الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:هل تعلم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* يقوم [[محمد بن سلمان]] بحملة ممنهجة على [[وسائل الإعلام]] لتهيئة الرأي العام لإعلان ال[[تطبيع]] مع [[صهيونية|الصهاينة]]، فإذا بالشيخ [[سعودية|السعودي]] عبد الرحمن السديس يخطب في الحرم [[مكة|المكي]] ويتطرق إلى حسن التعامل في العلاقات الفردية والدولية مع غير المسلمين، مستحضرًا أمثلة لسماحة النبي مع [[اليهود]]، فقد «[[موت|مات]] ودرعه مرهونة عند يهودي، وعامل يهود خيبر على الشطر مما يخرج من زروعهم وثمارهم، وأحسن إلى جاره اليهودي مما كان سببا في [[إسلام]]ه». هذا الكلام حتما كلام صائب ولكن إذا نظرنا إليه كجزء من سياق الأحداث الراهنة، فلا أقل من أن يوصف بأنه جريمة. وكأن مشكلتنا مع [[اليهود]] كأهل ملة، لا باعتبار أن جزءًا منهم صهاينة محتلون ل[[فلسطين]] وهذا من إلباس الباطل ثوب الحق، وأحد أساليب التغطية على [[حقيقة]] الصراع، وقطعًا من يعترض على كلامه فسيكون أمام تهمة مُعلّبة، أنه غير متسامح ولا يطبق تعاليم [[الإسلام]].
* حطّت الإثنين 31 أغسطس ، في أبوظبي ، أول طائرة تجارية بين [[إسرائيل]] و[[الإمارات]]، انطلقت من تل أبيب عبر الأجواء [[السعودية]]، التي هي حرام على الطيران ال[[قطر]]ي . بعد نحو أسبوعين من الإعلان عن اتفاق [[تطبيع]] العلاقات بين أبوظبي وتل أبيب. [[السلام]] الإماراتي الإسرائيلي يدخل في باب [[سخرية|مساخر]] الزمان فالإمارات لم تكن في حالة حرب مع [[إسرائيل]] كما أن إسرائيل لم تكن في مرمى تهديدات العدو [[الإمارات]]ي! . انه [[السلام]] من أجل [[الحب]] ، وكما يقول فريد الأطرش: "الحب من غير أمل أسمى معاني الغرام"؛ إنه الحب العذري . من العبث أن يتصور [[شيوخ الخليج|أهل الحكم]] في أبو ظبي أنهم قادرون على إنهاء قضية [[الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي|الصراع العربي الإسرائيلي]] بمجرد توقيعهم على اتفاقية [[السلام]] مع إسرائيل أو أن هناك فوائد ستعود عليهم فإسرائيل لا تملك لحلفائها نفعاً ولا ضراً، وكم من [[زعيم|حاكم]] ذهب إليها هرولة، بحثاً عن مكانة فسقط، وإذا كان [[السادات]] قد سقط مضرجاً في دمائه، فإن [[حسني مبارك|مبارك]] أسقطه [[الشعب]] المصري.
* حطّت الإثنين 31 أغسطس ، في أبوظبي ، أول طائرة تجارية بين [[إسرائيل]] و[[الإمارات]]، انطلقت من تل أبيب عبر الأجواء [[السعودية]]، التي هي حرام على الطيران ال[[قطر]]ي . بعد نحو أسبوعين من الإعلان عن اتفاق [[تطبيع]] العلاقات بين أبوظبي وتل أبيب. [[السلام]] الإماراتي الإسرائيلي يدخل في باب [[سخرية|مساخر]] الزمان فالإمارات لم تكن في حالة حرب مع [[إسرائيل]] كما أن إسرائيل لم تكن في مرمى تهديدات العدو [[الإمارات]]ي! . انه [[السلام]] من أجل [[الحب]] ، وكما يقول فريد الأطرش: "الحب من غير أمل أسمى معاني الغرام"؛ إنه الحب العذري . من العبث أن يتصور [[شيوخ الخليج|أهل الحكم]] في أبو ظبي أنهم قادرون على إنهاء قضية [[الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي|الصراع العربي الإسرائيلي]] بمجرد توقيعهم على اتفاقية [[السلام]] مع إسرائيل أو أن هناك فوائد ستعود عليهم فإسرائيل لا تملك لحلفائها نفعاً ولا ضراً، وكم من [[زعيم|حاكم]] ذهب إليها هرولة، بحثاً عن مكانة فسقط، وإذا كان [[السادات]] قد سقط مضرجاً في دمائه، فإن [[حسني مبارك|مبارك]] أسقطه [[الشعب]] المصري.
