الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>بعبع
لا ملخص تعديل
imported>Ar interwiki
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* بعد الإستماع الى [[سما المصري]] الفنانة المتكاملة التي ت[[رقص]] وتغني وتمثل و[[فتوى|تفتي]] في برنامجها [[الدين]]ي , أطل على العباد في 18 مايو 2018 وبمناسبة حلول شهر [[رمضان]] الطباخ [[عمرو خالد]] إلى جانب الشيف آسيا عثمان في [[إعلان تجاري|إعلان دعائي]] مفيد للروح و[[الجهاز الهضمي]] تروج لشركة فراخ الجيش [[الوطن]]ية هي شركة تتبع لشركة [[دجاج]] الوطنية [[السعودية]] وقال عمرو خالد أنه وبعد تجربة دجاج الوطنية من سُفرة آسيا عثمان سيكون الارتقاء إلى [[الله]] أثناء صلاة التراويح و قيام [[كهرباء|الليل]] في رمضان أحلى , وقد أبكى هذا الإعلان الذي كان أكثر حماسة من حكاياته عن [[صحابة|السلف الصالح]] وغزوة بدر [[مليون|الملايين]] من ال[[مصر]]يين الذين هبو لشراء فراخ [[الوطن]]ية ,وصرح عمرو خالد ل[[بيضيبيديا]] انه لا يتوقع من اي [[مواطن]] ان ينام وهناك قطعة فراخ وطني في [[مصر]] لازالت ترزح تحت الإحتلال ال[[إسرائيل]]ي , السفارة الأمريكية [[اغتصاب|تغتصب]] القدس و أنتو قاعدين كده من غير فراخ الوطنية, هبو وخلصوا [[الوطن]] من هذا الدجاج أو خلصوا هذا ال[[دجاج]] من الوطن.
* في معرض وصفه للتجربة [[خوف|المرعبة]]، روى جندي قوات الإحتلال [[إسرائيل|الإسرائيلية]] ، يوشي تسيون ، يوم الخميس 16 مايو 2018 ,أثناء تقليده وسام الشجاعة , حكايته البطولية المتمثلة في قتل طفل [[فلسطين]]ي يبلغ من العمر ثمانية أشهر خلال هجوم عنيف ضد المتظاهرين على حدود [[غزة]]. وقال تسيون "كانت تجربة قاسية, كان هناك دخان ونيران في كل مكان، واتخذت قرارا حاسماً بإلقاء القنبلة اليدوية على [[الأطفال|الطفلة]] الزاحفة نحو السياج الحدودي في ذراعي [[الأب|والدها]]". وصف تسيون قشعريرة صعودا وهبوطا في عموده الفقري عندما أدرك أن كل ما كان لديه هو بندقية M16 للدفاع عن نفسه ضد العائلة ال[[فلسطين]]ية غير [[سلاح|المسلحة ]]التي تقف على بعد عشرات الامتار فقط . أضاف تسيون "استطعت أن أرى بياض [[عين]]ي الطفل , لعلمكم لم يكن هذا طفلاً حديث [[الولادة ]]، كان طفلاً من المحتمل أن يتمكن من الجلوس بعد شهرين , كنت [[خوف|خائفاً]] ، لكنني تصرفت بسرعة بإلقاء القنبلة عليها وعلى [[الأخت|أختها]] الكبرى .
* في معرض وصفه للتجربة [[خوف|المرعبة]]، روى جندي قوات الإحتلال [[إسرائيل|الإسرائيلية]] ، يوشي تسيون ، يوم الخميس 16 مايو 2018 ,أثناء تقليده وسام الشجاعة , حكايته البطولية المتمثلة في قتل طفل [[فلسطين]]ي يبلغ من العمر ثمانية أشهر خلال هجوم عنيف ضد المتظاهرين على حدود [[غزة]]. وقال تسيون "كانت تجربة قاسية, كان هناك دخان ونيران في كل مكان، واتخذت قرارا حاسماً بإلقاء القنبلة اليدوية على [[الأطفال|الطفلة]] الزاحفة نحو السياج الحدودي في ذراعي [[الأب|والدها]]". وصف تسيون قشعريرة صعودا وهبوطا في عموده الفقري عندما أدرك أن كل ما كان لديه هو بندقية M16 للدفاع عن نفسه ضد العائلة ال[[فلسطين]]ية غير [[سلاح|المسلحة ]]التي تقف على بعد عشرات الامتار فقط . أضاف تسيون "استطعت أن أرى بياض [[عين]]ي الطفل , لعلمكم لم يكن هذا طفلاً حديث [[الولادة ]]، كان طفلاً من المحتمل أن يتمكن من الجلوس بعد شهرين , كنت [[خوف|خائفاً]] ، لكنني تصرفت بسرعة بإلقاء القنبلة عليها وعلى [[الأخت|أختها]] الكبرى .
* نتيجة لقرار الحكومة [[مصر|المصرية]] برفع أسعار تذاكر [[لعنة الفراعنة|مترو الأنفاق]]، اعتباراً من 11 مايو 2018 ، بنسبة 350% ، والذي أثر في أكثر من 10 [[مليون|ملايين]] مصري من ذوي الدخل المحدود , قام طالب في كلية الهندسة جامعة بنها، بتصميم جهاز تتيح انتقال المادة عن بعد ([[بريطانيا|بالإنجليزية]]:Teleportation) تمامًا مثل ناقلات Star Trek ، حيث يمكنك إرسال شخص من النقطة A إلى النقطة B تمامًا مثل إرسال [[البريد الإلكتروني |بريد إلكتروني]]. كانت هناك بعض الأخطاء الطفيفة في عملية النقل الأولى حيث تم نقل [[المواطن]] محمدين حسنين أثناء تناوله الفول البلدي المثلوث بالذباب والكركم المغشوش وكان هذا كافيا لتشويش الآلة ، حيث اضطر النظام إلى التعامل مع شكلين لل[[حياة]] بدلا من واحدة ، ودمجهما ، مما خلق الوحش [[الإنسان|البشري]] الذبابي المرعب "الدبانة المصرية" التي تعيش 14 يوما فقط و لا تمتلك [[الجهاز الهضمي|معدة]] كما أنها لا تأكل حيث لا يوجد بها فم . وقد أطلق الرئيس [[السيسي]] تسمية [[المواطن]] المصري المثالي على هذه الدبانة ال[[مصر]]ية.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]

