الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:Musée du Louvre Darafsh (1818).jpg|left|220px|left|120px|]]
[[صورة:The new anti semitism.jpg|left|120px|]]
'''معاداة السامية''' (بالإنجليزية: Anti-Semitism) [[مصطلحات|مصطلح]] يستخدم للتعبير عن معاداة [[اليهود]] للشعوب السامية الأخرى كالأكادية و[[العربية]] والآرامية والأشورية والبابلية والإثيوبية والعمورية والفينيقية والقرطاجية والنبطية ، و[[حرية التعبير|التعبير]] عنها في الكلام همساً أوكتابةً أو في أحلام [[كهرباء|الليل]] أو أحلام القيلولة أو خلال نشر الأساطير المتعلقة بمؤامرة يهودية [[عالم]]ية للسيطرة على [[وسائل الإعلام]] والاقتصاد . نشأت الظاهرة تدريجيا على مر العصور ، حيث نجح الشعب [[اليهود]]ي عبر ال[[تاريخ]] في إزعاج و [[اللعنة|لعن]] سنسفيل الشعوب الأخرى والت[[بول]] على الجميع عن طريق البنوك و[[التلفزيون]] والإذاعة و هوليوود و[[فيسبوك]] و[[تويتر]] , فالعبرانيون أينما عبروا حملوا معهم تراثهم و[[فكرة|أفكارهم]] و أساطيرهم والذي كان عبارة عن حكايات شفهية ولم يكن مدونا في كتب أو أسفار ومن هنا كانت سهولة تضمين هذا التراث الشفهي بأفكار و مضامين جديدة . إستناداً الى أدلة [[أبو عودة|أثرية]] وأحفورية تم العثور عليها في الصفحة الثالثة والأربعين من [[التوراة]] ، كان يهودي [[الصحراء]] من الأنواع الشائعة للإنسان العاقل (باللاتينية: Homo Sapiens) وأقربائه المنقرضين من [[إنسان]] نياندرتال وأنواع أخرى من [[القرد|القردة]] العليا وكانوا يتواجدون في جميع أنحاء [[مصر]] ومعظم مناطق أفريقيا الصحراوية ، من ساحل المحيط الأطلسي في [[المغرب]] إلى البحر الأحمر في الشرق ومن شواطئ البحر المتوسط جنوبًا حتى الغابات المطيرة في وسط إفريقيا , وتشير سجلات المسافرين في القرن الرابع عشر قبل الميلاد وجود تجمعات سكانية يهودية في [[الشرق الأوسط]] في [[فلسطين]] القديمة ، و بدو [[شبه الجزيرة العربية|الربع الخالي]] في [[المملكة العربية السعودية]] الحديثة وجميع أنحاء [[أوروبا]] وآسيا وأستراليا والأمريكتين وعلى سطح [[القمر]] وبلوتو حينما كان يعتبر أصغر كواكب المجموعة الشمسية التسعة.
'''[[البطل]]''' مخلوق لا [[ولادة|يولد]] وحيداً بل يُخلق ويترعرع في ظل جو عام [[اللعنة|تُلعن]] فيه اللابطولة وعندما يُنكح [[الشعب]] عن بكرة [[أب]]يه بكرة وأصيلا مما يؤدي الى ظهور بطل عن طريق إجتثاث الحشائش الضارة منه ، و[[حقيقة|حقائق]] سامة أخرى ك[[جبان|الجبن]] و[[تحميل أفلام سكس مجانا من الإنترنت|مشاهدة أفلام البورنو]] والتفاهة والنفاق و[[اللعب على الحبلين]] و[[كذاب|الكذب]] و[[عبد الفتاح السيسي|التبليح]] . البطولة نتاج لعوامل [[فكرة|فكرية]] واقتصادية و[[سياسة|سياسية]] مؤثرة في تشكيل ال[[مجتمع]] المفعول به الذي يلعب دورا بارزا في رسم ملامح البطولة وتأطير صورتها . يتواجد الأبطال بين [[الشعب|الشعوب]] التي تشعر بالانكسار والظلم و[[تجارة الرقيق عند العرب|العبودية]] التاريخية ، شعب ممزق من الداخل ، نفسيا واجتماعيا و[[الثقافة في الوطن العربي|ثقافيا]] ومصيريا آثر رغما عنه أن يكون قابعا في [[بيت]] الطاعة [[خروف|القطيعية]] التي ضربها حوله الأبطال الخالدون في طي [[عامل تنظيف|مزابل]] خواتيمهم المهلكة المكونة من شعب مبرمج في ال[[بكاء]] و[[السكوت]] و[[منسف|المناسف]].


