الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اسلام»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
(أنا حمار لقد قمت بإزالة محتويات هذه الصفحة)
imported>دايخ ابو الهسيس
ط (حذف تخريبات المجهول 77.31.186.120 (نقاش) وإسترجاع تعديلات المجهول 79.160.97.59)
سطر 1: سطر 1:
{{رقابة}}
{{إسلام}}
'''الاسلام''' دين ليس فيه من هو فوق [[معارضة|النقد]] لأنه ليس هناك مسلم [[كفاحي|معصوم من الخطأ]] أيا كانت مسؤوليته ووظيفته، و السؤال الطبيعي ها هنا هو : هل [[مقتدى الصدر|المتحدثون باسم الإسلام]] ، او [[الأزهر|الموظفون لخدمته]] ، معصومون ابدا ام انهم يخطئون كما يخطئ سائر [[الإنسان|البشر]] ؟ الجواب القاطع : نعم انهم يخطئون والسؤال الذي يليه: واذا اخطأوا هل ينتقدون ؟ الجواب القاطع {{C|نعم. ينبغي ان ينتقدوا}}. لكن بصورة [[علوم|علمية]] لكل نقد علمي معتبر مقاييسه ، اذ النقد ليس شهوة كلام ، ولا [[ضرطة|رغبة انتقام]] وخصام .

يعتقد البعض ان هناك [[معارضة|أطراف حاقدة على الإسلام]] والمسلمون يحاولون إظهار الإسلام بانه [[القائد العربي المحنك|نظام شمولي]] يسعى إلى إقامة عالم تسوده [[سلفية|الفوضى و الحقد]] ، وهناك جهات تؤكد ان أن المعركة مع الإسلام تعتبر امتدادا لمعركة [[العالم]] المتحضر ضد الفاشية و [[كفاحي|النازية]] و[[بشار الأسد|الستالينية]]، موضحين أن الصراع الذي يشهده عالم اليوم ليس صراع حضارات ولا عداء بين [[ايران|الشرق]] و[[امريكا|الغرب]]، ولكنه صراع عالمي بين [[الديمقراطية|الديمقراطيين]] و[[الدين|الدينيين]] .

الفكر الإسلامي بدأ رحلته في [[تأريخ|التاريخ الحديث]] بحال الصدمة والذهول أمام اكتشافه الفارق الحضاري الكبير بينه وبين [[العالم]] الغربي ، ووقع التمزق النفسي بين ما يؤمن به ويدين [[الله]] به من أن دينه هو [[الدين]] ، وأن نوره هو النور ، وأن من لم يجعل الله له نورًا فما له من نور ، وأن أمته هي الأعلى بالإيمان ، وبين الواقع الذي انكشف أمامه بهول الفارق بين [[العقلية العربية|ذلته]] وعلو الآخرين ، وهوانه واستكبار الآخرين ، وضعفه وقوة الآخرين ، {{C|وفوضاه و[[عبقرية]] نظام الآخرين}} ، وتخلفه وتقدم الآخرين ، هذه [[ضرطة|الصدمة]] المذهلة للعقل والمربكة لل[[طيز|وجدان]] انعكست في أفكار ذلك الجيل فوقعت سلسلة الانهيارات الفكرية والعقائدية التي طال الحديث عنها ، وانتشر فيمن أرخوا لتلك المرحلة ، بدء من رحلة رفاعة الطهطاوي مرورًا بانكسارات الشيخ [[محمد عبده]] ومدرسته بما فيها كتابات قاسم أمين ، وانتهاء بإحباطات [[طه حسين]] الذي رأى في النهاية أن النهوض بأمة المسلمين يكون {{C|باتباع [[أوربا]]}} في خيرها وشرها على السواء .
{{ويكيبيديا|إسلام}}
الاسلام [[دين]] الذي من يدخل فيه يقطع طرف {{C|[[القضيب الذكري|قضيبه]]}} ومن يخرج منه يقطع {{C|[[سلفية|رأسه]]}}. أسسه [[محمد بن عبد الله]] قبل 1400 سنة بعد ان تأمل و صفن صفنة طويلة بغار حراء و نزل عليه ملك اسمه [[جبرائيل]] فقال له إقرأ قال ما انا بقارئ فكررها اقرء فاجاب [[عبدالله بن عبدالعزيز|ما انا بقارئ]] فااعادها ثالثة إقرأ قال ما انا بقارئ فقال له جبرائيل {{C|من [[طيز]]ي تنجح}} . عندما اشهر محمد دعوته [[سخرية|سخروا]] منه اهل [[قريش]] وضربوه {{C|بالنعل}} فإنهزم بليلة ضلماء ليس بها [[القمر|قمر]] مع صديقه [[ابو بكر الصديق]] فلحقه المشركون فختل بغار وكادو يكتشفونه لولا عنكبوت صغير و [[النعامة|حمامة]] {{C|(سودة عليه)}} عششت بسرعة قبل ما يمسكوا {{C|ابو جاسم}}. عموما بعدين وصل للمدينة المنورة صارت [[المدينة]] مركز لتحريك جماعته {{C|[[سرقة|لسرقة]]}} قوافل [[العرب]] بعدين حارب المشركين وانتصر واخذ [[الكعبة]] وسواها قبلة للمسلمين كسر كل [[صدامية|الاصنام]] رغم ان هذا ينافي {{C|[[حرية التعبير|حرية الاعتقاد]]}} و {{C|اعتداء}} على مقدسات الاخرين , وقد قام المسلمون قبل بضع سنوات {{C|بحرق الدنيا}} بسبب [[أزمة الرسوم الكاريكاتورية للرسول محمد|كم كاريكاتير عن الرسول محمد]] بحجة انه اعتداء على مقدساتهم . اكبر مذاهب الاسلام هي [[الشيعة]] و[[السنة]] .

