الأئمة المعصومين

البدايات

مباراة "كسر الضلع"

حسب مزاعم الشيعة , وهو الإسم الذي يطلق على مشجعي المعصومين , فان المباراة الأولى التي جمعت فريقي الصحابة العدول و المعصومين (الهم سلي على موهامد و ألي موهامد) قد تم فوزها عن طريق الغش و الخداع , اقيمت المبارة على استاد سقيفة بني ساعدة , وقد كانت مباراة حماسية جدا انتهت بفوز الصحابة العدول 3 - 0 تحت تشجيع و قبول جماهيري واسع , ولكن رغم هذا يزعم الشيعة ان المهاجم المتميز عمر خطاب والذي لعب دورا متميزا بصنع هذا الفوز و تم اختياره كافضل لاعب في البطولة قد قام بالدقيقة 88 باعاقة اللاعب فاطم زهراوي و ضربه (اهيء اهيء) و عصره (يا لهوي) و فقأ عينه (اه اه يا فاطم) و اسقاط جنينه (وااااااع شكيته خطيته النوب) مما سبب له تشنج و كسر في احدى اضلاعه , كما ادى الى دخول مسمار حذاء اللاعب في صدره , طبعا لا يوجد تلفزيون لكي يوثق هذه المزاعم في ذلك الوقت .

ما يثير الدهشة هو ان حكم المباراة و هو الحكم القدير علي طالب , و الذي اصبح فيما بعد كابتن فريق المعصومين في دورة صفين , لم يحرك ساكنا وهذا مما يثير العجب ان كان الفاول قد حدث فعلا, فإين كان أبو الحسن وقتها يا ترى ؟ هل كان يحتسي الكوكا كولا و يدخن جكاير سومر في غرفة الجلوس يا ترى ؟؟؟ . تزعم رابطة الثقلين بدولة الكويت ان أبن أبي طالب كان يعلم بما سيحدث مسبقا اي ان المباراة مدفوعة الثمن حسب وصية من رسول الله فلماذا يا ترى لحق أبن أبي طالب و هو الذي لا يداهن يعني يصبغ بالحق عبيد الله بن عمر و هو لاعب مغمور على فاول قتل الهرمزان لم يتم احتسابه قبل عشرة سنين الى حد ملعب صفين لكي يعطيه الكارت الأحمر و يسكت على ضرب زهراوي و محسن و هم اقربائه ؟ عجل الله ساعة منبه المهدي في رقوده من سباته الشتوي و الصيفي معا لكي يملأ الأرض حبة سودة و بهارات و دارسين كما ملئت كوكا كولا و سنكرس و تويكس .

يقول المعلق الرياضي الشيعي المجلسي في بحار الأنوار :

”

انتهى إلى باب علي ، وفاطمة قاعدة خلف الباب إلى أن قال فأقبل عمر حتى ضرب الباب ، ثم نادى : يا ابن أبي طالب ، افتح الباب . فقالت فاطمة (ع) : يا عمر ، ما لنا ولك ، ألا تدعنا وما نحن فيه ؟ قال : افتحي الباب وإلا أحرقنا عليكم , إلى أن قال : فأحرق الباب ، ثم دفعه عمر ، فاستقبلته فاطمة ، وصاحت : يا أبتاه .

“

مباراة كربلاء

مقالة رئيسية: الحسين بن علي

مباراة تجبير "كسور الضلع"

في عام 2003 أقيمت مباراة ثأرية بين نادى ائمة عصمت اطهار و نادي شيخ محشي الصحابة العدول FC وخرج مشجعوا الشيعة متوجهين نحو ملعب الكشافة في بغداد وهم يهتفون : اني المسجينة أنا , اني المظيليمة أنا , اني الي باعوني وبتاكسي سحلوني , وتقدمهم مجموعة مطربي الريف وهم ينشدون : واحنا مشينا مشينا للحرب عاشق يدافع عن شرف محبوبته , واحنا مشينه للحرب , وشلون بدك العمارة هيج وهيج وشلون بدك الحكومة بوك ولغف هيج وهيج . كان من المقرر ان تقام تلك المباراة الفاصلة على ملعب الشعب الدولي إلا ان القوات الاميركية كانت تستخدمه كمهبط للطائرات المروحية أثناء حرب الخليج الثالثة بالإضافة الى عدم صلاحيته بسبب تحويل المدرجات الى غرف تعذيب كان يستعملها رئيس اللجنة الاولمبية السابق عدي صدام حسين في تأديب الرياضيين العراقيين حيث كانوا يوضعون في التابوت الحديدي الذي كان عبارة عن صندوق حديدي على شكل دولاب وله بابان ويوصد بطريقة محكمة وفي داخله مسامير حديدية وطوله متران فقط يوضع في داخله الرياضي لتحسين لياقته البدنية من طيزي .

قامت قناة الجزيرة بنقل المباراة حيث كان الكهرباء موجود , كان ماكو قطع مبرمج وكان اكو غاز للمولدات متوفر وشاهد المواطنون في الوطن العربي المباراة وهم يتناولون ماكدونالدز و طرشي من محلات ابو سعدون وخواته للطرشي في الشورجة , لانه ابو سعدون ماعنده اخوان امه خلفتها كلها بنات فكان المحل محلات ابو سعدون للطرشي و خواته وليس واخوانه وخطية خواته ولا وحدة اتزوجت بسبب عدم القدرة على الانجاب بس شنو الحمد لله خواته كلها اتعينوا في وزارة الحكومة العراقية قبل ماينزرب بالوزارة . بدأ الجمهور بالتشجيع عند بدأ المباراة وكان كل واحد يلطم و يصفر وتذكر الروايات ان حسنية خاتون الذي كان بيتها ملاصقا لملعب الكشافة طلعت للشارع وقالت : ولك لا تصوفر اريد انام يمه .

انتهت المباراة بخسارة الشعب العراقي وتشريد الطبقة الوسطى اساس المجتمع العراقي الى الخارج وتسلم كأس الديمقراطية المقلّدة والعلمانية المزوّرة مجموعة من النائمين في المنطقة الخضراء اللذين كانوا شخصيات مجهولة في العراق قاموا بتطليق الدكتاتورية بالثلاث ليتزوجوا منها بعد أيام مرة ثانية في حفل زفاف غير شرعي وظهر في الشارع العراقي أنواع مختلفة من الشوارب منهم من يعفون شواربهم ويحفون لحاهم . ومنهم يحفون شواربهم ويعفون لحاهم و إمتلأت أرض السواد بالفتاوي التي تحرم حلق اللحية او نتفها او قصها لأن ذلك لايفعله إلا المخنثون من الرجال .

روابط خارجية

• المعلق الشهير محمد باقر الحكيم يتفاعل ببث حصري و مباشر لمباراة الأمويين و الأئمة المعصومين و التي انتهت بخسارة الأئمة 73 - صفر