الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لينين»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Bigbig1
طلا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 11: سطر 11:
[[صورة:225px-Lenin_grand_schtroumpf.jpg|200px|thumb|right|لينين في لقاء مع بابا سنفور]]
[[صورة:225px-Lenin_grand_schtroumpf.jpg|200px|thumb|right|لينين في لقاء مع بابا سنفور]]
'''لينين الروستاني''' هو أبو عبد الشمس الأحمر اليتش بن اليانوف الروستاني , و يكنى ( أبا طيز الوجهي ) ، صاحب الدعوة [[الشيعة|الشيعية]] و قيل الشيوعية في روستان ، و من ثم واليها ، سياسي و قائد [[سلاح|عسكري]] . تتلمذ على يد [[ماركس]] الجرماني و غيره من [[الأئمة المعصومين|شيوخ الاثنا عشرية]] و الأربعة عشرية . قيل [[الإسم|اسمه]] إبراهيم ، و يكنى أبا إسحاق ، كان غلاماً سراجاً ثم نساخا فمتسكعا في قفار [[أوروبا]] ، حاول أخوه الأكبر اغتيال الخليفة ف[[الموت|قتل]] و عذب عذابا شديدا ما جعله يحقد الى الأبد على [[السنة|النواصب]] و من ثم أُرسل إلى بليخانوف المنشفان الإمام ليخدمه ، و هو نفسه بابا سنفور الأكبر و كان لقاءا تاريخيا فلمس فيه إخلاصاً ، و حماساً ، و [[رجولة|شجاعة]] ، فقربه و أمره بتغيير اسمه و كنيته ، و أرسله بعدها ليدعوا للشيعة في روستان ، و أوصاه وصية مشهورة التزم بها . استمر اليتش في دعوته رغم موت الإمام ، و وطأ المنابر للدولة الشيعية ، حتى قامت في 1917 . و في دعوته قال سيرجي بن الفولكا :
'''لينين الروستاني''' هو أبو عبد الشمس الأحمر اليتش بن اليانوف الروستاني , و يكنى ( أبا طيز الوجهي ) ، صاحب الدعوة [[الشيعة|الشيعية]] و قيل الشيوعية في روستان ، و من ثم واليها ، سياسي و قائد [[سلاح|عسكري]] . تتلمذ على يد [[ماركس]] الجرماني و غيره من [[الأئمة المعصومين|شيوخ الاثنا عشرية]] و الأربعة عشرية . قيل [[الإسم|اسمه]] إبراهيم ، و يكنى أبا إسحاق ، كان غلاماً سراجاً ثم نساخا فمتسكعا في قفار [[أوروبا]] ، حاول أخوه الأكبر اغتيال الخليفة ف[[الموت|قتل]] و عذب عذابا شديدا ما جعله يحقد الى الأبد على [[السنة|النواصب]] و من ثم أُرسل إلى بليخانوف المنشفان الإمام ليخدمه ، و هو نفسه بابا سنفور الأكبر و كان لقاءا تاريخيا فلمس فيه إخلاصاً ، و حماساً ، و [[رجولة|شجاعة]] ، فقربه و أمره بتغيير اسمه و كنيته ، و أرسله بعدها ليدعوا للشيعة في روستان ، و أوصاه وصية مشهورة التزم بها . استمر اليتش في دعوته رغم موت الإمام ، و وطأ المنابر للدولة الشيعية ، حتى قامت في 1917 . و في دعوته قال سيرجي بن الفولكا :
{{قال|أرى خلل الرماد وميض [[طيز]] و توشك أن يكون لها [[ضرطة|ضراظ]] .}}


