الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سرس الليان»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
(←‏السكان: ان كنت غاوى هتلك زنبور سرساوى)
سطر 6: سطر 6:
== السكان ==
== السكان ==
بلغ عدد سكان المدينة من البشر في العصر الطباشيري -50000 نسمة اي ما يعادل ثلثي سكان كوكب المريخ في هذه الفترة , أما بعد الفتح [[ألمانيا|الألماني]] فقد شهدت المملكة نموا ملحوظًا في أعداد المهاجرين و المستضعفين و المستوطنين [[الأجنبي|الأجانب]] مما أدى إلى تفشي ظواهر مثل الشخاتة غير المنظمة و [[البول|التبول]] في الشوارع . أما في ستينيات القرن الماضي و مع انتشار [[الكهرباء]] و أعمدت الإنارة تغير نشاط السكان بشكل ملحوظ فقد انتشرت مهنة الوقوف تحت الأعمدة مع الإمساك ب[[سيجارة]] و عمل نقطة سوداء بجوار الفم مما أدى إلى استقطاب العديد من الأجانب من إمارات أخرى مثل جروان و كفر شبرا زنجي المحازيتين للمملكة و المنافسة في سوق العمل بأسعار زهيدة .
بلغ عدد سكان المدينة من البشر في العصر الطباشيري -50000 نسمة اي ما يعادل ثلثي سكان كوكب المريخ في هذه الفترة , أما بعد الفتح [[ألمانيا|الألماني]] فقد شهدت المملكة نموا ملحوظًا في أعداد المهاجرين و المستضعفين و المستوطنين [[الأجنبي|الأجانب]] مما أدى إلى تفشي ظواهر مثل الشخاتة غير المنظمة و [[البول|التبول]] في الشوارع . أما في ستينيات القرن الماضي و مع انتشار [[الكهرباء]] و أعمدت الإنارة تغير نشاط السكان بشكل ملحوظ فقد انتشرت مهنة الوقوف تحت الأعمدة مع الإمساك ب[[سيجارة]] و عمل نقطة سوداء بجوار الفم مما أدى إلى استقطاب العديد من الأجانب من إمارات أخرى مثل جروان و كفر شبرا زنجي المحازيتين للمملكة و المنافسة في سوق العمل بأسعار زهيدة .

== أهم معالم المدينة ==
== أهم معالم المدينة ==
* مقابر سرس الليان و التي تشكل ثلاثة اربع مساحة المملكة و يعود تاريخها إلى الفتحات [[اسلام|الإسلامية]] و بها العديد من اضرحة و مقامات الصحابة و أولياء [[الله]] الصالحين.
* مقابر سرس الليان و التي تشكل ثلاثة اربع مساحة المملكة و يعود تاريخها إلى الفتحات [[اسلام|الإسلامية]] و بها العديد من اضرحة و مقامات الصحابة و أولياء [[الله]] الصالحين.

مراجعة 19:28، 21 أبريل 2008

سرس الليان مدينة في مصر يعتقد البعض انها سميت بهذا الإسم نسبة لمرور ترعة قديمة بها تسمى ترعة الليانة أى التى تروى الأرض حتى تلين . تقع مدينة سرس الليان بين مركزى منوف و الباجور و تبعد عن القاهرة 60 كم و عن شبين الكوم 15 كم تحدها من الشرق قريتى جروان و كفر شبرازنجى و من الغرب مدينة منوف و من الشمال قرية الحامول و ترعة الباجورية و من الجنوب قريتى كفر فيشا و فبشا الصغرى تعتبر سرس الليان بلد المليون توك توك . و التوك توك هو تلك العربة ذات الثلاثة عجلات التي تجمع مابين الدراجة النارية و عربة القطار من حيث السرعة و عدد الأفراد الذي يمكن استعابهم بداخله حيث يمكن أن يستوعب أكبر عدد ممكن من الأشخاص و البهائم على حد سواء . ينافس سرس الليان من ناحية عدد التوك توك مدينة بانكوك في تايلاند .

