الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:Gas pipe.jpg|left|60px]]
[[صورة:Kodak Agfa - The lion of Egyptian revolution.jpg|left|100px]]
* يستعد نظام [[السيسي]] لاستقبال ذكرى [الثورة المصرية 25 يناير 2011[|ثورة يناير]] التاسعة بإعتقالات وإجراءات أمنية وإدارية طالت مباريات فريقي الأهلي والزمالك حيث تم تأجيل مباراة الأهلي ال[[مصر]]ي مع نادي النجم الساحلي ال[[تونس]]ي من يوم 24 يناير إلى 26 يناير، بطلب رسمي من [[مصر]] ، وتأجيل مباراة الزمالك المصري مع فريق مازيمبي الكونغولي لتكون يوم 24 يناير بدلا من 25 يناير , وتم ايضا إشغال معظم ميادين المحافظات المصرية ببعض الأعمال حتى يصعب على [[مندس|المتظاهرين]] التواجد فيها . إداريا ، أعلنت الحكومة المصرية أن يوم 25 يناير إجازة رسمية مدفوعة الأجر للقطاعين العام والخاص بمناسبة [[عيد]] [[الشرطة]] ، دون أي ذكر لمناسبة ذكرى [[الثورة]]. جميع ميادين [[القاهرة]] ، و[[الإسكندرية]] ، والزقازيق ، ومعظم الأقاليم فجأة تعرضت جميعا للتعمير بحجة التوسيع , واستبق [[برلمان عربي|البرلمان]] المصري ذكرى [[الثورة]] بمد حالة الطوارئ بالبلاد لمدة ثلاثة أشهر جديدة ، وذلك قبل موعد انتهاء الطوارئ بأسبوعين كاملين ، وفي الوقت ذاته أعلنت وزارة الداخلية حالة الاستنفار والطوارئ بين أفرادها وجميع قطاعاتها ومديرياتها .
* تزامن بدء تدفق الغاز من [[إسرائيل]] إلى [[مصر]] عبر نفس الأنابيب التي كانت مصر [[حسني مبارك|مبارك]] تصدر فيها الغاز [[صهيونية|للصهاينة]] بثمن بخس وأصبحت مصر [[السيسي]] تستورد الغاز منهم بالإتجاه الآخر بثمن غالي, مع إقامة [[مصر]] قاعدة برنيس العسكرية بأموال [[السعودية|سعودية]] و[[الإمارات|إماراتية]] على شواطئ البحر الأحمر ليساعد في الحفاظ على أمن السفن من وإلى [[إسرائيل]] .وصرح [[وزير]] الطاقة الإسرائيلي بان [[الإتجاه المعاكس]] للغاز وقاعدة برنيس هو فرحة تعقبها فرحة فنحن غارقون في [[السعادة]] وأيامنا مفعمة بالإحتفالات فأينما ولينا وجوههنا وجدنا [[تطبيع|مطبعين]] واعتبر مسؤولون إسرائيليون أن الحدثين أكثر أهمية من توقيع اتفاقية كامب ديفيد ف[[إسرائيل]] ليس لديها محطات إسالة، والتي يستغرق بناؤها ما لا يقل عن 7 سنوات مما يجعل من الغاز الإسرائيلي [[ثراء|ثروة]] معطلة ، وبالتالي فإن الاتفاق مع [[مصر]] سيحول الخسارة الإسرائيلية إلى ربح بقيمة ملياري [[دولار]] على حساب [[الشعب]] المصري [[فقراء|الفقير]] قوي.
* تزامن بدء تدفق الغاز من [[إسرائيل]] إلى [[مصر]] عبر نفس الأنابيب التي كانت مصر [[حسني مبارك|مبارك]] تصدر فيها الغاز [[صهيونية|للصهاينة]] بثمن بخس وأصبحت مصر [[السيسي]] تستورد الغاز منهم بالإتجاه الآخر بثمن غالي, مع إقامة [[مصر]] قاعدة برنيس العسكرية بأموال [[السعودية|سعودية]] و[[الإمارات|إماراتية]] على شواطئ البحر الأحمر ليساعد في الحفاظ على أمن السفن من وإلى [[إسرائيل]] .وصرح [[وزير]] الطاقة الإسرائيلي بان [[الإتجاه المعاكس]] للغاز وقاعدة برنيس هو فرحة تعقبها فرحة فنحن غارقون في [[السعادة]] وأيامنا مفعمة بالإحتفالات فأينما ولينا وجوههنا وجدنا [[تطبيع|مطبعين]] واعتبر مسؤولون إسرائيليون أن الحدثين أكثر أهمية من توقيع اتفاقية كامب ديفيد ف[[إسرائيل]] ليس لديها محطات إسالة، والتي يستغرق بناؤها ما لا يقل عن 7 سنوات مما يجعل من الغاز الإسرائيلي [[ثراء|ثروة]] معطلة ، وبالتالي فإن الاتفاق مع [[مصر]] سيحول الخسارة الإسرائيلية إلى ربح بقيمة ملياري [[دولار]] على حساب [[الشعب]] المصري [[فقراء|الفقير]] قوي.