* في محاولة لإضفاء الطابع [[الإنسان]]ي على حملة إعادة [[انتخابات|انتخاب]] والدها ، استخدمت [[إيفانكا ترامب]] العاطفية في خطابها لل[[شعب]] [[الأمريكان|الأمريكي]] أثناء المؤتمر القومي للحزب الجمهوري قائلة "لا يمكنني الحصول على [[موظف|وظيفة]] في أي مكان آخر , كانت السنوات الماضية صعبة للغاية بالنسبة لي ، منذ أن اتجهت شركة [[حذاء|الأحذية]] الخاصة بي إلى الإفلاس , اعتقدت أن الأحذية كانت جميلة ، وكنت مندهشة حقًا عندما لم يرغب أحد في ارتدائها". وقالت إيفانكا [[ترامب]] ، وهي تتحدث بشكل مؤثر عن والدها ، "لقد أعطاني وظيفة بينما لم يفعل ذلك أي شخص آخر في [[العالم]]." وأوضحت عن كرم والدها ، وأضافت ، "هل تعتقدون بصدق أن أي [[مجهول|شخص]] آخر في العالم سيوظف زوجي جاريد كوشنر كمستشار أول؟ لا يمكن" .وفي النهاية قالت ترامب تتويجًا لخطابها العاطفي ، "أتوسل إليكم ، ايها [[الشعب]] الأمريكي ، أن تمنحوا جاريد وأنا أربع سنوات أخرى لإيجاد حل لهذه المشكلة. بعد ذلك ، نحلف بال[[دولار]] العظيم أننا سنخرج من قوقعتنا ونبحث عن وظائف [[حقيقة|حقيقية]] ".
* في محاولة لإضفاء الطابع [[الإنسان]]ي على حملة إعادة [[انتخابات|انتخاب]] والدها ، استخدمت [[إيفانكا ترامب]] العاطفية في خطابها لل[[شعب]] [[الأمريكان|الأمريكي]] أثناء المؤتمر القومي للحزب الجمهوري قائلة "لا يمكنني الحصول على [[موظف|وظيفة]] في أي مكان آخر , كانت السنوات الماضية صعبة للغاية بالنسبة لي ، منذ أن اتجهت شركة [[حذاء|الأحذية]] الخاصة بي إلى الإفلاس , اعتقدت أن الأحذية كانت جميلة ، وكنت مندهشة حقًا عندما لم يرغب أحد في ارتدائها". وقالت إيفانكا [[ترامب]] ، وهي تتحدث بشكل مؤثر عن والدها ، "لقد أعطاني وظيفة بينما لم يفعل ذلك أي شخص آخر في [[العالم]]." وأوضحت عن كرم والدها ، وأضافت ، "هل تعتقدون بصدق أن أي [[مجهول|شخص]] آخر في العالم سيوظف زوجي جاريد كوشنر كمستشار أول؟ لا يمكن" .وفي النهاية قالت ترامب تتويجًا لخطابها العاطفي ، "أتوسل إليكم ، ايها [[الشعب]] الأمريكي ، أن تمنحوا جاريد وأنا أربع سنوات أخرى لإيجاد حل لهذه المشكلة. بعد ذلك ، نحلف بال[[دولار]] العظيم أننا سنخرج من قوقعتنا ونبحث عن وظائف [[حقيقة|حقيقية]] ".
* تم [[سجن|اعتقال]] الفنان رسام الكاريكاتير عماد حجاج [[الأردن]]ي من اصل [[فلسطين]]ي، حيث رسم كاريكاتيراً ينتقد [[تطبيع]] [[الإمارات]] مع كيان الاحتلال ال[[إسرائيل]]ي، حيث عبر حجاج عن رأيه في القضية من خلال تصوير ولي عهد الإمارات [[محمد بن زايد]] مع [[العلم]] الإسرائيلي فيما تبصق في وجهه حمامة [[سلام]] تأخذ شكلاً يشير إلى رفض [[إسرائيل]] لبيع مقاتلات [[الأمريكان|أمريكية]] إلى [[الإمارات]] على الرغم من موافقة بن زايد على ال[[تطبيع]] مع تجاهل تام للاحتلال الإسرائيلي ل[[فلسطين]].التوقيف و[[السجن]] لهذا الفنان ولغيره من اصحاب الرأى ليس له علاقة بقوانين او أنظمة بل هو ركوع للدرهم وال[[دولار]] , نوع من العبودية تبتز به مشيخة طقعان بن زايد [[دولة|الدول]] [[فقراء|الفقيرة]] التى يعشعش فيها ال[[فساد]] وترخص [[ضمير|الضمائر]] ويبيع كثير من تولوا على مناصب قيمهم و[[وطن|اوطانهم]] مقابل مايقبض من تحت الطاولة .
