الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:Mikie Sherrill, official portrait, 116th Congress 2.jpg|left|70px]]
[[صورة:Moqtada Sadr.jpg|left|80px]]
* أصيب [[دماغ]] [[مقتدى الصدر]] ب[[فيروس كورونا]] ففي [[تويتر|تغريدته]] يوم 7 ابريل 2020، توهم مقتدى أنّه [[الرجل|رجل]] على مستوى عال من الأهميّة على سطح [[الأرض|هذا الكوكب]] فخاطب البشر في كل أرجاء الأرض وبشكل يؤكّد مرضه النفسي حينما قال " أنا مُلزم أن أبلغكم بأمر لابد من تحقيقه لرفع البلاء" ، وكأنّ [[الله]] قد أصطفاه من بين الناس أجمعين ليبلّغهم رسالة تطالبهم بالسجود والتوسّل له و[[بكاء|التباكي]] أثناء [[الدعاء]]، لينقذهم الله من كورونا. والكارثة أنّه يريد من الناس أن ت[[ضحك]] على الله، فهو لا يطالبها بالتضرّع لله و[[البكاء]] والتوسّل إليه وهو دلالة على اليأس من عجز [[الإنسان]] ، بل يطالبهم بالتباكي أثناء السجود، متوهّما على ما يبدو من أنّ [[الله]] لا يميّز بين [[البكاء]] والتباكي. يبدو أنّ الصدر الذي قضى سنوات طويلة في الدراسة الحوزية لا يعرف لليوم من أنّ التباكي ب[[اللغة العربية]] تعني "تكلّف البكاء والتظاهر به" ، فهل يريد مقتدى من [[الله]] أن يلبّي دعوات من يقشمروه أي ي[[ضحك]]ون عليه بالهجة [[العراق]]ية. [[العالم]] اليوم ليس بحاجة رجال دين بل الى عالمات وعلماء في [[طبيب|الطب]] وصناعة الأدوية، ونصائح من ذوي الأختصاص وليس لنصائح [[رجال دين|رجل دين]] فالصو.
* طالبت النائبة في الكونغرس [[أمريكا|الأميركي]] ميكي شيرال بمقاضاة [[ترامب]] بتهمة ارتكاب جرائم ضد [[الإنسان]]ية بسبب ترويجه لعقار هيدروكسي كلوروكوين الذي لم تثبت فعاليته بشكل قاطع في محاربة [[فيروس كورونا]]، متعهدة بإحالته إلى محكمة الجنايات الدولية. من جانبه وصف [[ترامب]] إكتشافه للدواء بأنه إنجاز رائع ويعتقد أنه المرشح المفضل للفوز بجائزة نوبل في [[طبيب|الطب]] هذا العام. وقال ترامب: "لقد كنت أتحدث عن هيدروكسي كلوروكين لدرجة أن [[حمار|الكثير من الناس]] يعتقدون أنني اخترعته. ورفض أي ادعاء بأن افتقاره إلى [[شهادة جامعية|شهادة]] التخرج من كلية الطب يحرمه من الفوز بجائزة نوبل في الطب بل قال العكس تماما : "[[حقيقة]] أنني لست ب[[طبيب ]]يجعل من قدرتي على وصف الأدوية أكثر إثارة للإعجاب". وقال [[ترامب]] إنه يأمل في أن تكون لجنة نوبل أكثر [[مساواة|عدالة]] بشأن منح جائزة نوبل في الطب مما كانت عليه في منح [[ جائزة نوبل للسلام]] وقال ترامب: "لقد حققت [[السلام]] بشكل رائع ، ولم أحصل على جائزة السلام, إذا لم أحصل على جائزة الطب فان جائزة نوبل بأكملها جائزة مزورة (Fake).
* طالبت النائبة في الكونغرس [[أمريكا|الأميركي]] ميكي شيرال بمقاضاة [[ترامب]] بتهمة ارتكاب جرائم ضد [[الإنسان]]ية بسبب ترويجه لعقار هيدروكسي كلوروكوين الذي لم تثبت فعاليته بشكل قاطع في محاربة [[فيروس كورونا]]، متعهدة بإحالته إلى محكمة الجنايات الدولية. من جانبه وصف [[ترامب]] إكتشافه للدواء بأنه إنجاز رائع ويعتقد أنه المرشح المفضل للفوز بجائزة نوبل في [[طبيب|الطب]] هذا العام. وقال ترامب: "لقد كنت أتحدث عن هيدروكسي كلوروكين لدرجة أن [[حمار|الكثير من الناس]] يعتقدون أنني اخترعته. ورفض أي ادعاء بأن افتقاره إلى [[شهادة جامعية|شهادة]] التخرج من كلية الطب يحرمه من الفوز بجائزة نوبل في الطب بل قال العكس تماما : "[[حقيقة]] أنني لست ب[[طبيب ]]يجعل من قدرتي على وصف الأدوية أكثر إثارة للإعجاب". وقال [[ترامب]] إنه يأمل في أن تكون لجنة نوبل أكثر [[مساواة|عدالة]] بشأن منح جائزة نوبل في الطب مما كانت عليه في منح [[ جائزة نوبل للسلام]] وقال ترامب: "لقد حققت [[السلام]] بشكل رائع ، ولم أحصل على جائزة السلام, إذا لم أحصل على جائزة الطب فان جائزة نوبل بأكملها جائزة مزورة (Fake).
