الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تقرير بيكر ــ هاملتون»
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
| سطر 30: | سطر 30: | ||
| '''160''' |
| '''160''' |
||
|} |
|} |
||
'''دراسة بيكر - هاملتون''' عبارة عن طوق نجاة قذف في اللحظات القاتلة للسباح الأولمبي [[جورج بوش]] الذي أنهكته [[كرة الماء|السباحة]] في بحر الدم [[العراق|العراقي]] و[[امريكا|الأمريكي]] للتخلص من [[ضرطة|ورطة]] دولية زجته بها أحلامه [[لحية|الربانية]] وأجندات مجموعة من [[سرقة|اللصوص]] الدوليين والمحليين ، لم [[الفكرة|تفكر]] عندما غزت [[العراق]] لحظة واحدة لا بمصلحة [[ |
'''دراسة بيكر - هاملتون''' عبارة عن طوق نجاة قذف في اللحظات القاتلة للسباح الأولمبي [[جورج بوش]] الذي أنهكته [[كرة الماء|السباحة]] في بحر الدم [[العراق|العراقي]] و[[امريكا|الأمريكي]] للتخلص من [[ضرطة|ورطة]] دولية زجته بها أحلامه [[لحية|الربانية]] وأجندات مجموعة من [[سرقة|اللصوص]] الدوليين والمحليين ، لم [[الفكرة|تفكر]] عندما غزت [[العراق]] لحظة واحدة لا بمصلحة [[الشعب]] العراق ولا بمصلحة الشعب الأمريكي الذي راح ضحية [[كذاب|لأكاذيب]] ناصعة فاقعة على وقيعة منازلة القرن الحادي والعشرين بين [[صدام حسين|أبو زيد الهلالي]] لابس ال[[دشداشة]] [[العربية]] و أبو زيد الأمريكي المدجج المؤجج بخوذة تتحرك على [[عرب سات|الستلايت]] وسترة واقية من الحسد [[اسلام|ألإسلامي]] . بعثر هذا التقرير أحلام عبدالعزيز الحكيم صاحب أقوى [[دولة]] في [[الشرق الأوسط]] لاوجود لها إلآ في أحلامه والبيشمركة المتقاعد [[جلال طالباني]] الحالم بلقب باني دولة [[كردستان]] العظمى . |
||
الدراسة رسمت خارطة طريق نحو نجاح في هزيمة العصر العسكرية الأكبر |
الدراسة رسمت خارطة طريق نحو نجاح في هزيمة العصر العسكرية الأكبر لأعظم دولة في [[العالم]] بدلا ً من إحتفالات نصر في [[مثلث برمودا|مثلث الموت العراقي]] ولكنها رسمت معالم الطريق على عجل يسابق الزمن وتطوراته الخطيرة القاتلة في بحر الدم البرئ وتركت لعميد [[غباء|ألأغبياء]] هامشا قد يغويه بالرحيل العاجل على أمل أن يحقق لمحافظيه إجترار التجربة ثانية وفي نفس المكان ، من خلال ما يستبقيه من قوات لأغراض التدريب في معسكرات وقواعد [[الموت]] المحلية التي صرف عليها مئات ملايين [[دولار|الدولارات]] و ضحّى بألوف الجنود [[الأمريكان]] في لعبة روليت [[روسيا|روسية]] أو يانصيب محلّي في ما يسمى ب[[سلاح|جيش العراق الجديد]] الذي يعرف بيكر وهاملتون أنه جيش [[طائفية|طائفي]] في شق ّ منه و [[عنصرية|عنصري]] في شقه الآخر إذ تكوّن من الميليشيات ذاتها التي شخصتها لجنتهما سببا ًأساسيا ً في تدهور الوضع ألأمني . |
||
جاء التقرير كفخة أعمى على رأس بصير أوجعت وآلمت قادة فرق [[الموت]] العراقية المنتفعة من الواقع الدموي ، على جملة من التشخيصات القاسية حسب [[جورج بوش]] ومنها على سبيل المثال لا الحصر |
