الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:Boy_makes_selfi.JPG|left|100px|]]
[[صورة:The new anti semitism.jpg|left|130px|]]
''' [[معاداة السامية]] ''' (بالإنجليزية: Anti-Semitism) [[مصطلحات|مصطلح]] يستخدم للتعبير عن معاداة [[اليهود]] للشعوب السامية الأخرى كالأكادية و[[العربية]] والآرامية والأشورية والبابلية والإثيوبية والعمورية والفينيقية والقرطاجية والنبطية ، و[[حرية التعبير|التعبير]] عنها في الكلام همساً أوكتابةً أو في أحلام [[كهرباء|الليل]] أو أحلام القيلولة أو خلال نشر الأساطير المتعلقة بمؤامرة يهودية [[عالم]]ية للسيطرة على [[وسائل الإعلام]] والاقتصاد . نشأت الظاهرة تدريجيا على مر العصور ، حيث نجح الشعب [[اليهود]]ي عبر ال[[تاريخ]] في إزعاج و [[اللعنة|لعن]] سنسفيل الشعوب الأخرى والت[[بول]] على الجميع عن طريق البنوك و[[التلفزيون]] والإذاعة و هوليوود و[[فيسبوك]] و[[تويتر]] , فالعبرانيون أينما عبروا حملوا معهم تراثهم و[[فكرة|أفكارهم]] و أساطيرهم والذي كان عبارة عن حكايات شفهية ولم يكن مدونا في كتب أو أسفار ومن هنا كانت سهولة تضمين هذا التراث الشفهي بأفكار و مضامين جديدة . إستناداً الى أدلة [[أبو عودة|أثرية]] وأحفورية تم العثور عليها في الصفحة الثالثة والأربعين من [[التوراة]] ، كان يهودي [[الصحراء]] من الأنواع الشائعة للإنسان العاقل (باللاتينية: Homo Sapiens) وأقربائه المنقرضين من [[إنسان]] نياندرتال وأنواع أخرى من [[القرد|القردة]] العليا وكانوا يتواجدون في جميع أنحاء [[مصر]] ومعظم مناطق أفريقيا الصحراوية ، من ساحل المحيط الأطلسي في [[المغرب]] إلى البحر الأحمر في الشرق ومن شواطئ البحر المتوسط جنوبًا حتى الغابات المطيرة في وسط إفريقيا , وتشير سجلات المسافرين في القرن الرابع عشر قبل الميلاد وجود تجمعات سكانية يهودية في [[الشرق الأوسط]] في [[فلسطين]] القديمة ، و بدو [[شبه الجزيرة العربية|الربع الخالي]] في [[المملكة العربية السعودية]] الحديثة وجميع أنحاء [[أوروبا]] وآسيا وأستراليا والأمريكتين وعلى سطح [[القمر]] وبلوتو حينما كان يعتبر أصغر كواكب المجموعة الشمسية التسعة.
'''[[السيلفي]]''' ويعرف أيضا بالصور الذاتية وهي ظاهرة إنتشرت في [[جنون البقر|عصر العولمة]] عند تحول [[الأرض|الكرة الأرضية]] الى قرية صغيرة مليئة [[تجارة الرقيق عند العرب|بالتواد والتراحم]] بين سكانها الذين أمسوا مثل الجسد الواحد إن إشتكى منه [[قضيب |عضو]] تداعى له سائر الجسد بالسهرِ والحمى . حيث بدأ وعي [[الإنسان]] بالوصول الى الذورة فأمسى مدركا ان بنطلونه مصنوع في فيتنام من قبل طفلة تعمل على الأغلب عشرين ساعة في اليوم وبأجر سنت [[أمريكا|أمريكي]] واحد في الساعة وان الـ T - shirt الذي يلبسه مصنوع في مصنع نائي في [[بنغلادش]] من قبل أرملة لازالت تعمل الآن بتوقيت الثالثة صباحا ولم تنم إلا لمدة أربع ساعات منذ البارحة وان [[التلفون الموبايل|هاتفه الذكي]] تم تجميعه في [[الصين]] في مصنع قام بالتخلص من الرواسب السامة في الأنهار وأطلق سراح غيوم عملاقة من [[ضرطة|الغازات السامة]] على القرى المجاورة . نتيجة لإنتشار هذا [[غباء|الوعي]] بدأت ظاهرة إلتقاط الأشخاص صور شخصية بواسطة الهواتف الذكية والمجهزة بكاميرا رقمية ، وذلك بهدف إرسالها عبر وسائل التواصل اللاإجتماعي الى [[الأطفال]] والشباب الذين