الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:Twemoji2 1f9e2.svg|left|90px]]
[[صورة:No 2 Military Trials in Egypt 1.gif|left|70px]]
* أصبحت أغنية "حضرة السجان على الجدعان قفل بابه" [https://youtu.be/IdjnOno-kv4] واحدة من أكثر الأغاني استماعاً في [[مصر]]، وهي صاروخ موسيقي يغنيها أحمد موزة وموضوعها [[السجن]] وتفاصيل ال[[حياة]] اليومية فيه، في مزيج من الحزن وألم الفراق على الأخوة المساجين .الذين يغنون عن [[السجن]] والذين يسمعون أغاني السجن ليسوا مجرمين ولا نشطاء [[سياسة|سياسيين]]، بل شباب من طبقات متباينة يعيشون تحت ظل حكم [[السيسي]]، حيث الجميع معرض للاختطاف من الشارع والضرب، والتعرية، والصعق ب[[الكهرباء]]، ثم الرمي في [[السجن]] بلا محاكمة.حوّل [[السيسي]] البلد إلى [[سجن]] كبير وأصبح الخروج من [[السجن]]، أو تفادي دخوله، حلماً لكل شاب و [[دعاء]] كل مصري ومصرية إذ لا تعرف ما الذي قد يودي بك إلى هناك. التعذيب الآن في مصر لا يُمارس من أجل اعترافات من المتهمين، فالأجهزة الأمنية تتجسس على الجميع، والعساكر يوقفون أي عابر في الشارع ويفتشون في موبايله وربما سرواله الداخلي وأنظمة الخليج وأميركا والاتحاد الأوروبي تتكفل بدفع الفاتورة.
* تقدم [[مقتدى الصدر]] بشكوى رسمية للأسماء والماركات [[العالم]]ية في عالم موضة القبعات مثل كوكو شانيل وكالفين كلاين محذرا من تقليد [[ضرطة|ماركته المسجلة]] في تصميم القبعات الزرقاء المشهورة بإطلاق الرصاص الحي والطعن بالسكاكين والضرب بالهراوات والأنابيب المعدنية للقطع البرونزية لنصب [[الحرية]] في ساحة التحرير في [[بغداد]] حيث تنبع روعة تصميم مقتدى في تقليله من أهمية [[الوطن]]ية وتشديده على فتحة في [[طيز|مؤخرة]] القبعة تتسع لذيل صاحبه المتجهة شرقا . القبعات الزرق كلمة مرادفة للبطلجية في [[مصر]] والرباطة في [[السودان]] وال[[شبيحة]] في [[سوريا]] والشماكرية في [[المغرب]]. قرر شباب [[ثورة تشرين 2019]] إرتداء قبعات حمراء دلالة على دماء [[شهيد|الشهداء]] لكن مقتدى إتهمهم بالتعدي على حقوق [[ملكية فكرية|الملكية الفكرية]] ل[[ترامب]] وقبعته الإنتخابية المعروفة بـ MAGA ووصف متظاهرون موالون للصدر المرتدين للقبعات الحمراء بـ جوكرية [[ترامب]] وذيول [[أمريكا]].
* تقدم [[مقتدى الصدر]] بشكوى رسمية للأسماء والماركات [[العالم]]ية في عالم موضة القبعات مثل كوكو شانيل وكالفين كلاين محذرا من تقليد [[ضرطة|ماركته المسجلة]] في تصميم القبعات الزرقاء المشهورة بإطلاق الرصاص الحي والطعن بالسكاكين والضرب بالهراوات والأنابيب المعدنية للقطع البرونزية لنصب [[الحرية]] في ساحة التحرير في [[بغداد]] حيث تنبع روعة تصميم مقتدى في تقليله من أهمية [[الوطن]]ية وتشديده على فتحة في [[طيز|مؤخرة]] القبعة تتسع لذيل صاحبه المتجهة شرقا . القبعات الزرق كلمة مرادفة للبطلجية في [[مصر]] والرباطة في [[السودان]] وال[[شبيحة]] في [[سوريا]] والشماكرية في [[المغرب]]. قرر شباب [[ثورة تشرين 2019]] إرتداء قبعات حمراء دلالة على دماء [[شهيد|الشهداء]] لكن مقتدى إتهمهم بالتعدي على حقوق [[ملكية فكرية|الملكية الفكرية]] ل[[ترامب]] وقبعته الإنتخابية المعروفة بـ MAGA ووصف متظاهرون موالون للصدر المرتدين للقبعات الحمراء بـ جوكرية [[ترامب]] وذيول [[أمريكا]].
