الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لينين»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
(أنا حمار لقد قمت بإزالة محتويات هذه الصفحة)
imported>Ar interwiki
ط (حذف تخريبات المجهول 41.239.63.62 (نقاش) وإسترجاع تعديلات المجهول خازوق)
سطر 1: سطر 1:
{| class="nounderlinelink" style="overflow: hidden; margin: 0.5em auto; border: 2px solid #f00; color: #fff; background-color: #000; padding: 0.5em;"
|-
| rowspan="2" style="padding: 0.2em;" | [[Image:Hammer and sickle.png|100px]]
| '''تحية لينينية ستالينية ماركسية , يا عمال و سكرجية العالم إتحدوا وإشربوا فودكا البركة لتنشيط الحزب الشيوعي الذي معظم أعضاءه في مرحلة الكهولة الإكسباير والشيخوخة والألزهايمر الذين يشخرون في إجتماعات الحزب وهم ثابتون على الموقف .
| rowspan="2" style="padding: 0.2em;" | [[Image:communist_vodka.jpg|140px]]
|-
|
|}
<includeonly></includeonly>
<noinclude>
[[صورة:225px-Lenin_grand_schtroumpf.jpg|200px|thumb|left|لينين في لقاء مع بابا سنفور]]
'''لينين الروستاني''' هو أبو عبد الشمس الأحمر اليتش بن اليانوف الروستاني ، صاحب الدعوة [[الشيعة|الشيعية]] و قيل الشيوعية في روستان ، و من ثم واليها ، سياسي و قائد [[سلاح|عسكري]] . تتلمذ على يد [[ماركس]] الجرماني و غيره من [[الأئمة المعصومين|شيوخ الاثنا عشرية]] و الأربعة عشرية . قيل [[الإسم|اسمه]] إبراهيم ، و يكنى أبا إسحاق ، كان غلاماً سراجاً ثم نساخا فمتسكعا في قفار [[أوروبا]] ، حاول أخوه الأكبر اغتيال الخليفة ف[[الموت|قتل]] و عذب عذابا شديدا ما جعله يحقد الى الأبد على [[السنة|النواصب]] و من ثم أُرسل إلى بليخانوف البولشفان الإمام ليخدمه ، و هو نفسه [[بابا الفاتيكان|بابا]] سنفور الأكبر و كان لقاءا تاريخيا فلمس فيه إخلاصاً ، و حماساً ، و [[رجولة|شجاعة]] ، فقربه و أمره بتغيير اسمه و كنيته ، و أرسله بعدها ليدعوا للشيعة في روستان ، و أوصاه وصية مشهورة التزم بها . استمر اليتش في دعوته رغم موت الإمام ، و وطأ المنابر للدولة الشيعية ، حتى قامت في 1917 . و في دعوته قال سيرجي بن الفولكا :

''أرى خلل الرماد وميض [[طيز]] و توشك أن يكون لها [[ضرطة|ضراظ]] .
==ثورته و حكمه==
[[صورة:225px-Super_Lenin.jpg|200px|thumb|left|مكنسة لينين السحرية]]
التف حوله [[الفقر|الفقراء]] و الحفاة و [[سرقة|اللصوص]] و الموالي بسبب ظلم الدولة القيصرية لهم ، و اقتربوا منه فأعجبوا بشخصيته و صلعته و تبعوه على [[مراهق|حداثة سنه]] . و كان بين المنشفية و البلشفية في روستان خلاف و فرقة بعد الحرب [[العالم|العالمية]] ، فلما رأوا التفاف العامة حول لينين اتفقوا عليه ل[[الأحذية الطائرة|ضرب دعوته]] في مهدها ، و قد كادوا يفلحون لولا أن ضربهم ببعضهم البعض مستخدماً [[معاوية بن أبي سفيان|دهاءه]] و حنكته . وعرف عنه [[شتيمة|سلاطة لسانه]] فقد وصف أم المؤمنين وردة الليكسمبورغية بالعجوز الشمطاء و كان أول الخطباء الذين وقفوا في المنابر و حولوا [[مسجد|صلاة الجمعة]] الى الشوارع وفرض المذهب الاثني عشري على الشعب الروسي الذي كان يتبع المذهب الماتريدي آنذاك . و قد حاول إجبار رجال الكنيسة الأرثذوكسية و فلاحيي أوكرانيا على سب أبي بكر و [[عمر بن خطاب]] و عائشة عبر نواقيس الكنائس دون نجاح يذكر ففتح الماريستانات و [[السجن|السجون]] ووقعت مذابح عظيمة .

