الفرق بين المراجعتين لصفحة: «يهودية»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>خازوق
ط (إسترجاع المقال حتى أخر تعديل من قبل Classic 971)
سطر 58: سطر 58:
==المحرقة اليهودية==
==المحرقة اليهودية==
<center><youtube>8EeLJPHmagw</youtube></center>
<center><youtube>8EeLJPHmagw</youtube></center>
لم تحدث محرقه ولا يحزنون واليهود ادعوا بوجود المحرقه وذلك لجذب تعاطف الالم معهم فالتاريخ اول ايؤيد أنهم كانوا دجاج كنتكي يتم شوائهم فلم يكن طعم اليهود لهذه الدرجه لذيذ لكي يتم ذلك ، كما ان المؤرخين يقولون بأن النازيين قتلوا سته ملايين يهودي .. وعنى ذلك أنه أبادهم هن بكره أبيهم ولم يبقى خنزير واحد منهم .. وإلا فكيف يحيا هاؤلاء الخنازير اليوم بيننا



==مصادر==
==مصادر==

مراجعة 08:55، 31 ديسمبر 2007

الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي
المزيد
ملف:Ssshhh1.jpg

اليهودية عبارة عن ملحمة بشرية تطورت عبر آلاف السنين وليست شريعة إلهية ثابتة كما يدعى اليهود والمسيحيون ولا هي نتيجة تحريفات لشريعة أصلية كما يدعى الإسلام الذي يدعى حدوث محرقة جماعية للنصوص الإلهية التي أتت من قبله, ليوفر على نفسه مشقة تفسير نصوص الأولين وتوفيقها بعضا ببعض . لا يجرؤ احد فى الولايات المتحدة واوروبا على توجيه انتقادات للديانة اليهودية فالتهمة الجاهزة هى العداء للسامية اذا كان الناقد من غير اليهود , او اليهودى الذى يكره نفسه اذا كان الناقد يهوديا , وكلاهما يودى بصاحبه الى التهلكة بالمهنى الوظيقى والعلمى والاجتماعى.

يرى بعض اليهود ان بعض الأتراك والقبائل الجوالة فى شبه الجزيرة العربية وبعض المواطنيين في غابات الأمازون هم ادنى مرتبة من الكائنات البشرية , ومرتبتهم بين الكائنات الحية ادنى من الانسان , واعلى من القرد , لان هيئتهم اقرب الى الانسان منها الى القرد . يرى موسى بن ميمون اعظم مفكر وفيلسوف يهودى ان غير اليهود مخلوقات شيطانية ليس بداخلها اى شئ جيد على الاطلاق حتى الجنين غير اليهودى يختلف نوعيا عن الجنين اليهودى , كما ان وجود غير اليهودى مسألة غير جوهرية فى الكون , فقد نشأ كل الخلق من اجل اليهود فقط .

مع الأسف هناك كثير من الأفكار التي تخلط بين الديانة اليهودية والصهيونية ، وأتصور أنه أضحى من الواجب على النخبة المثقفة أن تزيل هذا الالتباس وتكشف الحقيقة ان الرواية اليهودية لقصة موسى لا تنسجم ومنطق الامور فالاصح هو ان يكون الفرعون قد حلم ان ابن ابنه سيكون خطراً عليه لذلك امر بالقائه في النيل فوجده اليهود وتعهدوا تربيته وليس العكس كما تقول الرواية اليهودية ، إذ ان الصهيونية هي ثورة ضد اليهودية، وهي تمرد على التقاليد اليهودية وعلى الديانة اليهودية إن من الخطأ، بل من الخطر أن نسمي إسرائيل دولة يهودية لأن مؤسسي الصهيونية أرادوا التخلص من بقايا اليهودية، وبناء مجتمع غالبيته ملحدة. لقد نجحوا فعلاً في إقامة هذا المجتمع، بحيث إن غالبية اليهود الإسرائيليين لا يعترفون بسلطة التوراة.

