الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* يبدو ان [[السلطة]] ال[[فلسطين]]ية مصمّمة بطريقة لا تقبل الفطام عن [[كس امك|كس الأم]] الإسرائيلي، سواء سياسياً أم أمنياً أم اقتصادياً ,حيث أن وجودها، بشكلها الحالي مرتبط باستمرار وجود الاحتلال. هذا أمر لا ينكره [[محمود عباس]] نفسه. فقد قررت السلطة الفلسطينية العودة إلى مربع التنسيق الأمني مع [[إسرائيل]] واستئناف الاتصالات معها. تبريرات مسؤولي [[السلطة]] أمران: الأول فوز بايدن في [[انتخابات]] الرئاسة الأميركية وكأنه سيكون حامي حمى [[الشعب]] الفلسطيني.الثاني، تلقي السلطة رسائل إسرائيلية تؤكّد التزام [[إسرائيل]] بالاتفاقات الموقعة مع ال[[فلسطين]]يين من [[طيز]]ي.ثلاثة عقود من المفاوضات العلنية و[[العادة السرية|السرية]]، وتحت إشراف إدارات جمهورية وديمقراطية متعاقبة لم تنجح في إرغام [[إسرائيل]] على القبول عملياً ب[[دولة]] فلسطينية ذات سيادة على كامل الأراضي المحتلة عام 1967.هذه القيادة لا تعتبر نفسها ممثلة ل[[شعب]] تحت الاحتلال يناضل من أجل [[حرية|حريته]]، بقدر ما أنه تمَّ تكييفها لتكون امتداداً لنظام عربي رسمي [[قحبة|شرموط]] تلعب دورا في ترسيخ الاحتلال [[صهيونية|الصهيوني]] بأقل التكاليف.
* بسبب [[ممنوع|إمتناع]] إدارة [[ترامب]] عن الإعتراف بالهزيمة في [[الانتخابات]] الرئاسية [[الأمريكان|الأمريكية]] وعدم إستعداده للتداول السلمي لل[[سلطة]]، يمكن للرئيس المنتخب جو بايدن الحصول على جميع المعلومات [[دائرة المخابرات|الاستخباراتية]] السرية التي يحتاجها ببساطة عن طريق التسكع في منتجع مار إيه لاغو ، كما أوصي أعضاء من مجتمع التجسس الدولي. قال [[جاسوس]] [[أجنبي]] تحدث شريطة عدم الكشف عن [[الهوية|هويته]]: "لا ينبغي أن يقلق بايدن بشأن الحصول على معلومات استخباراتية رسمية خلال الفترة الإنتقالية , كل ما يجب عليه هو حجز طاولة في Mar-a-Lago ، وسيسمع كل ما يحتاجه." وعرض ال[[جاسوس]] أساليبه الخاصة للحصول على معلومات استخبارية سرية كخريطة طريق محتملة للرئيس المنتخب. قال: "احصل على طاولة بالقرب من [[ترامب]] ، واطلب بيرة وشطيرة [[ماكدونالدز]] ، وإستخدم ممثلة [[إباحية]] حجم [[ثدي|صدرها]] اكبر من رأس ترامب وستحصل على كل المعلومات.
* أظهر استطلاع رأي جديد قبيل الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020 أن الناخبين الديمقراطيين [[الأمريكان]] ينتظرون ب[[العدم|فارغ]] الصبر يوم [[الانتخابات]] على أمل أن يتوقف المرشحون والناشطون الديمقراطيون عن إرسال الرسائل النصية إليهم . في [[حوار]] [[بيضيبيديا|لاموسوعي]] مع عدد من الناخبين الديمقراطيين في جميع أنحاء الويلات المتعددة الأمريكية ، أعربت الأغلبية ان توقف الديمقراطيين عن إرسال الرسائل النصية الى الناخبين هي واحدة من أهم القضايا بالنسبة لهم في حملة 2020. وقالت كارول فويلر ، وهي ناخبة ديمقراطية في نيو هامشر: "لا تفهموني خطأ , أنا أفهم انهم يحاولون إنهاء [[كابوس]] [[ترامب]] هذا لكنني لست متأكدة من أنني بحاجة إلى التذكير خمس مرات في اليوم للتصويت عندما قمت بالتصويت بالبريد قبل شهر". يوافقها الرأي هارلاند دورنسون ، الذي يعيش في لاس فيغاس. قال: "تلقيت مكالمة هاتفية في [[كهرباء|منتصف الليل]] ، وكنت قاب قوسين من الإصابة بالجلطة القلبية لأنني اعتقدت أنه قد يكون حالة طوارئ عائلية". "لكنه كان جو بايدن على [[التلفون الموبايل|الهاتف]] فقط يقول لي إنه وكامالا هارس بحاجة إلى دعمي".
* [[ماكرون]]، الآن، هو [[السيسي]] و[[بشار الأسد]] ، جميعهم حامي حمى [[الوطن]] من خطر [[الإرهاب]]يين الأشرار، [[الإسلام|المسلمين]] طبعا، الذين لا يحبون ال[[فنون]] والموسيقى والكاريكاتير، ولا يبتهجون ب[[شتيمة]] [[الله]] وأنبيائه. وحين يقف الرئيس الفرنسي في جنازة معلم ال[[تاريخ]] الفرنسي الذي قتله شاب مسلم فرنسي، ويصرّح، إننا، أي هو ومن معه، متمسّكون بالرسومات، فهو لا يقصد سوى الرسومات المسيئة للنبي [[محمد]] .إذا كنتَ ممن تخطوا مرحلة [[مراهقون|المراهقة]]، فأنت تعلم يقينا أن تصريحات [[ماكرون]] بخصوص [[الإسلام]]، هي مزايدات سياسية لا علاقة لها بالإسلام ذاته، أو ب[[العلمانية]] الفرنسية، لا يتمسك ماكرون بالرسومات والكاريكاتيرات المسيئة للنبي من أجل الفن و[[حرية التعبير]]، بل من أجل منصبه و[[كرسي]]ه، والتغطية على إخفاقاته الاقتصادية، وفشله في تجاوز أصحاب السترات الصفراء، وهي وصفةٌ سهلةٌ ومجرّبةٌ ومكرّرةٌ ومضمونة، المسلمون متطرفون، انعزاليون، انفصاليون، خطرون، يقتلوننا، يذبحوننا، و[[أنا]] من يحميكم، ف[[انتخبوني]].
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
175

تعديل