الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* في ضل الإنتقادات المتنامية عن تباطؤ [[ترامب]] عن إتخاذ التدابير اللازمة لمنع إنتشار [[فيروس كورونا]] في [[الولايات المتحدة]] بالرغم من تحذير ذوي الإختصاض منذ شهر يناير 2020, أشارت دراسة جديدة إلى أنه لم يكن بوسع أحد أن يرى فيروس كورونا قادمًا باستثناء الأشخاص القادرين على [[القراءة]]. الدراسة التي نشرتها جامعة مينيسوتا ، إنتقدت بشدة نظام الإنذار المبكر الحالي للأوبئة في [[أمريكا]] والذي يتطلب أن يكون لدى الشخص معرفة [[القراءة]] اللازمة لفهم مذكرات التحذير. وقال البروفيسور لوجسدون : "من أجل رؤية جائحة قادمة ، يجب على المرء أن [[قراءة|يقرأ]] ويفهم أيضًا الكلمات والفقرات التي تشكل المذكرة وبعض هذه المذكرات تتكون عادة من صفحتين". بالنسبة [[ترامب|لشخص لا يقرأ عادةً]] وبدلاً من ذلك يقضي 12 ساعة يوميًا في مشاهدة ال[[تلفاز]] ، فإن مذكرة كهذه محكوم عليها أن تسقط في سلة مهملات [[البيت الأبيض]] . ويعتقد لوغسدون أن الفشل الذريع لنظام الإنذار المبكر الحالي المتمحور حول [[القراءة]] يمكن أن يعلمنا دروسًا قيّمة حول كيفية [[انتخابات|إنتخاب]] رئيس أمريكي قادر على [[القراءة]] في الانتخابات القادمة.
* حدث خلل فني أثناء البث المباشر لخطبة [[الجمعة]] ، للشيخ ياسين ، [[إمام]] إحدى [[مسجد|المساجد]] في ضواحي شيكاغو في [[الولايات المتحدة]] ، حيث كان يبث [[خطبة الجمعة]] من هاتف الكاميرا بسبب الحجر [[صحة|الصحي]] و إغلاق [[أماكن عبادة|دور العبادة]] , فبعد وقت طويل من إنتهاء بث خطبة صلاة [[الجمعة]] كان الشيخ ، لا يزال يبث من [[الأعور الدجال|كاميرا]] [[جاسوس|الهاتف الذكي]] . حاول المتابعون عبر [[سيبر|الإنترنت]] بصور يائسة تنبيه ال[[إمام]] عبر قسم التعليقات على خدمة البث المباشر على [[فيسبوك]] ، وهو يدخل إلى الحمام ، ويجلس على ال[[مرحاض]] ، ويفعل ما يفعله أثناء غناء "Who Let the Dogs Out". ولاحظ أكثر من 200 متابع أيضًا أن ال[[إمام]] يهمس "انها لعمري [[خرا|خرية]] عظيمة" . حتى الساعة الخامسة والنصف مساءً ، كان الإمام لا يزال يبث على [[فيسبوك]] وهو يشاهد نيتفلكس. انتهى البث المباشر للشيخ ياسين بعد تفريغ بطارية [[التلفون الموبايل|هاتفه الخلوي]] بعد ظهر السبت.
* حدث خلل فني أثناء البث المباشر لخطبة [[الجمعة]] ، للشيخ ياسين ، [[إمام]] إحدى [[مسجد|المساجد]] في ضواحي شيكاغو في [[الولايات المتحدة]] ، حيث كان يبث [[خطبة الجمعة]] من هاتف الكاميرا بسبب الحجر [[صحة|الصحي]] و إغلاق [[أماكن عبادة|دور العبادة]] , فبعد وقت طويل من إنتهاء بث خطبة صلاة [[الجمعة]] كان الشيخ ، لا يزال يبث من [[الأعور الدجال|كاميرا]] [[جاسوس|الهاتف الذكي]] . حاول المتابعون عبر [[سيبر|الإنترنت]] بصور يائسة تنبيه ال[[إمام]] عبر قسم التعليقات على خدمة البث المباشر على [[فيسبوك]] ، وهو يدخل إلى الحمام ، ويجلس على ال[[مرحاض]] ، ويفعل ما يفعله أثناء غناء "Who Let the Dogs Out". ولاحظ أكثر من 200 متابع أيضًا أن ال[[إمام]] يهمس "انها لعمري [[خرا|خرية]] عظيمة" . حتى الساعة الخامسة والنصف مساءً ، كان الإمام لا يزال يبث على [[فيسبوك]] وهو يشاهد نيتفلكس. انتهى البث المباشر للشيخ ياسين بعد تفريغ بطارية [[التلفون الموبايل|هاتفه الخلوي]] بعد ظهر السبت.
