قالب:اخبار

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
  • بعد كشف صحيفة نيويورك تايمز أن 150 من أفراد العائلة الحاكمة في السعودية قد أصيبوا بفيروس كورونا وقيام الملك السعودي ، الذي يلقب نفسه بخادم الحرمين الشريفين وولي عهده وبعض من الوزراء ، بعزل أنفسهه في قصور نائية بجزيرة في البحر الأحمر قرب جدة ، خوفا من فيروس كورونا وبعيدا عن ماء زمزم الذي هو: "طعام طعم، وشفاء سقم" الذي يفي عن سائر الأطعمة ويشفي به المؤمنين الصادقين، لاسيما في الأمراض العويصة . وقالت الصحيفة إن الأطباء في مستشفى الملك فيصل التخصصي الذين يعالج أفراد آل سعود نصحوا افراد عائلة آل سعود بإستغلال فترة الحجر الصحي لإكمال تعليمهم الإبتدائي وتعلم أساسيات القراءة والكتابة والرياضيات واعترف الطبيب الملكي خريان بن ضرطان بأن خطة تكرار الصف الأول واجهت معارضة من نقابة المعلمين السعوديين الذين شعروا بقوة أنه يجب عليهم أولاً إعادة تعلم الأساسيات في روضة الأطفال فمناهج رياض الأطفال مكرسة بشكل أساسي للتواصل الاجتماعي والتوافق مع الآخرين.
  • أصيب دماغ مقتدى الصدر بفيروس كورونا ففي تغريدته يوم 7 ابريل 2020، توهم مقتدى أنّه رجل على مستوى عال من الأهميّة على سطح هذا الكوكب فخاطب البشر في كل أرجاء الأرض وبشكل يؤكّد مرضه النفسي حينما قال " أنا مُلزم أن أبلغكم بأمر لابد من تحقيقه لرفع البلاء" ، وكأنّ الله قد أصطفاه من بين الناس أجمعين ليبلّغهم رسالة تطالبهم بالسجود والتوسّل له والتباكي أثناء الدعاء، لينقذهم الله من كورونا. والكارثة أنّه يريد من الناس أن تضحك على الله، فهو لا يطالبها بالتضرّع لله والبكاء والتوسّل إليه وهو دلالة على اليأس من عجز الإنسان ، بل يطالبهم بالتباكي أثناء السجود، متوهّما على ما يبدو من أنّ الله لا يميّز بين البكاء والتباكي. يبدو أنّ الصدر الذي قضى سنوات طويلة في الدراسة الحوزية لا يعرف لليوم من أنّ التباكي باللغة العربية تعني "تكلّف البكاء والتظاهر به" ، فهل يريد مقتدى من الله أن يلبّي دعوات من يقشمروه أي يضحكون عليه بالهجة العراقية. العالم اليوم ليس بحاجة رجال دين بل الى عالمات وعلماء في الطب وصناعة الأدوية، ونصائح من ذوي الأختصاص وليس لنصائح رجل دين فالصو.
  • طالبت النائبة في الكونغرس الأميركي ميكي شيرال بمقاضاة ترامب بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية بسبب ترويجه لعقار هيدروكسي كلوروكوين الذي لم تثبت فعاليته بشكل قاطع في محاربة فيروس كورونا، متعهدة بإحالته إلى محكمة الجنايات الدولية. من جانبه وصف ترامب إكتشافه للدواء بأنه إنجاز رائع ويعتقد أنه المرشح المفضل للفوز بجائزة نوبل في الطب هذا العام. وقال ترامب: "لقد كنت أتحدث عن هيدروكسي كلوروكين لدرجة أن الكثير من الناس يعتقدون أنني اخترعته. ورفض أي ادعاء بأن افتقاره إلى شهادة التخرج من كلية الطب يحرمه من الفوز بجائزة نوبل في الطب بل قال العكس تماما : "حقيقة أنني لست بطبيب يجعل من قدرتي على وصف الأدوية أكثر إثارة للإعجاب". وقال ترامب إنه يأمل في أن تكون لجنة نوبل أكثر عدالة بشأن منح جائزة نوبل في الطب مما كانت عليه في منح جائزة نوبل للسلام وقال ترامب: "لقد حققت السلام بشكل رائع ، ولم أحصل على جائزة السلام, إذا لم أحصل على جائزة الطب فان جائزة نوبل بأكملها جائزة مزورة (Fake).

المزيد من الأخبار الطازة