''أرى خلل الرماد وميض [[طيز]] و توشك أن يكون لها [[ضرطة|ضراظ]] .
==ثورته و حكمه==
[[صورة:225px-Super_Lenin.jpg|200px|thumb|right|مكنسة لينين السحرية]]
التف حوله [[الفقر|الفقراء]] و الحفاة و [[سرقة|اللصوص]] و الموالي بسبب ظلم الدولة القيصرية لهم ، و اقتربوا منه فأعجبوا بشخصيته و صلعته و تبعوه على [[مراهق|حداثة سنه]] . و كان بين المنشفية و البلشفية في روستان خلاف و فرقة بعد الحرب [[العالم|العالمية]] ، فلما رأوا التفاف العامة حول لينين اتفقوا عليه ل[[الأحذية الطائرة|ضرب دعوته]] في مهدها ، و قد كادوا يفلحون لولا أن ضربهم ببعضهم البعض مستخدماً [[معاوية بن أبي سفيان|دهاءه]] و حنكته . وعرف عنه [[شتيمة|سلاطة لسانه]] فقد وصف أم المؤمنين وردة الليكسمبورغية بالعجوز الشمطاء و كان أول الخطباء الذين وقفوا في المنابر و حولوا [[مسجد|صلاة الجمعة]] الى الشوارع وفرض المذهب الاثني عشري على الشعب الروسي الذي كان يتبع المذهب الماتريدي آنذاك . و قد حاول إجبار رجال الكنيسة الأرثذوكسية و فلاحيي أوكرانيا على سب أبي بكر و [[عمر بن خطاب]] و عائشة عبر نواقيس الكنائس دون نجاح يذكر ففتح الماريستانات و [[السجن|السجون]] ووقعت مذابح عظيمة .
التف حوله [[الفقر|الفقراء]] و الحفاة و [[سرقة|اللصوص]] و الموالي بسبب ظلم الدولة القيصرية لهم ، و اقتربوا منه فأعجبوا بشخصيته و صلعته و تبعوه على [[مراهق|حداثة سنه]] . و كان بين المنشفية و البلشفية في روستان خلاف و فرقة بعد الحرب [[العالم|العالمية]] ، فلما رأوا التفاف العامة حول لينين اتفقوا عليه ل[[الأحذية الطائرة|ضرب دعوته]] في مهدها ، و قد كادوا يفلحون لولا أن ضربهم ببعضهم البعض مستخدماً [[معاوية بن أبي سفيان|دهاءه]] و حنكته . وعرف عنه [[شتيمة|سلاطة لسانه]] فقد وصف أم المؤمنين وردة الليكسمبورغية بالعجوز الشمطاء و كان أول الخطباء الذين وقفوا في المنابر و حولوا [[مسجد|صلاة الجمعة]] الى الشوارع وفرض المذهب الاثني عشري على الشعب الروسي الذي كان يتبع المذهب الماتريدي آنذاك . و قد حاول إجبار رجال الكنيسة الأرثذوكسية و فلاحيي أوكرانيا على سب أبي بكر و [[عمر بن خطاب]] و عائشة عبر نواقيس الكنائس دون نجاح يذكر ففتح الماريستانات و [[السجن|السجون]] ووقعت مذابح عظيمة .


سطر 23: سطر 21:


==هيبته وخياره==
==هيبته وخياره==
[[صورة:Lenin.gif|200px|thumb|right|لينين يعلن للدهماء الرعاع مجانية [[فودكا البركة|الفودكا]] يوم الجمعة]]
كانت هيبة لينين كبيرة ، و كان كريماً ، زاحم موكبه في الحج موكب [[تروتسكي]] [[يهودية|اليهودي]] و موكب الحجاج بن يوسف الستاليني فاتجه الناس إليه لكرمه ، فأسرها له تروتسكي في نفسه و أقسم على الانتقام منه فيما بعد . كما أنه كان بليغاً قليل الكلام، و إليه ينسب البيت :
كانت هيبة لينين كبيرة ، و كان كريماً ، زاحم موكبه في الحج موكب [[تروتسكي]] [[يهودية|اليهودي]] و موكب الحجاج بن يوسف الستاليني فاتجه الناس إليه لكرمه ، فأسرها له تروتسكي في نفسه و أقسم على الانتقام منه فيما بعد . كما أنه كان بليغاً قليل الكلام، و إليه ينسب البيت :


