تحميلة

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

التحميلة هي أداة مؤدية غير مؤذية , مؤدبة في بعض الأحيان و مخوزقة في بعضها الاخر طويلة الى ما بين 10-20 سم أو 25 كيلوقيل أو 38.4939 زمادة أو 19p هنذة وهذه مقاسات أغريقية و فينيقية قديمة جدا . عام 3992 قبل الbirthday حدث انقلاب عسكري من أجل التحميلة بين هبائل العرب حيث جرت حرب طاحنة لاجل ابن بطوطة والمنفلوطي في بخاخ الاصول الشرعية لهذه المسألة قتعارض ذلك مع قيم مجتمعاتهم الممتلئة بالايمان الذي هو بالاصل ضراطي وليس كما يقولون ولكن سرعان ما احبوها وأحبو من يحبها و عشقوها . هناك عدة عوامل ساهمت في تعزيز الروح التحميلية عند قلوب وأطياز العرب و كانو ولا زالو يشعرون بالارتعاش عند وضعها لان الطيز تفتح وتتنكح وتطنيز بطريقة لطيفة كما ينساب الماء من الينابيع وتنزل المخطة من الانف والتحميلة توضع في طيز الانسان لتسكين الاوجاع و حل الامراض الخبيثة (ان بعض الناس بل أكثرهم يخجلون منها لانها تدخل في اطيازهم لكن لا يعلمون مدى فاعليتها) و كلمة تحميلة كلمة لها أصول قديمة و اسطورية تعود الى عصور ما قبل الميلاد وصولا الى العصر الحجري اشتقت من فعل حمٌل يحمل أي نزَل أو أدخل (دحش) الشيء في طيزه أو غبره غبره (جبرة).

لها عدة تسميات فقد سماها الفينيقيون بالبرزة من كلمه براز في العام -13432 ق.ق.م والسلاجقة بالخرام او الخرمة (σЯӐM) من خرم خرا خراء لانها تختلط بالخرا عند حقنها في الطيز وأيضا اخذت تسمية المزطٌة M!zdA عند الرومان واذا بدك تتذاكى و تقلي من زمان ما كان في تحميلة مبلا كانو يصنعوها من الاعشاب يعني ما تتفلسف ...ان التحميلة تأتي عادة باللون الابيض ويكون شكلها كرصاصة المسدس بالظبط ولكن الى حد الان لم نكتشف سبب هذا الشكل لها وأقرب تفسير هو انه يوجد بعض الاطياز طيز ذات فتحة ضيقة فهذا الشكل يساعد على دخولها بسلاسة .. و قيل ان في أحد العصور كانت تاتي علي شكل قضيب وذلك لكي تدخل بشكل لطيف في الطيز و لكي يشعر صاحب الطيز بالجنس الحقيقي او اللواط العرعوري لكن صغر حجمها لا يؤدي الى حاسة اللواط بالضبط بل ببعصات صغيرة اي لويلطة ( مصغر لوطة او لوطنة )

الشعراء و التحميلة[عدل | عدل المصدر]

قال الشاعر المنفلوطي

اذا لم يجد المرء من يستطب به فان الخرام هو الطبيب المداويا

و له أيضا:

خرام الطيز ويحه من دوااااء فيه علاج لمن من الداء ينقهر
و اذا الفارس قبل الحرب أحقنه لا بد ان على الأعداء ينتصر

قال المتنبي :

أدحش يا فتى فدحش تلك الخرامة ربما يمحي الشلل أو يحيي الميتا