الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لاكتاب:رشد اللبيب إلى معاشرة الحبيب»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>بعبع
(أنشأ الصفحة ب'لاكتاب:رشد اللبيب إلى معاشرة الحبيب {{لاكتاب}} كتاب رشد اللبيب إلى معاشرة الحبيب , الجزء الراب...')
 
لا ملخص تعديل
سطر 5: سطر 5:
{{قال|ومن الحزم أن لايفتر [[الرجل]] بماتظهر له المرأة من عدم الغيرة والرضا بأن [[زواج|يتزوج]] عليها أو يشترى الجوارى فقد هلك بذلك من هلك من هذا الوجه ومن الحزم كتم الأسرار عنهن فما اطلعن على ستر الإفراع ولامخفى إلا شاع ولا أستشرن فى أمرنا عند أوله وأنعكس آخره .}}
{{قال|ومن الحزم أن لايفتر [[الرجل]] بماتظهر له المرأة من عدم الغيرة والرضا بأن [[زواج|يتزوج]] عليها أو يشترى الجوارى فقد هلك بذلك من هلك من هذا الوجه ومن الحزم كتم الأسرار عنهن فما اطلعن على ستر الإفراع ولامخفى إلا شاع ولا أستشرن فى أمرنا عند أوله وأنعكس آخره .}}


{{قال|ومن الحزم أن لايغتر الرجل بما يراه من المرأة من شدة محبته والتهتك فى عشقه فى حال الرضا فانها فى حال الغضب منكره وتواجهه بما يكرهه . ومن الحزم أن لايثق الرجل بالمرأة فى كل أحوالها ولاكل قولها على الصدق .}}
{{قال|ومن الحزم أن لايغتر [[الرجل]] بما يراه من [[المرأة]] من شدة محبته والتهتك فى عشقه فى حال الرضا فانها فى حال الغضب منكره وتواجهه بما يكرهه . ومن الحزم أن لايثق الرجل بالمرأة فى كل أحوالها ولاكل قولها على الصدق .}}


