جهنم

بئس المصير

ماريد اخربها حلوه

جهنم في التصور اليهودي

لايوجد جهنم ولا مايحزنون فاليهود لايؤمنون بالبعث فالذي يموت راحت في طيزه ولكن بعض اليهود يقولون أنه يوجد حفرة للنار والكبريت "ع أساس فش أسيد عند الله" بينما يقول اليهود العراقيين أن جهنم أنزلها الله على الأرض وقد استأجرها لثلاثة عقود صدام حسين واستعملها لعقاب الكفار بالبعث.

جهنم في التصور المسيحي

يقول البابا شنودة بطريرك الكرازة المرقصية بابا الإسكندرية وسائر مصر والنوبة والحبشة والصومال والمدن الخمس الغربية وشمال الصعيد على الموجة 55 اف ام أن جهنم هي حفرة من الكبريت السائل رائحتها زي الخرا بسبب تخلط الهيدروجين بمقدار ذرتين وذرة كبريت H2s المعادلة الكيميائية للضرطة ، وان من لا يدفع العشور للكنيسة سوف يشويه الله فيها ويؤكد على كلامه الأب مكاري يونان المعالج بالروح القدس والماء والتفتفة والجلا جلا ويقول مكاري :

الي ما بيدفعش عشور للكنيسة آه هيروح جوهنام وانتوا عارفين بيحصل ايه في جوهنام .

ويقول العلامة الشيخ حرامي الأثار محمد حسان مذيع قناة الرخمة أن الأقباط يقولون أن هناك ملائكة بتنيك الي بيروح ع النار.

جهنم في التصور الإسلامي

بينما في التصور الإسلامي عن جهنم الحمرا هي نار كبيرة كبيرة كبيرة الي بيكذب وهو صغير رح يروح عليها ، وهناك فيها مجموعة شريرة من ملائكة العذاب يرأسهم أحد مسئولي بيضيبيديا وهو خازوق كلما انشوى أحد الكفار أو المنافقين أو المشركين يقوم بإصدار تعليماته بصرف جسد جديد تماما كما يقوم بشطب مقالات الي عاملين حالهم نهفات وشكلي انا منهم. في جهنم الإسلامية هناك جنازير طول الواحد 70 ذراعاً توضع في طيز الكافر وتخرج من فمه في مشاهد سيريالية وحشية لايستطيع أعتى المجانين تصورها.

جهنم قرية ورواية

هي قرية في منطقة سرت ويجمع علماء الأثار والتشريح أنها هي جهنم الحقيقية الوحيدة في العالم فقد فر إليها معمر القذافي الملك الأخضر وشهيد الزنقا الأكبر ، وهناك كتب إحدى بعابيصه الأدبية الفرار إلى جهنم ،رواية جهنم كغيرها من روايات القذافي أفضل مادة للتعاطي بالإضافة للحشيش أو الماريجوانا أو عرق الكلاب الإيراني.

أماكن ذات صلة