تم العثور على حفريات يهودية في أنحاء مختلفة من [[المغرب]] و[[الجزائر]] و[[تونس]] و[[ليبيا]] بالإضافة إلى [[مصر]] ولكن ليس في [[إسرائيل]] على الرغم من المسوحات واسعة النطاق في المنطقة. كان العبرانيون ينهلون من كنوز [[مصر]] و[[العراق|سومر وبابل]] الحضارية وينقلونه الى [[التوراة|كتابهم المقدس]] . البابليون والمصريون لم يجبروا اليهود على إعتنناق الديانة ال[[صدامية]] و[[السيسية]] ولو أنهم فعلوا ذلك لربما انتهى [[الدين]] اليهودي ولم يتم سيطرتهم لاحقا على [[السلطة]] السيادية [[أمريكا|الأمريكية]] في عام 1913 من خلال وضع ضريبة الدخل ، وأحداث نظام الاحتياطي الفيدرالي .معظم [[أبو عودة|علماء الآثار]] يدعون أن الشاب الكلداني الذي يدعى أبرام ، والذي كان يعيش في زمن الملك حمورابي ، كان أول عبراني عبر نهر الفرات , بعد أن قال ذات يوم [[الأب|لوالده]]: بابا ، أنا لست كلداني بعد الآن ، من الآن فصاعدًا أنا يهودي . غير أبرام [[الإسم|اسمه]] إلى إبراهيم حتى لا يتعرف عليه الكلدان الآخرون ووعد بإيجاد منزل جديد له ولزوجته ساراي (التي تنكرت بإسم سارة) ، في [[أرض]] أحلامه: أرض مليئة بالعسل والحليب , لكنه فقد طريقه إلى أرمينيا ووصل إلى كنعان بدلاً من ذلك. عندما وصل ، شعر بحاجة قوية لطرد ال[[فلسطين]]يين ، لكنهم لم يكونوا موجودين بعد ، لذلك شعر ب[[الملل]] حقًا. ثم ذهب إلى خيمة ومارس [[الجنس]] مع زوجته دون توقف لمدة 50 عامًا ، حتى حمل بها في سن اللــ مائة.
[[مصطلحات|مصطلح]] البطل جاء من الإبطال والإزاحة والمحو السلبي ، فيقال بطل الشيء يبطل إبطالاً ، والبطل هو الشجاع الذي يبطل جراحته ولا يكترث لها ، ويقال [[الرجل|للرجل]] بطل وجمعها أبطال و[[المرأة|للمرأة]] بطلة ، ويقال أيضاً بطل الشيء بُطلاً وبطلاناً أي ذهب ضياعاً إذا لم يؤخذ له ثأر ولا دية . في [[العراق]] يستخدم مصطلح البطل كمرادف لقنيبة ال[[بيبسي]] الزجاجية التي كان يحشر في [[طيز]] [[معارضة|المعارض]] السياسي حشراً في عهد [[صدام حسين]] , بعد السقوط تم تبديله بالدريل [[كهرباء|الكهربائي]] لإحداث الثقوب في الجمجمة . يمكن العثور على الأبطال في مسلسلات [[رمضان]] حول تحرير القدس من اختراع مؤلفين [[عرب]] وبإشراف مال عربي حيث يصفق الجمهور طويلا للبطولة [[العربية]] الكاذبة لأن القدس تنتظر بطلا بمواصفات أقل من مواصفات هذا البطل فلو جمعنا أبطال الأكشن الرديئين في [[باب الحارة|الدراما العربية]] وأحضرنا مخرجا رديئا يحركهم وفلتناهم جميعا على حدود القدس لتحررت [[مدن|المدينة]] السليبة في نصف ساعة فقط لأن من مزايا بطل الأكشن العربي أنه لا ي[[موت]] أبدا وإذا مات فسيموت بعد أن ينجز المهمة . البطل لا يقهر ونحن مقهورون كل يوم ، في كل زاوية وفي كل خرم [[طيز]] مقهورون.


