الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كس أمك»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Ar interwiki
طلا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 22: سطر 22:


لأسباب غير مفهومة تحتل عبارة {{C|كس}} أمك موقع ال[[شتيمة]] الأكثر استفزازا و إهانة من [[الوطن العربي|المخيط الى الخليع]] , لذا فقد تفاجأ عندما تكتشف ان {{C|كس}} امك هو المكان الذي خرجت منه انت و كل هذه [[رجولة|الرجال الغليظة الثخينة]] أيضا قد خرجت من {{C|أكساس}} امهاتها الذليلة , و يعبر عن هذه الدهشة الفسيولوجية بالمثل [[العراق|العراقي]] :'''"شايف مشايف [[عين|شاف]] {{C|كس}} امه و اخترع"''' في دلاله على هول المصيبة باكتشاف ان لأمك {{C|كس}} يمكن ان يدنس [[الرجل|رجولتك]] في أي لحظة . خرجتم من {{C|كس}} امهاتكم عراة حفاة الى هذه [[العالم|الدنيا الواسعة]] فأين العيب إذا ؟ بعد مضي بضعة سنين تستكشف فيها ال[[حياة]] الدنيا قررت انك لا تحب البقاء هنا و اعتذرت من امك في الرجوع مرة اخرى الى [[لجوء سياسي|اللجوء الى الداخل]] حيث ان ارتباط حبل المشيمة الدافئ اهون من [[خازوق|الخوازيق]] التي تستهدفك في كل مكان , رفض طلبك و منذ ذلك اليوم اقمت الدنيا و لم تقعدها على هذا العضو المسكين في سعيك المتواصل لإيجاد ما يربطك بحبل المشيمة مرة أخرى .
لأسباب غير مفهومة تحتل عبارة {{C|كس}} أمك موقع ال[[شتيمة]] الأكثر استفزازا و إهانة من [[الوطن العربي|المخيط الى الخليع]] , لذا فقد تفاجأ عندما تكتشف ان {{C|كس}} امك هو المكان الذي خرجت منه انت و كل هذه [[رجولة|الرجال الغليظة الثخينة]] أيضا قد خرجت من {{C|أكساس}} امهاتها الذليلة , و يعبر عن هذه الدهشة الفسيولوجية بالمثل [[العراق|العراقي]] :'''"شايف مشايف [[عين|شاف]] {{C|كس}} امه و اخترع"''' في دلاله على هول المصيبة باكتشاف ان لأمك {{C|كس}} يمكن ان يدنس [[الرجل|رجولتك]] في أي لحظة . خرجتم من {{C|كس}} امهاتكم عراة حفاة الى هذه [[العالم|الدنيا الواسعة]] فأين العيب إذا ؟ بعد مضي بضعة سنين تستكشف فيها ال[[حياة]] الدنيا قررت انك لا تحب البقاء هنا و اعتذرت من امك في الرجوع مرة اخرى الى [[لجوء سياسي|اللجوء الى الداخل]] حيث ان ارتباط حبل المشيمة الدافئ اهون من [[خازوق|الخوازيق]] التي تستهدفك في كل مكان , رفض طلبك و منذ ذلك اليوم اقمت الدنيا و لم تقعدها على هذا العضو المسكين في سعيك المتواصل لإيجاد ما يربطك بحبل المشيمة مرة أخرى .
==دوره كشتيمة==
{{C|كس}} أمك عبارة لا تقول شيئا . مبتدأ بلا خبر . فاعل ، أو مفعول ، بلا فعل ولا مفعول ، أو فاعل . {{C|كس أمك}} ، هي اقتحام لل[[رجل]] ، أي رجل ، لأنه على حد علمي ، لم يولد رجل حتى الآن بلا [[الأم|أم]] ، وعلى حد علمي أيضا ، لم توجد [[المرأة|امرأة]] حتى الآن بلا {{C|كس}} ، وإن وجدت ، في [[رامبو|خارقة طبيعية]] ، فهي لم تلد ، أي أنها لم تصبح أما ، أي أنه لم يوجد لها رجل طويل عريض يمكن أن يقال له {{C|كس}} امك . حتى المسيح عليه السلام كان بلا اب ولكنه لا يستطيع الهرب من هذه الشتيمة الغبية .
