• أعلن عمار الحكيم أبو الايچات، تحالفا جديدا على طريقة الوجبات السريعة والماكدونالدز اذ اعلن تحالفا ضم 41 نائبا ونائبة ونتج عنه وثيقة لن تجد لها مثيلا في افضل الدول الديمقراطية بالعالم لينتهي مفعولها قبل ان يجف حبرها. اما ديباجة البرنامج، فهي نفسها التي تتحدث عن التحديات الكبيرة التي يمر بها العراق، وضرورة العمل على تقوية مؤسسات الدولة وقدرات القوات المسلحة وانهاء الفساد والطائفية والتغني بالوطنية والشرف ووهيبة الدولة.يشترك هؤلاء الاشرار حتى في اختيار القافية لاسماء تحالفاتهم. فعلى وزن تحالف "سائرون" لمقتدى الصدر و"صادقون" لقيس الخزعلي، و"دولة القانون" لنوري المالكي، اختار عمار الحكيم اسم "عراقيون" لتحالفه الجديد. وهم في حقيقة الامر "ساقطون" خوات قحبة.
  • طالب عشاق الفن البيض إلى اتخاذ إجراءات بشأن الإتجاه المتزايد في تشويه التماثيل للشخصيات العنصرية البيضاء من قبل السود فقام مجموعة من البيض بإلحاق الدمار بتمثال ديفيد لمايكل أنجلو بسبب ما يزعمون أنه صور نمطية ضارة حول حجم القضيب لدى الرجال البيض حيث نزل العشرات من الرجال البيض ، وبدأوا في تدمير العمل الفني. دافع أحد المتظاهرين عن فعل التخريب قائلا "لقرون كان الناس يسخرون من القضيب الأبيض الصغير لديفد ، مما تسبب في ألم ومعاناة للمجتمع الأبيض .وأضاف "من الواضح أن أنجلو استخدم نموذجًا عاريًا كان عليه أن يقف في غرفة باردة, هذا هو السبب الذي جعل عضو ديفيد يبدو وكأنه حبة فول. لحسن الحظ أن ديفيد مصنوع من الرخام ، وسيضل قضيبه الصغير نبراسا للأجيال القادمة من الرجال البيض غير الآمنين حول أحجام عيورهم مقارنة بالسود.
  • في مواجهة استطلاعات الرأي المحبطة للإنتخابات الأمريكية 2020 ، يفكر فلاديمير بوتين بجدية في إقالة ترامب من منصبه كرئيس وتعيينه منسقا لمسابقات ملكات الجمال الروسية .وكان الرئيس الروسي يعلق أملاً في أن يتمكن ترامب بطريقة ما من إيقاف انزلاقه السريع نحو هاوية إستطلاعات الرأي حول إعادة إنتخابه ولكن جولة استطلاعات الرأي الأخيرة التي أظهرت منافسه من الحزب الديمقراطي جو بايدن يسحقه في العديد من الولايات الأمريكية المحسوبة على ذوي الرقاب الحمراء جعل بوتين يدرك أن ترامب قضية خاسرة. ووفقًا لما قاله الكرملين ، فإن بوتين يدرس بجدية عددًا من البدلاء لترامب من الحزب الجمهوري ، بما في ذلك السيناتور ميتش ماكونيل ، وراند بول ، لكنه لا يستمتع بفكرة التبديل .وقال المصدر: "عليك أن تفهم ، لقد أمضى بوتين سنوات في تدريب ترامب ليكون مطيعا للغاية ,سيكون من الصعب إيجاد جحش جديد"