مسيحية

المسيحية

الثالوث الأقدس يسوع المسيح تلاميذ المسيح العهد القديم العهد الجديد الصليب عودة يسوع كنيسة أبوكريفا

المسيحية مثل كل الأديان تخلط العسل بالسم. تعترف بالتوراة و بعض الطقوس الضارة مثل الاعتراف الذى يفضح الاسرار و العماد الذى يجعل بعض الرضع يبكون و الافخارستيا التى تنقل العدوى بسبب الايدى و الافواه و استعمال خبز واحد كاس واحد و احيانا ملعقة واحدة خاصة عند بعض الطوائف . المسيحية تعتبر من الديانات المربكة للعقل من الناحية الرياضياتية والفيزيائية الكمية فيرى البعض إنه لو إفترضنا جدلا ان الرقم 1 يقبل القسمة على 3 مثلما الرقم 3 يقبل القسمة على واحد وإن الأقانيم الثلاثة = واحد فإنه وعلى رأي ألبرت أنيشتاين دليل قاطع على ان الله إله مركب ومربوط بأواصر تساهمية و قد ثبت بالدليل القاطع و كما قال اينشتاين "كل مركب معرض للتحلل والفناء و هذا لا يليق بجلال الله الذي هو قابع في مكانه منذ عام 0000 والى الأبد. يرى الأستاذ فاضل عبد الحميد معلم قواعد اللغة العربية في مدرسة أبن بطوطة الإبتدائية للبنين في قضاء الشطرة في جنوب العراق, إن المسيحية مربكة ايضا من الناحية اللغوية لأن أسماء أقانيم الثالوث الأقدس , الأب والابن والروح القدس هي أوصاف لعلاقات مختلفة بين الله و اخرين فيقول كلٌّ من الأب والابن والروح القدس عن نفسه: أنا و يقول كلٌّ منهم للآخر: أنت ويتحدث عنه بضمير الغائب هو. فيظهر من ذلك أن سيبويه نصب على الأمة العربية بقواعد النحو و الفتحة وحروف الجر حيث ان هذه القواعد لاتستطيع إيستيعاب هم و هو و نحن و الذين .

من وجهة نظر محمود لحام الموظف في مديرية البرق و البريد و الهاتف في الحسكة في سوريا فإن المسيحية مربكة من وجهة نظر ساعي البريد لأن أقانيم الثالوث تتشابك في الوظائف والعمل وكتابة الرسائل لأن الكتاب المقدس يعلّم أن الأب يرسل الابن ، وأن الأب والابن يرسلان الروح القدس ولم يُذكر أن الابن يرسل الآب البرقية المستعجلة ولا أن الروح القدس يرسل الآب أو الابن البريد الأليكتروني ، مع أن الآب والابن والروح القدس واحدٌ وكلهم يستعملون MSN ماسنجر و الغريب ايضا ان الروح يرسل هو ايضا كما فى اشعياء 48-16 , فيقول منذ وجوده أنا هناك ، والآن السيد الرب أرسلني ، وروحه. فهل ارسل الروح مرتان مره معه و مره بعده او ارسل عدة مرات ولم يعطي احد محمود لحام ساعي البريد السوري اية بخشيش او إكرامية لتوصيله كل هذه الرسائل و البرقيات . من وجهة نظر الشيخ عبدالعزيز صالح المؤذن في جامع ام المدافع في بنغازي , ليبيا فإن المسيحية مربكة من ناحية دين الإسلام ايضا , فيقول الآية 51 من سورة المائدة:

”

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظالمين .

“

ولكن وحسب رأي الشيخ فإن هناك أيات أخرى تصف المسيحيين بأهل الكتاب وكانت هناك علاقات سياحية بين المسلمين و مملكة الحبشة المسيحية حيث كان مسلموا الجزيرة العربية يقضون العطلة الصيفية في الحبشة هربا من بطش الحرارة اللاهبة . لكن جلال الدين السيوطي يرى بانه لايجوز لأحد تفسير تلك الآية إلا بعد ان يعرف الناسخ و المنسوخ الذي هو بدوره مربك للعقل إرباكا اكثر مشابه للإرباك الناتج من الثالوث الأعظم.

