قالب:في مثل هذا اليوم

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
  • حدث خلل فني أثناء البث المباشر لخطبة الجمعة ، للشيخ ياسين ، إمام إحدى المساجد في ضواحي شيكاغو في الولايات المتحدة ، حيث كان يبث خطبة الجمعة من هاتف الكاميرا بسبب الحجر الصحي و إغلاق دور العبادة , فبعد وقت طويل من إنتهاء بث خطبة صلاة الجمعة كان الشيخ ، لا يزال يبث من كاميرا الهاتف الذكي . حاول المتابعون عبر الإنترنت بصور يائسة تنبيه الإمام عبر قسم التعليقات على خدمة البث المباشر على فيسبوك ، وهو يدخل إلى الحمام ، ويجلس على المرحاض ، ويفعل ما يفعله أثناء غناء "Who Let the Dogs Out". ولاحظ أكثر من 200 متابع أيضًا أن الإمام يهمس "انها لعمري خرية عظيمة" . حتى الساعة الخامسة والنصف مساءً ، كان الإمام لا يزال يبث على فيسبوك وهو يشاهد نيتفلكس. انتهى البث المباشر للشيخ ياسين بعد تفريغ بطارية هاتفه الخلوي بعد ظهر السبت.
  • أصيب دماغ مقتدى الصدر بفيروس كورونا ففي تغريدته يوم 7 ابريل 2020، توهم مقتدى أنّه رجل على مستوى عال من الأهميّة على سطح هذا الكوكب فخاطب البشر في كل أرجاء الأرض وبشكل يؤكّد مرضه النفسي حينما قال " أنا مُلزم أن أبلغكم بأمر لابد من تحقيقه لرفع البلاء" ، وكأنّ الله قد أصطفاه من بين الناس أجمعين ليبلّغهم رسالة تطالبهم بالسجود والتوسّل له والتباكي أثناء الدعاء، لينقذهم الله من كورونا. والكارثة أنّه يريد من الناس أن تضحك على الله، فهو لا يطالبها بالتضرّع لله والبكاء والتوسّل إليه وهو دلالة على اليأس من عجز الإنسان ، بل يطالبهم بالتباكي أثناء السجود، متوهّما على ما يبدو من أنّ الله لا يميّز بين البكاء والتباكي. يبدو أنّ الصدر الذي قضى سنوات طويلة في الدراسة الحوزية لا يعرف لليوم من أنّ التباكي باللغة العربية تعني "تكلّف البكاء والتظاهر به" ، فهل يريد مقتدى من الله أن يلبّي دعوات من يقشمروه أي يضحكون عليه بالهجة العراقية. العالم اليوم ليس بحاجة رجال دين بل الى عالمات وعلماء في الطب وصناعة الأدوية، ونصائح من ذوي الأختصاص وليس لنصائح رجل دين فالصو.
  • طالبت النائبة في الكونغرس الأميركي ميكي شيرال بمقاضاة ترامب بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية بسبب ترويجه لعقار هيدروكسي كلوروكوين الذي لم تثبت فعاليته بشكل قاطع في محاربة فيروس كورونا، متعهدة بإحالته إلى محكمة الجنايات الدولية. من جانبه وصف ترامب إكتشافه للدواء بأنه إنجاز رائع ويعتقد أنه المرشح المفضل للفوز بجائزة نوبل في الطب هذا العام. وقال ترامب: "لقد كنت أتحدث عن هيدروكسي كلوروكين لدرجة أن الكثير من الناس يعتقدون أنني اخترعته. ورفض أي ادعاء بأن افتقاره إلى شهادة التخرج من كلية الطب يحرمه من الفوز بجائزة نوبل في الطب بل قال العكس تماما : "حقيقة أنني لست بطبيب يجعل من قدرتي على وصف الأدوية أكثر إثارة للإعجاب". وقال ترامب إنه يأمل في أن تكون لجنة نوبل أكثر عدالة بشأن منح جائزة نوبل في الطب مما كانت عليه في منح جائزة نوبل للسلام وقال ترامب: "لقد حققت السلام بشكل رائع ، ولم أحصل على جائزة السلام, إذا لم أحصل على جائزة الطب فان جائزة نوبل بأكملها جائزة مزورة (Fake).

حدث في 2 يوليو