الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* في هروب من مواجهة [[معارضة|احتجاجات]] الشوارع في ميدان التحرير وطلعت حرب والمحلة والشرقية و[[الإسكندرية]] والسويس المطالبة برحيل السيسي الى [[الثلاجة]] اللي فضلت 6 سنين مفيهاش غير مية يا ياسر.صرح [[السيسي]] الذي غادر إلى نيويورك للمشاركة في أعمال [[الأمم المتحدة]] انه [[سعادة|مبسوط]] أوي بإحتفال الناس بفوز الأهلي بكأس السوبر على الزمالك و[[بكاء]]هم نتيجة أطلاق [[دائرة المخابرات|رجال الأمن]] قنابل الغاز المسيلة للدموع وأضاف أن أصوات الهتافات [[المعارضة]] تم تركيبه بديلا عن صوت الاحتفال وتم تركيب عبارة '''[[زواج]] عتريس من فؤادة باطل''' للشيخ إبراهيم في فيلم شيئ من [[الخوف]]. وقالت صحيفة اليوم السابع ال[[شرموطة]] إن الهدوء خيّم على ميدان التحرير، متهمةً القنوات بـفبركة [[يوتيوب|الفيديوهات]].وتلونت مواقع التواصل باللون الأحمر [[الجمعة]] 20 سبتمبر 2019 استجابة لدعوة [[محمد علي (ممثل مصري)|محمد علي]] المصريين لتغيير صورهم الشخصية على [[فيسبوك|مواقع التواصل]] إلى اللون الأحمر في إشارة إلى كارت الإنذار بطرد [[السيسي]].
* صرح [[محلل سياسي|المحلل السياسي]] [[هشام الحرامي]] ان [[إيران]] تقف خلف الهجمات التي تعرضت لها منشآت شركة أرامكو [[النفط]]ية . نعم أنها إيران. [[محمد بن سلمان|محمد بو منشار]] يعلم ذلك و[[أمريكا]] تعلم و[[العالم]] كله يعلم , فماذا انت فاعل يا أبو منشار , لا شي , فقد بت وحيدا في مواجهة [[إيران]] , ف[[ترامب]] يريد اموالك فقط وإبقاء خطر [[إيران]] عليك وشراء [[النفط]] الذي يبيعه [[حوثيون|الحوثي]]. هناك عدة احتمالات للرد السعودي لجعل إيران [[فكرة|تفكر ]]مرتين ونصف قبل إعادة ارتكاب خطأ بهذا المستوى, وكلها مزلزلة .اولا بالهجوم على [[ايران]] بجيش من مُنسِّقي الموسيقَى دي جيه (بالإنجليزية:DJ) [[الديسكو الحلال]] ، حيث سيكون على ميمنة الجيش [[قناة العربية]] وعلى ميسرته [[مليون|الملايين]] من الذباب الالكتروني , وهنالك [[خيار]] آخر لبن سلمان وهو جمع [[هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر|المطاوعة]] في [[فندق ريتز كارلتون الرياض]] لإقناع [[الأب|الآباء]] السعوديين بإرسال أبنائهم إلى الحرب مقابل سحب السماح لبناتهم بقيادة [[السيارة]].
* صرح [[محلل سياسي|المحلل السياسي]] [[هشام الحرامي]] ان [[إيران]] تقف خلف الهجمات التي تعرضت لها منشآت شركة أرامكو [[النفط]]ية . نعم أنها إيران. [[محمد بن سلمان|محمد بو منشار]] يعلم ذلك و[[أمريكا]] تعلم و[[العالم]] كله يعلم , فماذا انت فاعل يا أبو منشار , لا شي , فقد بت وحيدا في مواجهة [[إيران]] , ف[[ترامب]] يريد اموالك فقط وإبقاء خطر [[إيران]] عليك وشراء [[النفط]] الذي يبيعه [[حوثيون|الحوثي]]. هناك عدة احتمالات للرد السعودي لجعل إيران [[فكرة|تفكر ]]مرتين ونصف قبل إعادة ارتكاب خطأ بهذا المستوى, وكلها مزلزلة .اولا بالهجوم على [[ايران]] بجيش من مُنسِّقي الموسيقَى دي جيه (بالإنجليزية:DJ) [[الديسكو الحلال]] ، حيث سيكون على ميمنة الجيش [[قناة العربية]] وعلى ميسرته [[مليون|الملايين]] من الذباب الالكتروني , وهنالك [[خيار]] آخر لبن سلمان وهو جمع [[هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر|المطاوعة]] في [[فندق ريتز كارلتون الرياض]] لإقناع [[الأب|الآباء]] السعوديين بإرسال أبنائهم إلى الحرب مقابل سحب السماح لبناتهم بقيادة [[السيارة]].