البدايات

ملف:Jesus Revolution.svg

المسيحية هي ديانة منشقة من اليهودية على يد يسوع بن الله وامه مريم العذراء . كان يسوع قبل وضعه للبنود العريضة للديانة المسيحية شخصا عاديا وله هوايات احد هوايات المسيح كانت المشي على الماء خاصة في ايام الصيف وكذلك احياء الموتى وكان له خبرة ايضا في شفاء العميان والبرصان وتعديل ظهور المحدبين وتعديل نظر الحولان وتقويم الاسنان و التدليك والابر الصينية وحتى الحقن الشرجية.

”

لا تظنوا اني جئت لأنقض الناموس , ما جئت لأنقض الناموس ولكن لأرشه بالبايروسول (مت 5 : 17)

“

في نفس ذلك الوقت كان هناك حزب سياسي يميني قومي و وطني بقيادة يوحنا المعمدان يسعى الى تشكيل مملكة يهودية من سلالة داوود لأن ملك اليهود العميل للإمبراطورية الرومانية، هيرودوس الكبير ، لم ينَلْ رضى الشعب لأنّه لم يكن من سلالة داوود بل من سلالة المكابييّن من سبط اللاوييّن وضعه روما على العرش لتهدئة اليهود المتعطّشين لمملكة يمينية مستقلة. غير أنّ يوحنّا كان يبشّر بمخلّص آخر أقوى وأهمّ منه يظهر بعده كان يقصد يسوع. كان يوحنّا يتصوّر أنّ المسيح الآتي بعده سيحارب بالسيف لإعادة عرش داوود غير أنّ أعمال المسيح من رحمة وغفران خطايا وشفاء، لم تكن أعمال مجاهد يهودي ولم ترضي القومييّن اليهوديين الذين قرروا تصفيته لأن المسيح الذي كانوا بإنتظاره من قرون طلع فاشوش وكان نجّار متواضع يصنع الكراسى والقعادات وكان دائما يقول :

”

مملكتي ليست من هذا العالم (يوحنّا 18، 36). أراد الله أن يسترجع عرشه في قلوب كافّة المؤمنين بيسوع. فملكوت الله لا يضمّ اليهود فحسب، إنّما كلّ ذوي النيّة الحسنة

“

حقد الوطنيّون اليمينيون المتطرّفون على يسوع واعتبروه غير وطني لأنّه لم يضع إمكاناته العجائبيّة بخدمة الوطن والعرش . إتّهموه بخداع الشعب . أمل اليهود من يسوع بأن يقوم بحركة إصلاح سياسي لتعزيز افكارة اليسارية الليبرالية ، فقال إثنيْن من تلاميذه بعد موته: "كنّا نأمل أن يكون هو الذي يخلّص إسرائيل" (لوقا 24، 21). وأمام رفضه تحقيق آمالهم السياسيّة هذه، إستنتجوا بأنّ عجائبه هي من صنع الشيطان، وليست من الله (يوحنّا 10، 20 / متّى 12، 24-28) . طلب الرؤساء اليهود صلب يسوع لأنّه قد أصبح عقبة بوجه تحقيق أهدافهم السياسية اليمينية والوطنية برسالته الروحية اليسارية التي حمّست الجماهير . وعندما فجر عصام موخرة ميخائيل في مدرسة البطريركية وكان ميخائيل المعايعة يلعب في موخرة الطلاب وموخرة المدرسين ومدرسات قام عصام اميل الحجازين بتفجير موخرة المدير.