تاريخ سرس الليان

يعود تاريخ سرس الليان في العصور القديمة إلى العصر الطباشيري حيث يعتقد أن أبنائها هم أول من استخدم الطباشير في العملية التعليمية و الجراحية في العالم و منه سمي العصر الطباشيري بهذا الاسم , وينتشر استخدام الطباشير فيها حتى وصل إلى استعماله كبديل للأواني الفخارية و العجين الذي يصنع منه الخبز الطباشيري (البتاو) الذي مازال يأكل حتى الآن . كما يعتقد بانهم أول من روض الديناصورات و استخدمها كوسيلة مواصلات متقدمة بذلك عن مثيلاتها في نفس الفترة حيث استخدمها الإنسان السرساوي الأول كطائرة و سفينة و توك توك . أما في العصور الوسطى فتعتبر سرس أحد أهم مظاهر الديانة الوثنية في مصر و من آثار هذه الحقبة أصنام اليونيسكو و التي مازالت تعبد حتى الآن و هي عبارة عن ثلاثة أصنام لآلهة الفقر و الجهل و المرض كما شهدت المملكة في الفترة الأخيرة إقبالا شديدا على تلك العبادة مما دعى القائمين على الديانة بإنشاء صنم جديد لإله الحرب و الملقب بالجندي المجهول . ويرجع تاريخ تسمية سرس الليان إلى الكلمة اللاتينية سكس (بالإنكليزية:sex) أي الجنس , و الشق الثاني من الاسم من الليونة , أي الليونة في ممارسة الجنس وهي أحد أهم المهن التي أشتهر بها السرساوي القديم .

السكان

بلغ عدد سكان المدينة من البشر في العصر الطباشيري -50000 نسمة اي ما يعادل ثلثي سكان كوكب المريخ في هذه الفترة , أما بعد الفتح الألماني فقد شهدت المملكة نموا ملحوظًا في أعداد المهاجرين و المستضعفين و المستوطنين الأجانب مما أدى إلى تفشي ظواهر مثل الشخاتة غير المنظمة و التبول في الشوارع . أما في ستينيات القرن الماضي و مع انتشار الكهرباء و أعمدت الإنارة تغير نشاط السكان بشكل ملحوظ فقد انتشرت مهنة الوقوف تحت الأعمدة مع الإمساك بسيجارة و عمل نقطة سوداء بجوار الفم مما أدى إلى استقطاب العديد من الأجانب من إمارات أخرى مثل جروان و كفر شبرا زنجي المحازيتين للمملكة و المنافسة في سوق العمل بأسعار زهيدة .

أهم معالم المدينة

  • مقابر سرس الليان و التي تشكل ثلاثة اربع مساحة المملكة و يعود تاريخها إلى الفتحات الإسلامية و بها العديد من اضرحة و مقامات الصحابة و أولياء الله الصالحين.
  • يد تمثال الحرية الممسكة بالشعلة و يعتقد انها اليد الأصلية للتمثال و أن امريكا صنعت يد أخرى بدلا لهذه اليد.
  • المركز الاقليمي لتعميم الكبار الذي أنشئ في 25/4/1952 تابعا لمنظمة اليونيسكس unisex حتى 1982 بهدف الباس العمم للمواطنين .
  • مركز تدريب الأطباء البيطريين و هو مركز رائد لعلاج الحالات الحرجة و المستعصية للمواطن و المقيم على حد سواء .
  • يوجد عدد من المساجد العريقة مثل مسجد الأربعين وسبب تسميته يعود للأربعين فارس الذين حرروا المملكة من أيد البيظنطين و مسجد الكردي و هو مخصص لأكراد سرس الليان و مسجد سيدي حمزة نسبة إلى حمزة بن عبد المطلب و مسجد أبو الروس و هو كائن أسطوري ذو عددت رؤس اختلف المأرخين في عددها .

أهم الأنشطة

  • المجال الزراعى زمام المدينة المنزرع 113 فدان من أجود الأراضى و يعمل بالزراعة نسبة تقارب 40% من القوى العاملة .
  • أهم الصناعات هى صناعة الزجاج التى يعمل بها حوالى 1500 عامل و كذا توجد وحدات مهمة لقطاع الأعمال العام مثل مضرب الأرز و مصنع الثلج و مطحن سرس الليان الجديد و القديم .

المرافق الأساسية

جميع أنحاء المدينة و ضواحيها مخدومة بشبكة كهرباء منذ سنة 1968 . تخدم المدينة محطتي مياه تنتج حوالي 3900 مكعب و يقام حاليا خزان للمياه بسعة 1000 م مكعب تغذيه محطة مياه منوف البحاري. و يتم حاليا تنفيذ شبكة الصرف الصحي . كما يوجد بالمدينة سنترال آلي سعته 4000 خط

روابط ذات صلة