* كانت نسبة الاقتراع في [[الإنتخابات]] الرئاسية في [[تونس]] 2019 شديدة الانخفاض، لا تزيد عن 40% من الناخبين القاطنين في [[تونس]]، هذا يعني أن الغالبية الواسعة، فضّلوا [[ممنوع|الامتناع]] عن التصويت في انتخابات مصيرية بالنسبة لمستقبل بلدهم. نسبة الامتناع بالغة الارتفاع في [[تونس]] تعني أن الذي فاز بأكبر نسبة من الأصوات هو السخط على الأوضاع المزرية القائمة في البلاد. كما تعني أن ما من [[مرشح رئاسي|مرشّح]] بين الذين خاضوا المعركة الانتخابية يحوز على مصداقية في تمثيل التغيير الجذري الذي تصبو إليه غالبية ال[[تونس]]يين. هذا وتشير الأزمة [[سياسة|السياسية]] التي كشفت عنها الدورة الرئاسية الأولى إلى أن التجربة التونسية التي يرى فيها [[وسائل الإعلام|الإعلام]] الغربي قصة النجاح الوحيدة الناجمة عن [[الربيع العربي]]، إنما هي بعيدة في [[حقيقة|الواقع]] عن هذه الصورة الوردية. فالموجة الثورية العارمة التي اجتاحت [[الوطن العربي|المنطقة العربية]] في عام 2011 كانت في المقام الأول انتفاضة على بؤس الظروف المعيشية وبطالة الشباب القياسية السائدين في منطقتنا.
* كانت نسبة الاقتراع في [[الإنتخابات]] الرئاسية في [[تونس]] 2019 شديدة الانخفاض، لا تزيد عن 40% من الناخبين القاطنين في [[تونس]]، هذا يعني أن الغالبية الواسعة، فضّلوا [[ممنوع|الامتناع]] عن التصويت في انتخابات مصيرية بالنسبة لمستقبل بلدهم. نسبة الامتناع بالغة الارتفاع في [[تونس]] تعني أن الذي فاز بأكبر نسبة من الأصوات هو السخط على الأوضاع المزرية القائمة في البلاد. كما تعني أن ما من [[مرشح رئاسي|مرشّح]] بين الذين خاضوا المعركة الانتخابية يحوز على مصداقية في تمثيل التغيير الجذري الذي تصبو إليه غالبية ال[[تونس]]يين. هذا وتشير الأزمة [[سياسة|السياسية]] التي كشفت عنها الدورة الرئاسية الأولى إلى أن التجربة التونسية التي يرى فيها [[وسائل الإعلام|الإعلام]] الغربي قصة النجاح الوحيدة الناجمة عن [[الربيع العربي]]، إنما هي بعيدة في [[حقيقة|الواقع]] عن هذه الصورة الوردية. فالموجة الثورية العارمة التي اجتاحت [[الوطن العربي|المنطقة العربية]] في عام 2011 كانت في المقام الأول انتفاضة على بؤس الظروف المعيشية وبطالة الشباب القياسية السائدين في منطقتنا.
* أصبح [[مقتدى الصدر]] بطل [[تويتر]]ي , حتي ان انصاره أصبحوا لا يعرفون ماذا يريد بالضبط ، فمنذ الفوز بالاغلبية [[مجلس النواب العراقي|البرلمانية]]، ثم تسمية [[عادل عبد المهدي]] رئيسا [[وزير|للوزراء]] و هو لا يكف عن التغريد عن ال[[فساد]]، لكنه لا يقوم بتشخيص اي فاسد فان كان يقصد الحكومة فهو من شكلها وان كان يقصد رئيس الحكومة فهو مرشحه وان كان [[فساد]] وزراء بعينهم فان اغلبهم وقعوا تعهدات بعدم مخالفة ما يريده منهم لذا فالفساد الذي يتحدث عنه [[مقتدى الصدر]] كل يوم يقف خلفه قائمة سائرون التي تخضع تماما لنفوذ مقتدى ويمكنه ببساطة سحب الثقة من هذه الحكومة الكرتونية وتسمية رئيس حكومة أقوى من [[عادل عبد المهدي]] الضعيف جدا والذي استشرى [[الفساد]] في حكومته بشكل فاضح , لكن يبدو ان [[تويتر|التغريدات]] هي كل ما يستطيع مقتدى فعله فهو يغرد للحفاظ علي قطيع [[الجهل]]ة كما سماهم هو ممن يتبعونه .