ساهموا بخياطة ملابسنا الداخلية و[[قندرة|أحذيتنا]] وصناعة هواتفنا ومساحيق تجميلنا وتلميعنا للتعبير عن شكرهم وإمتنانهم [[المرأة|للنساء]] بين عمر الـ 14 - 25 سنة الذين يمثلون 80% من الأيدي العاملة الرخيصة في امريكا اللاتينية و افريقيا وجنوب شرق اسيا . إنتشرت هذه الظاهرة كالنار في الهشيم وإمتد جسور المحبة وأواصر الدعم من الناس اللي فوق , المستهلكين للمنتوجات الى الناس اللي تحت , المصٌنعين للمنتوجات من خلال نشر تلك الصور على مواقع التواصل اللاإجتماعي المعروفة ليراها المعذبون في [[الأرض]] من العمالة الرخيصة على ال[[فيسبوك]] أو [[تويتر]] او أنستغرام . إحدى العوامل التي ساعدت على إنتشار الظاهرة في بداياتها كان الـ 1.8 [[مليون]] عاملة في [[بنغلادش]] العاملات في 3600 مصنع في مناطق متفرقة في أنحاء بنغلادش والتي كان عليهن السير على الأقدام ساعة واحدة وخمس وعشرون دقيقة يوميا للتنقل من منازلهن الى المصانع لأنهن كن غير قادرات على دفع ما يعادل 5 سنتات امريكية ثمنا [[كنترول الحافلات بالاردن|للباص]] فأستغلت النسوة العاملات هذا الوقت الطويل بإستلام و إرسال صور السيلفي التي إتسمت بعدم الرسمية ، والبساطة والعفوية في التقاطها لكن تلك العاملات لم تتمكن من التواصل وإرسال السيلفي في طريق العودة الى منازلهن لأن الدوام ينتهي عادة في العاشرة ليلا والدنيا [[كهرباء|ظلام]].التقطت أول صورة سيلفي في التاريخ في 1 ابريل 33 بعد الميلاد من قبل سيدنا [[المسيح]] اثناء العشاء الأخير حيث إقترح المسيح على تلاميذه إلتقاط سيلفي و إرساله الى [[الفلبين]] تعبيرا عن الشكر لقيام [[الاطفال]] الفلبينيين بتحضير الفطير او الخبز الغير مخمر في العشاء الأخير وبيعه في الـ Walmart بثمن بخس وكذلك الشكر والطوبى لهم لصناعتهم لل[[طشت]] و [[الإبريق]] المستخدم في قيام يسوع بغسل أرجل تلاميذه .
تم العثور على حفريات يهودية في أنحاء مختلفة من [[المغرب]] و[[الجزائر]] و[[تونس]] و[[ليبيا]] بالإضافة إلى [[مصر]] ولكن ليس في [[إسرائيل]] على الرغم من المسوحات واسعة النطاق في المنطقة. كان العبرانيون ينهلون من كنوز [[مصر]] و[[العراق|سومر وبابل]] الحضارية وينقلونه الى [[التوراة|كتابهم المقدس]] . البابليون والمصريون لم يجبروا اليهود على إعتنناق الديانة ال[[صدامية]] و[[السيسية]] ولو أنهم فعلوا ذلك لربما انتهى [[الدين]] اليهودي ولم يتم سيطرتهم لاحقا على [[السلطة]] السيادية [[أمريكا|الأمريكية]] في عام 1913 من خلال وضع ضريبة الدخل ، وأحداث نظام الاحتياطي الفيدرالي .معظم [[أبو عودة|علماء الآثار]] يدعون أن الشاب الكلداني الذي يدعى أبرام ، والذي كان يعيش في زمن الملك حمورابي ، كان أول عبراني عبر نهر الفرات , بعد أن قال ذات يوم [[الأب|لوالده]]: بابا ، أنا لست كلداني بعد الآن ، من الآن فصاعدًا أنا يهودي . غير أبرام [[الإسم|اسمه]] إلى إبراهيم حتى لا يتعرف عليه الكلدان الآخرون ووعد بإيجاد منزل جديد له ولزوجته ساراي (التي تنكرت بإسم سارة) ، في [[أرض]] أحلامه: أرض مليئة بالعسل والحليب , لكنه فقد طريقه إلى أرمينيا ووصل إلى كنعان بدلاً من ذلك. عندما وصل ، شعر بحاجة قوية لطرد ال[[فلسطين]]يين ، لكنهم لم يكونوا موجودين بعد ، لذلك شعر ب[[الملل]] حقًا. ثم ذهب إلى خيمة ومارس [[الجنس]] مع زوجته دون توقف لمدة 50 عامًا ، حتى حمل بها في سن اللــ مائة.