* تفوهت الممثلة [[الكويت]]ية حياة الفهد بكلام [[عنصرية|عنصري]] وهي تحت تأثير حالة انفعالية شديدة هاجمت فيه بشراسة وبأقسى العبارات الممكنة، [[سياسة|سياسات]] حكومة بلدها تجاه الوافدين في ظل أزمة [[فيروس كورونا]]، مطالبة طردهم من [[الكويت]]، حتى لو اقتضى الأمر "قطهم إلى البرّ"، ما يعني رميهم في [[الصحراء]]، على طريقة عبقري زمانه، [[معمر القذافي]]، في حل مشكلة اللجوء ال[[فلسطين]]ي. وشدّدت الفهد على أن الكويت لن تحتمل تبعات إصابة هؤلاء بالوباء [[الموت|القاتل]]، وأن الأولوية في تلقّي الرعاية والعلاج لل[[مواطن]]ين فقط، أما الوافدون من مختلف الجنسيات "[[الله]] لا يردّهم مش مشكلتنا"، طرح كارثي قبيح متوحش تسبب في صدمة كبرى بين م[[حب]]ي الممثلة المخضرمة، وأدّى إلى تحطم شامل لصورتها الجميلة في الأذهان، وهي التي تعد من أبرز فنانات [[مجلس التعاون الخليجي|الخليج]] وأكثرهن تأثيرا. وقد نالت لقب سيدة الشاشة الخليجية، تقديرا لمسيرتها [[فنون|الفنية]] الطويلة الحافلة بالأدوار [[الإنسان]]ية النبيلة المحمّلة بقيم الحق والخير والجمال.
* تفوهت الممثلة [[الكويت]]ية حياة الفهد بكلام [[عنصرية|عنصري]] وهي تحت تأثير حالة انفعالية شديدة هاجمت فيه بشراسة وبأقسى العبارات الممكنة، [[سياسة|سياسات]] حكومة بلدها تجاه الوافدين في ظل أزمة [[فيروس كورونا]]، مطالبة طردهم من [[الكويت]]، حتى لو اقتضى الأمر "قطهم إلى البرّ"، ما يعني رميهم في [[الصحراء]]، على طريقة عبقري زمانه، [[معمر القذافي]]، في حل مشكلة اللجوء ال[[فلسطين]]ي. وشدّدت الفهد على أن الكويت لن تحتمل تبعات إصابة هؤلاء بالوباء [[الموت|القاتل]]، وأن الأولوية في تلقّي الرعاية والعلاج لل[[مواطن]]ين فقط، أما الوافدون من مختلف الجنسيات "[[الله]] لا يردّهم مش مشكلتنا"، طرح كارثي قبيح متوحش تسبب في صدمة كبرى بين م[[حب]]ي الممثلة المخضرمة، وأدّى إلى تحطم شامل لصورتها الجميلة في الأذهان، وهي التي تعد من أبرز فنانات [[مجلس التعاون الخليجي|الخليج]] وأكثرهن تأثيرا. وقد نالت لقب سيدة الشاشة الخليجية، تقديرا لمسيرتها [[فنون|الفنية]] الطويلة الحافلة بالأدوار [[الإنسان]]ية النبيلة المحمّلة بقيم الحق والخير والجمال.
