الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
طلا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:Twitter Town Hall audience.jpg|left|60px|]]
[[صورة:Vladimir Putin in Syria (2020-01-07) 23.jpg|left|90px|]]
* في بلاد 40% من [[الأرض|أراضيها]] تقع خارج سيطرة النظام و[[مليون|ملايين]] من [[مواطن]]يها [[نزوح|نازحون]] او [[لجوء سياسي|مهجرون]] , في بلاد مدمرة وكلفة إعادة إعمارها تكلف 500 مليار [[دولار]] تم إقامة [[انتخابات]] [[برلمان عربي|مجلس الشعب]] في [[سوريا]] حيث ظهر [[بشار الأسد]] وزوجته أسماء [[الأسد]] في مركز انتخابي أنشئ داخل القصر الجمهوري حيث أتت [[الانتخابات]] إلى الأسد وليس الأسد هو من توجه إليها . سلم الأسد [[هوية|بطاقته الشخصية]] ل[[موظف]] ال[[صندوق]] من أجل التأكد من شخصيته والسماح له بالاقتراع , يجوز ما عرفوه من وراء [[قناع|الكمامة]] فطلب الموظف بقلم الاقتراع [[هوية]] [[طبيب|الدكتور]] بشار الأسد وقام الموظف الحكومي بمسك الهوية والتدقيق فيها لا تكون [[سوق مريدي|مزورة]] . طوال الأسابيع الماضية، انشغلت [[وسائل الإعلام]] الرسمية وشبه الرسمية في [[سوريا]]، بالتمهيد للانتخابات والدعوة إليها، بوصفها تأكيداً لوجود [[الديمقراطية]] في سوريا حيث تكون لوائح الناجحين مجهزة سلفاً في أفرع [[دائرة المخابرات|المخابرات والأمن]].
* تعرّضت حسابات على [[تويتر]] تابعة لعدد من ال[[شخصيات]] البارزة في [[الولايات المتحدة]]، من أمثال بيل غيتس و[[باراك أوباما]] وكبريات الشركات الأميركية لعملية [[هاكر|قرصنة]] تمكّن خلالها المقرصنون من نشر [[إعلان تجاري|إعلانات]] تدعو متابعي هذه الحسابات لإرسال مبالغ بعملة بيتكوين الرقمية. وقالت الشركة ان تلك [[طيز|الحفرة]] المليئة بالتحريض على [[عنصرية|الكراهية]] والفتنة والذي يعرف ب[[تويتر]] لا تزال تعمل ولم تتأثر باختراقه على نطاق واسع وأوضح مصدر في أكبر شلال [[العدم|هراء]] في [[العالم]]: "لا يزال [[تويتر]] موجودًا ولم يكن هناك سوى عدد قليل من المشاهير و[[سياسة|السياسيين]] الذين فقدوا إمكانية الوصول إليه". وقال الرئيس التنفيذي "بعد سنوات من اتهامنا بالتحريض على الكراهية وال[[عنصرية]] ، والمسؤولية عن عدد لا يحصى من حالات [[الانتحار]] وسلبيات اخرى كان يجب أن نشعر بالسوء حيالها ، ولكن [[لا]] ، كانت قرصنة المشاهير هي التي قصمت ظهر [[الجمل|البعير]] بالنسبة لنا"
* تعرّضت حسابات على [[تويتر]] تابعة لعدد من ال[[شخصيات]] البارزة في [[الولايات المتحدة]]، من أمثال بيل غيتس و[[باراك أوباما]] وكبريات الشركات الأميركية لعملية [[هاكر|قرصنة]] تمكّن خلالها المقرصنون من نشر [[إعلان تجاري|إعلانات]] تدعو متابعي هذه الحسابات لإرسال مبالغ بعملة بيتكوين الرقمية. وقالت الشركة ان تلك [[طيز|الحفرة]] المليئة بالتحريض على [[عنصرية|الكراهية]] والفتنة والذي يعرف ب[[تويتر]] لا تزال تعمل ولم تتأثر باختراقه على نطاق واسع وأوضح مصدر في أكبر شلال [[العدم|هراء]] في [[العالم]]: "لا يزال [[تويتر]] موجودًا ولم يكن هناك سوى عدد قليل من المشاهير و[[سياسة|السياسيين]] الذين فقدوا إمكانية الوصول إليه". وقال الرئيس التنفيذي "بعد سنوات من اتهامنا بالتحريض على الكراهية وال[[عنصرية]] ، والمسؤولية عن عدد لا يحصى من حالات [[الانتحار]] وسلبيات اخرى كان يجب أن نشعر بالسوء حيالها ، ولكن [[لا]] ، كانت قرصنة المشاهير هي التي قصمت ظهر [[الجمل|البعير]] بالنسبة لنا"
