قالب:في مثل هذا اليوم

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
  • قال صلاح الدين دحمون وزير الداخلية الجزائري في 3 ديسمبر 2019 بان معارضي الانتخابات الرئاسية الجزائرية 2019 "خونة ومرتزقة وشواذ ومثليين ، وأعرفهم من أحجام قضيبهم واحدا واحدا". ودعا الوزير بعد ان غير من قعدته على الكرسي بسبب اتساع فتحة طيزه الجزائريين إلى ” التلاحم والوقوف وقفة رجل واحد يوم الانتخابات الرئاسية المقررة في 12 ديسمبر المقبل للرد على كل من يحلم بضرب استقرار وسيادة الجزائر". وفي المقابل هناك رفض لقطاع واسع من الشعب الجزائري لهذه الانتخابات الرئاسية، حيث يخرج المتظاهرون في حراك شعبي أصبح بشكل يومي تقريبا مؤخرا ، وبشكل بارز الجمعة والثلاثاء مدخلين قضيبهم المنتصب في طيز ما يصفونهم بالعصابات ومنهم صلاح الدين دحمون ، حيث يرون أن مسرحية الانتخابات هي محاولة لإعادة نفس نظام بوتفليقة الذين لهم حسابات بنكية و إقامة في فرنسا .
  • صرح رئيس هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية ، تركي آل الشيخ ان المملكة العربية السعودية وبناءا على تعليمات من محمد بن سلمان إتخذت الخطوات الأولية لتحديث مدينة مكة المكرمة حيث من المتوقع ان يتم بناء نموذج مصغر لقطار الموت (بالإنجليزية: Roller coaster ) حول الكعبة ملتوية صعودا وهبوطا لكي يستمتع حجاج ومعتمري بيت الله الحرام بإجراء الطواف بسرعات تصل إلى 300 كيلومتر في الساعة . وقال كبير المهندسين خالد المطيوزي في تصريح ترفيهي بتوقيت مكة المكرمة: ان الإختبارات الأولية لقطار الموت السريع لم تكن خالية من الإخفاقات ، فقد فشل نظام الكبح قبل عدة أيام حيث علق 250 راكب في القطار لمدة ساعتين . وقال أحد المعتمرين العالقين من الأردن : "في ظل الظروف الإقتصادية السيئة التي تمر بها الأردن لقد تمكنت من الطواف حول الكعبة 2500 مرة وهذا مثل القيام بـ 350 عمرة , الحمد لله , هاشمي ... هاشمي".
  • إنتصر الدم على السيف في العراق فكانت المجزرة المرعبة التي حدثت في الناصرية وكذلك دماء الشهداء في النجف التي زلزلت السيستاني ومرجعيته حيث كانت المظاهرات لا تبعد سوى أمتار عن سردابه العتيد حتى إن قوة تلك المظاهرات وتأثيرها الكبير دعت زعماء المليشيات للتصريح بالذهاب إلى النجف لحماية السيستاني وليس الشعب العراقي . من يقول إن خطبة السيستاني هي التي أسقطت عادل زوية أبو العدس فهو إما دجال أو متوهم . إن دماء الشهداء وصراخ وعويل اليتامى هي التي أجبرته على الاستقالة وما يروج من إن السيستاني هو السبب فهي مغالطة وكذبة كبرى يراد منها رفع السيستاني الذي نزل إلى الحضيض عند أبناء الشعب العراقي وتلميع قناعه الذي أصبح باليا مكشوفا . بعد عدم إستماعه لكارثة سقوط 400 قتيل و15000 جريح برصاص ميليشياته الأمنية إستمع عادل عبد المهدي بحرص كبير الى خطبة المرجعية يوم 29 نوفمبر 2019 وقرر الإستقالة من توزيع العدس.

حدث في 9 يونيو