الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* بسبب مرور شهر مارس 2020 في [[الولايات المتحدة]] بدون حوادث إطلاق نار في [[مدرسة|المدارس]] أصدر الـ NRA الاتحاد القومي الأمريكي للأسلحة ([[بريطانيا|بالإنجليزية]]: National Rifle Association of America)‏ بيانًا زعمت فيه أن "البنادق لا تقتل [[الأطفال]] انما المدارس المفتوحة هي التي تقتلهم".وقال المتحدث ب[[اسم]] الرابطة: "ربما يكون القاتل [[حقيقة|الحقيقي]] هو المدارس المفتوحة لمدة 10 أشهر في السنة وليس حيازة [[سلاح|الأسلحة]] من قبل كل من هب ودب" وأضاف المتحدث انه "مع قلة عدد [[الأطفال]] الذين يُقتلون ، اضطرت مؤسستنا إلى إعادة تنظيم أولوياتنا لإستغلال ما يريده المستهلكون الآن في وسط حالة [[خوف|الذعر]] المحيطة بأوامر العزل الاجتماعي التي تفرضها الحكومة .وقامت المنظمة بتحديث موقعها على [[سيبر|الإنترنت]] للإشارة إلى مهمتها الجديدة: "في صميم عقيدتنا ، نحن هنا في NRA نعتقد أنه في أي لحظة سينهار ال[[مجتمع]] وسيحتاج الأمريكيون [[سلاح|أسلحة]] لمقاتلة بعضهم البعض للحصول على آخر قطعة من ورق [[مرحاض|التواليت]] المتاحة. وقد شجع تركيز NRA الجديد العديد من [[أصحاب الرقبة الحمراء]] على إصدار هاشتاغ جديد # لا تعزلني عن صديقتي الوحيدة.
* اندلعت احتجاجات في عدة ولايات [[أمريكا|أمريكية]] تطالب بتخفيف أوامر البقاء في [[بيت|المنزل]] الرامية لوقف انتشار [[فيروس كورونا]] . وقال عضو في الحزب الجمهوري في الكونغرس عبر موقع [[تويتر]]: "ان على [[المواطن]]ين تقييم قيمة كبار السن والمرضى في [[مجتمع]]اتهم , قد تعطيك جدتك عشرة [[دولار]]ات في [[عيد]] ميلادك ولكن إذا كنت تعمل في [[موظف|وظيفتك]] يا صديقي ، يمكنك أن تحقق بسهولة أكثر من ذلك في أسبوع! ما الذي تفضله ، وظيفة أو جدتك التي هي قاب قوسين او أدنى من [[القبر]] ؟ ". تم دعم خطوة التخفيف من قيود الحجر الصحي من قبل أعداد كبيرة من مؤيدي [[ترامب]] الذين يتوقون للعودة إلى [[حياة|حياتهم]] اليومية. وقال أحد المؤيدين ل[[ترامب]] : "[[أنا]] أمريكي فخور ب[[ترامب]] و [[ماكدونالدز]] ، لذلك لا أرى سبب للإستسلام لهذا الفيروس [[الصين]]ي [[كارل ماركس|الماركسي]] , أ[[حب]] بلدي وأسرتي ولكن إذا سألتني أيهما أحب أكثر ؛ الذهاب لعمل بالحد الأدنى للأجور حتى أتمكن من دفع الضرائب و[[الموت]] بدون تأمين [[صحة|صحي]] ، أو جدي المصاب بالسكري البالغ من العمر 94 عامًا والمعرض لخطر الإصابة ب[[فيروس كورونا]] فاني سأختار [[ماكدونالدز]] و [[ترامب]]".
* في ضل الإنتقادات المتنامية عن تباطؤ [[ترامب]] عن إتخاذ التدابير اللازمة لمنع إنتشار [[فيروس كورونا]] في [[الولايات المتحدة]] بالرغم من تحذير ذوي الإختصاض منذ شهر يناير 2020, أشارت دراسة جديدة إلى أنه لم يكن بوسع أحد أن يرى فيروس كورونا قادمًا باستثناء الأشخاص القادرين على [[القراءة]]. الدراسة التي نشرتها جامعة مينيسوتا ، إنتقدت بشدة نظام الإنذار المبكر الحالي للأوبئة في [[أمريكا]] والذي يتطلب أن يكون لدى الشخص معرفة [[القراءة]] اللازمة لفهم مذكرات التحذير. وقال البروفيسور لوجسدون : "من أجل رؤية جائحة قادمة ، يجب على المرء أن [[قراءة|يقرأ]] ويفهم أيضًا الكلمات والفقرات التي تشكل المذكرة وبعض هذه المذكرات تتكون عادة من صفحتين". بالنسبة [[ترامب|لشخص لا يقرأ عادةً]] وبدلاً من ذلك يقضي 12 ساعة يوميًا في مشاهدة ال[[تلفاز]] ، فإن مذكرة كهذه محكوم عليها أن تسقط في سلة مهملات [[البيت الأبيض]] . ويعتقد لوغسدون أن الفشل الذريع لنظام الإنذار المبكر الحالي المتمحور حول [[القراءة]] يمكن أن يعلمنا دروسًا قيّمة حول كيفية [[انتخابات|إنتخاب]] رئيس أمريكي قادر على [[القراءة]] في الانتخابات القادمة.
* حدث خلل فني أثناء البث المباشر لخطبة [[الجمعة]] ، للشيخ ياسين ، [[إمام]] إحدى [[مسجد|المساجد]] في ضواحي شيكاغو في [[الولايات المتحدة]] ، حيث كان يبث [[خطبة الجمعة]] من هاتف الكاميرا بسبب الحجر [[صحة|الصحي]] و إغلاق [[أماكن عبادة|دور العبادة]] , فبعد وقت طويل من إنتهاء بث خطبة صلاة [[الجمعة]] كان الشيخ ، لا يزال يبث من [[الأعور الدجال|كاميرا]] [[جاسوس|الهاتف الذكي]] . حاول المتابعون عبر [[سيبر|الإنترنت]] بصور يائسة تنبيه ال[[إمام]] عبر قسم التعليقات على خدمة البث المباشر على [[فيسبوك]] ، وهو يدخل إلى الحمام ، ويجلس على ال[[مرحاض]] ، ويفعل ما يفعله أثناء غناء "Who Let the Dogs Out". ولاحظ أكثر من 200 متابع أيضًا أن ال[[إمام]] يهمس "انها لعمري [[خرا|خرية]] عظيمة" . حتى الساعة الخامسة والنصف مساءً ، كان الإمام لا يزال يبث على [[فيسبوك]] وهو يشاهد نيتفلكس. انتهى البث المباشر للشيخ ياسين بعد تفريغ بطارية [[التلفون الموبايل|هاتفه الخلوي]] بعد ظهر السبت.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]