سطر 35: سطر 32:


==المهدي المنتظر==
==المهدي المنتظر==
[[صورة:225px-Saint_Lenine.jpg|200px|thumb|right|لينين على المنبر يوم حجة الوداع و عليه النور الرباني]]
[[صورة:225px-Saint_Lenine.jpg|180px|thumb|right|لينين على المنبر يوم حجة الوداع و عليه النور الرباني]]
جعل له مريدوه قبرا في الساحة الحمراء و حنطوه فتجد الزوار يكرمون [[عين|أعينهم]] بصلعته البهية وله في [[الوطن العربي|المنطقة العربية]] مريدون أيضا يجلسون في [[مصر|المقاهي]] و ينشرون بيانات التنديد و الانشقاقات و ينتظرون [[حيوانات|دابة]] عظيمة عوراء يقال لها البروليتاريا لتدب الروح في جسد لينين فينزل الى [[الأرض]] و ينشر الثورة و الخلافة .
جعل له مريدوه [[قبر]]ا في الساحة الحمراء و حنطوه فتجد الزوار يكرمون [[عين|أعينهم]] بصلعته البهية وله في [[الوطن العربي|المنطقة العربية]] مريدون أيضا يجلسون في [[مصر|المقاهي]] و ينشرون بيانات التنديد و الانشقاقات و ينتظرون [[حيوانات|دابة]] عظيمة عوراء يقال لها البروليتاريا لتدب الروح في جسد لينين فينزل الى [[الأرض]] و ينشر الثورة و الخلافة .
===رسائله===
===رسائله===
* ما العمل , كتبه حين كان عاطلا في [[أوروبا]].
* ما العمل , كتبه حين كان عاطلا في [[أوروبا]].

مراجعة 15:31، 13 أبريل 2018


لينين في لقاء مع بابا سنفور

لينين الروستاني هو أبو عبد الشمس الأحمر اليتش بن اليانوف الروستاني , و يكنى ( أبا طيز الوجهي ) ، صاحب الدعوة الشيعية و قيل الشيوعية في روستان ، و من ثم واليها ، سياسي و قائد عسكري . تتلمذ على يد ماركس الجرماني و غيره من شيوخ الاثنا عشرية و الأربعة عشرية . قيل اسمه إبراهيم ، و يكنى أبا إسحاق ، كان غلاماً سراجاً ثم نساخا فمتسكعا في قفار أوروبا ، حاول أخوه الأكبر اغتيال الخليفة فقتل و عذب عذابا شديدا ما جعله يحقد الى الأبد على النواصب و من ثم أُرسل إلى بليخانوف المنشفان الإمام ليخدمه ، و هو نفسه بابا سنفور الأكبر و كان لقاءا تاريخيا فلمس فيه إخلاصاً ، و حماساً ، و شجاعة ، فقربه و أمره بتغيير اسمه و كنيته ، و أرسله بعدها ليدعوا للشيعة في روستان ، و أوصاه وصية مشهورة التزم بها . استمر اليتش في دعوته رغم موت الإمام ، و وطأ المنابر للدولة الشيعية ، حتى قامت في 1917 . و في دعوته قال سيرجي بن الفولكا :

أرى خلل الرماد وميض طيز و توشك أن يكون لها ضراظ .

التف حوله الفقراء و الحفاة و اللصوص و الموالي بسبب ظلم الدولة القيصرية لهم ، و اقتربوا منه فأعجبوا بشخصيته و صلعته و تبعوه على حداثة سنه . و كان بين المنشفية و البلشفية في روستان خلاف و فرقة بعد الحرب العالمية ، فلما رأوا التفاف العامة حول لينين اتفقوا عليه لضرب دعوته في مهدها ، و قد كادوا يفلحون لولا أن ضربهم ببعضهم البعض مستخدماً دهاءه و حنكته . وعرف عنه سلاطة لسانه فقد وصف أم المؤمنين وردة الليكسمبورغية بالعجوز الشمطاء و كان أول الخطباء الذين وقفوا في المنابر و حولوا صلاة الجمعة الى الشوارع وفرض المذهب الاثني عشري على الشعب الروسي الذي كان يتبع المذهب الماتريدي آنذاك . و قد حاول إجبار رجال الكنيسة الأرثذوكسية و فلاحيي أوكرانيا على سب أبي بكر و عمر بن خطاب و عائشة عبر نواقيس الكنائس دون نجاح يذكر ففتح الماريستانات و السجون ووقعت مذابح عظيمة .