يرجع بدايات الديانة اليهودية الى العام 0000 عندما راى الملائكة جمال نساء الانس فدفعتهم الشهوة الجنسية لاتخاذ اجسادا و تزوجوا من نساء الانس , فانجبوا عمالقة و قامت الملائكة الساقطة بتعليم الناس فنون القتال و العنف و السحر و بعض التقنيات الاخرى , كما كانت العمالقة بطبيعتها شريرة عنيفة , ففسد الانسان دما و خلقا, و من المحتمل ان الفساد قد طال الحيوانات ايضا. فراى الرب ضرورة اهلاك الانسان الا انه اختار رجلا صالحا إسمه موسى لم تصل لدمائه او لفكره شرور الملائكة الساقطة ومنذ ذلك اليوم أصبح اليهود شعب الله المختار إستنادا على (تثنية 7/7، وَلَمْ يُفَضِّلْكُمُ الرَّبُّ وَيَتَخَيَّرْكُمْ لأَنَّكُمْ أَكْثَرُ عَدَداً مِنْ سَائِرِ الشُّعُوبِ ، فَأَنْتُمْ أَقَلُّ الأُمَمِ عَدَداً . بَلْ مِنْ مَحَبَّتِهِ، وَحِفَاظاً عَلَى الْقَسَمِ الَّذِي أَقْسَمَ بِهِ لِآبَائِكُمْ ، أَخْرَجَكُمْ بِقُوَّةٍ فَائِقَةٍ ، وَفَدَاكُمْ مِنْ نِيرِ عُبُودِيَّةِ فِرْعَوْنَ مَلِكِ مِصْرَ).

إنشقاق البحر

قام اليهود بكتابة أروع رواية بوليسية و غموض تضاهي في حبكتها روايات أغاثا كريستي والمتمثل في واقعة غرق فرعون يفترض أنه ينتمي للأسرة 18 أو 19 أي أنه وبمقاييس زمانه ملك من اعظم ملوك الأرض قاطبة , إختفاء هذه الواقعة بحرفيتها الواردة في الكتاب المقدس من ذاكرة المصريين ووثائق الشعوب المجاورة قاطبة ناهيك عن أن المصريين القدماء الذين تميزوا بين الأمم القديمة بالذخيرة الوافرة من رسوم وكتابات ملئوا بها جدران المقابر والمعابد عن تفاصيل حياتهم اليومية قد سقط سهوا من ذاكرتهم فساد شريان حياتهم وسر من أسرار حضارتهم بقلبه دما. ومن ناحية أخرى فمن أراد ان يتحدث مثلا عن اللاتاريخية فيما يخص مثلا ما ادعاه بعض اليهود بأنهم قد بنوا الأهرامات المصرية كما قال بذلك الإرهابي مناحم بيغن حين زار مصر في عهد السادات وقالها في حضور السادات نفسه والذي لاذ بالصمت وقتها.

عقدة شعب الله المختار

من ناحية علم النفس الإجتماعي يقول بعض المحللون بأن إيديولوجية شعب الله المختار يمكن شرحها بعقدة النقص لدى القبائل الإسرائيلية لدى مقارنة نفسها بالحضارات القديمة المجاورة . و من عزّز هذه الفكرة كانت طبقة الكهنة في الدين اليهودي المتعطشة إلى السلطة و طبقة الأنبياء من أتباع يهوه . فقد قامت هاتان الطبقتان بعملية غسل دماغ دامت طويلا للقبائل اليهودية من أجل إقناعها بخصوصيتها و بمركزها الرئيسي لدى يهوه . كانت نتائج عملية غسل الدماغ سلبية تماما بالنسبة لعلاقات القبائل اليهودية مع جيرانها. إثر هذه العملية إمتلأت قلوب الإسرائيليين بالحقد تجاه جيرانهم من الكنعانيين و المصريين لكونهم أتباع ديانات أخرى و بكون دياناتهم لا تقيم وزنا ل يهوه حامي إسرائيل . هذا الحقد الإسرائيلي أدى إلى تقوقع القبائل اليهودية في مواطنها و إلى عدائها الشديد لجيرانها.

