يوسف القرضاوي

من الدعاة الى الحيطة و الحذر من اختراق شيعي للدول السنّية لأن هذا سيؤدي إلى نار تأكل الأخضر واليابس على حسب تعبيره [1]. قام القرضاوي بدعوة الأكراد في العراق للوقوف مع السنة لقطع يد الشيعة [2] [3]  . القرضاوي يعيش حالة تناقض تهجم في أكثر من مرة علىبغداد والقاهرة و دمشق و عمان الى الإمارات والسعودية ودبي و غيرها و غيراتها...

يسرا والقرضاوي

د. عبد الحميد الأنصاري أستاذ الشريعة في جامعة قطر الذي يصفه البعض بأنه يغرد خارج السرب لدعوته الى إزالة القدسية عن تاريخ صحابة الرسول محمد و تخصيب المناهج بقيم التسامح والتقارب والقبول بالآخر , قال في حوار مع برنامج إضاءات , بأنه يفضل الجلوس في الطائرة قرب الممثلة المصرية يسرا على الجلوس قرب الشيخ القرضاوي . وقال أنا أحترم القرضاوي ولكن أختلف معه ، وقلت ذلك لأني أرتاح بالسفر بالطائرة قرب يسرا أكثر من جلوسي قرب أستاذ لا أشعر بحريتي قربه . وتابع أنا أنتقد مواقف القرضاوي السياسية ومنها معاداة الغرب وقوله إن الحوار مع اليهود لا يكون إلا بالقنابل , بينما أنا مع الحوار مع اليهود .

وفي جواب من الشيخ القرضاوي على ذلك التصريح قال القرضاوي , ما كلنا في الهوى سوى يا عمنا ويسرا بنت بلدياتي برضو مش مشكلة , انت مع الحوار مع اليهود وأنا كمان , والدليل برنامجي من قناة الجزيرة التي تبعد شبرين عن القنصلية الأسرائيلية ده انا حتى باركت عقوق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني الذي انقلب على أبيه الشيخ خليفة وحتى الشيخة موزة تتخذ من زوجتى وصيفة لها, ده انا حللت الربا لشركات توظيف الأموال , وحللت ممارسة الجنس بالفم و تقبيل فرج المرأة , ولهذا اقول لك يا واد يا ثقيل يا عبد الحميد الانصاري مهما حاولت تكون متفتح ماتقدرش تنافسني ده انا زعيم التفتيح و المفتح والإنفتاح .