قالب:في مثل هذا اليوم

  • بسبب إمتناع إدارة ترامب عن الإعتراف بالهزيمة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية وعدم إستعداده للتداول السلمي للسلطة، يمكن للرئيس المنتخب جو بايدن الحصول على جميع المعلومات الاستخباراتية السرية التي يحتاجها ببساطة عن طريق التسكع في منتجع مار إيه لاغو ، كما أوصي أعضاء من مجتمع التجسس الدولي. قال جاسوس أجنبي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته: "لا ينبغي أن يقلق بايدن بشأن الحصول على معلومات استخباراتية رسمية خلال الفترة الإنتقالية , كل ما يجب عليه هو حجز طاولة في Mar-a-Lago ، وسيسمع كل ما يحتاجه." وعرض الجاسوس أساليبه الخاصة للحصول على معلومات استخبارية سرية كخريطة طريق محتملة للرئيس المنتخب. قال: "احصل على طاولة بالقرب من ترامب ، واطلب بيرة وشطيرة ماكدونالدز ، وإستخدم ممثلة إباحية حجم صدرها اكبر من رأس ترامب وستحصل على كل المعلومات.
  • أظهر استطلاع رأي جديد قبيل الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020 أن الناخبين الديمقراطيين الأمريكان ينتظرون بفارغ الصبر يوم الانتخابات على أمل أن يتوقف المرشحون والناشطون الديمقراطيون عن إرسال الرسائل النصية إليهم . في حوار لاموسوعي مع عدد من الناخبين الديمقراطيين في جميع أنحاء الويلات المتعددة الأمريكية ، أعربت الأغلبية ان توقف الديمقراطيين عن إرسال الرسائل النصية الى الناخبين هي واحدة من أهم القضايا بالنسبة لهم في حملة 2020. وقالت كارول فويلر ، وهي ناخبة ديمقراطية في نيو هامشر: "لا تفهموني خطأ , أنا أفهم انهم يحاولون إنهاء كابوس ترامب هذا لكنني لست متأكدة من أنني بحاجة إلى التذكير خمس مرات في اليوم للتصويت عندما قمت بالتصويت بالبريد قبل شهر". يوافقها الرأي هارلاند دورنسون ، الذي يعيش في لاس فيغاس. قال: "تلقيت مكالمة هاتفية في منتصف الليل ، وكنت قاب قوسين من الإصابة بالجلطة القلبية لأنني اعتقدت أنه قد يكون حالة طوارئ عائلية". "لكنه كان جو بايدن على الهاتف فقط يقول لي إنه وكامالا هارس بحاجة إلى دعمي".
  • ماكرون، الآن، هو السيسي وبشار الأسد ، جميعهم حامي حمى الوطن من خطر الإرهابيين الأشرار، المسلمين طبعا، الذين لا يحبون الفنون والموسيقى والكاريكاتير، ولا يبتهجون بشتيمة الله وأنبيائه. وحين يقف الرئيس الفرنسي في جنازة معلم التاريخ الفرنسي الذي قتله شاب مسلم فرنسي، ويصرّح، إننا، أي هو ومن معه، متمسّكون بالرسومات، فهو لا يقصد سوى الرسومات المسيئة للنبي محمد .إذا كنتَ ممن تخطوا مرحلة المراهقة، فأنت تعلم يقينا أن تصريحات ماكرون بخصوص الإسلام، هي مزايدات سياسية لا علاقة لها بالإسلام ذاته، أو بالعلمانية الفرنسية، لا يتمسك ماكرون بالرسومات والكاريكاتيرات المسيئة للنبي من أجل الفن وحرية التعبير، بل من أجل منصبه وكرسيه، والتغطية على إخفاقاته الاقتصادية، وفشله في تجاوز أصحاب السترات الصفراء، وهي وصفةٌ سهلةٌ ومجرّبةٌ ومكرّرةٌ ومضمونة، المسلمون متطرفون، انعزاليون، انفصاليون، خطرون، يقتلوننا، يذبحوننا، وأنا من يحميكم، فانتخبوني.

حدث في 31 مايو