قالب:اخبار

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
  • قال السيسي إن «أكبر خطر يواجه مصر، هو زيادة السكان وإننا "لازم نحدد طفل واحد لكل أسرة زى الصين بالزبط" والعقاب بعد كده يكون سجن بموجب قانون رادع لمخالفات التوالد وعشان محدش يتظلم ويبقى المواطن لقى حد يحنو عليه ، نعمل قانون تانى للتصالح على مخالفات التوالد ، يعنى اللى مخلف زيادة يدفع فدية ليهم عشان يعدى ، لكن كمان لازم القانون ده يتطبق بأثر رجعى زى قانون التصالح فى مخالفات المبانى ، فالأسرة إللى اتجوزت من سنة 1999 وخلفت اكثر من طفل، لازم تتقدم بطلب تصالح وتعمل ملف فى مستشفى الجلاء ، وتسدد غرامة على عدد العيال الزيادة عشان يتقبل التصالح، وإللى يستعبط أو يتقفش متلبسا مع عياله بدون سداد ، يبقى لازم يتسجن ، واذا إكتشف الأمر وكان رب الأسرة قد مات ، فيبقى تتسجن الأم أو تدفع ، واذا كانت الأم قد ماتت فيتم إعدام الزيادة ، ألا إذا أنقذهم القرايب ولمولهم تمن التصالح، لكن مافيش مانع طبعا تبقى فيه شوية جمعيات تلف وتصور العيال الزيادة دى قبل ما تتعدم وتطبطب عليهم مع مزيكا مأساوية، ويتذاع إعلان "إكفل أعداء التنمية"
  • في حضور لعبودية الأجر أضحت حوادث العمل المميتة في المغرب متواترة بشكل ملفت،وأصبح السيد عزرائيل مشغولا جدا فبدءًا من عمال المناجم الذين تلتهمهم آبار الفحم، إلى الفلاحات اللاتي يسقطن صرعى على الطرق ، و فاجعة طنجة حيث لقي 28 مواطنًا ومواطنة، كانوا يشتغلون بمعمل نسيج سري، حتفهم بعد تسرب مياه الأمطار إليه . يُقدر عدد ضحايا عبودية الأجر في المغرب بـ85 ألف حالة، بينهم آلاف العمال الذين يحصلون على أجور لا تلبي الضرورات الأساسية ويعملون في ظروف غير إنسانية، هذه الحوادث تكون ضحيتها عادة عاملات وعمالًا يدفعهم الفقر إلى الاشتغال في ظروف غير إنسانية تفتقر لأدنى شروط الكرامة . ترجع هشاشة الوضع العمالي في المغرب إلى ضعف الديمقراطية وثقافة حقوق الإنسان وهزالة النقابات العمالية في البلاد، التي تحولت إلى مرتع للفساد والزبونية والدعاية السياسية، حتى غدت هياكل خاوية ليس لها أي تأثير في الدفاع عن مصالح العمال أمام سياسات الحكومة.
  • لكون عيد الحب بدعة كفرية مستحدثة ، لحرف المسلمين عن دينهم القويم قرر محمد بن سلمان تسمية يوم عيد الحب بيوم المغيرة بن شعبة . تروي كتب السيَر و التاريخ الإسلامي أنّ أربعة من الصحابة الأجِلّاء ، أي أربعة شهود عدول ، ضَبطوا الصحابيَّ الجليل المغيرة بن شُعبة ، و هو مع عشيقته أم جميل بنت عمرو ، في خلوة كاملة ببيته ، يمارسان الفاحشة . فقام الصحابة الأربعة برفع الأمر إلى الخليفة عمر بن الخطاب ، الذي بادر من فوره إلى استدعاء الصحابي المغيرة بن شعبة ، للتحقيق معه في واقعة إتيان الفاحشة . قال الشاهد الرابع الصحابي زياد بن أبيه في جلسة التحقيق "رأيت إستين مكشوفتين ، و رأيت قدميها مخضوبين تخفقان و رجليها كأذني حمار ، لكني لم أعرف المرأة و لم أر المرود في المكحلة . فعيد الحب هو يوم عدم ثبوت رؤية المرود في المكحلة حيث تم إسقاط تهمة إتيان الفاحشة عن الصحابي المغيرة بن شعبة ، و أمر عمر بن الخطاب بإقامة حد القذف على الشهود الثلاثة نفيع و نافع و شِبل . و من ثم أعاد للمغيرة اعتباره ، فعيّنه أميرا للكوفة . حدث كل هذا في 14 فبراير .

المزيد من الأخبار الطازة