الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* قالت [[وسائل الإعلام|وسائل إعلام]] إن [[السيسي]] [[ممنوع|منع]] أغنية يا بلح زغلول ومقاطع من أغنية أهو ده اللى صار، أثناء عرض مسرحية "سيد درويش" في مسرح البالون في [[القاهرة]] في مهزلة تدلّ على سخافة الرقيب و[[غباء|خفة عقله]] ورطانته. النظام ال[[مصر]]ي قرر منع الأغنيتين وكلاهما من الأغاني التراثية؛ وترتبطان بمقاومة الاحتلال [[بريطانيا|الإنكليزي]] لمصر، وكلاهما من الأغنيات التي أسست لصورة مصر في الوجدان [[الشعب]]ي و[[العرب]]ي. هل ن[[ضحك]] أم [[بكاء|نبكي]]؟ أي نظام هذا الذي [[خوف|يخاف]] أغنية تراثية؟ من الذي ينصب من نفسه رقيباً على تراث موسيقي ردده ال[[مصر]]يون قبل نحو 100 عام كيف يجرؤ على حذف أغنية ما زالت لها مساحة في خريطة الإذاعة و[[تلفاز|التلفزيون]]، وكل الفرق الموسيقية التراثية في مصر تقدمها؟. والنافل أن أغنية "يا بلح زغلول" قدمتها الفنانة الراحلة نعيمة المصرية ولها أهمية سياسية و[[تاريخ]]ية. فالأغنية في ظاهرها تتحدث عن البلح، لكنها في باطنها تمجّد ال[[زعيم]] سعد زغلول، الذي أصدر الحاكم العسكري البريطاني مرسوماً [[ممنوع|يمنع]] ذكر اسمه في أي أغنية، كما أصدر قراراً يمنع سيد درويش من الغناء.
* قال أحد المطلعين على الحملة [[انتخابات|الإنتخابية]] لترامب: "إن [[ترامب]] منهمك في الإختيار بين إستعمال التمييز على أساس الجنس أو [[العنصرية]] في مهاجمته لكامالا هارس التي إختارها بايدن كنائبة له , وقال أحد المصادر إن [[ترامب]] [[فكرة|فكر]] لفترة في استخدام كليهما، لكن تم رفض ذلك لأنه كان يخشى أن يكون ذلك مربكًا للغاية للعديد من أنصاره من [[أصحاب الرقبة الحمراء]] الذين يفهمون الأمور الغير معقدة. و قال [[ترامب]] "نحتاج إلى تحديد شيء واحد فقط ثم توجيه [[عصب|غضب]] الجميع إلى ذلك." حث الكثيرون [[ترامب]] على التمسك بالتمييز على أساس الجنس وفي كل مرة تتفوه هاريس بشيء ناري فسوف تتهم بأنها في فترة الحيض .من جانب آخر يُنظرإلى [[العنصرية]] أيضًا على أنها مناسبة .وقال المستشار "سنحصل على دعم معظم قوات [[الشرطة]] , فكامالا هارس من أصول أفريقية وآسيوية ، فيمكن إتهامها بكونها مدخنة [[مخدرات]] كسولة لكونها سوداء و بصفتها أميركية من أصل آسيوي ، فإن بالإمكان مهاجمتها لأنها عملت بجد و[[سرقة|سرقت]] وظائف البيض.
* أخيرا تحقق الحلم [[العرب]]ي بالصلاة في [[المسجد]] الأقصى فقد تعهدت [[إسرائيل]] بتمكين كل من يتمنى أداء ركعتين في الأقصى أن يذهب إلى مطار أبو ‏ظبي ويحجز على الخطوط [[الإمارات]]ية على أن يدفع بالشيكل ‏الإسرائيلي . ومن المقرر رفع نجمة داوود على [[برج خليفة]] لتحجب مثل الكسوف رؤية [[الكعبة]] عن ‏المصلين ال[[إيران]]يين ويرتفع [[علم]] إسرائيل على مرتفعات جبل [[علي]] المقابلة لبندر عباس .تعددت أمنيات الزعماء العرب بالصلاة في الأقصى مرورا بالراحل ملك [[السعودية]] فيصل بن عبد العزيز الذي تمنى على كيسنجر أن يمكنه من الصلاة ركعتين في ‏[[المسجد]] الأقصى قبل أن ي[[موت]] وأحمد حسن البكر الذي تمنى له ‏أنصاره أن يخطب بالقدس عندما هتفوا قائلين: باچر بالقدس يخطب أبو هيثم , بينما رأى ال[[إيران]]يون أن ذلك يمر عبر كربلاء أثناء [[حرب الخليج الأولى|حرب الثمان ‏سنوات]] , وحده [[محمد بن زايد]] اختصر الطريق وسيصلي ركعتين في الأقصى ليقول ل[[خامنئي]] كف عنا وفي غضون أسبوع أو نحوه سيتبعه ملك [[البحرين]] ‏المعظم وسلطان [[سلطنة عمان|عمان]] المبجل.
* لم تتوقف [[إهانة|الإهانات]] عند توبيخ [[إيمانويل ماكرون|الرئيس الفرنسي]] للحكومة اللبنانية، بل جاءت مضاعفةً على لسان نجمة [[إباحية|البورنو]] السابقة من اصول [[لبنان]]ية ميا خليفة التي سدّدت صفعاتٍ للمسؤولين اللبنانيين، عبر منشوراتها وتعليقاتها في [[فيسبوك|السوشيال ميديا]]. فقد اثبتت النجمة ال[[إباحية]] انها أكثر مسؤوليةً من المسؤوليين اللبنانيين. ففي منشور في [[إنستغرام]]، تساءلت النجمة "من منكم يا أيها [[جبان|الجبناء]] سيستثمر 3 مليارات [[دولار]] لإعمار بيروت؟" مضيفةً [[الإسم|أسماء]] كل من بري، عون، [[وليد جنبلاط|جنبلاط]]، جعجع، الجميل، [[سعد الحريري|الحريري]]، ميقاتي، [[جبران باسيل|باسيل]]، وفرنجية.أما ال[[إهانة]] الأكبر التي وجهتها إليهم فكانت قدرتها على جمع 150 ألف [[دولار]] (حتى اللحظة) للصليب الأحمر، فيما عجز هؤلاء عن التبرع برواتبهم. أما الطريقة التي جمعت عبرها التبرعات فكانت ببيع أغراض لها عبر مزادٍ علني، ومنها نظاراتها الشهيرة وشفرة حلاقة مستخدمة. باختصار، شفرة الحلاقة الخاصة [[كس أمك|بكس]] ميا خليفة كانت أكثر فائدةً لل[[شعب]] اللبناني من [[دماغ|أدمغة]] المسؤولين الذين حكموا البلاد لعقود.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
173

تعديل