{{قال|وحكى ان تاجراً رئيساً كان يسكن بالوزيرية وكان للتاجر ولد شاب مليح وكان له جار دلال على الأملاك وكانت له زوجة من أحسن الناس شكلاً لم ير الراؤون احسن منها فى أهل زمانها فطلعت يوماً إلى السطح تنشر إزارها فلمحت الصبى قاعداً على السطح فنظرته نظرة اعقبها ألف حسرة ودهشت وتحيرت وقالت فى نفسها ما أحسن هذا الشاب آه على من عانقه وضمه إلى صدره ونزلت من ذلك الوقت فلبست أفخر اثوابها وتزينت وطلعت إلى سطحها وصارت تنظر إليه وتشاكله وتحدثه , قال ماتريدين وانا صبى لا أعرف النساء على أى شىء اكمش ثيابها فخاف وقعد ولم يتمالك ان خلعت سراويلها وتسلمت خراطيمه واعطته من البوس ومص الشفف والفنج والحركة والنخر والشهيق وصارت تقول ياصبى وغرامى وفؤادى ومرامى والفى وشهوتى وروحى وبغتى خذ كسيسك ياعمرى ورأى الصبى شيئلً لم يره عمره فتوتر [[قضيب|إيره]] إلى ان التصق بسرعة وتبقى حائراً لايعرف كيف يصنع وأعرت خدوده من الحياد وغزلت عيونه وثارت شهوته ولم يتمالك نفسه حين شالت سيقانها وحطتهم فى وسطه وقلبته على قفاه وتسلمت خراطيمه وشفقه ومسكت بإيره وريقته واولجته فيها فما هو إلا أن تمكن منها فخرجت من وجودها وصارت تستلذ ولم تزل فى سل وطبق ونتش وسفق إلى ان زاد وغنجها والتقى حسن بحسن وكذلك الشاب فإنه رأى شيئاً لم يره عمره فنزلت عنه ومسحت إيره وهو على حاله فى القيام وقد زاد فى الفاظه فلم تتمالك ان اصلحت نفسها ونشفت رطوبة كسها وعطفت على صدره وسرته وفخذيه ومابينهما فلطتهم ملطأ جيداً من خلف ومن قدام وقالت فنج أنا ياحبيبى قد نكتك فقم أنت نكنى الآن نكنى فقال لها أرينى وعلى نيكك علمينى فإنقلبت على قفاها ورفعت سيقانها وفتحت [[كس أمك|كسها]] من فخذيها والوركين فخرج من بينهما شىء يملأ الكفين وقالت ياحبيبى قم اركبنى واعبر بين افخاذى واقعد على قرافيصك وتغمد هذا الذى اكبر من عمامة القاضى وريق رأس أيرك وحمة عليه ومسكته وإذا قلت لك ياحبيبى أدخل أدخل شوية شوية لا تدخله كله وارجع ياروحى سله وارجع ياكبدى اطبقه وارجع ياعينى اسفقه حتى ترانى قد قرشت باسنانى وغاب صوابى وذبلت اجفانى فادركنى تلك الساعة ومكنه منى وتصدق باحسانك على . }}
{{قال|وحكى ان تاجراً رئيساً كان يسكن بالوزيرية وكان للتاجر ولد شاب مليح وكان له جار دلال على الأملاك وكانت له زوجة من أحسن الناس شكلاً لم ير الراؤون احسن منها فى أهل زمانها فطلعت يوماً إلى السطح تنشر إزارها فلمحت الصبى قاعداً على السطح فنظرته نظرة اعقبها ألف حسرة ودهشت وتحيرت وقالت فى نفسها ما أحسن هذا الشاب آه على من عانقه وضمه إلى صدره ونزلت من ذلك الوقت فلبست أفخر اثوابها وتزينت وطلعت إلى سطحها وصارت تنظر إليه وتشاكله وتحدثه , قال ماتريدين وانا صبى لا أعرف النساء على أى شىء اكمش ثيابها فخاف وقعد ولم يتمالك ان خلعت سراويلها وتسلمت خراطيمه واعطته من البوس ومص الشفف والفنج والحركة والنخر والشهيق وصارت تقول ياصبى وغرامى وفؤادى ومرامى والفى وشهوتى وروحى وبغتى خذ كسيسك ياعمرى ورأى الصبى شيئلً لم يره عمره فتوتر [[قضيب|إيره]] إلى ان التصق بسرعة وتبقى حائراً لايعرف كيف يصنع وأعرت خدوده من الحياد وغزلت [[أمراض العيون|عيونه]] وثارت شهوته ولم يتمالك نفسه حين شالت سيقانها وحطتهم فى وسطه وقلبته على قفاه وتسلمت [[القضيب الذكي|خراطيمه]] وشفقه ومسكت بإيره وريقته واولجته فيها فما هو إلا أن تمكن منها فخرجت من وجودها وصارت تستلذ ولم تزل فى سل وطبق ونتش وسفق إلى ان زاد وغنجها والتقى حسن بحسن وكذلك الشاب فإنه رأى شيئاً لم يره عمره فنزلت عنه ومسحت [[القضيب الذكي|إيره]] وهو على حاله فى القيام وقد زاد فى الفاظه فلم تتمالك ان اصلحت نفسها ونشفت رطوبة كسها وعطفت على صدره وسرته وفخذيه ومابينهما فلطتهم ملطأ جيداً من خلف ومن قدام وقالت فنج أنا ياحبيبى قد [[الجنس|نكتك]] فقم أنت نكنى الآن نكنى فقال لها أرينى وعلى نيكك علمينى فإنقلبت على قفاها ورفعت سيقانها وفتحت [[كس أمك|كسها]] من فخذيها والوركين فخرج من بينهما شىء يملأ الكفين وقالت ياحبيبى قم اركبنى واعبر بين افخاذى واقعد على قرافيصك وتغمد هذا الذى اكبر من [[عمامة]] القاضى وريق رأس أيرك وحمة عليه ومسكته وإذا قلت لك ياحبيبى أدخل أدخل شوية شوية لا تدخله كله وارجع ياروحى سله وارجع يا[[هند بنت عتبة|كبدى]] اطبقه وارجع ياعينى اسفقه حتى ترانى قد قرشت باسنانى وغاب [[الدماغ|صوابى]] وذبلت اجفانى فادركنى تلك الساعة ومكنه منى وتصدق باحسانك على . }}
[[تصنيف:لاكتاب]]
[[تصنيف:لاكتاب]]

مراجعة 03:41، 14 مارس 2018

لاكتاب:رشد اللبيب إلى معاشرة الحبيب


كتاب رشد اللبيب إلى معاشرة الحبيب , الجزء الرابع والأخير , الباب الحادي عشر , فيما يجب فيه الحزم من قبل النساء.