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
g:10px;">
g:10px;">
[[السيلفي|للمزيد]] | [[قطر الخيرية|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
[[معاداة السامية|للمزيد]] | [[السيلفي|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
[[تصنيف:قوالب]]

مراجعة 20:14، 24 يونيو 2019

معاداة السامية (بالإنجليزية: Anti-Semitism) مصطلح يستخدم للتعبير عن معاداة اليهود للشعوب السامية الأخرى كالأكادية والعربية والآرامية والأشورية والبابلية والإثيوبية والعمورية والفينيقية والقرطاجية والنبطية ، والتعبير عنها في الكلام همساً أوكتابةً أو في أحلام الليل أو أحلام القيلولة أو خلال نشر الأساطير المتعلقة بمؤامرة يهودية عالمية للسيطرة على وسائل الإعلام والاقتصاد . نشأت الظاهرة تدريجيا على مر العصور ، حيث نجح الشعب اليهودي عبر التاريخ في إزعاج و لعن سنسفيل الشعوب الأخرى والتبول على الجميع عن طريق البنوك والتلفزيون والإذاعة و هوليوود وفيسبوك وتويتر , فالعبرانيون أينما عبروا حملوا معهم تراثهم وأفكارهم و أساطيرهم والذي كان عبارة عن حكايات شفهية ولم يكن مدونا في كتب أو أسفار ومن هنا كانت سهولة تضمين هذا التراث الشفهي بأفكار و مضامين جديدة . إستناداً الى أدلة أثرية وأحفورية تم العثور عليها في الصفحة الثالثة والأربعين من التوراة ، كان يهودي الصحراء من الأنواع الشائعة للإنسان العاقل (باللاتينية: Homo Sapiens) وأقربائه المنقرضين من إنسان نياندرتال وأنواع أخرى من القردة العليا وكانوا يتواجدون في جميع أنحاء مصر ومعظم مناطق أفريقيا الصحراوية ، من ساحل المحيط الأطلسي في المغرب إلى البحر الأحمر في الشرق ومن شواطئ البحر المتوسط جنوبًا حتى الغابات المطيرة في وسط إفريقيا , وتشير سجلات المسافرين في القرن الرابع عشر قبل الميلاد وجود تجمعات سكانية يهودية في الشرق الأوسط في فلسطين القديمة ، و بدو الربع الخالي في المملكة العربية السعودية الحديثة وجميع أنحاء أوروبا وآسيا وأستراليا والأمريكتين وعلى سطح القمر وبلوتو حينما كان يعتبر أصغر كواكب المجموعة الشمسية التسعة. تم العثور على حفريات يهودية في أنحاء مختلفة من المغرب والجزائر وتونس وليبيا بالإضافة إلى مصر ولكن ليس في إسرائيل على الرغم من المسوحات واسعة النطاق في المنطقة. كان العبرانيون ينهلون من كنوز مصر وسومر وبابل الحضارية وينقلونه الى كتابهم المقدس . البابليون والمصريون لم يجبروا اليهود على إعتنناق الديانة الصدامية والسيسية ولو أنهم فعلوا ذلك لربما انتهى الدين اليهودي ولم يتم سيطرتهم لاحقا على السلطة السيادية الأمريكية في عام 1913 من خلال وضع ضريبة الدخل ، وأحداث نظام الاحتياطي الفيدرالي .معظم علماء الآثار يدعون أن الشاب الكلداني الذي يدعى أبرام ، والذي كان يعيش في زمن الملك حمورابي ، كان أول عبراني عبر نهر الفرات , بعد أن قال ذات يوم لوالده: بابا ، أنا لست كلداني بعد الآن ، من الآن فصاعدًا أنا يهودي . غير أبرام اسمه إلى إبراهيم حتى لا يتعرف عليه الكلدان الآخرون ووعد بإيجاد منزل جديد له ولزوجته ساراي (التي تنكرت بإسم سارة) ، في أرض أحلامه: أرض مليئة بالعسل والحليب , لكنه فقد طريقه إلى أرمينيا ووصل إلى كنعان بدلاً من ذلك. عندما وصل ، شعر بحاجة قوية لطرد الفلسطينيين ، لكنهم لم يكونوا موجودين بعد ، لذلك شعر بالملل حقًا. ثم ذهب إلى خيمة ومارس الجنس مع زوجته دون توقف لمدة 50 عامًا ، حتى حمل بها في سن اللــ مائة.

للمزيد | المقال المختار السابق | مقالات مختارة