* طالب أصحاب مطاعم الفلافل في [[العراق]] [[مجلس النواب العراقي]] تشريع قانون بجعل الفلافل رمزا [[وطن]]يا يلتف حوله العراقيون على اختلاف مكوناتهم [[طائفية|المذهبية]]، فما بعثره الفرقاء [[سياسيون عرب|السياسيون]] لم شمله الفلافل سواء أكان برميل [[النفط]] الخام بـ 150 [[دولار]]اً أم 150 سنتاً ، فقد إستحالت الفلافل مقياسا ريختريا يقاس بواسطته شدة الزلازل السياسية التي تهز البلاد . طرأت تغيرات على التركيبة الجيوسياسية لصناعة الفلافل المحلية ، فبعد ان كانت عراقية خالصة اصبحت [[أجنبي]]ة ماسخة، بدءاً بالحمص ال[[ايران]]ي، مروراً بزيت الطبخ [[تركيا|التركي]]، العنبة [[الهند]]ية، الصمون [[فرنسا|الفرنسي]]، وانتهاءً بأدوات المطبخ [[الصين]]ية، الثابت الوحيد في متغيرات المعادلة الفلافلية هو [[المواطن]] العراقي [[فقراء|الفقير]] الذي يأكلها و[[عين]]ه على شاشات ال[[تلفاز]] ترقب عبثا قرارا جديا واحدا لمحاسبة المفسدين و[[التلاعب بالمال العام|المتلاعبين بالمال العام]] يصدر عن الحكومة ليذهب غيظ قلبه ولكن من دون جدوى ,فيا آكلي الفلافل اتحدوا.
* طالب أصحاب مطاعم الفلافل في [[العراق]] [[مجلس النواب العراقي]] تشريع قانون بجعل الفلافل رمزا [[وطن]]يا يلتف حوله العراقيون على اختلاف مكوناتهم [[طائفية|المذهبية]]، فما بعثره الفرقاء [[سياسيون عرب|السياسيون]] لم شمله الفلافل سواء أكان برميل [[النفط]] الخام بـ 150 [[دولار]]اً أم 150 سنتاً ، فقد إستحالت الفلافل مقياسا ريختريا يقاس بواسطته شدة الزلازل السياسية التي تهز البلاد . طرأت تغيرات على التركيبة الجيوسياسية لصناعة الفلافل المحلية ، فبعد ان كانت عراقية خالصة اصبحت [[أجنبي]]ة ماسخة، بدءاً بالحمص ال[[ايران]]ي، مروراً بزيت الطبخ [[تركيا|التركي]]، العنبة [[الهند]]ية، الصمون [[فرنسا|الفرنسي]]، وانتهاءً بأدوات المطبخ [[الصين]]ية، الثابت الوحيد في متغيرات المعادلة الفلافلية هو [[المواطن]] العراقي [[فقراء|الفقير]] الذي يأكلها و[[عين]]ه على شاشات ال[[تلفاز]] ترقب عبثا قرارا جديا واحدا لمحاسبة المفسدين و[[التلاعب بالمال العام|المتلاعبين بالمال العام]] يصدر عن الحكومة ليذهب غيظ قلبه ولكن من دون جدوى ,فيا آكلي الفلافل اتحدوا.