* بعد سير رئيس مجلس السيادة في [[السودان]] عبد الفتاح البرهان على خطى [[السيسي]] أصبح وادي [[النيل]] كله بالإضافة إلى [[ليبيا]] تحت الهيمنة ال[[إسرائيل]]ية. إذ يمكن ل[[نتنياهو]] أن يقود [[سيارة|سيارته]] من إثيوبيا ويمرّ ب[[السودان]] ومنه إلى [[ليبيا]] وصولًا إلى [[مصر]]، ثم يمضي بعض الوقت [[متعة|متمتعًا]] بخدمةٍ فاخرة من [[عبد الفتاح السيسي]]، قبل أن ينطلق بحرًا إلى [[اليونان]]، متفقدًا حقول الغاز التي تنازلت عنها مصر [[السيسية]] لتكتمل عملية [[الحصار]] الشامل لل[[شعب]] ال[[فلسطين]]ي، بحيث لا يجد أمامه من سبيلٍ سوى الركوع أمام [[صفقة القرن|ضرطة القرن]] .ليس من المستغرب إذا اندلعت انتفاضة [[فلسطين]]ية، ووجدت بعض الأنظمة [[العربية]] تتحالف وترسل جيوشها لتكسير عظام [[الشعب]] الفلسطيني من أجل المصالح القومية العليا. ليس للفلسطيني في هذه اللحظة سوى [[السلاح]] والحجر، غير أن ل[[محمود عباس]]، رأي آخر إذ هرول للتنسيق مع رئيس حكومة العدو [[صهيونية|الصهيوني]] السابق، إيهود أولمرت، لعقد [[مؤتمر]] [[صحفي|صحافي]] مشترك ضد [[صفقة القرن]].
* بعد سير رئيس مجلس السيادة في [[السودان]] عبد الفتاح البرهان على خطى [[السيسي]] أصبح وادي [[النيل]] كله بالإضافة إلى [[ليبيا]] تحت الهيمنة ال[[إسرائيل]]ية. إذ يمكن ل[[نتنياهو]] أن يقود [[سيارة|سيارته]] من إثيوبيا ويمرّ ب[[السودان]] ومنه إلى [[ليبيا]] وصولًا إلى [[مصر]]، ثم يمضي بعض الوقت [[متعة|متمتعًا]] بخدمةٍ فاخرة من [[عبد الفتاح السيسي]]، قبل أن ينطلق بحرًا إلى [[اليونان]]، متفقدًا حقول الغاز التي تنازلت عنها مصر [[السيسية]] لتكتمل عملية [[الحصار]] الشامل لل[[شعب]] ال[[فلسطين]]ي، بحيث لا يجد أمامه من سبيلٍ سوى الركوع أمام [[صفقة القرن|ضرطة القرن]] .ليس من المستغرب إذا اندلعت انتفاضة [[فلسطين]]ية، ووجدت بعض الأنظمة [[العربية]] تتحالف وترسل جيوشها لتكسير عظام [[الشعب]] الفلسطيني من أجل المصالح القومية العليا. ليس للفلسطيني في هذه اللحظة سوى [[السلاح]] والحجر، غير أن ل[[محمود عباس]]، رأي آخر إذ هرول للتنسيق مع رئيس حكومة العدو [[صهيونية|الصهيوني]] السابق، إيهود أولمرت، لعقد [[مؤتمر]] [[صحفي|صحافي]] مشترك ضد [[صفقة القرن]].