يهوا [[الله|اله]] اليهود القبلي تحول الى إيلوهيم بفعل إحتكاكه بثقافة [[العراق|وادي الرافدين]] فإيلوهيم بالأصل هو ايل والوصايا االعشرة كانت تشكل جزاً من البنية [[مجتمع|الإجتماعية]] لقوانين حمورابي و ترنيمات أخناتون . شعوب منطقة بلاد الشام في ذلك الوقت هم الكنعانيين و الفينيقيين والفلستنيين وهم موجة بشرية جاءت قبل 1400 ق م من بحر إيجة أرادوا دخول دلتا [[مصر]] لكنهم طردوا من هناك فدخلوا [[فلسطين]] عن طريق أنفاق [[غزة]] وسميت المنطقة ب[[إسم]]هم. كان اليهود مجموعة من البدو وكانوا يعيشون على أطراف الحضارات القديمة في بلاد الشام وفي لحظة معينة قدر لقائدهم يوشع بن نون ان ينتصر على أريحا , دخل يوشع الى القدس وبدأت هنا ومن هنا القصة [[التوراة|التوراتية]] التي إستمرت حتى يومنا هذا . قصص [[التوراة]] ما هي إلا فلكلور شعبي وحكايات قصاصين أطرت بمفاهيم [[العراق|الفكر الرافديني]] ومن لطيف القول ان نستذكر التقليد الطقوسي [[الدين]]ي السومري حيث إعتاد الكاهن السومري على حلاقة [[شعر الرأس]] من جميع أطرافه إلا من قمته بحيث يبدو على شكل طاقية , وإستمر هذا [[التقليد]] الطقوسي وإقتبسه [[اليهود]] في الأسر البابلي ومنه قاموا بتقليد كهنة بابل بوضع الطاقية [[كهرباء|السوداء]] على رؤوسهم في فترة الأعياد الدينية لحد يومنا هذا .
يخرج البطل من [[كس أمك|مهبل]] كيان إنساني مُهمش في حاضرة [[الإنسان]]ية المعاصرة ، طواه بطش العزلة وعاث به الأقوياء بلا رحمة وترك [[السجن|مسجونا]] في أقفاص [[كهرباء|مظلمة]] من الكفاح اليومي المرير وراء القوت والخبز والوقود و[[كذاب|أكاذيب]] النضال المزيف . سُحقت [[وطن|أوطان]] وتلاشت شواهدها وحدودها بفعل ذلك [[مركوب جني|الجنون]] الذي يتلبس روح الأبطال الذين اصطنعوا شرعية بقائهم في [[السلطة]] عبر الكم الأسطوري من طأطأة الجماهير والتقعر الأيدلوجي للنخب التي تدعي الأصالة و[[الوطن]]ية وتفرض على وجودنا هبلاً مسطولاً متطفلاً على دفاترنا و[[قراءة]] أطفالنا في [[مدرسة|مدارس]] الابتدائية، وتجبرنا على السجود للبطل بكل [[مسجد|المآذن]] والتسابيح و[[خطبة الجمعة|خطب الجمعة]]، ونهض بهذا الإفتراء علماء [[دين]] وشيوخ انتهازيون من اجل تبييض [[كهرباء|السواد]] الذي يكسو جباه بطل الشعب [[العرب]]ي في موسم [[الربيع العربي|ربيع عربي]] بلا منجل ولا حاصد ولا محصول .وردت قصة كليب بن وائل في كتاب ال[[دكتاتور]] بطلا , حيث دخلت الى أراضيه [[الجمل|ناقة]] تعود الى البسوس اخت جساس . قام بتوجيه سهمه نحو ضرع الناقة فقتلها . جاء جساس الى كليب فقتله . كان سبب الحرب رغبة كليب ان يفرض ارادته , والإرادة هي ان تحرك مايقع تحت سيطرتك ب[[حرية]] كاملة . كان كليب يمتلك [[الكلب|جروا]] بمواصفات معينة , من اهم خصاله ان له صوت من طبقة السوبرانو العالية وكان كليب عندما يدخل [[الأرض|ارضا]] يطلق جروه كي يصل الى ابعد مسافة , كان يقول بعدها : ارضي هي مساحة عواء جروي , اي ان كليب [[ممنوع|يمنع]] اي متطفل من الدخول الى تلك المساحة من الارض .
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
g:10px;">
g:10px;">
[[بطل|للمزيد]] | [[الضمير|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
[[معاداة السامية|للمزيد]] | [[الضمير|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
[[تصنيف:قوالب]]

