ريا وسكينة

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

ريا وسكينة شخصيتان محترمتان ماكانوش يستحقوا الإعدام صحيح مافيش شبه بينهم وبين عبلة كامل وسمية الخشاب بس والله أمورة ولو كنت عايش على اياميها كنت اجوزتها , كتج الدلجمون أنت و هو , بتقولوا قتلنا 17 الحقيقة انهم 15 بس و لو عايزين نعدهم واحدة واحدة ونسميهم كمان ولو كنا عشنا سنة واحدة كمان لكنا قطعنا لكم دابر الشيخة موزة , و حرمناها تمشي فى الشوارع دي موزة بتستغفل العبيط جوزها التخين بتاع قطر . البنتين دول من أشهر الأخوات في الوطن العربي وكانتا تنتميان الى العقيدة السلفية حيث كانتا تجاهدان عن طريق قتل السائحات الأوروبيات والأميركيات الموجودات في مصر . بدأت القصة في منتصف شهر يناير 1920 عندما كانت كونداليزا رايس في سفرة سياحية للأزهر الشريف وكانت رايس تتزين بغوايش ذهب في يدها وخلخال فضة وخاتم حلق ذهب كما انها كانت ترتدي ملاءة سوداء وجلباب كحلي , بعد ما سلمت على الجنايني بجوار نقطة بوليس المعزورة وتبادلت النظرات مع اليوزباشي إبراهيم حمدي نائب مأمور قسم بوليس اللبان , إنفجرت في تلك اللحظة سيارة مفخخة في عش الفراخ المجاور لهرم خوفو وإختفت كوندوليزا عن الأنظار .

بعد الهجرة الى الحبشة تزوجت ريا من حسب الله وتزوجت سكينة من عبدالعال وكانت ريا تأخذ بالها من سكينة وتوصلها لغاية الفصل بتاعها عند النجاشي وكانت ريا مرات تزعل سكينة و تقول له احنا لاقيناكى على باب جامع . كانت سكينة دايما تدافع عن ريا قدام بابا وماما . بعد تاريخ ميلاد ريا بسنة و شهرين جتي الكلبوزة البيضا سكينة هبهوبة هبه أخر العنقود سكر معقود وكانت ابتسامتها , روحها المرحة , اجتماعية لأقصى حد تدخل قلب الجميع .