الصلب

قام يهوذا بالابلاغ المخابرات الرومانية بان المسيح ينتمي لحزب الدعوة المسيحي الليبرالي فلذلك قبض عليه وبعد الضرب والتعذيب اعترف بانه ابن الله وهذه التهمة تستحق الاعدام صلبا حتى الموت في القانون الروماني في ذلك الوقت . كان يهوذا الإسخريوطي عميلا للموساد وكان طموحه الوحيد أن يشهد إعادة الملكوت الداوودي ، ليكون له فيه مركزاً مرموقاً كوزير التعليم العالي و البحث العلمي مثلاً . ذهب يهوذا إلى رؤساء الكهنة الذين كانوا يريدون القبض على يسوع وقال لهم: كم تعطوني وأنا أسلّمه إليكم؟ فوعدوه بالفدرالية و 17% من صادرات نفط العراق . بعد الصلب وفي يوم صعود يسوع إلى السماء، عندما رآه التلاميذ والمدير و فراش المدرسة ، "سجدوا له، لكن بعضهم شكّوا فما كانت طبيعة هذا الشكّ ؟ إنّهم شكّوا بأنّه المسيح لأنّه لم يُقِم مملكة إسرائيل. إنّه ربّما مجرّد نبيّ ، فسألوه من جديد: "أفي هذا الزّمن تعيد الملك إلى إسرائيل ؟

اخر ظهور للسيد المسيح

في فلم من اخراج ميل كبسن بعنوان الام المسيح وهو فلم معادي للسامية اي لليهود وقد اظهر الفلم كم كان اليهود متعجرفين وقتلة من خلال التعذيب الذي عاناه المسيح على ايديهم والصبر على الأذى الذي ابداه المسيح استحق عليه ثلاث انواط شجاعة مع نوط الأستحقاق العالي وشارة ام المعارك حيث صبر على العذاب بمختلف انواعه وبشتى الطرق الممنوعة والمسموحة ولم يتدخل اباه الذي في السموات لأنقاذه الى ان صلب على الصليب وهو يتسائل (لك صدك جذب) بس لا انضربت بوري ؟؟؟!!! وكان هذا اخر ظهور له في هولييود [1].

سمعة المسيحيين في الوطن العربي

بشكل عام, تُجمع الأكثرية العربية المتمثلة بالمسلمين في الوطن العربي على أن البنات المسيحيات جميلات و نار و مع الأسف هناك اعتقاد كاذب سائد بأنهم شراميط أيضاً.

في سوريا و لبنان

يظن السوريون المسلمون أن المسيحيين لا يتشطفون بالشطافة, و إنما يمسحون بعد التبرز بالمحارم فقط , و هو ما يثير مشاعر القرف لدى المسلمين الذين يمسحون فتحة طيزهم بيدهم ممزوجا بالماء المعطر الــ DE LUXE , و هي إحدى القصص التي تُروى للأولاد لغسل دماغهم منذ الطفولة لكره الآخر. أما من الناحية السايكولوجية, فالمجتمع المسيحي بالنسبة للمسلمين في سوريا و لبنان, غامض و مخيف و منغلق و مليء بالأغاني الشبيهة بموسيقى أفلام الرعب. و هناك حس عام بعدم الثقة السياسية باعتبار المجتمعات المسيحية في بلاد الشام موالية للغرب تاريخياً. أما المظاهر الاجتماعية, فقد توحي على التعايش و التقبل.

في الخليج العربي

ذميين و كفار و من الأمثلة التاريخية التي أعطت الجزية للمسلمين. جدهم أبرهة الحبشي الذي كان يريد أن يهدم الكعبة فخطفه الله بطير من أبابيل ترميه بحجارة من سجيل. و قساوستهم و رهبانهم كلاب يحرقون المصحف , و دينهم محرف . و العجيب ان كل المؤمنين بكل الاديان يظنون خطأ ان دينهم صحيح .

في الأردن

الوضع في الأردن شبيه بسوريا ولبنان، هناك اعتقاد بأن جميع الفتيات المسيحيات منحلات أخلاقيا رغم أن العديد منهن خصوصا من درسن في المدارس التابعة للكنائس التبشيرية على قدر وافر من الاحترام والخجل خصوصا مع الغرباء أو العامة، الفرق بين المسيحيين والمسلمين خصوصا في الأردن هو أن المسيحي يحاول اظهار أفضل أخلاق ومعاملات دينه حين يتعامل مع المسلم حتى لو كان قوادا وسكرجيا من الدرجة الأولى وعلى العكس منه تماما المسلم، فنحن نظهر أسوء ما لدينا من أخلاق دائما سواءا مع المسلمين أو المسيحيين.