مع قيام الدولة الشيعية و انتهاء الحرب ارتفعت مكانته ، و كان محبوباً من أتباعه و معظماً بينهم فقام ووزع [[فودكا البركة|الفودكا]] بالتساوي و جعل لكل بيت و [[الإنتصاب الصباحي|خيمة]] نصيب فقامت الحرب بينه و بين القيصريين فقتل فيهم الى أن أصبحت كل الأنهار حمراء حمراء ، فخشي منه كل أعضاء اللجنة المركزية ومنه [[الحجاج بن يوسف الثقفي|الحجاج بن يوسف الستاليني]] ، فاحتال لقتله بعد أن أمنه ، و قال لأهل بيترسبورغ عند ثورتهم ل[[موت]] لينين قولته المشهورة :
{{قال|أيها الناس ، لا تخرجوا من أنس الطاعة الكولخوزية إلى وحشة المعصية السوفخوزية ، و لا تسروا غش الأئمة التروتسكية}}

كانت [[حياة]] لينين قصيرة ، فقد مات أو قتل و سنه اثنان و ثلاثون سنة ، أو خمسة و ثلاثون ، لكن المؤرخين ينسبون له صناعة الحجاج بن يوسف الستاليني الذي اكثر في القتل ، ففي [[سلاح|حروبه و معاركه]] أفنى خلقاً كثيراً ، و كان يأخذ الناس بالظنة على حسب تقارير لجنة [[دائرة المخابرات|الكاجي بي]] و العسس و اصحاب الشرطة ، و أجرى مذهب القتل فيمن خالف سلطانه ، و لم يكن له صاحب ، أو مؤتمن ، كما كان لا [[الضحك|يضحك]] ، و لا تبدو في وجهه علامات السرور و العياذ ب[[الله]] .

==هيبته وخياره==
[[صورة:Lenin.gif|200px|thumb|left|لينين يعلن للدهماء الرعاع مجانية [[فودكا البركة|الفودكا]] يوم الجمعة]]
كانت هيبة لينين كبيرة ، و كان كريماً ، زاحم موكبه في الحج موكب [[تروتسكي]] [[يهودية|اليهودي]] و موكب الحجاج بن يوسف الستاليني فاتجه الناس إليه لكرمه ، فأسرها له تروتسكي في نفسه و أقسم على الانتقام منه فيما بعد . كما أنه كان بليغاً قليل الكلام، و إليه ينسب البيت :

{{قصيدة|محا ال[[خيار]] أسطار البلاغة و انتحى|عليك يا [[طيز]] ال[[خرا]] من كل جانب}}

قاله لما أحرق قلعة كرونشطات و بحارتها الفوضويين الذين ساندوه و أمنوا جانبه و كانوا قد كتبوا إليه أثناء حصاره لآخر الخلفاء القيصريين نيقولاي بن رومانوف .

وقد بلغ منزلة عظماء [[العالم]] حتى قال فيه الرفيق الحسين بن موسكويه رئيس بيت المال في الحزب الشيوعي [[لبنان|اللبناني]] في أحد اللطميات :
{{قال|أجلّ ملوك الأرض سبعة وهم الذين قاموا بنقل الدولة وتحويلها : الإسكندر و[[صدام حسين]] و [[القذافي]] من بني الأخضر و لينين و [[محمد]] صلعم و ماو من بني الأصفر}}
فلما قالها وقعت موقعة الأحزاب و صلح الكومنترن و انشق عن خط الامامة كثير من الخلق و صدر عن القيادات ألف ألف ألف بيان .

==[[المهدي المنتظر]]==
[[صورة:225px-Saint_Lenine.jpg|200px|thumb|left|لينين على المنبر يوم حجة الوداع و عليه النور الرباني]]
جعل له مريدوه قبرا في الساحة الحمراء و حنطوه فتجد الزوار يكرمون [[عين|أعينهم]] بصلعته البهية وله في [[الوطن العربي|المنطقة العربية]] مريدون أيضا يجلسون في [[مصر|المقاهي]] و ينشرون بيانات التنديد و الانشقاقات و ينتظرون [[حيوانات|دابة]] عظيمة عوراء يقال لها البروليتاريا لتدب الروح في جسد لينين فينزل الى [[الأرض]] و ينشر الثورة و الخلافة .
===رسائله===
* ما العمل , كتبه حين كان عاطلا في [[أوروبا]].
* من ثورة الخرا الى [[خرا]] الثورة .
* وجوب [[القائد العربي المحنك|تأليه]] الحزب .
* فصل المقال في ما بين الطيز [[الفقر|الفقير]] و [[الخيار]] البرجوازي من اتصال و انفصال .
* كيف تحرر [[نساء المتعة|الشراميط]] وابناء الشراميط لتستعبدهم في خمسة أيام .
* [[دكتاتورية]] البروليتاريا هي ديكتاتورية الحزب هي ديكتاتورية الزعيم .