==تاريخيا==
==تاريخيا==
كس أمك كغيرها من العبارات النابية في الثقافات الأخرى '''كفك يو''' ب[[بريطانيا|الإنكليزية]] و '''أرش لوخ''' ب[[المانيا|الامانية]] كلمة [[كتابة بريل|لا معنى لها]] لغويا , يعتقد البعض ان الجملة قد تم اختصارها من مصطلحات لغوية أكثر طولا لسهولة اللفظ و كثرة الطلب , قد تذهل عندما تعرف ان [[العرب]] القدماء لم يكونوا يتحرجون من ال[[شتيمة]] كثيرا فهذا العالم الجليل السيوطي الذي أفنى عمره كله ما بين [[القرآن]] و الفقه و الأيمان و التقوى يتفرغ لتأليف كتاب مشهور أسمه '''نواضر الأيك في معرفة النيك''', تخيل ان [[الشعراوي]] رحمه [[الله]] يكتب كتابا عنوانه : "'''جلي الغمة عمن جهل قدر {{C|كس}} أمه'''" لتفهم ان تخلف الأمة [[العقلية العربية|تخلف جماعي]] حتى في الشتيمة , من الجمل التي قد تكون أصلا لعبارة {{C|كس}} أمك هي '''يا عاض بظر أمك''' و يبدو انها الشتيمة (الغير مفهومة أيضا) الأكثر استخداما في عصر [[الصحابة]] المحجلين رضوان الله عليهم كما قال سيدنا [[عثمان|ذو النورين]] رضي الله عنه لسيدنا [[عمار بن ياسر]] : '''يا عاض أير أبيك'''[1], مع الأخذ بنظر الإعتبار حياء سيدنا عثمان فلا يمكننا ان نتخيل ما سيقوله رجل مهذار مثل [[عمرو بن العاص]] مثلا .
كس أمك كغيرها من العبارات النابية في الثقافات الأخرى '''كفك يو''' ب[[بريطانيا|الإنكليزية]] و '''أرش لوخ''' ب[[المانيا|الامانية]] كلمة [[كتابة بريل|لا معنى لها]] لغويا , يعتقد البعض ان الجملة قد تم اختصارها من مصطلحات لغوية أكثر طولا لسهولة اللفظ و كثرة الطلب , قد تذهل عندما تعرف ان [[العرب]] القدماء لم يكونوا يتحرجون من ال[[شتيمة]] كثيرا فهذا العالم الجليل السيوطي الذي أفنى عمره كله ما بين [[القرآن]] و الفقه و الأيمان و التقوى يتفرغ لتأليف كتاب مشهور أسمه '''نواضر الأيك في معرفة النيك''', تخيل ان [[الشعراوي]] رحمه [[الله]] يكتب كتابا عنوانه : "'''جلي الغمة عمن جهل قدر {{C|كس}} أمه'''" لتفهم ان تخلف الأمة [[العقلية العربية|تخلف جماعي]] حتى في الشتيمة , من الجمل التي قد تكون أصلا لعبارة {{C|كس}} أمك هي '''يا عاض بظر أمك''' و يبدو انها الشتيمة (الغير مفهومة أيضا) الأكثر استخداما في عصر [[الصحابة]] المحجلين رضوان الله عليهم كما قال سيدنا [[عثمان|ذو النورين]] رضي الله عنه لسيدنا [[عمار بن ياسر]] : '''يا عاض أير أبيك'''[1], مع الأخذ بنظر الإعتبار حياء سيدنا عثمان فلا يمكننا ان نتخيل ما سيقوله رجل مهذار مثل [[عمرو بن العاص]] مثلا .