* أصيب [[دماغ]] [[مقتدى الصدر]] ب[[فيروس كورونا]] ففي [[تويتر|تغريدته]] يوم 7 ابريل 2020، توهم مقتدى أنّه [[الرجل|رجل]] على مستوى عال من الأهميّة على سطح [[الأرض|هذا الكوكب]] فخاطب البشر في كل أرجاء الأرض وبشكل يؤكّد مرضه النفسي حينما قال " أنا مُلزم أن أبلغكم بأمر لابد من تحقيقه لرفع البلاء" ، وكأنّ [[الله]] قد أصطفاه من بين الناس أجمعين ليبلّغهم رسالة تطالبهم بالسجود والتوسّل له و[[بكاء|التباكي]] أثناء [[الدعاء]]، لينقذهم الله من كورونا. والكارثة أنّه يريد من الناس أن ت[[ضحك]] على الله، فهو لا يطالبها بالتضرّع لله و[[البكاء]] والتوسّل إليه وهو دلالة على اليأس من عجز [[الإنسان]] ، بل يطالبهم بالتباكي أثناء السجود، متوهّما على ما يبدو من أنّ [[الله]] لا يميّز بين [[البكاء]] والتباكي. يبدو أنّ الصدر الذي قضى سنوات طويلة في الدراسة الحوزية لا يعرف لليوم من أنّ التباكي ب[[اللغة العربية]] تعني "تكلّف البكاء والتظاهر به" ، فهل يريد مقتدى من [[الله]] أن يلبّي دعوات من يقشمروه أي ي[[ضحك]]ون عليه بالهجة [[العراق]]ية. [[العالم]] اليوم ليس بحاجة رجال دين بل الى عالمات وعلماء في [[طبيب|الطب]] وصناعة الأدوية، ونصائح من ذوي الأختصاص وليس لنصائح [[رجال دين|رجل دين]] فالصو.
* أصيب [[دماغ]] [[مقتدى الصدر]] ب[[فيروس كورونا]] ففي [[تويتر|تغريدته]] يوم 7 ابريل 2020، توهم مقتدى أنّه [[الرجل|رجل]] على مستوى عال من الأهميّة على سطح [[الأرض|هذا الكوكب]] فخاطب البشر في كل أرجاء الأرض وبشكل يؤكّد مرضه النفسي حينما قال " أنا مُلزم أن أبلغكم بأمر لابد من تحقيقه لرفع البلاء" ، وكأنّ [[الله]] قد أصطفاه من بين الناس أجمعين ليبلّغهم رسالة تطالبهم بالسجود والتوسّل له و[[بكاء|التباكي]] أثناء [[الدعاء]]، لينقذهم الله من كورونا. والكارثة أنّه يريد من الناس أن ت[[ضحك]] على الله، فهو لا يطالبها بالتضرّع لله و[[البكاء]] والتوسّل إليه وهو دلالة على اليأس من عجز [[الإنسان]] ، بل يطالبهم بالتباكي أثناء السجود، متوهّما على ما يبدو من أنّ [[الله]] لا يميّز بين [[البكاء]] والتباكي. يبدو أنّ الصدر الذي قضى سنوات طويلة في الدراسة الحوزية لا يعرف لليوم من أنّ التباكي ب[[اللغة العربية]] تعني "تكلّف البكاء والتظاهر به" ، فهل يريد مقتدى من [[الله]] أن يلبّي دعوات من يقشمروه أي ي[[ضحك]]ون عليه بالهجة [[العراق]]ية. [[العالم]] اليوم ليس بحاجة رجال دين بل الى عالمات وعلماء في [[طبيب|الطب]] وصناعة الأدوية، ونصائح من ذوي الأختصاص وليس لنصائح [[رجال دين|رجل دين]] فالصو.
* طالبت النائبة في الكونغرس [[أمريكا|الأميركي]] ميكي شيرال بمقاضاة [[ترامب]] بتهمة ارتكاب جرائم ضد [[الإنسان]]ية بسبب ترويجه لعقار هيدروكسي كلوروكوين الذي لم تثبت فعاليته بشكل قاطع في محاربة [[فيروس كورونا]]، متعهدة بإحالته إلى محكمة الجنايات الدولية. من جانبه وصف [[ترامب]] إكتشافه للدواء بأنه إنجاز رائع ويعتقد أنه المرشح المفضل للفوز بجائزة نوبل في [[طبيب|الطب]] هذا العام. وقال ترامب: "لقد كنت أتحدث عن هيدروكسي كلوروكين لدرجة أن [[حمار|الكثير من الناس]] يعتقدون أنني اخترعته. ورفض أي ادعاء بأن افتقاره إلى [[شهادة جامعية|شهادة]] التخرج من كلية الطب يحرمه من الفوز بجائزة نوبل في الطب بل قال العكس تماما : "[[حقيقة]] أنني لست ب[[طبيب ]]يجعل من قدرتي على وصف الأدوية أكثر إثارة للإعجاب". وقال [[ترامب]] إنه يأمل في أن تكون لجنة نوبل أكثر [[مساواة|عدالة]] بشأن منح جائزة نوبل في الطب مما كانت عليه في منح [[ جائزة نوبل للسلام]] وقال ترامب: "لقد حققت [[السلام]] بشكل رائع ، ولم أحصل على جائزة السلام, إذا لم أحصل على جائزة الطب فان جائزة نوبل بأكملها جائزة مزورة (Fake).