وله كثير من التفاسير حيث كان ضالعا في كل المجالات من [[صحة|الطب]] الى [[ابن باز|الفلك]] الى الحرب .

==مصادر==
* عشرة أيام في روستان مع الكولاك .
* شهادة شفوية للرفيق منفوش البدران الميكانيكي عضو الحزب الشيوعي [[اليمن|اليمني]] .
* [[الشعر|قصيدة]] في رثاء لينين للرفيق علي العواطلةالمكوجي عضو الحزب الشيوعي [[الأردن|الأردني]] .
* البيان السابع و الأربعين بعد [[المليون]] للحزب الشيوعي [[السودان|السوداني]] القيادة العامة .

[[تصنيف:شخصيات اسطورية]]

[[cs:Lenin]]
[[da:Vladimir Lenin]]
[[de:Lenin]]
[[es:Lenin]]
[[en:Lenin]]
[[fi:Vladimir Iljitš Lenin]]
[[fr:Lénine]]
[[he:לנין]]
[[ja:ウラジーミル・レーニン]]
[[it:Vladimir Il'ič Ul'janov]]
[[nl:Vladimir Lenin]]
[[pl:Włodzimierz Ilicz Lenin]]
[[pt:Vladimir Lenin]]
[[ru:Ленин, Владимир Ильич]]
[[sv:Vladimir Lenin]]

مراجعة 07:02، 19 فبراير 2011


لينين في لقاء مع بابا سنفور

لينين الروستاني هو أبو عبد الشمس الأحمر اليتش بن اليانوف الروستاني ، صاحب الدعوة الشيعية و قيل الشيوعية في روستان ، و من ثم واليها ، سياسي و قائد عسكري . تتلمذ على يد ماركس الجرماني و غيره من شيوخ الاثنا عشرية و الأربعة عشرية . قيل اسمه إبراهيم ، و يكنى أبا إسحاق ، كان غلاماً سراجاً ثم نساخا فمتسكعا في قفار أوروبا ، حاول أخوه الأكبر اغتيال الخليفة فقتل و عذب عذابا شديدا ما جعله يحقد الى الأبد على النواصب و من ثم أُرسل إلى بليخانوف البولشفان الإمام ليخدمه ، و هو نفسه بابا سنفور الأكبر و كان لقاءا تاريخيا فلمس فيه إخلاصاً ، و حماساً ، و شجاعة ، فقربه و أمره بتغيير اسمه و كنيته ، و أرسله بعدها ليدعوا للشيعة في روستان ، و أوصاه وصية مشهورة التزم بها . استمر اليتش في دعوته رغم موت الإمام ، و وطأ المنابر للدولة الشيعية ، حتى قامت في 1917 . و في دعوته قال سيرجي بن الفولكا :

أرى خلل الرماد وميض طيز و توشك أن يكون لها ضراظ .

ثورته و حكمه

ملف:225px-Super Lenin.jpg
مكنسة لينين السحرية

التف حوله الفقراء و الحفاة و اللصوص و الموالي بسبب ظلم الدولة القيصرية لهم ، و اقتربوا منه فأعجبوا بشخصيته و صلعته و تبعوه على حداثة سنه . و كان بين المنشفية و البلشفية في روستان خلاف و فرقة بعد الحرب العالمية ، فلما رأوا التفاف العامة حول لينين اتفقوا عليه لضرب دعوته في مهدها ، و قد كادوا يفلحون لولا أن ضربهم ببعضهم البعض مستخدماً دهاءه و حنكته . وعرف عنه سلاطة لسانه فقد وصف أم المؤمنين وردة الليكسمبورغية بالعجوز الشمطاء و كان أول الخطباء الذين وقفوا في المنابر و حولوا صلاة الجمعة الى الشوارع وفرض المذهب الاثني عشري على الشعب الروسي الذي كان يتبع المذهب الماتريدي آنذاك . و قد حاول إجبار رجال الكنيسة الأرثذوكسية و فلاحيي أوكرانيا على سب أبي بكر و عمر بن خطاب و عائشة عبر نواقيس الكنائس دون نجاح يذكر ففتح الماريستانات و السجون ووقعت مذابح عظيمة .