مع قيام الدولة الشيعية و انتهاء الحرب ارتفعت مكانته ، و كان محبوباً من أتباعه و معظماً بينهم فقام ووزع الفودكا بالتساوي و جعل لكل بيت و خيمة نصيب فقامت الحرب بينه و بين القيصريين فقتل فيهم الى أن أصبحت كل الأنهار حمراء حمراء ، فخشي منه كل أعضاء اللجنة المركزية ومنه الحجاج بن يوسف الستاليني ، فاحتال لقتله بعد أن أمنه ، و قال لأهل بيترسبورغ عند ثورتهم لموت لينين قولته المشهورة :

أيها الناس ، لا تخرجوا من أنس الطاعة الكولخوزية إلى وحشة المعصية السوفخوزية ، و لا تسروا غش الأئمة التروتسكية

كانت حياة لينين قصيرة ، فقد مات أو قتل و سنه اثنان و ثلاثون سنة ، أو خمسة و ثلاثون ، لكن المؤرخين ينسبون له صناعة الحجاج بن يوسف الستاليني الذي اكثر في القتل ، ففي حروبه و معاركه أفنى خلقاً كثيراً ، و كان يأخذ الناس بالظنة على حسب تقارير لجنة الكاجي بي و العسس و اصحاب الشرطة ، و أجرى مذهب القتل فيمن خالف سلطانه ، و لم يكن له صاحب ، أو مؤتمن ، كما كان لا يضحك ، و لا تبدو في وجهه علامات السرور و العياذ بالله .

هيبته وخياره

كانت هيبة لينين كبيرة ، و كان كريماً ، زاحم موكبه في الحج موكب تروتسكي اليهودي و موكب الحجاج بن يوسف الستاليني فاتجه الناس إليه لكرمه ، فأسرها له تروتسكي في نفسه و أقسم على الانتقام منه فيما بعد . كما أنه كان بليغاً قليل الكلام، و إليه ينسب البيت :

محا الخيار أسطار البلاغة و انتحى عليك يا طيز الخرا من كل جانب


قاله لما أحرق قلعة كرونشطات و بحارتها الفوضويين الذين ساندوه و أمنوا جانبه و كانوا قد كتبوا إليه أثناء حصاره لآخر الخلفاء القيصريين نيقولاي بن رومانوف .

وقد بلغ منزلة عظماء العالم حتى قال فيه الرفيق الحسين بن موسكويه رئيس بيت المال في الحزب الشيوعي اللبناني في أحد اللطميات :

أجلّ ملوك الأرض سبعة وهم الذين قاموا بنقل الدولة وتحويلها : الإسكندر وصدام حسين و القذافي من بني الأخضر و لينين و محمد صلعم و ماو من بني الأصفر

فلما قالها وقعت موقعة الأحزاب و صلح الكومنترن و انشق عن خط الامامة كثير من الخلق و صدر عن القيادات ألف ألف ألف بيان .

المهدي المنتظر

لينين على المنبر يوم حجة الوداع و عليه النور الرباني

جعل له مريدوه قبرا في الساحة الحمراء و حنطوه فتجد الزوار يكرمون أعينهم بصلعته البهية وله في المنطقة العربية مريدون أيضا يجلسون في المقاهي و ينشرون بيانات التنديد و الانشقاقات و ينتظرون دابة عظيمة عوراء يقال لها البروليتاريا لتدب الروح في جسد لينين فينزل الى الأرض و ينشر الثورة و الخلافة .