* تم [[سجن|اعتقال]] الفنان رسام الكاريكاتير عماد حجاج [[الأردن]]ي من اصل [[فلسطين]]ي، حيث رسم كاريكاتيراً ينتقد [[تطبيع]] [[الإمارات]] مع كيان الاحتلال ال[[إسرائيل]]ي، حيث عبر حجاج عن رأيه في القضية من خلال تصوير ولي عهد الإمارات [[محمد بن زايد]] مع [[العلم]] الإسرائيلي فيما تبصق في وجهه حمامة [[سلام]] تأخذ شكلاً يشير إلى رفض [[إسرائيل]] لبيع مقاتلات [[الأمريكان|أمريكية]] إلى [[الإمارات]] على الرغم من موافقة بن زايد على ال[[تطبيع]] مع تجاهل تام للاحتلال الإسرائيلي ل[[فلسطين]].التوقيف و[[السجن]] لهذا الفنان ولغيره من اصحاب الرأى ليس له علاقة بقوانين او أنظمة بل هو ركوع للدرهم وال[[دولار]] , نوع من العبودية تبتز به مشيخة طقعان بن زايد [[دولة|الدول]] [[فقراء|الفقيرة]] التى يعشعش فيها ال[[فساد]] وترخص [[ضمير|الضمائر]] ويبيع كثير من تولوا على مناصب قيمهم و[[وطن|اوطانهم]] مقابل مايقبض من تحت الطاولة .
* أخرجت إدارة الهيئة [[الوطن]]ية للانتخابات في [[مصر]] بدعة قد تكون غير مسبوقة [[عالم]]يا وذلك بإحالتها جميع الناخبين الذين تخلفوا عن التصويت في [[انتخابات]] مجلس الشيوخ التي جرت في 11 و12 أغسطس 2020 إلى النيابة العامّة لاتخاذ الإجراءات اللازمة ضدهم حيث أعدت الهيئة كشوفا [[الإسم|بأسماء]] الناخبين الذين، كما قال رئيس محكمة النقض "تقاعسوا عن أداء واجبهم الوطني"، والمفارقة الكبرى أن عدد هؤلاء المتقاعسين بلغ قرابة 54 [[مليون]]ا من أصل 63 مليونا هو عدد المقيّدين بجداول الانتخابات المصرية. [[السيسي]] اعتبر ضعف المشاركة بالانتخابات [[إهانة]] شخصية لشرعيته. [[السيسي]] زعلان على [[الشعب]] المصري الذي خذله في هزالة الحشد الانتخابي نظرا لما قدمه من خدمات جليلة وفي جميع المجالات , يحق للسيسي أن يزعل على [[الشعب]] ال[[مصر]]ي الذي لا يحتشد لتأييده وهو ال[[زعيم]] الملهم الذي أنقذهم من حكم [[الإخوان المسلمين]] ولولا مساعدة جيراننا ال[[إسرائيل]]يين لظل الإخوان مسيطرون على رقابهم .
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[أرشيف هل تعلم|من الأرشيف]]'''
'''[[أرشيف هل تعلم|من الأرشيف]]'''

مراجعة 18:06، 17 سبتمبر 2020

  • يقوم محمد بن سلمان بحملة ممنهجة على وسائل الإعلام لتهيئة الرأي العام لإعلان التطبيع مع الصهاينة، فإذا بالشيخ السعودي عبد الرحمن السديس يخطب في الحرم المكي ويتطرق إلى حسن التعامل في العلاقات الفردية والدولية مع غير المسلمين، مستحضرًا أمثلة لسماحة النبي مع اليهود، فقد «مات ودرعه مرهونة عند يهودي، وعامل يهود خيبر على الشطر مما يخرج من زروعهم وثمارهم، وأحسن إلى جاره اليهودي مما كان سببا في إسلامه». هذا الكلام حتما كلام صائب ولكن إذا نظرنا إليه كجزء من سياق الأحداث الراهنة، فلا أقل من أن يوصف بأنه جريمة. وكأن مشكلتنا مع اليهود كأهل ملة، لا باعتبار أن جزءًا منهم صهاينة محتلون لفلسطين وهذا من إلباس الباطل ثوب الحق، وأحد أساليب التغطية على حقيقة الصراع، وقطعًا من يعترض على كلامه فسيكون أمام تهمة مُعلّبة، أنه غير متسامح ولا يطبق تعاليم الإسلام.
