مونيكا لوينسكي

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

مونيكا لوينسكي فتاة يهودية كانت تمارس فتوى رضاع الكبير في البيت الأبيض فأصبحت بعد 5 رضعات أختا للرئيس بيل كلينتون في الرضاع وحلت بذلك مشكلة الخلوة الشرعية بينهما وما ترتب عليها من مشاكل اخلاقية بواسطة تطبيق فتوى الدكتور الشيخ عزت عطية من الأزهر الشريف [1] . ولكن وسائل الإعلام الأمريكية و العالمية الجاهلة عملت من الحبة كبة و وصفوا المصة إياها بالفضيحة متجاهلين حقيقة أنه لو كان الرئيس الاميركي السابق كلينتون وصاحبته مونيكا من أتباع الشيخ عزت عطية لكانت علاقتهما نزيهة وشريفة لان ما قاما به من رضع وارضاع لا يتعدى حدود الشرع بين رب العمل وموظفته ولكفانا كل تلك الضجة السياسية والاعلامية غير المبررة .

إستنادا الى العقلية العربية الملتهية بالسايبات و الخرافات و العبثية الدنيوية والدينية التي صارت شغلهم الشاغل في صباحهم و مسائهم فإن مونيكا بطلة يهودية شبيهة بيهوديت التي أنقذت الشعب اليهودي من مصير مظلم من قبل الذين كانوا يحاولون تهديد إسرائيل وابتزازها ولمن لايعلم قصة يهوديت فإنها كانت أرملة يهودية تم ذكرها في التوراة حيث أن هذه الأرملة الجميلة صممت على الانتقام من كبير قواد نبوخذ نصر الذي هزم اليهود وشردهم وأخذهم أسرى الى بابل بعد أن حطم الهيكل وأورشليم سنة 685 قبل الميلاد . تقربت هذه الأرملة الجميلة إلى القائد ، وارتمت تحت قدميه حتى يجعلها من ضمن جواريه ، وأعجب بها القائد وكانت تسقيه من فنون الحب والغزل ألوانا حتى رفع مقامها وصارت أقرت محظياته لديه . فلما تمكنت منه سقته فودكا البركة وذبحته ذبح النعاج . ويرى وزير الثقافة السوري رياض نعسان الآغا ان كلنتون وقع ضحية سلوكه طريق التفاوض والسلام مع سوريا فسقط فى مصيدة وشراك مونيكا لوينسكى مما أدى الى انهيار الرجل [2] ولا يستغرب ذلك ، فقد جاء في بروتوكولات حكماء صهيون بأنه لا بد من استخدام اليهوديات الجميلات لتحقيق أغراض اليهود .