مع قيام الدولة الشيعية و انتهاء الحرب ارتفعت مكانته ، و كان محبوباً من أتباعه و معظماً بينهم فقام ووزع الفودكا بالتساوي و جعل لكل بيت و خيمة نصيب فقامت الحرب بينه و بين القيصريين فقتل فيهم الى أن أصبحت كل الأنهار حمراء حمراء ، فخشي منه كل أعضاء اللجنة المركزية ومنه الحجاج بن يوسف الستاليني ، فاحتال لقتله بعد أن أمنه ، و قال لأهل بيترسبورغ عند ثورتهم لموت لينين قولته المشهورة :

أيها الناس ، لا تخرجوا من أنس الطاعة الكولخوزية إلى وحشة المعصية السوفخوزية ، و لا تسروا غش الأئمة التروتسكية

كانت حياة لينين قصيرة ، فقد مات أو قتل و سنه اثنان و ثلاثون سنة ، أو خمسة و ثلاثون ، لكن المؤرخين ينسبون له صناعة الحجاج بن يوسف الستاليني الذي اكثر في القتل ، ففي حروبه و معاركه أفنى خلقاً كثيراً ، و كان يأخذ الناس بالظنة على حسب تقارير لجنة الكاجي بي و العسس و اصحاب الشرطة ، و أجرى مذهب القتل فيمن خالف سلطانه ، و لم يكن له صاحب ، أو مؤتمن ، كما كان لا يضحك ، و لا تبدو في وجهه علامات السرور و العياذ بالله .

هيبته وخياره

لينين يعلن للدهماء الرعاع مجانية الفودكا يوم الجمعة

كانت هيبة لينين كبيرة ، و كان كريماً ، زاحم موكبه في الحج موكب تروتسكي اليهودي و موكب الحجاج بن يوسف الستاليني فاتجه الناس إليه لكرمه ، فأسرها له تروتسكي في نفسه و أقسم على الانتقام منه فيما بعد . كما أنه كان بليغاً قليل الكلام، و إليه ينسب البيت :

محا الخيار أسطار البلاغة و انتحى عليك يا طيز الخرا من كل جانب


قاله لما أحرق قلعة كرونشطات و بحارتها الفوضويين الذين ساندوه و أمنوا جانبه و كانوا قد كتبوا إليه أثناء حصاره لآخر الخلفاء القيصريين نيقولاي بن رومانوف .

وقد بلغ منزلة عظماء العالم حتى قال فيه الرفيق الحسين بن موسكويه رئيس بيت المال في الحزب الشيوعي اللبناني في أحد اللطميات :

أجلّ ملوك الأرض سبعة وهم الذين قاموا بنقل الدولة وتحويلها : الإسكندر وصدام حسين و القذافي من بني الأخضر و لينين و محمد صلعم و ماو من بني الأصفر

فلما قالها وقعت موقعة الأحزاب و صلح الكومنترن و انشق عن خط الامامة كثير من الخلق و صدر عن القيادات ألف ألف ألف بيان .

المهدي المنتظر

لينين على المنبر يوم حجة الوداع و عليه النور الرباني

جعل له مريدوه قبرا في الساحة الحمراء و حنطوه فتجد الزوار يكرمون أعينهم بصلعته البهية وله في المنطقة العربية مريدون أيضا يجلسون في المقاهي و ينشرون بيانات التنديد و الانشقاقات و ينتظرون دابة عظيمة عوراء يقال لها البروليتاريا لتدب الروح في جسد لينين فينزل الى الأرض و ينشر الثورة و الخلافة .

رسائله

  • ما العمل , كتبه حين كان عاطلا في أوروبا.
  • من ثورة الخرا الى خرا الثورة .
  • وجوب تأليه الحزب .
  • فصل المقال في ما بين الطيز الفقير و الخيار البرجوازي من اتصال و انفصال .
  • كيف تحرر الشراميط وابناء الشراميط لتستعبدهم في خمسة أيام .
  • دكتاتورية البروليتاريا هي ديكتاتورية الحزب هي ديكتاتورية الزعيم .

وله كثير من التفاسير حيث كان ضالعا في كل المجالات من الطب الى الفلك الى الحرب .

مصادر

  • عشرة أيام في روستان مع الكولاك .
  • شهادة شفوية للرفيق منفوش البدران الميكانيكي عضو الحزب الشيوعي اليمني .
  • قصيدة في رثاء لينين للرفيق علي العواطلةالمكوجي عضو الحزب الشيوعي الأردني .
  • البيان السابع و الأربعين بعد المليون للحزب الشيوعي السوداني القيادة العامة .