يعتقد البعض ان معظم اتباع [[الدين]] الإسلامي مستغرقون فى طقوس عبادية وعقائدية لا صلة لها بجوهر الدين الإسلامي ويورد البعض أمثلة بانه في الوقت الذي تضيع فيه [[فلسطين]] ، وتحترق [[العراق]] ، و[[أفغانستان]] ، وغيرهما من بلاد الإسلام فإن معظم الخطباء في [[مسجد|مساجد]] الدول الأسلامية لازالوا يتحدثون عن الأمر بالمعروف]] والنهى عن المنكر على المستوى الشخصى ، وفى أحسن الأحوال على مستوى القرية أو [[راس الدربونة|الحى]] وأن تقتصر الفريضة على مجرد الشعائر العبادية دونما فهم لأبعادها ودلالاتها المفتقدة .

ALLAHU AKBAR!!!

==مصدر==
* نضال نعيسة , هل تصبح أوروبا مسلمة؟
[[تصنيف:أديان]]

[[da:Islam]]
[[de:Islam]]
[[en:Islam]]
[[fi:Islam]]
[[fr:Islam]]
[[it:Islam]]
[[nl:Islam]]
[[pl:Islam]]

مراجعة 18:04، 28 مارس 2008

جزء من سلسلة مقالات عن
الإسلام
خلافة إسلامية

الحجر الأسود
السنة
الشيعة
السلفية
الوهابية
أماكن عبادة

مواضيع ممنوعة
محمد بن عبد الله
تدوين السنة
تاريخ القرآن
الشيطان

المجتمع الإسلامي
المسجد
الحج
الصوم

الاسلام دين ليس فيه من هو فوق النقد لأنه ليس هناك مسلم معصوم من الخطأ أيا كانت مسؤوليته ووظيفته، و السؤال الطبيعي ها هنا هو : هل المتحدثون باسم الإسلام ، او الموظفون لخدمته ، معصومون ابدا ام انهم يخطئون كما يخطئ سائر البشر ؟ الجواب القاطع : نعم انهم يخطئون والسؤال الذي يليه: واذا اخطأوا هل ينتقدون ؟ الجواب القاطع نعم. ينبغي ان ينتقدوا. لكن بصورة علمية لكل نقد علمي معتبر مقاييسه ، اذ النقد ليس شهوة كلام ، ولا رغبة انتقام وخصام .

