بعد أعلان إلقاء القبض على القواد حجي حمزة الشمري زعيم أكبر مافيا للقمار والمخدراتوالدعارة والملاهي الليلية غير المرخصة في العراق تحت حماية شخصيات متنفذة في الحكومة العراقية , طالبت المرجعية الشيعية الحجي حمزة بإرجاع سيف الإمام علي ذو الفقار الذي حصل عليه كهدية من مبعوث المرجع الديني محمد الخاقاني عام 2017 . وقال المتحدث بإسم المرجعية ان المرجعية كانت واقعة تحت تأثير مخدرات حجي حمزة فلم تعي ما قامت به من انتهاك لقدسية الإمام حينما اهدت لزعيم المافيا حجي حمزة سيفه مقابل مبلغ مليوندولار يوميا لتوفير الحماية له وضمان عدم ملاحقته قانونيا . من الجدير بالذكر ان سيف الإمامعلي تعتبر عند المرجعية وملحقاتها السياسية الفاسدة تحفة رخيصة تهدى الى زعماء المافيا ومن قبله الى وزير الدفاع الأمريكي الأسبق رامسفيلد من قبل إبراهيم الجعفري تكريما له لغزو العراق وتدميره .
صرحت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في السعودية، بأن القرآن موجود في لوح محفوظ ولاداعي لحفظها في أدمغة الطلاب وقلوبهم وعليه وبرعاية محمد بن سلمان فقد تقرر إغلاق معاهد ومراكز تحفيظ القرآن لأول مرة منذ زمن النبي محمد ونقل الإشراف عليها لجهات أخرى، ويعتبر الفصل الدراسي الثاني لعام 2019 هو الفصل الدراسي الأخير لهذه المراكز. وصرح المتحدث بإسم الوزارة ان العاطلين عن العمل من مكاتب الدعوة ومدارس تحفيظ القرآن يمكنهم تقديم طلبات عمل كـ Bouncer لطرد المشاغبين في الحفلات ودور السينما الواقعة تحت إشراف لجنة الأمر بالترفيه والنهي عن الكبسة . فإنفروا أيها المطاوعة خفافاً ثقالاً بتقديم السيرة الذاتية او مايعرف عند الكفار بالـ CV وذلك خير لكم .
قال بيان وزارة الداخلية المصرية إن الــ 17 فرداً الضالعين في جريمة انفجار معهد الأورام على كورنيش النيلبالقاهرة، ليلة 5 أغسطس 2019، هم من ثلاث محافظات وتم تصفيتهم جميعاً في لحظة واحدة في تبادل لإطلاق النار، في عمليتين منفصلتين، ليموتوا جميعاً كما هي العادة , وبدون أي إصابات في صفوف قوات الأمن كما هي العادة أيضا ، ليفوتنا بموتهم جميعاً فرصة معرفة تفاصيل العملية الإرهابية التي كانوا قد عقدوا العزم على ارتكابها . وشكر البيان قوات الأمن الذين لم يستطيعوا إيقاف السيارة التي تمت سرقتها من محافظة أخرى (المنوفية)، ورغم الإبلاغ عنها فإنها تحركت حتى وصلت للقاهرة ، دون أن يستوقفها كمين، أو يرتاب في أمرها ضابط مرور، ثم تحركت داخل القاهرة، وفي شوارعها الرئيسة، محملة بالمتفجرات، فلم ينكشف حالها إلا عند السير في الشارع عكس الاتجاه والاصطدام بسيارة أخرى ... تسلم الأيادي .
