الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:Gas pipe.jpg|left|80px]]
[[صورة:Gas pipe.jpg|left|60px]]
* تزامن بدء تدفق الغاز من [[إسرائيل]] إلى [[مصر]] عبر نفس الأنابيب التي كانت مصر [[حسني مبارك|مبارك]] تصدر فيها الغاز [[صهيونية|للصهاينة]] بثمن بخس و أصبحت مصر [[السيسي]] تستورد الغاز منهم بالإتجاه الآخر بثمن غالي, مع إقامة [[مصر]] قاعدة برنيس العسكرية بأموال [[السعودية|سعودية]] و[[الإمارات|إماراتية]] على شواطئ البحر الأحمر ليساعد في الحفاظ على أمن السفن من وإلى [[إسرائيل]] .وصرح [[وزير]] الطاقة الإسرائيلي بان [[الإتجاه المعاكس]] للغاز وقاعدة برنيس هو فرحة تعقبها فرحة فنحن غارقون في [[السعادة]] وأيامنا مفعمة بالإحتفالات فأينما ولينا وجوههنا وجدنا [[تطبيع|مطبعين]] . واعتبر مسؤولون إسرائيليون أن الحدثين أكثر أهمية من توقيع اتفاقية كامب ديفيد ف[[إسرائيل]] ليس لديها محطات إسالة، والتي يستغرق بناؤها ما لا يقل عن 7 سنوات مما يجعل من الغاز الإسرائيلي [[ثراء|ثروة]] معطلة ، وبالتالي فإن الاتفاق مع [[مصر]] سيحول الخسارة الإسرائيلية إلى ربح بقيمة ملياري [[دولار]] أمريكي على حساب [[الشعب]] المصري [[فقراء|الفقير]] قوي.
* تزامن بدء تدفق الغاز من [[إسرائيل]] إلى [[مصر]] عبر نفس الأنابيب التي كانت مصر [[حسني مبارك|مبارك]] تصدر فيها الغاز [[صهيونية|للصهاينة]] بثمن بخس و أصبحت مصر [[السيسي]] تستورد الغاز منهم بالإتجاه الآخر بثمن غالي, مع إقامة [[مصر]] قاعدة برنيس العسكرية بأموال [[السعودية|سعودية]] و[[الإمارات|إماراتية]] على شواطئ البحر الأحمر ليساعد في الحفاظ على أمن السفن من وإلى [[إسرائيل]] .وصرح [[وزير]] الطاقة الإسرائيلي بان [[الإتجاه المعاكس]] للغاز وقاعدة برنيس هو فرحة تعقبها فرحة فنحن غارقون في [[السعادة]] وأيامنا مفعمة بالإحتفالات فأينما ولينا وجوههنا وجدنا [[تطبيع|مطبعين]] . واعتبر مسؤولون إسرائيليون أن الحدثين أكثر أهمية من توقيع اتفاقية كامب ديفيد ف[[إسرائيل]] ليس لديها محطات إسالة، والتي يستغرق بناؤها ما لا يقل عن 7 سنوات مما يجعل من الغاز الإسرائيلي [[ثراء|ثروة]] معطلة ، وبالتالي فإن الاتفاق مع [[مصر]] سيحول الخسارة الإسرائيلية إلى ربح بقيمة ملياري [[دولار]] أمريكي على حساب [[الشعب]] المصري [[فقراء|الفقير]] قوي.
* طالب أصحاب مطاعم الفلافل في [[العراق]] [[مجلس النواب العراقي]] تشريع قانون بجعل الفلافل رمزا [[وطن]]يا يلتف حوله العراقيون على اختلاف مكوناتهم [[طائفية|المذهبية]]، فما بعثره الفرقاء [[سياسيون عرب|السياسيون]] لم شمله الفلافل سواء أكان برميل [[النفط]] الخام بـ 150 [[دولار]]اً أم 150 سنتاً ، فقد إستحالت الفلافل مقياسا ريختريا يقاس بواسطته شدة الزلازل السياسية التي تهز البلاد . طرأت تغيرات على التركيبة الجيوسياسية لصناعة الفلافل المحلية ، فبعد ان كانت عراقية خالصة اصبحت [[أجنبي]]ة ماسخة، بدءاً بالحمص ال[[ايران]]ي، مروراً بزيت الطبخ [[تركيا|التركي]]، العنبة [[الهند]]ية، الصمون [[فرنسا|الفرنسي]]، وانتهاءً بأدوات المطبخ [[الصين]]ية، الثابت الوحيد في متغيرات المعادلة الفلافلية هو [[المواطن]] العراقي [[فقراء|الفقير]] الذي يأكلها و[[عين]]ه على شاشات ال[[تلفاز]] ترقب عبثا قرارا جديا واحدا لمحاسبة المفسدين و[[التلاعب بالمال العام|المتلاعبين بالمال العام]] يصدر عن الحكومة ليذهب غيظ قلبه ولكن من دون جدوى ,فيا آكلي الفلافل اتحدوا.
* طالب أصحاب مطاعم الفلافل في [[العراق]] [[مجلس النواب العراقي]] تشريع قانون بجعل الفلافل رمزا [[وطن]]يا يلتف حوله العراقيون على اختلاف مكوناتهم [[طائفية|المذهبية]]، فما بعثره الفرقاء [[سياسيون عرب|السياسيون]] لم شمله الفلافل سواء أكان برميل [[النفط]] الخام بـ 150 [[دولار]]اً أم 150 سنتاً ، فقد إستحالت الفلافل مقياسا ريختريا يقاس بواسطته شدة الزلازل السياسية التي تهز البلاد . طرأت تغيرات على التركيبة الجيوسياسية لصناعة الفلافل المحلية ، فبعد ان كانت عراقية خالصة اصبحت [[أجنبي]]ة ماسخة، بدءاً بالحمص ال[[ايران]]ي، مروراً بزيت الطبخ [[تركيا|التركي]]، العنبة [[الهند]]ية، الصمون [[فرنسا|الفرنسي]]، وانتهاءً بأدوات المطبخ [[الصين]]ية، الثابت الوحيد في متغيرات المعادلة الفلافلية هو [[المواطن]] العراقي [[فقراء|الفقير]] الذي يأكلها و[[عين]]ه على شاشات ال[[تلفاز]] ترقب عبثا قرارا جديا واحدا لمحاسبة المفسدين و[[التلاعب بالمال العام|المتلاعبين بالمال العام]] يصدر عن الحكومة ليذهب غيظ قلبه ولكن من دون جدوى ,فيا آكلي الفلافل اتحدوا.