* توصل [[العالم|العلماء]] الى فك لغز عدم إصابة اي [[زعيم]] او مسؤول حكومي [[عرب]]ي او [[نائب برلماني]] او قائد ميليشياوي ب[[فيروس كورونا]] الذي أرغم [[شخصيات]] سياسية واجتماعية و[[فنون|فنية]] ذات وزن وحضور مميز, بالإعتراف بأصابتهم بالمرض وخضوعهم للحجر الصحي اسوة بغيرهم من [[الإنسان|البشر ]] مثل الامير تشارلز ورئيس وزراء [[بريطانيا]] [[بوريس جونسون]] ووزير الصحة ال[[إسرائيل]]ي وتبين ان سر مناعة المسؤولين [[العرب]] هو أن اكثرهم ينحدرون من احزاب وتشكيلات [[اسلام]]ية [[مقدس]]ة لايتورط هذا الفايروس [[الشيطان]]ي اللعين في مهاجمتها وانهم لا يستطيعون ان يعلنوا عن [[حقيقة]] وضعهم الصحي لسبب وحيد, هو ان انفضاح حصانتهم القدسية المدعومة بتأييد الهي ونبوي و[[إمام]]وي, التي لم يحسب لها الفايروس وزناً, سيقود الى انفلات قبضتهم عن رقاب الاتباع المكبلة بالخرافات القدسية او [[رشوة|الرشوات]] المالية , وانفضاضهم عنهم وتحلل وانحلال تشكيلاتهم السياسية والعسكرية وسيفقدون , حتى لو تعافوا امكانية لمّهم من جديد.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''

مراجعة 21:46، 8 أبريل 2020

  • أصيب دماغ مقتدى الصدر بفيروس كورونا ففي تغريدته يوم 7 ابريل 2020، توهم مقتدى أنّه رجل على مستوى عال من الأهميّة على سطح هذا الكوكب فخاطب البشر في كل أرجاء الأرض وبشكل يؤكّد مرضه النفسي حينما قال " أنا مُلزم أن أبلغكم بأمر لابد من تحقيقه لرفع البلاء" ، وكأنّ الله قد أصطفاه من بين الناس أجمعين ليبلّغهم رسالة تطالبهم بالسجود والتوسّل له والتباكي أثناء الدعاء، لينقذهم الله من كورونا. والكارثة أنّه يريد من الناس أن تضحك على الله، فهو لا يطالبها بالتضرّع لله والبكاء والتوسّل إليه وهو دلالة على اليأس من عجز الإنسان ، بل يطالبهم بالتباكي أثناء السجود، متوهّما على ما يبدو من أنّ الله لا يميّز بين البكاء والتباكي. يبدو أنّ الصدر الذي قضى سنوات طويلة في الدراسة الحوزية لا يعرف لليوم من أنّ التباكي باللغة العربية تعني "تكلّف البكاء والتظاهر به" ، فهل يريد مقتدى من الله أن يلبّي دعوات من يقشمروه أي يضحكون عليه بالهجة العراقية. العالم اليوم ليس بحاجة رجال دين بل الى عالمات وعلماء في الطب وصناعة الأدوية، ونصائح من ذوي الأختصاص وليس لنصائح رجل دين فالصو.
  • طالبت النائبة في الكونغرس الأميركي ميكي شيرال بمقاضاة ترامب بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية بسبب ترويجه لعقار هيدروكسي كلوروكوين الذي لم تثبت فعاليته بشكل قاطع في محاربة فيروس كورونا، متعهدة بإحالته إلى محكمة الجنايات الدولية. من جانبه وصف ترامب إكتشافه للدواء بأنه إنجاز رائع ويعتقد أنه المرشح المفضل للفوز بجائزة نوبل في الطب هذا العام. وقال ترامب: "لقد كنت أتحدث عن هيدروكسي كلوروكين لدرجة أن الكثير من الناس يعتقدون أنني اخترعته. ورفض أي ادعاء بأن افتقاره إلى شهادة التخرج من كلية الطب يحرمه من الفوز بجائزة نوبل في الطب بل قال العكس تماما : "حقيقة أنني لست بطبيب يجعل من قدرتي على وصف الأدوية أكثر إثارة للإعجاب". وقال ترامب إنه يأمل في أن تكون لجنة نوبل أكثر عدالة بشأن منح جائزة نوبل في الطب مما كانت عليه في منح جائزة نوبل للسلام وقال ترامب: "لقد حققت السلام بشكل رائع ، ولم أحصل على جائزة السلام, إذا لم أحصل على جائزة الطب فان جائزة نوبل بأكملها جائزة مزورة (Fake).
  • تفوهت الممثلة الكويتية حياة الفهد بكلام عنصري وهي تحت تأثير حالة انفعالية شديدة هاجمت فيه بشراسة وبأقسى العبارات الممكنة، سياسات حكومة بلدها تجاه الوافدين في ظل أزمة فيروس كورونا، مطالبة طردهم من الكويت، حتى لو اقتضى الأمر "قطهم إلى البرّ"، ما يعني رميهم في الصحراء، على طريقة عبقري زمانه، معمر القذافي، في حل مشكلة اللجوء الفلسطيني. وشدّدت الفهد على أن الكويت لن تحتمل تبعات إصابة هؤلاء بالوباء القاتل، وأن الأولوية في تلقّي الرعاية والعلاج للمواطنين فقط، أما الوافدون من مختلف الجنسيات "الله لا يردّهم مش مشكلتنا"، طرح كارثي قبيح متوحش تسبب في صدمة كبرى بين محبي الممثلة المخضرمة، وأدّى إلى تحطم شامل لصورتها الجميلة في الأذهان، وهي التي تعد من أبرز فنانات الخليج وأكثرهن تأثيرا. وقد نالت لقب سيدة الشاشة الخليجية، تقديرا لمسيرتها الفنية الطويلة الحافلة بالأدوار الإنسانية النبيلة المحمّلة بقيم الحق والخير والجمال.

المزيد من الأخبار الطازة