مونيكا لوينسكي

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

مونيكا لوينسكي (1973) فتاة يهودية كانت تمارس فتوى رضاع الكبير في البيت الأبيض فأصبحت بعد 5 رضعات أختا للرئيس بيل كلينتون في الرضاع وحلت بذلك مشكلة الخلوة الشرعية بينهما وما ترتب عليها من مشاكل اخلاقية بواسطة تطبيق فتوى الدكتور الشيخ عزت عطية من الأزهر الشريف [1] . ولكن وسائل الإعلام الأمريكية و العالمية الجاهلة عملت من الحبة كبة و وصفوا المصة إياها بالفضيحة متجاهلين حقيقة أنه لو كان الرئيس الاميركي السابق كلينتون وصاحبته مونيكا من أتباع الشيخ عزت عطية لكانت علاقتهما نزيهة وشريفة لان ما قاما به من رضع وارضاع لا يتعدى حدود الشرع بين رب العمل وموظفته ولكفانا كل تلك الضجة السياسية والاعلامية غير المبررة .

إستنادا الى العقلية العربية الملتهية بالسايبات و الخرافات و العبثية الدنيوية والدينية التي صارت شغلهم الشاغل في صباحهم و مسائهم فإن مونيكا بطلة يهودية شبيهة بيهوديت التي أنقذت الشعب اليهودي من مصير مظلم من قبل الذين كانوا يحاولون تهديد إسرائيل وابتزازها ولمن لايعلم قصة يهوديت فإنها كانت أرملة يهودية تم ذكرها في التوراة حيث أن هذه الأرملة الجميلة صممت على الانتقام من كبير قواد نبوخذ نصر الذي هزم اليهود وشردهم وأخذهم أسرى الى بابل بعد أن حطم الهيكل وأورشليم سنة 685 قبل الميلاد . تقربت هذه الأرملة الجميلة إلى القائد ، وارتمت تحت قدميه حتى يجعلها من ضمن جواريه ، وأعجب بها القائد وكانت تسقيه من فنون الحب والغزل ألوانا حتى رفع مقامها وصارت أقرت محظياته لديه . فلما تمكنت منه سقته فودكا البركة وذبحته ذبح النعاج . ويرى وزير الثقافة السوري رياض نعسان الآغا ان كلنتون وقع ضحية سلوكه طريق التفاوض والسلام مع سوريا فسقط فى مصيدة وشراك مونيكا لوينسكى مما أدى الى انهيار الرجل [2] ولا يستغرب ذلك ، فقد جاء في بروتوكولات حكماء صهيون بأنه لا بد من استخدام اليهوديات الجميلات لتحقيق أغراض اليهود .

دور الموساد[عدل | عدل المصدر]

حسب الناطق الإعلامي لتنظيم القاعدة فإن الرئيس بيل كلنتون عندما بدأ فى الأنحياز قليلا لصالح القضية الفلسطينية و عندما ضغط على الجانب الأسرائيلى لتقديم بعض التنازلات فى موضوع الأنسحاب وأجل صرف المعونة العسكرية والأقتصادية التى تدفعها امريكا سنويا لأسرائيل التى تبلغ 4 مليار دولار . خطط الموساد لتلقينه درسا لن ينساه ويكون عظة وعبرة لمن بعده لكى لايجرؤ أى رئيس بعد ذلك فى الوقوف ضد رغبات اليهود حيث قاموا بأرسال مونيكا لوينسكى الى البيت الأبيض بعد تدريبها على تدخين السيجار بعد نقعها بالويسكي و الفودكا مع إختلاف بسيط وهو عدم التدخين من الفم بل استعمال فتحة أخرى للتدخين و استعمال خطة استعمال الفستان الأزرق بدلا من المناشف او الكلينكس لتنظيف البتاع بعد الجنس .

تذكر الروايات ان مونيكا نشئت في عائلة يهودية ترعى الغنم في أرض كنعان وذات يوم قالت مونيكا لأبيها يا أبي إني رأيت في المنام هذه الرؤيا العجيبة ، رأيت اني تحت منضدة في البيت الأبيض امسك الخطوط الطويلة المنتصبة للسياسة الخارجية الأمريكية , فإستبشر والدها خيرا بالرؤية وشجعتها على الإلتحاق بالبيت الأبيض و ذات يوم قام بيل كلينتون بغلق ابواب البيت عليها وعلى مونيكا وأحكم إغلاقه و راوده عن نفسها وقال لها هلُمَّي وأسرعي فليس ثمة ما يُخشى ، ولكن مونيكا قالت مَعَاذَ الله و إضطرت إلى الهرب إلى الباب لكن بيل كلينتون قَدَّ قَمِيصَهُا مِنْ دُبُرٍ و ألقى بالغاز المنوي على الفستان الأزرق .