* في محاولة لخط جديد من الهجوم على نائب الرئيس السابق ، قال [[ترامب]] ان منافسه من الحزب [[ديمقراطية|الديمقراطي]] جو بايدن لا يمكن أن يكون في عهده جائحة كبيرة مثل جائحة [[فيروس كورونا]]. وقال ترامب: "كان بايدن نائبًا ل[[باراك حسين أوباما|براق حسين أبو عمامة]] لمدة ثماني سنوات وكان لديه كل ذلك الوقت ليتسبب في جائحة ولكنه فشل فشلا ذريعا". على النقيض من ذلك ، أكد [[ترامب]] ، "في غضون بضعة أشهر فقط ، قمت ببناء أكبر جائحة شهدتها [[الولايات المتحدة ]] منذ مائة عام". وقال ترامب: "سيتحدث الناس عن وبائي لأجيال قادمة , ماذا كان لدى بايدن ؟ انفلونزا الخنازير؟ يالها من مزحة مقارنة ب[[فيروس كورونا|كورونا]] " وأكد [[ترامب]] إن فشل بايدن في التسبب بجائحة يستحق الكتابة عنها في كتب ال[[تاريخ]] هو دليل على ان جو بايدن يمثل [[خيار|خيارًا]] رهيبًا ليصبح رئيسًا ل[[الأمريكان|أمريكان]]. وحذر قائلاً: "لقد عملت بجد وبنيت وباءً مذهلاً في شهور قليلة ، ولكن إذا فاز بايدن ب[[الإنتخابات]] فإن كل ذلك سيزول".
* في محاولة لخط جديد من الهجوم على نائب الرئيس السابق ، قال [[ترامب]] ان منافسه من الحزب [[ديمقراطية|الديمقراطي]] جو بايدن لا يمكن أن يكون في عهده جائحة كبيرة مثل جائحة [[فيروس كورونا]]. وقال ترامب: "كان بايدن نائبًا ل[[باراك حسين أوباما|براق حسين أبو عمامة]] لمدة ثماني سنوات وكان لديه كل ذلك الوقت ليتسبب في جائحة ولكنه فشل فشلا ذريعا". على النقيض من ذلك ، أكد [[ترامب]] ، "في غضون بضعة أشهر فقط ، قمت ببناء أكبر جائحة شهدتها [[الولايات المتحدة ]] منذ مائة عام". وقال ترامب: "سيتحدث الناس عن وبائي لأجيال قادمة , ماذا كان لدى بايدن ؟ انفلونزا الخنازير؟ يالها من مزحة مقارنة ب[[فيروس كورونا|كورونا]] " وأكد [[ترامب]] إن فشل بايدن في التسبب بجائحة يستحق الكتابة عنها في كتب ال[[تاريخ]] هو دليل على ان جو بايدن يمثل [[خيار|خيارًا]] رهيبًا ليصبح رئيسًا ل[[الأمريكان|أمريكان]]. وحذر قائلاً: "لقد عملت بجد وبنيت وباءً مذهلاً في شهور قليلة ، ولكن إذا فاز بايدن ب[[الإنتخابات]] فإن كل ذلك سيزول".
* في ظل إختلاف وجهات النظر حول عودة الطلاب الى مدارسهم في [[الولايات المتحدة]] بسبب فشل إدارة [[ترامب]] من السيطرة على [[فيروس كورونا]] تعهدت بيتسي ديفوس [[وزير]]ة التربية و[[التعليم]] ببذل كل ما في وسعها لحماية [[أطفال]] أمريكا من [[التعليم]] . في مقابلة مع CNN ، قالت ديفوس أن العديد من [[الأب|الآباء]] قلقون بشكل مفهوم أنه إذا عاد أطفالهم إلى [[المدرسة]] فقد يتعرضون لفيروس [[التعليم]] ووعدت "هذا لن يحصل على عهدتي فنحن نعمل على مدار الساعة في وزارة التعليم للحفاظ على [[دماغ]] الأطفال من خطورة الفهم" ,وقالت ديفوس إن طاقمها صاغ تدابير صارمة للتباعد التعليمي / [[مجتمع|الاجتماعي]] للتأكد من أن الطلاب [[الأمريكان|الأمريكيين]] سيكونون بعيدين قدر الإمكان عن أي شيء يشبه المنهج الدراسي عندما يعودون إلى [[المدرسة]]. وقالت: "في أسوء الإحتمالات , إذا تم نقل المعرفة بين الطلاب فسوف نغلق تلك [[المدرسة]] ".