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]

مراجعة 16:23، 18 أبريل 2020

  • في ضل الإنتقادات المتنامية عن تباطؤ ترامب عن إتخاذ التدابير اللازمة لمنع إنتشار فيروس كورونا في الولايات المتحدة بالرغم من تحذير ذوي الإختصاض منذ شهر يناير 2020, أشارت دراسة جديدة إلى أنه لم يكن بوسع أحد أن يرى فيروس كورونا قادمًا باستثناء الأشخاص القادرين على القراءة. الدراسة التي نشرتها جامعة مينيسوتا ، إنتقدت بشدة نظام الإنذار المبكر الحالي للأوبئة في أمريكا والذي يتطلب أن يكون لدى الشخص معرفة القراءة اللازمة لفهم مذكرات التحذير. وقال البروفيسور لوجسدون : "من أجل رؤية جائحة قادمة ، يجب على المرء أن يقرأ ويفهم أيضًا الكلمات والفقرات التي تشكل المذكرة وبعض هذه المذكرات تتكون عادة من صفحتين". بالنسبة لشخص لا يقرأ عادةً وبدلاً من ذلك يقضي 12 ساعة يوميًا في مشاهدة التلفاز ، فإن مذكرة كهذه محكوم عليها أن تسقط في سلة مهملات البيت الأبيض . ويعتقد لوغسدون أن الفشل الذريع لنظام الإنذار المبكر الحالي المتمحور حول القراءة يمكن أن يعلمنا دروسًا قيّمة حول كيفية إنتخاب رئيس أمريكي قادر على القراءة في الانتخابات القادمة.
  • حدث خلل فني أثناء البث المباشر لخطبة الجمعة ، للشيخ ياسين ، إمام إحدى المساجد في ضواحي شيكاغو في الولايات المتحدة ، حيث كان يبث خطبة الجمعة من هاتف الكاميرا بسبب الحجر الصحي و إغلاق دور العبادة , فبعد وقت طويل من إنتهاء بث خطبة صلاة الجمعة كان الشيخ ، لا يزال يبث من كاميرا الهاتف الذكي . حاول المتابعون عبر الإنترنت بصور يائسة تنبيه الإمام عبر قسم التعليقات على خدمة البث المباشر على فيسبوك ، وهو يدخل إلى الحمام ، ويجلس على المرحاض ، ويفعل ما يفعله أثناء غناء "Who Let the Dogs Out". ولاحظ أكثر من 200 متابع أيضًا أن الإمام يهمس "انها لعمري خرية عظيمة" . حتى الساعة الخامسة والنصف مساءً ، كان الإمام لا يزال يبث على فيسبوك وهو يشاهد نيتفلكس. انتهى البث المباشر للشيخ ياسين بعد تفريغ بطارية هاتفه الخلوي بعد ظهر السبت.
  • أصيب دماغ مقتدى الصدر بفيروس كورونا ففي تغريدته يوم 7 ابريل 2020، توهم مقتدى أنّه رجل على مستوى عال من الأهميّة على سطح هذا الكوكب فخاطب البشر في كل أرجاء الأرض وبشكل يؤكّد مرضه النفسي حينما قال " أنا مُلزم أن أبلغكم بأمر لابد من تحقيقه لرفع البلاء" ، وكأنّ الله قد أصطفاه من بين الناس أجمعين ليبلّغهم رسالة تطالبهم بالسجود والتوسّل له والتباكي أثناء الدعاء، لينقذهم الله من كورونا. والكارثة أنّه يريد من الناس أن تضحك على الله، فهو لا يطالبها بالتضرّع لله والبكاء والتوسّل إليه وهو دلالة على اليأس من عجز الإنسان ، بل يطالبهم بالتباكي أثناء السجود، متوهّما على ما يبدو من أنّ الله لا يميّز بين البكاء والتباكي. يبدو أنّ الصدر الذي قضى سنوات طويلة في الدراسة الحوزية لا يعرف لليوم من أنّ التباكي باللغة العربية تعني "تكلّف البكاء والتظاهر به" ، فهل يريد مقتدى من الله أن يلبّي دعوات من يقشمروه أي يضحكون عليه بالهجة العراقية. العالم اليوم ليس بحاجة رجال دين بل الى عالمات وعلماء في الطب وصناعة الأدوية، ونصائح من ذوي الأختصاص وليس لنصائح رجل دين فالصو.

حدث في 9 يونيو