الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تركيا»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
تاج راسك تركيا
تاج راسك تركيا


==العلاقات مع مصر==
بعد سقوط [[حسني مبارك]] أصبحت تركيا واحدة من أهم الدول الداعمة ل[[مصر]], ولكنها بعد رحيل [[محمد مرسي]] ووصول [[عبد الفتاح السيسي]] لسدة الحكم أصبحت سريعًا أحد خصوم مصر الرئيسيين، الرئيس الحالي العثماني التركمانستاني [[رجب طيب أردوغان]] قال في حديث له مع قناة [[الجزيرة]] إن حكومته لا تؤمن بديانة [[السيسية]] . [[مصر]] وتركيا هما أكبر الدول ذات الأغلبية المسلمة في [[الشرق الأوسط]]، وكلاهما يري في نفسه قوة إقليمية وقائدًا [[السنة|للإسلام السني]]. التوتر في العلاقات يعود للوراء لأيام الإمبراطورية العثمانية، والتي كانت مصر ولاية تابعة لها حتى عام 1867 عندما أصبحت شبه مستقلة . كان العثمانيون يواجهون صعوبة في السيطرة على [[مصر]] طوال الوقت, فعلى [[أرض|أرض]] الواقع مصر كانت تتمتع بحكم شبه ذاتي رغم أن الوالي كان يُعَيَّن من قِبَل إسطنبول، وكانت الضرائب تؤدى للسلطان [[الدولة العثمانية |العثماني]]. ظلت مصر تتمتع بقوة كبيرة حتى إن الجيش المصري في عهد محمد على باشا في ثلاثينات القرن التاسع عشر استطاع بقيادة ابنه إبراهيم باشا, أن يستولي على [[فلسطين]] و[[سوريا]] ويهدد بإزاحة السلطان العثماني بعدما وصل إبراهيم باشا بجيشه إلى مدينة كوتاهية على بعد (321 كم) من إسطنبول. ولم ينقذ العرش العثماني سوى تدخل [[بريطانيا]] و[[فرنسا]]، بعدها سيطر الإنجليز على [[مصر]] خاصة بعد انطلاق الحرب العالمية الأولى.

العلاقات التركية المصرية توترت أكثر عقب الإطاحة بالملك فاروق ومعه الطبقة التركية الحاكمة, خاصة وأن حاكم مصر الجديد، [[جمال عبد الناصر]]، أخذ جانب السوفييت في الحرب الباردة في الوقت الذي انضمت فيه تركيا لحلف الناتو لتصبح بعدها ركيزة للقوى الغربية في [[الشرق الأوسط]]. حتى في عهد [[محمد أنور السادات]] عندما تحول ولاء مصر للولايات المتحدة ، فإن العلاقات ظلت فاترة فتركيا شعرت بخيبة أمل كبيرة لعدم دعم مصر لأنقرة في قضية قبرص، بينما كانت مصر مستاءة من الشراكة التركية الإسرائيلية الوثيقة والتي تفوقت على العلاقات المصرية الإسرائيلية.

وفي سبتمبر 2011 استقبلت الجماهير المصرية [[أردوغان]] استقبال الأبطال، كانت اللوحات التي تحمل صورته تملأ الطريق من مطار [[القاهرة]] وحتى منطقة وسط البلد: الصحف المصرية رأت أن تحالفًا مع تركيا قد يضع [[إسرائيل]] تحت الضغط خاصة مع إعلان أردوغان عن نيته زيارة [[غزة]] وتأييده لحركة حماس والشعب الغزاوي، وهي الزيارة التي لم تتم ل[[معارضة]] المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي كان يحكم مصر وقتها للزيارة . ولكن العلاقات المصرية التركية توترت سريعًا، ففي نوفمبر 2013 استدعت وزارة الخارجية المصرية السفير التركي وأبلغته بأن عليه مغادرة البلاد، يعود التوتر لتأييد أردوغان [[الإخوان|للإخوان المسلمين]] ومعارضته الشديدة للحكم العسكري. سمحت أنقرة للقنوات التليفزيونية المؤيدة للإخوان بالبث من تركيا،ومن جانبه اتهم الإعلام المصري تركيا بدعم العمليات الإرهابية في سيناء، في نوفمبر 2013 أبلغت وزارة الخارجية المصرية السفير التركي حسين بوتسالي بضرورة مغادرة القاهرة. استمرت حالة العداء بين مصر وتركيا بل وازدادت حدتها, فعقب اندلاع الحرب في [[غزة]] في 2014 اتهمت [[مصر]] تركيا بمساندة حماس بما يهدد أمن [[مصر]] . في [[ليبيا]], دعمت مصر و[[الإمارات]] حملة الجنرال خليفة حفتر قائد الإنقلاب العسكرى فى [[ليبيا]] ضد الفصائل الإسلامية المدعومة من تركيا. في نوفمبر 2014 لجأ السيسي للكارت القبرصي بعدما عقد مباحثات مع الرئيسين القبرصي واليوناني لتوريد الغاز الطبيعي لمصر متحديًا النفوذ التركي.
==مشاكل تركيا==
==مشاكل تركيا==
* مع الأناضوليين في الأناضول لأن الأناضوليين الذين هم الأكثرية الكثيرة جداً في "الأناضول" أو "تركيا!" هم السكان الأصليين في الأناضول الذي سرقوه التركمانستانيين الذين هم الأقلية القليلة جداً على عينك يا تاجر .
* مع الأناضوليين في الأناضول لأن الأناضوليين الذين هم الأكثرية الكثيرة جداً في "الأناضول" أو "تركيا!" هم السكان الأصليين في الأناضول الذي سرقوه التركمانستانيين الذين هم الأقلية القليلة جداً على عينك يا تاجر .