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''

مراجعة 23:39، 20 يوليو 2020

  • في بلاد 40% من أراضيها تقع خارج سيطرة النظام وملايين من مواطنيها نازحون او مهجرون , في بلاد مدمرة وكلفة إعادة إعمارها تكلف 500 مليار دولار تم إقامة انتخابات مجلس الشعب في سوريا حيث ظهر بشار الأسد وزوجته أسماء الأسد في مركز انتخابي أنشئ داخل القصر الجمهوري حيث أتت الانتخابات إلى الأسد وليس الأسد هو من توجه إليها . سلم الأسد بطاقته الشخصية لموظف الصندوق من أجل التأكد من شخصيته والسماح له بالاقتراع , يجوز ما عرفوه من وراء الكمامة فطلب الموظف بقلم الاقتراع هوية الدكتور بشار الأسد وقام الموظف الحكومي بمسك الهوية والتدقيق فيها لا تكون مزورة . طوال الأسابيع الماضية، انشغلت وسائل الإعلام الرسمية وشبه الرسمية في سوريا، بالتمهيد للانتخابات والدعوة إليها، بوصفها تأكيداً لوجود الديمقراطية في سوريا حيث تكون لوائح الناجحين مجهزة سلفاً في أفرع المخابرات والأمن.
  • تعرّضت حسابات على تويتر تابعة لعدد من الشخصيات البارزة في الولايات المتحدة، من أمثال بيل غيتس وباراك أوباما وكبريات الشركات الأميركية لعملية قرصنة تمكّن خلالها المقرصنون من نشر إعلانات تدعو متابعي هذه الحسابات لإرسال مبالغ بعملة بيتكوين الرقمية. وقالت الشركة ان تلك الحفرة المليئة بالتحريض على الكراهية والفتنة والذي يعرف بتويتر لا تزال تعمل ولم تتأثر باختراقه على نطاق واسع وأوضح مصدر في أكبر شلال هراء في العالم: "لا يزال تويتر موجودًا ولم يكن هناك سوى عدد قليل من المشاهير والسياسيين الذين فقدوا إمكانية الوصول إليه". وقال الرئيس التنفيذي "بعد سنوات من اتهامنا بالتحريض على الكراهية والعنصرية ، والمسؤولية عن عدد لا يحصى من حالات الانتحار وسلبيات اخرى كان يجب أن نشعر بالسوء حيالها ، ولكن لا ، كانت قرصنة المشاهير هي التي قصمت ظهر البعير بالنسبة لنا"
  • في محاولة لخط جديد من الهجوم على نائب الرئيس السابق ، قال ترامب ان منافسه من الحزب الديمقراطي جو بايدن لا يمكن أن يكون في عهده جائحة كبيرة مثل جائحة فيروس كورونا. وقال ترامب: "كان بايدن نائبًا لبراق حسين أبو عمامة لمدة ثماني سنوات وكان لديه كل ذلك الوقت ليتسبب في جائحة ولكنه فشل فشلا ذريعا". على النقيض من ذلك ، أكد ترامب ، "في غضون بضعة أشهر فقط ، قمت ببناء أكبر جائحة شهدتها الولايات المتحدة منذ مائة عام". وقال ترامب: "سيتحدث الناس عن وبائي لأجيال قادمة , ماذا كان لدى بايدن ؟ انفلونزا الخنازير؟ يالها من مزحة مقارنة بكورونا " وأكد ترامب إن فشل بايدن في التسبب بجائحة يستحق الكتابة عنها في كتب التاريخ هو دليل على ان جو بايدن يمثل خيارًا رهيبًا ليصبح رئيسًا لأمريكان. وحذر قائلاً: "لقد عملت بجد وبنيت وباءً مذهلاً في شهور قليلة ، ولكن إذا فاز بايدن بالإنتخابات فإن كل ذلك سيزول".

المزيد من الأخبار الطازة