مراجعة 00:14، 21 أبريل 2020

  • بسبب مرور شهر مارس 2020 في الولايات المتحدة بدون حوادث إطلاق نار في المدارس أصدر الـ NRA الاتحاد القومي الأمريكي للأسلحة (بالإنجليزية: National Rifle Association of America)‏ بيانًا زعمت فيه أن "البنادق لا تقتل الأطفال انما المدارس المفتوحة هي التي تقتلهم".وقال المتحدث باسم الرابطة: "ربما يكون القاتل الحقيقي هو المدارس المفتوحة لمدة 10 أشهر في السنة وليس حيازة الأسلحة من قبل كل من هب ودب" وأضاف المتحدث انه "مع قلة عدد الأطفال الذين يُقتلون ، اضطرت مؤسستنا إلى إعادة تنظيم أولوياتنا لإستغلال ما يريده المستهلكون الآن في وسط حالة الذعر المحيطة بأوامر العزل الاجتماعي التي تفرضها الحكومة .وقامت المنظمة بتحديث موقعها على الإنترنت للإشارة إلى مهمتها الجديدة: "في صميم عقيدتنا ، نحن هنا في NRA نعتقد أنه في أي لحظة سينهار المجتمع وسيحتاج الأمريكيون أسلحة لمقاتلة بعضهم البعض للحصول على آخر قطعة من ورق التواليت المتاحة. وقد شجع تركيز NRA الجديد العديد من أصحاب الرقبة الحمراء على إصدار هاشتاغ جديد # لا تعزلني عن صديقتي الوحيدة.
  • اندلعت احتجاجات في عدة ولايات أمريكية تطالب بتخفيف أوامر البقاء في المنزل الرامية لوقف انتشار فيروس كورونا . وقال عضو في الحزب الجمهوري في الكونغرس عبر موقع تويتر: "ان على المواطنين تقييم قيمة كبار السن والمرضى في مجتمعاتهم , قد تعطيك جدتك عشرة دولارات في عيد ميلادك ولكن إذا كنت تعمل في وظيفتك يا صديقي ، يمكنك أن تحقق بسهولة أكثر من ذلك في أسبوع! ما الذي تفضله ، وظيفة أو جدتك التي هي قاب قوسين او أدنى من القبر ؟ ". تم دعم خطوة التخفيف من قيود الحجر الصحي من قبل أعداد كبيرة من مؤيدي ترامب الذين يتوقون للعودة إلى حياتهم اليومية. وقال أحد المؤيدين لترامب : "أنا أمريكي فخور بترامب و ماكدونالدز ، لذلك لا أرى سبب للإستسلام لهذا الفيروس الصيني الماركسي , أحب بلدي وأسرتي ولكن إذا سألتني أيهما أحب أكثر ؛ الذهاب لعمل بالحد الأدنى للأجور حتى أتمكن من دفع الضرائب والموت بدون تأمين صحي ، أو جدي المصاب بالسكري البالغ من العمر 94 عامًا والمعرض لخطر الإصابة بفيروس كورونا فاني سأختار ماكدونالدز و ترامب".
  • في ضل الإنتقادات المتنامية عن تباطؤ ترامب عن إتخاذ التدابير اللازمة لمنع إنتشار فيروس كورونا في الولايات المتحدة بالرغم من تحذير ذوي الإختصاض منذ شهر يناير 2020, أشارت دراسة جديدة إلى أنه لم يكن بوسع أحد أن يرى فيروس كورونا قادمًا باستثناء الأشخاص القادرين على القراءة. الدراسة التي نشرتها جامعة مينيسوتا ، إنتقدت بشدة نظام الإنذار المبكر الحالي للأوبئة في أمريكا والذي يتطلب أن يكون لدى الشخص معرفة القراءة اللازمة لفهم مذكرات التحذير. وقال البروفيسور لوجسدون : "من أجل رؤية جائحة قادمة ، يجب على المرء أن يقرأ ويفهم أيضًا الكلمات والفقرات التي تشكل المذكرة وبعض هذه المذكرات تتكون عادة من صفحتين". بالنسبة لشخص لا يقرأ عادةً وبدلاً من ذلك يقضي 12 ساعة يوميًا في مشاهدة التلفاز ، فإن مذكرة كهذه محكوم عليها أن تسقط في سلة مهملات البيت الأبيض . ويعتقد لوغسدون أن الفشل الذريع لنظام الإنذار المبكر الحالي المتمحور حول القراءة يمكن أن يعلمنا دروسًا قيّمة حول كيفية إنتخاب رئيس أمريكي قادر على القراءة في الانتخابات القادمة.

حدث في 7 يوليو