* في تطبيق عملي لأنشودة بلاد [[العرب]] أوطاني وكل المرتزقة أخواني , يواصل المقاتلون في [[المعارضة السورية]] ، نضالهم ضد [[بشار الأسد]] بعيدا عن [[وطن]]هم حيث نشرت صحيفة الغارديان إن 2000 مقاتل مرتزق [[سوريا|سوري]] تم إرسالهم إلى [[ليبيا]] للدفاع عن حكومة طرابلس المسنودة هي الأخرى بمرتزقة من [[الجنجويد]] و [[الإمارات]] و[[مصر]] و[[السعودية]] في تطور غير مسبوق في التلاحم [[العرب]]ي . نشر المرتزقة جاء بعد إعلان الحكومة [[تركيا|التركية]] موافقتها لمساعدة حكومة رئيس الوزراء الليبي فائز السراج الذي تدعمه [[الأمم المتحدة]] ويواجه حملة منذ عدة أشهر شنها ضده منافسه [[خليفة حفتر]]. دعمت [[تركيا]] المقاتلين السوريين ضد نظام [[بشار الأسد]] منذ الأيام الأولى لاندلاع [[الثورة]] السورية وتقوم باستخدامهم كقوات وكيلة لها في المواجهة ضد المقاتلين [[كوردستان|الأكراد]]. ووقع المقاتلون عقدا لمدة ستة أشهر مع حكومة الوفاق الوطني مقابل 2000 [[دولار]] في الشهر، وهو مبلغ كبير مقارنة مع الراتب الذي يحصلون عليه 450 - 550 ليرة تركية.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''

مراجعة 00:02، 19 يناير 2020

  • يستعد نظام السيسي لاستقبال ذكرى [الثورة المصرية 25 يناير 2011[|ثورة يناير]] التاسعة بإعتقالات وإجراءات أمنية وإدارية طالت مباريات فريقي الأهلي والزمالك حيث تم تأجيل مباراة الأهلي المصري مع نادي النجم الساحلي التونسي من يوم 24 يناير إلى 26 يناير، بطلب رسمي من مصر ، وتأجيل مباراة الزمالك المصري مع فريق مازيمبي الكونغولي لتكون يوم 24 يناير بدلا من 25 يناير , وتم ايضا إشغال معظم ميادين المحافظات المصرية ببعض الأعمال حتى يصعب على المتظاهرين التواجد فيها . إداريا ، أعلنت الحكومة المصرية أن يوم 25 يناير إجازة رسمية مدفوعة الأجر للقطاعين العام والخاص بمناسبة عيد الشرطة ، دون أي ذكر لمناسبة ذكرى الثورة. جميع ميادين القاهرة ، والإسكندرية ، والزقازيق ، ومعظم الأقاليم فجأة تعرضت جميعا للتعمير بحجة التوسيع , واستبق البرلمان المصري ذكرى الثورة بمد حالة الطوارئ بالبلاد لمدة ثلاثة أشهر جديدة ، وذلك قبل موعد انتهاء الطوارئ بأسبوعين كاملين ، وفي الوقت ذاته أعلنت وزارة الداخلية حالة الاستنفار والطوارئ بين أفرادها وجميع قطاعاتها ومديرياتها .
  • تزامن بدء تدفق الغاز من إسرائيل إلى مصر عبر نفس الأنابيب التي كانت مصر مبارك تصدر فيها الغاز للصهاينة بثمن بخس وأصبحت مصر السيسي تستورد الغاز منهم بالإتجاه الآخر بثمن غالي, مع إقامة مصر قاعدة برنيس العسكرية بأموال سعودية وإماراتية على شواطئ البحر الأحمر ليساعد في الحفاظ على أمن السفن من وإلى إسرائيل .وصرح وزير الطاقة الإسرائيلي بان الإتجاه المعاكس للغاز وقاعدة برنيس هو فرحة تعقبها فرحة فنحن غارقون في السعادة وأيامنا مفعمة بالإحتفالات فأينما ولينا وجوههنا وجدنا مطبعين واعتبر مسؤولون إسرائيليون أن الحدثين أكثر أهمية من توقيع اتفاقية كامب ديفيد فإسرائيل ليس لديها محطات إسالة، والتي يستغرق بناؤها ما لا يقل عن 7 سنوات مما يجعل من الغاز الإسرائيلي ثروة معطلة ، وبالتالي فإن الاتفاق مع مصر سيحول الخسارة الإسرائيلية إلى ربح بقيمة ملياري دولار على حساب الشعب المصري الفقير قوي.
  • طالب أصحاب مطاعم الفلافل في العراق مجلس النواب العراقي تشريع قانون بجعل الفلافل رمزا وطنيا يلتف حوله العراقيون على اختلاف مكوناتهم المذهبية، فما بعثره الفرقاء السياسيون لم شمله الفلافل سواء أكان برميل النفط الخام بـ 150 دولاراً أم 150 سنتاً ، فقد إستحالت الفلافل مقياسا ريختريا يقاس بواسطته شدة الزلازل السياسية التي تهز البلاد . طرأت تغيرات على التركيبة الجيوسياسية لصناعة الفلافل المحلية ، فبعد ان كانت عراقية خالصة اصبحت أجنبية ماسخة، بدءاً بالحمص الايراني، مروراً بزيت الطبخ التركي، العنبة الهندية، الصمون الفرنسي، وانتهاءً بأدوات المطبخ الصينية، الثابت الوحيد في متغيرات المعادلة الفلافلية هو المواطن العراقي الفقير الذي يأكلها وعينه على شاشات التلفاز ترقب عبثا قرارا جديا واحدا لمحاسبة المفسدين والمتلاعبين بالمال العام يصدر عن الحكومة ليذهب غيظ قلبه ولكن من دون جدوى ,فيا آكلي الفلافل اتحدوا.

المزيد من الأخبار الطازة