يعتقد البعض ان هناك أطراف حاقدة على الإسلام والمسلمون يحاولون إظهار الإسلام بانه نظام شمولي يسعى إلى إقامة عالم تسوده الفوضى و الحقد ، وهناك جهات تؤكد ان أن المعركة مع الإسلام تعتبر امتدادا لمعركة العالم المتحضر ضد الفاشية و النازية والستالينية، موضحين أن الصراع الذي يشهده عالم اليوم ليس صراع حضارات ولا عداء بين الشرق والغرب، ولكنه صراع عالمي بين الديمقراطيين والدينيين .

الفكر الإسلامي بدأ رحلته في التاريخ الحديث بحال الصدمة والذهول أمام اكتشافه الفارق الحضاري الكبير بينه وبين العالم الغربي ، ووقع التمزق النفسي بين ما يؤمن به ويدين الله به من أن دينه هو الدين ، وأن نوره هو النور ، وأن من لم يجعل الله له نورًا فما له من نور ، وأن أمته هي الأعلى بالإيمان ، وبين الواقع الذي انكشف أمامه بهول الفارق بين ذلته وعلو الآخرين ، وهوانه واستكبار الآخرين ، وضعفه وقوة الآخرين ، وفوضاه وعبقرية نظام الآخرين ، وتخلفه وتقدم الآخرين ، هذه الصدمة المذهلة للعقل والمربكة للوجدان انعكست في أفكار ذلك الجيل فوقعت سلسلة الانهيارات الفكرية والعقائدية التي طال الحديث عنها ، وانتشر فيمن أرخوا لتلك المرحلة ، بدء من رحلة رفاعة الطهطاوي مرورًا بانكسارات الشيخ محمد عبده ومدرسته بما فيها كتابات قاسم أمين ، وانتهاء بإحباطات طه حسين الذي رأى في النهاية أن النهوض بأمة المسلمين يكون باتباع أوربا في خيرها وشرها على السواء .

نصيحة لعديم الفكاهة: حلّ عن طيزنا إذا لم نعجبك، واقرأ عن إسلام في ويكيبيديا، المزبلة الحرة.

الاسلام دين الذي من يدخل فيه يقطع طرف قضيبه ومن يخرج منه يقطع رأسه. أسسه محمد بن عبد الله قبل 1400 سنة بعد ان تأمل و صفن صفنة طويلة بغار حراء و نزل عليه ملك اسمه جبرائيل فقال له إقرأ قال ما انا بقارئ فكررها اقرء فاجاب ما انا بقارئ فااعادها ثالثة إقرأ قال ما انا بقارئ فقال له جبرائيل من طيزي تنجح . عندما اشهر محمد دعوته سخروا منه اهل قريش وضربوه بالنعل فإنهزم بليلة ضلماء ليس بها قمر مع صديقه ابو بكر الصديق فلحقه المشركون فختل بغار وكادو يكتشفونه لولا عنكبوت صغير و حمامة (سودة عليه) عششت بسرعة قبل ما يمسكوا ابو جاسم. عموما بعدين وصل للمدينة المنورة صارت المدينة مركز لتحريك جماعته لسرقة قوافل العرب بعدين حارب المشركين وانتصر واخذ الكعبة وسواها قبلة للمسلمين كسر كل الاصنام رغم ان هذا ينافي حرية الاعتقاد و اعتداء على مقدسات الاخرين , وقد قام المسلمون قبل بضع سنوات بحرق الدنيا بسبب كم كاريكاتير عن الرسول محمد بحجة انه اعتداء على مقدساتهم . اكبر مذاهب الاسلام هي الشيعة والسنة .

يعتقد البعض ان معظم اتباع الدين الإسلامي مستغرقون فى طقوس عبادية وعقائدية لا صلة لها بجوهر الدين الإسلامي ويورد البعض أمثلة بانه في الوقت الذي تضيع فيه فلسطين ، وتحترق العراق ، وأفغانستان ، وغيرهما من بلاد الإسلام فإن معظم الخطباء في مساجد الدول الأسلامية لازالوا يتحدثون عن الأمر بالمعروف]] والنهى عن المنكر على المستوى الشخصى ، وفى أحسن الأحوال على مستوى القرية أو الحى وأن تقتصر الفريضة على مجرد الشعائر العبادية دونما فهم لأبعادها ودلالاتها المفتقدة .

ALLAHU AKBAR!!!

مصدر

  • نضال نعيسة , هل تصبح أوروبا مسلمة؟