جاء التقرير كفخة [[عمى الألوان|أعمى]] على رأس بصير أوجعت وآلمت قادة فرق [[الموت]] العراقية المنتفعة من الواقع الدموي ، على جملة من التشخيصات القاسية حسب [[جورج بوش]] ومنها على سبيل المثال لا الحصر خطيئة من خطايا كثيرة : 150 - 500 ألف برميل [[نفط]] تنهب يوميا ً من قبل الميليشيات الوطنية [[الديمقراطية]] الفيدرالية ريعها يصب في حسابات نجوم [[الديمقراطية]] العراقية الجديدة وفوهات ال[[سلاح|أسلحة]] التي تنشر [[سيارة مفخخة|الجثث مجهولة الهوية]] كل يوم في شوارع [[العراق]] . |
||
[[تصنيف:العراق]] |
[[تصنيف:العراق]] |
||
مراجعة 19:31، 26 نوفمبر 2019
| |||
| تأريخ الأصدار: 6 ديسمبر 2006 . | |||
| اللغة: الإنجليزية | |||
| الموضوع | المستنقع العراقي | ||
| الدولة | الولايات المتحدة | ||
| المؤلفون | جيمس بيكر لي هاملتون ايدون ميس فيرنون جوردن لورانس ايغلبيرغ ساندرا أوكونر | ||
| عدد الصفحات | 160 | ||
دراسة بيكر - هاملتون عبارة عن طوق نجاة قذف في اللحظات القاتلة للسباح الأولمبي جورج بوش الذي أنهكته السباحة في بحر الدم العراقي والأمريكي للتخلص من ورطة دولية زجته بها أحلامه الربانية وأجندات مجموعة من اللصوص الدوليين والمحليين ، لم تفكر عندما غزت العراق لحظة واحدة لا بمصلحة الشعب العراق ولا بمصلحة الشعب الأمريكي الذي راح ضحية لأكاذيب ناصعة فاقعة على وقيعة منازلة القرن الحادي والعشرين بين أبو زيد الهلالي لابس الدشداشة العربية و أبو زيد الأمريكي المدجج المؤجج بخوذة تتحرك على الستلايت وسترة واقية من الحسد ألإسلامي . بعثر هذا التقرير أحلام عبدالعزيز الحكيم صاحب أقوى دولة في الشرق الأوسط لاوجود لها إلآ في أحلامه والبيشمركة المتقاعد جلال طالباني الحالم بلقب باني دولة كردستان العظمى .
الدراسة رسمت خارطة طريق نحو نجاح في هزيمة العصر العسكرية الأكبر لأعظم دولة في العالم بدلا ً من إحتفالات نصر في مثلث الموت العراقي ولكنها رسمت معالم الطريق على عجل يسابق الزمن وتطوراته الخطيرة القاتلة في بحر الدم البرئ وتركت لعميد ألأغبياء هامشا قد يغويه بالرحيل العاجل على أمل أن يحقق لمحافظيه إجترار التجربة ثانية وفي نفس المكان ، من خلال ما يستبقيه من قوات لأغراض التدريب في معسكرات وقواعد الموت المحلية التي صرف عليها مئات ملايين الدولارات و ضحّى بألوف الجنود الأمريكان في لعبة روليت روسية أو يانصيب محلّي في ما يسمى بجيش العراق الجديد الذي يعرف بيكر وهاملتون أنه جيش طائفي في شق ّ منه و عنصري في شقه الآخر إذ تكوّن من الميليشيات ذاتها التي شخصتها لجنتهما سببا ًأساسيا ً في تدهور الوضع ألأمني .
جاء التقرير كفخة أعمى على رأس بصير أوجعت وآلمت قادة فرق الموت العراقية المنتفعة من الواقع الدموي ، على جملة من التشخيصات القاسية حسب جورج بوش ومنها على سبيل المثال لا الحصر خطيئة من خطايا كثيرة : 150 - 500 ألف برميل نفط تنهب يوميا ً من قبل الميليشيات الوطنية الديمقراطية الفيدرالية ريعها يصب في حسابات نجوم الديمقراطية العراقية الجديدة وفوهات الأسلحة التي تنشر الجثث مجهولة الهوية كل يوم في شوارع العراق .