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]

مراجعة 03:50، 25 سبتمبر 2019

  • في هروب من مواجهة احتجاجات الشوارع في ميدان التحرير وطلعت حرب والمحلة والشرقية والإسكندرية والسويس المطالبة برحيل السيسي الى الثلاجة اللي فضلت 6 سنين مفيهاش غير مية يا ياسر.صرح السيسي الذي غادر إلى نيويورك للمشاركة في أعمال الأمم المتحدة انه مبسوط أوي بإحتفال الناس بفوز الأهلي بكأس السوبر على الزمالك وبكاءهم نتيجة أطلاق رجال الأمن قنابل الغاز المسيلة للدموع وأضاف أن أصوات الهتافات المعارضة تم تركيبه بديلا عن صوت الاحتفال وتم تركيب عبارة زواج عتريس من فؤادة باطل للشيخ إبراهيم في فيلم شيئ من الخوف. وقالت صحيفة اليوم السابع الشرموطة إن الهدوء خيّم على ميدان التحرير، متهمةً القنوات بـفبركة الفيديوهات.وتلونت مواقع التواصل باللون الأحمر الجمعة 20 سبتمبر 2019 استجابة لدعوة محمد علي المصريين لتغيير صورهم الشخصية على مواقع التواصل إلى اللون الأحمر في إشارة إلى كارت الإنذار بطرد السيسي.
  • صرح المحلل السياسي هشام الحرامي ان إيران تقف خلف الهجمات التي تعرضت لها منشآت شركة أرامكو النفطية . نعم أنها إيران. محمد بو منشار يعلم ذلك وأمريكا تعلم والعالم كله يعلم , فماذا انت فاعل يا أبو منشار , لا شي , فقد بت وحيدا في مواجهة إيران , فترامب يريد اموالك فقط وإبقاء خطر إيران عليك وشراء النفط الذي يبيعه الحوثي. هناك عدة احتمالات للرد السعودي لجعل إيران تفكر مرتين ونصف قبل إعادة ارتكاب خطأ بهذا المستوى, وكلها مزلزلة .اولا بالهجوم على ايران بجيش من مُنسِّقي الموسيقَى دي جيه (بالإنجليزية:DJ) الديسكو الحلال ، حيث سيكون على ميمنة الجيش قناة العربية وعلى ميسرته الملايين من الذباب الالكتروني , وهنالك خيار آخر لبن سلمان وهو جمع المطاوعة في فندق ريتز كارلتون الرياض لإقناع الآباء السعوديين بإرسال أبنائهم إلى الحرب مقابل سحب السماح لبناتهم بقيادة السيارة.
  • كانت نسبة الاقتراع في الإنتخابات الرئاسية في تونس 2019 شديدة الانخفاض، لا تزيد عن 40% من الناخبين القاطنين في تونس، هذا يعني أن الغالبية الواسعة، فضّلوا الامتناع عن التصويت في انتخابات مصيرية بالنسبة لمستقبل بلدهم. نسبة الامتناع بالغة الارتفاع في تونس تعني أن الذي فاز بأكبر نسبة من الأصوات هو السخط على الأوضاع المزرية القائمة في البلاد. كما تعني أن ما من مرشّح بين الذين خاضوا المعركة الانتخابية يحوز على مصداقية في تمثيل التغيير الجذري الذي تصبو إليه غالبية التونسيين. هذا وتشير الأزمة السياسية التي كشفت عنها الدورة الرئاسية الأولى إلى أن التجربة التونسية التي يرى فيها الإعلام الغربي قصة النجاح الوحيدة الناجمة عن الربيع العربي، إنما هي بعيدة في الواقع عن هذه الصورة الوردية. فالموجة الثورية العارمة التي اجتاحت المنطقة العربية في عام 2011 كانت في المقام الأول انتفاضة على بؤس الظروف المعيشية وبطالة الشباب القياسية السائدين في منطقتنا.

حدث في 2 يونيو