مراجعة 13:30، 4 يونيو 2023

تاج راسك تركيا

مشاكل تركيا

  • مع الأناضوليين في الأناضول لأن الأناضوليين الذين هم الأكثرية الكثيرة جداً في "الأناضول" أو "تركيا!" هم السكان الأصليين في الأناضول الذي سرقوه التركمانستانيين الذين هم الأقلية القليلة جداً على عينك يا تاجر .
  • مع الاتحاد الأوروبي لأن الاتحاد الأوروبي يستغفلها ويتلاعب بها ويمص دمها ولا يريد ضمها.
  • مع ألمانية لأن ألمانية خسرت وخسرت الكل.
  • مع اليونان لأن جارتها اليونان لا تريد التخلي عن باقي أرضها.
  • مع سورية لأن جارتها سورية لا تريد التخلي عن باقي أرضها.
  • مع إسرائيل لأن إسرائيل تحب المشاكل.
  • مع العراق لأن العراق جارتها.
  • مع الأكراد لأن الأكراد يريدون أن ينفصلوا في دولة إثنية.
  • مع إيران لأن إيران جارتها.
  • مع أرمينيا لأن أرمينيا جارتها.
  • مع جورجيا لأن جورجيا جارتها.
  • مع مصر لأن السيسي عرص.
  • مع ليبية لأن ليبيا يوجد فيها زنقات وفيها لا يوجد زنقات.
  • مع الصين لأن الصين تنافسها تجارياً.
  • مع البابا لأن البابا المسيحي الكاثوليكي لا يريدها أن تنضم.
  • مع البحر الأسود لأن البحر الأسود أسود.

مسلسلات تركيا

الرجل المريض والذي عاني في سابق أيامه من ضعف عسكري واستراتيجي لم يستسلم لمرضه ، ولم يمت موتته النهائية كما ودّ أعداؤه من الغرب وبعض العرب ، هذه المرة بقي في فراشه في لملمة جراحه المثخنة ، وأقسم بأغلظ الأيمان أن يغزو العالم العربي ، ليس عند حدود الجزائر بل قرر هذه المرة الرجل المريض أن يمتد إلى العالم العربي كله من المملكة البحرينية الى المملكة المغربية ، كما فضل الرجل المريض وهو لا زال يئن في فراشه من شدة صدمة الهزيمة الساحقة التي لحقته في القرن الفائت ، أن يغير من استراتيجيته الهجومية وآلياته لكسب ود العرب ، هذه المرة لم ينتخب جيشا بل انتخب اسمين فقط أحدهما رجل والآخر امرأة شابة جميلة وحالمة آتية من الريف التركي، اختار فقط مهند ونور، في مسلسل نور.

أما آليات الغزو المعتمدة فهي مخاطبة الشعوب العربية كلها بلغة الإقناع الجمالي، واللهجة المنتخبة في مسلسل سنوات الضياع ومسلسل نور وبقية مسلسلاتهم، هي اللهجة السورية، ولكن سرعان ماجاءت مسلسلات جديدة بعضها سيعرض فى رمضان القادم باللهجة المصرية، بعد ان ايقن الاتراك بعد ضرب اسطول الحرية وتزايد شعبية اردوغان بين فئات عديدة من الشعب المصري، أن لهجة المصريين العامية هى لهجة شائعة عند معظم الشعوب العربية والتى اثرت فيها المسلسلات المصرية من قبل ، وقبل المسلسلات التركية بمراحل وذلك وقت ان كانت الدراما المصرية من السبعينات وحتى اواخر التسعينات فى كل بيت عربى بل وكانت مصدر دخل قومى رغم ان معظمها كان يصور فى استديوهات اليونان وماسبير قبل المدينة الفاضلة .

ولكن وللاسف المسلسل التركي وبطلته نور ومهند دخل البيوت العربية وخاطبها بلغتها المفضلة ، واستطاع أن يثير نقاشا مثمرا أحيانا ، ولجاجا وصل الى حد اللغو أحيانا، داخل البيوت العربية عامة والمصرية خاصة، مما جعل الاعلامى البارز حمدى قنديل يصف الامة العربية بأنها أمة مهند وليست أمة محمد وهى الجملة التى الغت برانامجه وأجلسته فى البيت على طريقة شوبير وجعلته ينضم الى المعارضة .

ما زال بعض الأغبياء من المسلمين وخصوصاً الإخوان المتأسلمين يرددون عبارة بأن تركيا هي دولة الخلافة القادمة، رغم أن تركيا هي من صدرت العلمانية في العصر الحديث الى الدول العربية والإسلامية، حيث أن التركي يصوم شهر رمضان لكن يضع على مائده فطوره زجاجة خمر وقمرهم الفضائي هو أول من صدر لشباب العرب والمسلمين المحطات الإباحية المجانية متفوقا حتى على القمر الأوروبي الكافر. والمضحك أكثر بأنهم يراهنون على الغبي أردوغان ويرددون بأنه نموذج الحاكم المسلم رغم أنه يسكن في قصر به المئات من الغرف ويداه ملوثتان بدماء أهل العراق وسورية حيث سمح للدواعش الجدد القادمين من الخارج بالإنضمام إلى الدواعش القدماء في العراق والشام وبسببه إستطاعت داعش أن تتبنى شعار باقية وتتمدد دون خوف أو إكتراث بأحد . بالعودة إلى مسلسلاتهم على شاشات التلفاز فهي من التفاهة بمكان بحيث أنها لا تتابع سوى في الدول العربية وبلغاريا وليتوانيا فقط طبعا بالاضافة لتركيا.

المصادر

  • مجلدالدولة المسلوقه و 400 مليون حرامي
  • مجلد السلطان و 100 عضو للقطع .
  • مكتبة الاكراد في عالم الاغراب .