تعتبر الديانة اليهودية قتل اليهودى جريمة كبرى وواحدة من ثلاث خطايا شنيعة , الوثنية والزنا اما التسبب فى موت غير اليهودى بطريقة غير مباشرة فلا تعتبر خطيئة ابدا . جوابا على سؤال من الجندى موشى الى الحاخام شمعون وايزر حول اذا كان من الجائز قتل العربى الاعزل من السلاح , او النساء والاطفال قام الحاخام بإصدار الفتوى التالية

يجب معاملة العرب مثل العماليق اى نقتلهم حتى نستأصل ذكراهم فى الارض ( ولتمح ذكرى العماليق من تحت السماء تثنية . وكذلك صموئيل الاول 15 : 3 اذهب الان واضرب العماليق دمرهم جميعا ولا تبق احد منهم , بل اذبح الرجل والمرأة , الطفل والرضيع , والثور والماعز والجمل والحمار ") اذا كان من غير الجائز قتل غير اليهود فى زمن السلم , فان قتلهم فى زمن الحرب يعتبر واجب دينى وهذا هو الفرق بين اليهودى وغير اليهودى.

سبب تفوق و ثراء اليهود

يعيش الطفل اليهودي أجواء اسرية مليئة بالأساطير والبطولات والتراث المتعالي على الآخر. لكنه وعندما يخرج من الأجواء السامية يجد نفسه محتقراً على عكس إيحاءات التفوق التي امده بها الغيتو. وهذا التناقض يولد نوعاً من التمرد النرجسي الذي يدفع بالطفل ، لاحقاً البالغ ، اليهودي الى خوض المنافسات العنيفة اثباتا لذاته وانتصارا لايحاءات تربيته. في هذه المنافسات ينظر اليهودي الى اليهود الآخرين بوصفهم شركاء في المعاناة . وتمكن ملاحظة هذه القدرة التنافسية لدى أطفال اليهود من خلال المنافسة الدراسية . التي تتحول الى ميدان للصراع ولاثبات الذات لدى الأطفال اليهـود. وذلك بحيث تحولت المدارس اليهودية الاليانس مثلاً والجامعات مثلا هارفرد الى رمز للتفوق الدراسي.

استناداً الى التراث اليهودي الذي ربي الطفل على أساسه فان أقصر السبل وأهونها هو جمع قدر أكبر من المال . إذ أن للمال سلطة موازية تمكن صاحبه من اختراق سلطة المجتمع . أما بالنسبة للطفل فان العلامات الدراسية هي بديل المال وهي المساعدة له للحصول على الاعتراف وبالتالي للتمرد على الاحتقار. وسواء تعلق الأمر بالمال أو ببدائله الرمزية فان اليهود يسلكون سلوك جمع المال بغض النظر عن اسلوب هذا الجمع وعن اخلاقية هذا الاسلوب . تدعمهم في ذلك اسطورة دينية تقول بأن كل أموال الارض هي ملك لليهود .

المحرقة اليهودية

لم تحدث محرقه ولا يحزنون واليهود ادعوا بوجود المحرقه وذلك لجذب تعاطف الالم معهم فالتاريخ اول ايؤيد أنهم كانوا دجاج كنتكي يتم شوائهم فلم يكن طعم اليهود لهذه الدرجه لذيذ لكي يتم ذلك ، كما ان المؤرخين يقولون بأن النازيين قتلوا سته ملايين يهودي .. وعنى ذلك أنه أبادهم هن بكره أبيهم ولم يبقى خنزير واحد منهم .. وإلا فكيف يحيا هاؤلاء الخنازير اليوم بيننا

مصادر