مراجعة 01:59، 22 مايو 2018

  • بعد الإستماع الى سما المصري الفنانة المتكاملة التي ترقص وتغني وتمثل وتفتي في برنامجها الديني , أطل على العباد في 18 مايو 2018 وبمناسبة حلول شهر رمضان الطباخ عمرو خالد إلى جانب الشيف آسيا عثمان في إعلان دعائي مفيد للروح والجهاز الهضمي تروج لشركة فراخ الجيش الوطنية هي شركة تتبع لشركة دجاج الوطنية السعودية وقال عمرو خالد أنه وبعد تجربة دجاج الوطنية من سُفرة آسيا عثمان سيكون الارتقاء إلى الله أثناء صلاة التراويح و قيام الليل في رمضان أحلى , وقد أبكى هذا الإعلان الذي كان أكثر حماسة من حكاياته عن السلف الصالح وغزوة بدر الملايين من المصريين الذين هبو لشراء فراخ الوطنية ,وصرح عمرو خالد لبيضيبيديا انه لا يتوقع من اي مواطن ان ينام وهناك قطعة فراخ وطني في مصر لازالت ترزح تحت الإحتلال الإسرائيلي , السفارة الأمريكية تغتصب القدس و أنتو قاعدين كده من غير فراخ الوطنية, هبو وخلصوا الوطن من هذا الدجاج أو خلصوا هذا الدجاج من الوطن.
  • في معرض وصفه للتجربة المرعبة، روى جندي قوات الإحتلال الإسرائيلية ، يوشي تسيون ، يوم الخميس 16 مايو 2018 ,أثناء تقليده وسام الشجاعة , حكايته البطولية المتمثلة في قتل طفل فلسطيني يبلغ من العمر ثمانية أشهر خلال هجوم عنيف ضد المتظاهرين على حدود غزة. وقال تسيون "كانت تجربة قاسية, كان هناك دخان ونيران في كل مكان، واتخذت قرارا حاسماً بإلقاء القنبلة اليدوية على الطفلة الزاحفة نحو السياج الحدودي في ذراعي والدها". وصف تسيون قشعريرة صعودا وهبوطا في عموده الفقري عندما أدرك أن كل ما كان لديه هو بندقية M16 للدفاع عن نفسه ضد العائلة الفلسطينية غير المسلحة التي تقف على بعد عشرات الامتار فقط . أضاف تسيون "استطعت أن أرى بياض عيني الطفل , لعلمكم لم يكن هذا طفلاً حديث الولادة ، كان طفلاً من المحتمل أن يتمكن من الجلوس بعد شهرين , كنت خائفاً ، لكنني تصرفت بسرعة بإلقاء القنبلة عليها وعلى أختها الكبرى .

حدث في 2 يونيو