  • حطّت الإثنين 31 أغسطس ، في أبوظبي ، أول طائرة تجارية بين إسرائيل والإمارات، انطلقت من تل أبيب عبر الأجواء السعودية، التي هي حرام على الطيران القطري . بعد نحو أسبوعين من الإعلان عن اتفاق تطبيع العلاقات بين أبوظبي وتل أبيب. السلام الإماراتي الإسرائيلي يدخل في باب مساخر الزمان فالإمارات لم تكن في حالة حرب مع إسرائيل كما أن إسرائيل لم تكن في مرمى تهديدات العدو الإماراتي! . انه السلام من أجل الحب ، وكما يقول فريد الأطرش: "الحب من غير أمل أسمى معاني الغرام"؛ إنه الحب العذري . من العبث أن يتصور أهل الحكم في أبو ظبي أنهم قادرون على إنهاء قضية الصراع العربي الإسرائيلي بمجرد توقيعهم على اتفاقية السلام مع إسرائيل أو أن هناك فوائد ستعود عليهم فإسرائيل لا تملك لحلفائها نفعاً ولا ضراً، وكم من حاكم ذهب إليها هرولة، بحثاً عن مكانة فسقط، وإذا كان السادات قد سقط مضرجاً في دمائه، فإن مبارك أسقطه الشعب المصري.
  • في محاولة لإضفاء الطابع الإنساني على حملة إعادة انتخاب والدها ، استخدمت إيفانكا ترامب العاطفية في خطابها للشعب الأمريكي أثناء المؤتمر القومي للحزب الجمهوري قائلة "لا يمكنني الحصول على وظيفة في أي مكان آخر , كانت السنوات الماضية صعبة للغاية بالنسبة لي ، منذ أن اتجهت شركة الأحذية الخاصة بي إلى الإفلاس , اعتقدت أن الأحذية كانت جميلة ، وكنت مندهشة حقًا عندما لم يرغب أحد في ارتدائها". وقالت إيفانكا ترامب ، وهي تتحدث بشكل مؤثر عن والدها ، "لقد أعطاني وظيفة بينما لم يفعل ذلك أي شخص آخر في العالم." وأوضحت عن كرم والدها ، وأضافت ، "هل تعتقدون بصدق أن أي شخص آخر في العالم سيوظف زوجي جاريد كوشنر كمستشار أول؟ لا يمكن" .وفي النهاية قالت ترامب تتويجًا لخطابها العاطفي ، "أتوسل إليكم ، ايها الشعب الأمريكي ، أن تمنحوا جاريد وأنا أربع سنوات أخرى لإيجاد حل لهذه المشكلة. بعد ذلك ، نحلف بالدولار العظيم أننا سنخرج من قوقعتنا ونبحث عن وظائف حقيقية ".
  • تم اعتقال الفنان رسام الكاريكاتير عماد حجاج الأردني من اصل فلسطيني، حيث رسم كاريكاتيراً ينتقد تطبيع الإمارات مع كيان الاحتلال الإسرائيلي، حيث عبر حجاج عن رأيه في القضية من خلال تصوير ولي عهد الإمارات محمد بن زايد مع العلم الإسرائيلي فيما تبصق في وجهه حمامة سلام تأخذ شكلاً يشير إلى رفض إسرائيل لبيع مقاتلات أمريكية إلى الإمارات على الرغم من موافقة بن زايد على التطبيع مع تجاهل تام للاحتلال الإسرائيلي لفلسطين.التوقيف والسجن لهذا الفنان ولغيره من اصحاب الرأى ليس له علاقة بقوانين او أنظمة بل هو ركوع للدرهم والدولار , نوع من العبودية تبتز به مشيخة طقعان بن زايد الدول الفقيرة التى يعشعش فيها الفساد وترخص الضمائر ويبيع كثير من تولوا على مناصب قيمهم واوطانهم مقابل مايقبض من تحت الطاولة .

من الأرشيف