* أكد الجمهوريون في مجلس الشيوخ [[أمريكا|الأمريكي]] أن الجرائم التي ارتكبها [[ترامب]] ، بما في ذلك إساءة استخدام [[السلطة]] وعرقلة الكونغرس , ميت فل وعشرة . في تصويت مجلس الشيوخ الذي يهيمن علية الجمهوريون صوّت 52 [[طيز]]ا جمهوريا من أصل 53 على تبرئة ترامب من تهمة استغلال [[السلطة]]، فيما صوّت 53 منيكاً جمهوريا على تبرئته من تهمة عرقلة عمل الكونغرس . تم الإعلان عن ان [[الرشوة]] والاحتيال والتآمر الإجرامي أفعال لائقة ويمكن التنبؤ بها لأي رئيس أمريكي وأوضح [[زعيم]] الأغلبية الجمهورية ميتش ماكونيل أنه في حين أن محاولة [[ترامب]] [[رشوة]] رئيس [[اوكرانيا]] لنبش الأوساخ على خصم سياسي قد تبدو سيئة ، إلا أنها آمنة تمامًا في [[عين|عيون]] المصالح الحزبية وأضاف "هذه الجرائم الجيدة ستظل قانونية طالما الرئيس هو [[ترامب]]. كما صوت مجلس الشيوخ بأغلبية 52 صوتًا مقابل 48 صوتًا للعفو عن عن أي من جرائم [[ترامب]] المستقبلية والتي من المتوقع أن تتم خلال [[انتخابات]] 2020 والفترة الثانية . ومن المقرر ان تستخدم غرف [[مرحاض|المراحيض]] في مجلس الشيوخ [[الدستور]] الأمريكي البالغ من العمر 229 عامًا كورق للتواليت.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''

مراجعة 00:29، 12 فبراير 2020

  • أصبحت أغنية "حضرة السجان على الجدعان قفل بابه" [1] واحدة من أكثر الأغاني استماعاً في مصر، وهي صاروخ موسيقي يغنيها أحمد موزة وموضوعها السجن وتفاصيل الحياة اليومية فيه، في مزيج من الحزن وألم الفراق على الأخوة المساجين .الذين يغنون عن السجن والذين يسمعون أغاني السجن ليسوا مجرمين ولا نشطاء سياسيين، بل شباب من طبقات متباينة يعيشون تحت ظل حكم السيسي، حيث الجميع معرض للاختطاف من الشارع والضرب، والتعرية، والصعق بالكهرباء، ثم الرمي في السجن بلا محاكمة.حوّل السيسي البلد إلى سجن كبير وأصبح الخروج من السجن، أو تفادي دخوله، حلماً لكل شاب و دعاء كل مصري ومصرية إذ لا تعرف ما الذي قد يودي بك إلى هناك. التعذيب الآن في مصر لا يُمارس من أجل اعترافات من المتهمين، فالأجهزة الأمنية تتجسس على الجميع، والعساكر يوقفون أي عابر في الشارع ويفتشون في موبايله وربما سرواله الداخلي وأنظمة الخليج وأميركا والاتحاد الأوروبي تتكفل بدفع الفاتورة.
  • تقدم مقتدى الصدر بشكوى رسمية للأسماء والماركات العالمية في عالم موضة القبعات مثل كوكو شانيل وكالفين كلاين محذرا من تقليد ماركته المسجلة في تصميم القبعات الزرقاء المشهورة بإطلاق الرصاص الحي والطعن بالسكاكين والضرب بالهراوات والأنابيب المعدنية للقطع البرونزية لنصب الحرية في ساحة التحرير في بغداد حيث تنبع روعة تصميم مقتدى في تقليله من أهمية الوطنية وتشديده على فتحة في مؤخرة القبعة تتسع لذيل صاحبه المتجهة شرقا . القبعات الزرق كلمة مرادفة للبطلجية في مصر والرباطة في السودان والشبيحة في سوريا والشماكرية في المغرب. قرر شباب ثورة تشرين 2019 إرتداء قبعات حمراء دلالة على دماء الشهداء لكن مقتدى إتهمهم بالتعدي على حقوق الملكية الفكرية لترامب وقبعته الإنتخابية المعروفة بـ MAGA ووصف متظاهرون موالون للصدر المرتدين للقبعات الحمراء بـ جوكرية ترامب وذيول أمريكا.
  • بعد سير رئيس مجلس السيادة في السودان عبد الفتاح البرهان على خطى السيسي أصبح وادي النيل كله بالإضافة إلى ليبيا تحت الهيمنة الإسرائيلية. إذ يمكن لنتنياهو أن يقود سيارته من إثيوبيا ويمرّ بالسودان ومنه إلى ليبيا وصولًا إلى مصر، ثم يمضي بعض الوقت متمتعًا بخدمةٍ فاخرة من عبد الفتاح السيسي، قبل أن ينطلق بحرًا إلى اليونان، متفقدًا حقول الغاز التي تنازلت عنها مصر السيسية لتكتمل عملية الحصار الشامل للشعب الفلسطيني، بحيث لا يجد أمامه من سبيلٍ سوى الركوع أمام ضرطة القرن .ليس من المستغرب إذا اندلعت انتفاضة فلسطينية، ووجدت بعض الأنظمة العربية تتحالف وترسل جيوشها لتكسير عظام الشعب الفلسطيني من أجل المصالح القومية العليا. ليس للفلسطيني في هذه اللحظة سوى السلاح والحجر، غير أن لمحمود عباس، رأي آخر إذ هرول للتنسيق مع رئيس حكومة العدو الصهيوني السابق، إيهود أولمرت، لعقد مؤتمر صحافي مشترك ضد صفقة القرن.

المزيد من الأخبار الطازة