مراجعة 13:08، 26 سبتمبر 2020

معاداة السامية (بالإنجليزية: Anti-Semitism) مصطلح يستخدم للتعبير عن معاداة اليهود للشعوب السامية الأخرى كالأكادية والعربية والآرامية والأشورية والبابلية والإثيوبية والعمورية والفينيقية والقرطاجية والنبطية ، والتعبير عنها في الكلام همساً أوكتابةً أو في أحلام الليل أو أحلام القيلولة أو خلال نشر الأساطير المتعلقة بمؤامرة يهودية عالمية للسيطرة على وسائل الإعلام والاقتصاد . نشأت الظاهرة تدريجيا على مر العصور ، حيث نجح الشعب اليهودي عبر التاريخ في إزعاج و لعن سنسفيل الشعوب الأخرى والتبول على الجميع عن طريق البنوك والتلفزيون والإذاعة و هوليوود وفيسبوك وتويتر , فالعبرانيون أينما عبروا حملوا معهم تراثهم وأفكارهم و أساطيرهم والذي كان عبارة عن حكايات شفهية ولم يكن مدونا في كتب أو أسفار ومن هنا كانت سهولة تضمين هذا التراث الشفهي بأفكار و مضامين جديدة . إستناداً الى أدلة أثرية وأحفورية تم العثور عليها في الصفحة الثالثة والأربعين من التوراة ، كان يهودي الصحراء من الأنواع الشائعة للإنسان العاقل (باللاتينية: Homo Sapiens) وأقربائه المنقرضين من إنسان نياندرتال وأنواع أخرى من القردة العليا وكانوا يتواجدون في جميع أنحاء مصر ومعظم مناطق أفريقيا الصحراوية ، من ساحل المحيط الأطلسي في المغرب إلى البحر الأحمر في الشرق ومن شواطئ البحر المتوسط جنوبًا حتى الغابات المطيرة في وسط إفريقيا , وتشير سجلات المسافرين في القرن الرابع عشر قبل الميلاد وجود تجمعات سكانية يهودية في الشرق الأوسط في فلسطين القديمة ، و بدو الربع الخالي في المملكة العربية السعودية الحديثة وجميع أنحاء أوروبا وآسيا وأستراليا والأمريكتين وعلى سطح القمر وبلوتو حينما كان يعتبر أصغر كواكب المجموعة الشمسية التسعة.

تم العثور على حفريات يهودية في أنحاء مختلفة من المغرب والجزائر وتونس وليبيا بالإضافة إلى مصر ولكن ليس في إسرائيل على الرغم من المسوحات واسعة النطاق في المنطقة. كان العبرانيون ينهلون من كنوز مصر وسومر وبابل الحضارية وينقلونه الى كتابهم المقدس . البابليون والمصريون لم يجبروا اليهود على إعتنناق الديانة الصدامية والسيسية ولو أنهم فعلوا ذلك لربما انتهى الدين اليهودي ولم يتم سيطرتهم لاحقا على السلطة السيادية الأمريكية في عام 1913 من خلال وضع ضريبة الدخل ، وأحداث نظام الاحتياطي الفيدرالي .معظم علماء الآثار يدعون أن الشاب الكلداني الذي يدعى أبرام ، والذي كان يعيش في زمن الملك حمورابي ، كان أول عبراني عبر نهر الفرات , بعد أن قال ذات يوم لوالده: بابا ، أنا لست كلداني بعد الآن ، من الآن فصاعدًا أنا يهودي . غير أبرام اسمه إلى إبراهيم حتى لا يتعرف عليه الكلدان الآخرون ووعد بإيجاد منزل جديد له ولزوجته ساراي (التي تنكرت بإسم سارة) ، في أرض أحلامه: أرض مليئة بالعسل والحليب , لكنه فقد طريقه إلى أرمينيا ووصل إلى كنعان بدلاً من ذلك. عندما وصل ، شعر بحاجة قوية لطرد الفلسطينيين ، لكنهم لم يكونوا موجودين بعد ، لذلك شعر بالملل حقًا. ثم ذهب إلى خيمة ومارس الجنس مع زوجته دون توقف لمدة 50 عامًا ، حتى حمل بها في سن اللــ مائة.

يهوا اله اليهود القبلي تحول الى إيلوهيم بفعل إحتكاكه بثقافة وادي الرافدين فإيلوهيم بالأصل هو ايل والوصايا االعشرة كانت تشكل جزاً من البنية الإجتماعية لقوانين حمورابي و ترنيمات أخناتون . شعوب منطقة بلاد الشام في ذلك الوقت هم الكنعانيين و الفينيقيين والفلستنيين وهم موجة بشرية جاءت قبل 1400 ق م من بحر إيجة أرادوا دخول دلتا مصر لكنهم طردوا من هناك فدخلوا فلسطين عن طريق أنفاق غزة وسميت المنطقة بإسمهم. كان اليهود مجموعة من البدو وكانوا يعيشون على أطراف الحضارات القديمة في بلاد الشام وفي لحظة معينة قدر لقائدهم يوشع بن نون ان ينتصر على أريحا , دخل يوشع الى القدس وبدأت هنا ومن هنا القصة التوراتية التي إستمرت حتى يومنا هذا . قصص التوراة ما هي إلا فلكلور شعبي وحكايات قصاصين أطرت بمفاهيم الفكر الرافديني ومن لطيف القول ان نستذكر التقليد الطقوسي الديني السومري حيث إعتاد الكاهن السومري على حلاقة شعر الرأس من جميع أطرافه إلا من قمته بحيث يبدو على شكل طاقية , وإستمر هذا التقليد الطقوسي وإقتبسه اليهود في الأسر البابلي ومنه قاموا بتقليد كهنة بابل بوضع الطاقية السوداء على رؤوسهم في فترة الأعياد الدينية لحد يومنا هذا .

للمزيد | المقال المختار السابق | مقالات مختارة