رسائله

  • ما العمل , كتبه حين كان عاطلا في أوروبا.
  • من ثورة الخرا الى خرا الثورة .
  • وجوب تأليه الحزب .
  • فصل المقال في ما بين الطيز الفقير و الخيار البرجوازي من اتصال و انفصال .
  • كيف تحرر الشراميط وابناء الشراميط لتستعبدهم في خمسة أيام .
  • دكتاتورية البروليتاريا هي ديكتاتورية الحزب هي ديكتاتورية الزعيم .

وله كثير من التفاسير حيث كان ضالعا في كل المجالات من الطب الى الفلك الى الحرب .

لينين وتطبيق الشيوعية

في كتاب عنوانه "لماذا قتل الشيوعيين 100 مليون انسان" كان هناك كلام عن كون أبو عبد الشمس فلاديمر لينين لم يكن ينوي في البداية القيام بتطبيق النظام الاقتصادي الشيوعي على البلاد بعد وصوله لسدة الحكم في روسيا السوفيتية وتغيير العاصمة الروسية من سان بطرسبرج الى موسكو. وانما كون الحاج لينين كان يعاني من مشكلة صحية مما سببت له المخاوف والقلق النفسي من كونه سيموت سريعا ويغادر العالم قبل ان ينجح في غرس الشجرة الشيوعية فتضيع الأمور من زمامها حينذاك ، وهذا السبب في كونه استعجل في تطبيق ذلك النظام الاقتصادي الوحشي بشكل سريع ومباشر الذي سيسبب الموت والوفاة السريعة لملايين الروس والسلافيين الشرقيين والأتراك الأسيويين ممن كانت بلدانهم خاضعة لـ السلطة المركزية السوفيتية في موسكو.

هذا عدا ان الكتاب يتكلم عن جوانب في شخصية لينين منها ما يتصف به من اهمال شديد في نظافته الشخصية حيث كان لا يستحم الا قليلا وسكنه يكون مليئ دوما بالفوضى. حتى يقال ان لينين كان كثير الضراط وقليل الكلام، كما اعتدنا فهتلر هو الضرطة النازية وموسوليني هو الضرطة الفاشية والملكة فيكتوريا هي الضرطة الانجلو سكسونية ونابليون بونابرت هو الضرطة الافرنجية وميشيل عفلق هو الضرطة البعثية ، كذلك حينما نذهب الى موسكو سـ تصادفنا هناك الضرطة اللينينية التي هي امتداد واستكمال لـ ضرطة سابقة لها ألا وهي الضرطة الماركسية التي انفجرت ولم يسمع احد بـ صوت الانفجار الا في وقت متأخر جدا بعد ان سقط الفأس على الرأس .

لينين ومحادثة أخيرة مع الحكيم بابا سنفور

  • بابا سنفور: انت متورط في دماء اكثر من 20 مليون انسان
  • لينين:Nتقصد 20 مليون زبالة امبريالى
  • بابا سنفور: اوكي.. ان شاء الله في نار جنهم بـ جوار ستالين وهتلر وصدام حسين وحافظ الأسد وحسن نصر الله
  • لينين: صدام وحافظ فهمناها ، بس حسن نصر الله لسى عايش وبـ يملئ معدته عيش وملح
  • بابا سنفور: السيد حسن معاهم لـ شان يغني ليكم بعض من أغاني المقاومة ، بتتذكر ستالين كان يحب ألاغاني الحماسية

مصادر

  • عشرة أيام في روستان مع الكولاك .
  • شهادة شفوية للرفيق منفوش البدران الميكانيكي عضو الحزب الشيوعي اليمني .
  • قصيدة في رثاء لينين للرفيق علي العواطلةالمكوجي عضو الحزب الشيوعي الأردني .
  • البيان السابع و الأربعين بعد المليون للحزب الشيوعي السوداني القيادة العامة .