• أعلن عمار الحكيم أبو الايچات، تحالفا جديدا على طريقة الوجبات السريعة والماكدونالدز اذ اعلن تحالفا ضم 41 نائبا ونائبة ونتج عنه وثيقة لن تجد لها مثيلا في افضل الدول الديمقراطية بالعالم لينتهي مفعولها قبل ان يجف حبرها. اما ديباجة البرنامج، فهي نفسها التي تتحدث عن التحديات الكبيرة التي يمر بها العراق، وضرورة العمل على تقوية مؤسسات الدولة وقدرات القوات المسلحة وانهاء الفساد والطائفية والتغني بالوطنية والشرف وهيبة الدولة.يشترك هؤلاء الاشرار حتى في اختيار القافية لاسماء تحالفاتهم. فعلى وزن تحالف "سائرون" لمقتدى الصدر و"صادقون" لقيس الخزعلي، و"دولة القانون" لنوري المالكي، اختار عمار الحكيم اسم "عراقيون" لتحالفه الجديد. وهم في حقيقة الامر "ساقطون" خوات قحبة.
  • في مواجهة استطلاعات الرأي المحبطة للإنتخابات الأمريكية 2020 ، يفكر فلاديمير بوتين بجدية في إقالة ترامب من منصبه كرئيس وتعيينه منسقا لمسابقات ملكات الجمال الروسية .وكان الرئيس الروسي يعلق أملاً في أن يتمكن ترامب بطريقة ما من إيقاف انزلاقه السريع نحو هاوية إستطلاعات الرأي حول إعادة إنتخابه ولكن جولة استطلاعات الرأي الأخيرة التي أظهرت منافسه من الحزب الديمقراطي جو بايدن يسحقه في العديد من الولايات الأمريكية المحسوبة على ذوي الرقاب الحمراء جعل بوتين يدرك أن ترامب قضية خاسرة. ووفقًا لما قاله الكرملين ، فإن بوتين يدرس بجدية عددًا من البدلاء لترامب من الحزب الجمهوري ، بما في ذلك السيناتور ميتش ماكونيل ، وراند بول ، لكنه لا يستمتع بفكرة التبديل .وقال المصدر: "عليك أن تفهم ، لقد أمضى بوتين سنوات في تدريب ترامب ليكون مطيعا للغاية ,سيكون من الصعب إيجاد جحش جديد"
  • فُجع العراقيون برحيل أسطورتهم في كرة القدم أحمد راضي، الذي توفي بسبب مضاعفات إصابته بفيروس كورونا. وسلطت تجربة النجم الكروي الراحل الأضواء على جانب من أسباب تفشي فايروس كورونا في العراق على هذا النطاق، فبينما يوشك العالم على احتواء مضاعفات فيروس كورونا، يتهاوى وضع العراق بشدة، إذ تزداد الإصابات بشكل كبير بالتوازي مع ازدياد الوفيات . ينتمي أحمد راضي إلى قطاع واسع من العراقيين الذين ينكرون وجود فيروس كورونا من الأساس، لذلك واصل ممارسة نشاطاته بشكل طبيعي، ولا يجد العراقيون الكثير عندما يفتشون عن قدوة يحذون حذوها في الالتزام بوصايا التباعد الاجتماعي؛ فعلى سبيل المثال أقام رئيس لجنة الصحة والبيئة في البرلمان العراقي قتيبة الجبوري، وهو طبيب، عزاء لوالده حضره المئات من الأشخاص، دون أن يرتدي هو شخصيا الكمامة.

حدث في 20 مايو