ومن الحزم أن لايفتر الرجل بماتظهر له المرأة من عدم الغيرة والرضا بأن يتزوج عليها أو يشترى الجوارى فقد هلك بذلك من هلك من هذا الوجه ومن الحزم كتم الأسرار عنهن فما اطلعن على ستر الإفراع ولامخفى إلا شاع ولا أستشرن فى أمرنا عند أوله وأنعكس آخره .
ومن الحزم أن لايغتر الرجل بما يراه من المرأة من شدة محبته والتهتك فى عشقه فى حال الرضا فانها فى حال الغضب منكره وتواجهه بما يكرهه . ومن الحزم أن لايثق الرجل بالمرأة فى كل أحوالها ولاكل قولها على الصدق .
وحكى ان تاجراً رئيساً كان يسكن بالوزيرية وكان للتاجر ولد شاب مليح وكان له جار دلال على الأملاك وكانت له زوجة من أحسن الناس شكلاً لم ير الراؤون احسن منها فى أهل زمانها فطلعت يوماً إلى السطح تنشر إزارها فلمحت الصبى قاعداً على السطح فنظرته نظرة اعقبها ألف حسرة ودهشت وتحيرت وقالت فى نفسها ما أحسن هذا الشاب آه على من عانقه وضمه إلى صدره ونزلت من ذلك الوقت فلبست أفخر اثوابها وتزينت وطلعت إلى سطحها وصارت تنظر إليه وتشاكله وتحدثه , قال ماتريدين وانا صبى لا أعرف النساء على أى شىء اكمش ثيابها فخاف وقعد ولم يتمالك ان خلعت سراويلها وتسلمت خراطيمه واعطته من البوس ومص الشفف والفنج والحركة والنخر والشهيق وصارت تقول ياصبى وغرامى وفؤادى ومرامى والفى وشهوتى وروحى وبغتى خذ كسيسك ياعمرى ورأى الصبى شيئلً لم يره عمره فتوتر إيره إلى ان التصق بسرعة وتبقى حائراً لايعرف كيف يصنع وأعرت خدوده من الحياد وغزلت عيونه وثارت شهوته ولم يتمالك نفسه حين شالت سيقانها وحطتهم فى وسطه وقلبته على قفاه وتسلمت خراطيمه وشفقه ومسكت بإيره وريقته واولجته فيها فما هو إلا أن تمكن منها فخرجت من وجودها وصارت تستلذ ولم تزل فى سل وطبق ونتش وسفق إلى ان زاد وغنجها والتقى حسن بحسن وكذلك الشاب فإنه رأى شيئاً لم يره عمره فنزلت عنه ومسحت إيره وهو على حاله فى القيام وقد زاد فى الفاظه فلم تتمالك ان اصلحت نفسها ونشفت رطوبة كسها وعطفت على صدره وسرته وفخذيه ومابينهما فلطتهم ملطأ جيداً من خلف ومن قدام وقالت فنج أنا ياحبيبى قد نكتك فقم أنت نكنى الآن نكنى فقال لها أرينى وعلى نيكك علمينى فإنقلبت على قفاها ورفعت سيقانها وفتحت كسها من فخذيها والوركين فخرج من بينهما شىء يملأ الكفين وقالت ياحبيبى قم اركبنى واعبر بين افخاذى واقعد على قرافيصك وتغمد هذا الذى اكبر من عمامة القاضى وريق رأس أيرك وحمة عليه ومسكته وإذا قلت لك ياحبيبى أدخل أدخل شوية شوية لا تدخله كله وارجع ياروحى سله وارجع ياكبدى اطبقه وارجع ياعينى اسفقه حتى ترانى قد قرشت باسنانى وغاب صوابى وذبلت اجفانى فادركنى تلك الساعة ومكنه منى وتصدق باحسانك على .