• طالبت النائبة في الكونغرس الأميركي ميكي شيرال بمقاضاة ترامب بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية بسبب ترويجه لعقار هيدروكسي كلوروكوين الذي لم تثبت فعاليته بشكل قاطع في محاربة فيروس كورونا، متعهدة بإحالته إلى محكمة الجنايات الدولية. من جانبه وصف ترامب إكتشافه للدواء بأنه إنجاز رائع ويعتقد أنه المرشح المفضل للفوز بجائزة نوبل في الطب هذا العام. وقال ترامب: "لقد كنت أتحدث عن هيدروكسي كلوروكين لدرجة أن الكثير من الناس يعتقدون أنني اخترعته. ورفض أي ادعاء بأن افتقاره إلى شهادة التخرج من كلية الطب يحرمه من الفوز بجائزة نوبل في الطب بل قال العكس تماما : "حقيقة أنني لست بطبيب يجعل من قدرتي على وصف الأدوية أكثر إثارة للإعجاب". وقال ترامب إنه يأمل في أن تكون لجنة نوبل أكثر عدالة بشأن منح جائزة نوبل في الطب مما كانت عليه في منح جائزة نوبل للسلام وقال ترامب: "لقد حققت السلام بشكل رائع ، ولم أحصل على جائزة السلام, إذا لم أحصل على جائزة الطب فان جائزة نوبل بأكملها جائزة مزورة (Fake).
  • تفوهت الممثلة الكويتية حياة الفهد بكلام عنصري وهي تحت تأثير حالة انفعالية شديدة هاجمت فيه بشراسة وبأقسى العبارات الممكنة، سياسات حكومة بلدها تجاه الوافدين في ظل أزمة فيروس كورونا، مطالبة طردهم من الكويت، حتى لو اقتضى الأمر "قطهم إلى البرّ"، ما يعني رميهم في الصحراء، على طريقة عبقري زمانه، معمر القذافي، في حل مشكلة اللجوء الفلسطيني. وشدّدت الفهد على أن الكويت لن تحتمل تبعات إصابة هؤلاء بالوباء القاتل، وأن الأولوية في تلقّي الرعاية والعلاج للمواطنين فقط، أما الوافدون من مختلف الجنسيات "الله لا يردّهم مش مشكلتنا"، طرح كارثي قبيح متوحش تسبب في صدمة كبرى بين محبي الممثلة المخضرمة، وأدّى إلى تحطم شامل لصورتها الجميلة في الأذهان، وهي التي تعد من أبرز فنانات الخليج وأكثرهن تأثيرا. وقد نالت لقب سيدة الشاشة الخليجية، تقديرا لمسيرتها الفنية الطويلة الحافلة بالأدوار الإنسانية النبيلة المحمّلة بقيم الحق والخير والجمال.
  • توصل العلماء الى فك لغز عدم إصابة اي زعيم او مسؤول حكومي عربي او نائب برلماني او قائد ميليشياوي بفيروس كورونا الذي أرغم شخصيات سياسية واجتماعية وفنية ذات وزن وحضور مميز, بالإعتراف بأصابتهم بالمرض وخضوعهم للحجر الصحي اسوة بغيرهم من البشر مثل الامير تشارلز ورئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون ووزير الصحة الإسرائيلي وتبين ان سر مناعة المسؤولين العرب هو أن اكثرهم ينحدرون من احزاب وتشكيلات اسلامية مقدسة لايتورط هذا الفايروس الشيطاني اللعين في مهاجمتها وانهم لا يستطيعون ان يعلنوا عن حقيقة وضعهم الصحي لسبب وحيد, هو ان انفضاح حصانتهم القدسية المدعومة بتأييد الهي ونبوي وإماموي, التي لم يحسب لها الفايروس وزناً, سيقود الى انفلات قبضتهم عن رقاب الاتباع المكبلة بالخرافات القدسية او الرشوات المالية , وانفضاضهم عنهم وتحلل وانحلال تشكيلاتهم السياسية والعسكرية وسيفقدون , حتى لو تعافوا امكانية لمّهم من جديد.