قالب:هل تعلم

• أضهرت إعترافات محمد علي ان السيسي قرر تأجيل إعلان موت والدته حتى لا يصدم الشعب صدمة لا يفيق منها سبعين سنة أثناء إفتتاح ترعة السويس الكاذبة غير المجدية والتي بنيت من أموال الشعب لتصوير فيلم التيتانك المصري .محمد علي المقاول الذي كلفته المخابرات والجهات العسكرية بتجهيز المقبرة حتى يرقص السيسي على جثة أم الدنيا ويجمع النقطة فسبحان من جعل أحمق مصر عزيزها . وقد جمع السيسي النقطة من الإمارات والسعودية، واشترى الميكروباص , الميكرو باص الذي حصل عليه السيسي هو مصر، والسيسي سائق لا يعرف قيادة حمار، وهو يقود مصر إلى الهاوية على عجلات نايمة. وليست أم البطل وحدها التي ماتت، فشعب مصر يوأد حياً .قلبنا معاك يا محمد علي، فرجال مصر كلهم في السجون، أو تحت الأرض
• صرحت الولية الأولى انتصار زوجة السيسي بأنها خضعت لدورة مكثفة في الإيتيكيت والأصول الدبلوماسية، بلغت تكلفتها 60 مليون دولار حيث تم استقدام خبيرة متخصصة من خارج مصر لتعليمها أصول الإيتيكيت والتعامل مع الناس في المناسبات العامة، لكونها بلدي نقاوة نقاوة وقالت انها ستتبرع بطقم الألماظات بتاعتها لمصر، زي ما مطلوب من الغلابة واضافت الست بلحة "الجاكيت الذي ارتديه ماركة شبين الكوم يقدر سعره على الأقل بـ7 تعريفة لان إحنا فقراء جدا جدا"، وطالبت انتصار بلحة المصريين بالتبرع بالمجوهرات لـ"صندوق تحيا مصر"، الذي أطلقه زوجها الدكتاتور لدعم مشروعات التنمية في مصر، أسوة بتبرع السيدة العجوز زينب التي تبرعت بـ"حلق أذنها الوحيد" للصندوق أثناء لقاء صحفي مفبرك.
• في ثالث خطاب له لليوم الثالث على التوالي قال الفريق أحمد قايد صالح نائب وزير الدفاع قائد أركان الجيش الجزائري إن بلاده لن تقتدي بتجربة أي دولة في المنطقة لأن التجربة الجزائرية هي الرائدة وهي الأجدر بأن يقتدى بها، في إشارة إلى سيناريو تفاوض قيادة الجيش السوداني مع المعارضة.لاشك أنه حصل تغيير كبير في الجزائر بعد الحراك الشعبي، فمن ذي قبل كان بوتفليقة ولعدم قدرته على مخاطبة الشعب بسبب المرض كان العسكر يتحدثون باسمه. أما اليوم فرغم أن الرئيس بن صالح في صحة جيدة ورئيس الحكومة كذلك فإن رئيس الأركان يتحدث باسمهم كل أسبوع مرتين أو ثلاثة. الرجل الذي جاء به بوتفليقة يعرف مايقول فهو يعرف بحكم مشاركته انه ليس هناك نظام اخر بدد الف مليار دولار في 6 سنوات وصفى نصف مليون إنسان في مدة قياسية , تلكم هي الريادة.
• أطلق حزب الله في 1 سبتمبر 2019 صاروخاً مضاداً للدروع في اتجاه آليات جيش الإحتلال الاسرائيلي فسارع الإسرائيليون إلى اطلاق نحو 100 قذيفة مدفعية باتجاه مناطق خالية من السكان في الجنوب، كبعض التلال والأودية. سارع الحزب إلى تبني العملية والقول إنه حقق إصابات مباشرة، بينما سارع الإسرائيليون إلى الإعلان أن العملية لم تسجل إصابة أي جندي إسرائيلي حتى بخدش بسيط. الجميع ضمن حقه المعنوي: إسرائيل قدمت أهداف سهلة للحزب لاستهدافها، بشكل يوفر عائداً شعبياً وانتخابياً لبنيامين نتنياهو ، فترامب لا يريد الحرب مع ايران. في المقابل إلتزم حزب الله بمعادلة قوة الردع والتوازن والرد من خلال ضربة متوقعة النتائج فإيران لا تريد الحرب مع أمريكا وبذلك يكون الجميع قد حفظ حقه وموقعه بإستثناء الدولة اللبنانية المتوفاة منذ العام 1991 وتيتي تيتي مثل مارحتي جيتي .

من الأرشيف