مراجعة 15:28، 16 يناير 2020

  • تزامن بدء تدفق الغاز من إسرائيل إلى مصر عبر نفس الأنابيب التي كانت مصر مبارك تصدر فيها الغاز للصهاينة بثمن بخس و أصبحت مصر السيسي تستورد الغاز منهم بالإتجاه الآخر بثمن غالي, مع إقامة مصر قاعدة برنيس العسكرية بأموال سعودية وإماراتية على شواطئ البحر الأحمر ليساعد في الحفاظ على أمن السفن من وإلى إسرائيل .وصرح وزير الطاقة الإسرائيلي بان الإتجاه المعاكس للغاز وقاعدة برنيس هو فرحة تعقبها فرحة فنحن غارقون في السعادة وأيامنا مفعمة بالإحتفالات فأينما ولينا وجوههنا وجدنا مطبعين . واعتبر مسؤولون إسرائيليون أن الحدثين أكثر أهمية من توقيع اتفاقية كامب ديفيد فإسرائيل ليس لديها محطات إسالة، والتي يستغرق بناؤها ما لا يقل عن 7 سنوات مما يجعل من الغاز الإسرائيلي ثروة معطلة ، وبالتالي فإن الاتفاق مع مصر سيحول الخسارة الإسرائيلية إلى ربح بقيمة ملياري دولار أمريكي على حساب الشعب المصري الفقير قوي.
  • طالب أصحاب مطاعم الفلافل في العراق مجلس النواب العراقي تشريع قانون بجعل الفلافل رمزا وطنيا يلتف حوله العراقيون على اختلاف مكوناتهم المذهبية، فما بعثره الفرقاء السياسيون لم شمله الفلافل سواء أكان برميل النفط الخام بـ 150 دولاراً أم 150 سنتاً ، فقد إستحالت الفلافل مقياسا ريختريا يقاس بواسطته شدة الزلازل السياسية التي تهز البلاد . طرأت تغيرات على التركيبة الجيوسياسية لصناعة الفلافل المحلية ، فبعد ان كانت عراقية خالصة اصبحت أجنبية ماسخة، بدءاً بالحمص الايراني، مروراً بزيت الطبخ التركي، العنبة الهندية، الصمون الفرنسي، وانتهاءً بأدوات المطبخ الصينية، الثابت الوحيد في متغيرات المعادلة الفلافلية هو المواطن العراقي الفقير الذي يأكلها وعينه على شاشات التلفاز ترقب عبثا قرارا جديا واحدا لمحاسبة المفسدين والمتلاعبين بالمال العام يصدر عن الحكومة ليذهب غيظ قلبه ولكن من دون جدوى ,فيا آكلي الفلافل اتحدوا.
  • في تطبيق عملي لأنشودة بلاد العرب أوطاني وكل المرتزقة أخواني , يواصل المقاتلون في المعارضة السورية ، نضالهم ضد بشار الأسد بعيدا عن وطنهم حيث نشرت صحيفة الغارديان إن 2000 مقاتل مرتزق سوري تم إرسالهم إلى ليبيا للدفاع عن حكومة طرابلس المسنودة هي الأخرى بمرتزقة من الجنجويد و الإمارات ومصر والسعودية في تطور غير مسبوق في التلاحم العربي . نشر المرتزقة جاء بعد إعلان الحكومة التركية موافقتها لمساعدة حكومة رئيس الوزراء الليبي فائز السراج الذي تدعمه الأمم المتحدة ويواجه حملة منذ عدة أشهر شنها ضده منافسه خليفة حفتر. دعمت تركيا المقاتلين السوريين ضد نظام بشار الأسد منذ الأيام الأولى لاندلاع الثورة السورية وتقوم باستخدامهم كقوات وكيلة لها في المواجهة ضد المقاتلين الأكراد. ووقع المقاتلون عقدا لمدة ستة أشهر مع حكومة الوفاق الوطني مقابل 2000 دولار في الشهر، وهو مبلغ كبير مقارنة مع الراتب الذي يحصلون عليه 450 - 550 ليرة تركية.

المزيد من الأخبار الطازة