مراجعة 07:01، 4 أكتوبر 2010

يا ويلك و سواد ليلك ان كانت هذه امك

الوظيفة اعادة تأهيلك من جنين سابق الى مواطن زعطوط
دوره في الوحدة العربية كل الشعوب العربية تنادي بأسمه من المحيط الى الخليج
درجة الإهانة شديدة اللهجة و ما تبشر بخير
استعمالات اخرى حرث لمنجل أبيك يأتيه من أين يشاء
موارد طبيعية دم, مخاط, نفط , حضرة جنابك

كس امك

لأسباب غير مفهومة تحتل عبارة كس أمك موقع الشتيمة الأكثر استفزازا و إهانة من المخيط الى الخليع , لذا فقد تفاجأ عندما تكتشف ان كس امك هو المكان الذي خرجت منه انت و كل هذه الرجال الغليظة الثخينة أيضا قد خرجت من أكساس امهاتها الذليلة , و يعبر عن هذه الدهشة الفسيولوجية بالمثل العراقي :"شايف مشايف شاف كس امه و اخترع" في دلاله على هول المصيبة باكتشاف ان لأمك كس يمكن ان يدنس رجولتك في أي لحظة . خرجتم من كس امهاتكم عراة حفاة الى هذه الدنيا الواسعة فأين العيب إذا ؟ بعد مضي بضعة سنين تستكشف فيها الحياة الدنيا قررت انك لا تحب البقاء هنا و اعتذرت من امك في الرجوع مرة اخرى الى اللجوء الى الداخل حيث ان ارتباط حبل المشيمة الدافئ اهون من الخوازيق التي تستهدفك في كل مكان , رفض طلبك و منذ ذلك اليوم اقمت الدنيا و لم تقعدها على هذا العضو المسكين في سعيك المتواصل لإيجاد ما يربطك بحبل المشيمة مرة أخرى .

تاريخيا

كس أمك كغيرها من العبارات النابية في الثقافات الأخرى كفك يو بالإنكليزية و أرش لوخ بالامانية كلمة لا معنى لها لغويا , يعتقد البعض ان الجملة قد تم اختصارها من مصطلحات لغوية أكثر طولا لسهولة اللفظ و كثرة الطلب , قد تذهل عندما تعرف ان العرب القدماء لم يكونوا يتحرجون من الشتيمة كثيرا فهذا العالم الجليل السيوطي الذي أفنى عمره كله ما بين القرآن و الفقه و الأيمان و التقوى يتفرغ لتأليف كتاب مشهور أسمه نواضر الأيك في معرفة النيك, تخيل ان الشعراوي رحمه الله يكتب كتابا عنوانه : "جلي الغمة عمن جهل قدر كس أمه" لتفهم ان تخلف الأمة تخلف جماعي حتى في الشتيمة , من الجمل التي قد تكون أصلا لعبارة كس أمك هي يا عاض بظر أمك و يبدو انها الشتيمة (الغير مفهومة أيضا) الأكثر استخداما في عصر الصحابة المحجلين رضوان الله عليهم كما قال سيدنا ذو النورين رضي الله عنه لسيدنا عمار بن ياسر : يا عاض أير أبيك[1], مع الأخذ بنظر الإعتبار حياء سيدنا عثمان فلا يمكننا ان نتخيل ما سيقوله رجل مهذار مثل عمرو بن العاص مثلا .


أن يقول رجل لرجل كس أمك فهذا يعني تمزيقا عنيفا لرجولته ، تذكيره بأن أمه هي ست في الأول وفي الآخر وهي عار يمكن ان يقتحم في أي لحظة . الاقتحام تنبع قوته من كونه ليس معلوماتيا ، أنت لا تقول أمك شرموطة فيكذب هذه المعلومة ، ولا تصفه بابن الوسخة فيقول لك أنت اللي ابن ستين وسخة . إنها شتيمة بلا منفذ ، مقفولة على نفسها ، غير مفهومة . وإذا كنا نعيش في مجتمع من العقلاء ، فالرد الوحيد على كلمة كس امك هو سؤال مندهش : ماله ؟ مشخور مثل كس أمك يا روح أمك ؟ ذكورة كل من الجاني والضحية تتحالف لخلق الشتيمة ، بالأصح لخلق كونها شتيمة . المشتوم يشعر بالإهانة فورما يتذكر أن أمه هي امرأة ذات فرج ، وأن هذا الفرج ، علامة ضعفها الأزلي ، هو السبب في وجوده ، أن وجوده ملوث بالعار ، ملوث بالكس ، والشاتم يعرف كيفية النفاذ إلى المشتوم بتذكيره بهذا العار الذي لا يمحى . في هذا تتحالف كس امك مع يا ابن المتناكة ، ولأن كلنا كائنات بشرية طبيعية فكلنا أولاد متناكة بلا شك ، أو بالأصح ، كلنا أولاد متناكات ، كلنا ملوث بخطيئة وجودنا من صلب كائن يأخذ فيها.

من مشاهير مستخدميها

المصادر

  • [1] أنساب الأشراف 5: 54؛ راجع أيضاً: تاريخ اليعقوبي 2: 150؛ طبقات ابن سعد 4: 168؛ المسعودي 1: 438.
  • لعبة الكلمات المتقاطعة باب كلمة من حرفين تقال لأحد المحارم
جسم الإنسان

البروستات - بنكرياسالقضيب الذكري - عين - بظرالجهاز الهضميعصبطيزمبيض - ثدي - قناة فالوب - سائل منوي - غشاء البكارة - الدماغ - حنجرة