الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* قال أحد المطلعين على الحملة [[انتخابات|الإنتخابية]] لترامب: "إن [[ترامب]] منهمك في الإختيار بين إستعمال التمييز على أساس الجنس أو [[العنصرية]] في مهاجمته لكامالا هارس التي إختارها بايدن كنائبة له , وقال أحد المصادر إن [[ترامب]] [[فكرة|فكر]] لفترة في استخدام كليهما، لكن تم رفض ذلك لأنه كان يخشى أن يكون ذلك مربكًا للغاية للعديد من أنصاره من [[أصحاب الرقبة الحمراء]] الذين يفهمون الأمور الغير معقدة. و قال [[ترامب]] "نحتاج إلى تحديد شيء واحد فقط ثم توجيه [[عصب|غضب]] الجميع إلى ذلك." حث الكثيرون [[ترامب]] على التمسك بالتمييز على أساس الجنس وفي كل مرة تتفوه هاريس بشيء ناري فسوف تتهم بأنها في فترة الحيض .من جانب آخر يُنظرإلى [[العنصرية]] أيضًا على أنها مناسبة .وقال المستشار "سنحصل على دعم معظم قوات [[الشرطة]] , فكامالا هارس من أصول أفريقية وآسيوية ، فيمكن إتهامها بكونها مدخنة [[مخدرات]] كسولة لكونها سوداء و بصفتها أميركية من أصل آسيوي ، فإن بالإمكان مهاجمتها لأنها عملت بجد و[[سرقة|سرقت]] وظائف البيض.
* أخيرا تحقق الحلم [[العرب]]ي بالصلاة في [[المسجد]] الأقصى فقد تعهدت [[إسرائيل]] بتمكين كل من يتمنى أداء ركعتين في الأقصى أن يذهب إلى مطار أبو ‏ظبي ويحجز على الخطوط [[الإمارات]]ية على أن يدفع بالشيكل ‏الإسرائيلي . ومن المقرر رفع نجمة داوود على [[برج خليفة]] لتحجب مثل الكسوف رؤية [[الكعبة]] عن ‏المصلين ال[[إيران]]يين ويرتفع [[علم]] إسرائيل على مرتفعات جبل [[علي]] المقابلة لبندر عباس .تعددت أمنيات الزعماء العرب بالصلاة في الأقصى مرورا بالراحل ملك [[السعودية]] فيصل بن عبد العزيز الذي تمنى على كيسنجر أن يمكنه من الصلاة ركعتين في ‏[[المسجد]] الأقصى قبل أن ي[[موت]] وأحمد حسن البكر الذي تمنى له ‏أنصاره أن يخطب بالقدس عندما هتفوا قائلين: باچر بالقدس يخطب أبو هيثم , بينما رأى ال[[إيران]]يون أن ذلك يمر عبر كربلاء أثناء [[حرب الخليج الأولى|حرب الثمان ‏سنوات]] , وحده [[محمد بن زايد]] اختصر الطريق وسيصلي ركعتين في الأقصى ليقول ل[[خامنئي]] كف عنا وفي غضون أسبوع أو نحوه سيتبعه ملك [[البحرين]] ‏المعظم وسلطان [[سلطنة عمان|عمان]] المبجل.
* لم تتوقف [[إهانة|الإهانات]] عند توبيخ [[إيمانويل ماكرون|الرئيس الفرنسي]] للحكومة اللبنانية، بل جاءت مضاعفةً على لسان نجمة [[إباحية|البورنو]] السابقة من اصول [[لبنان]]ية ميا خليفة التي سدّدت صفعاتٍ للمسؤولين اللبنانيين، عبر منشوراتها وتعليقاتها في [[فيسبوك|السوشيال ميديا]]. فقد اثبتت النجمة ال[[إباحية]] انها أكثر مسؤوليةً من المسؤوليين اللبنانيين. ففي منشور في [[إنستغرام]]، تساءلت النجمة "من منكم يا أيها [[جبان|الجبناء]] سيستثمر 3 مليارات [[دولار]] لإعمار بيروت؟" مضيفةً [[الإسم|أسماء]] كل من بري، عون، [[وليد جنبلاط|جنبلاط]]، جعجع، الجميل، [[سعد الحريري|الحريري]]، ميقاتي، [[جبران باسيل|باسيل]]، وفرنجية.أما ال[[إهانة]] الأكبر التي وجهتها إليهم فكانت قدرتها على جمع 150 ألف [[دولار]] (حتى اللحظة) للصليب الأحمر، فيما عجز هؤلاء عن التبرع برواتبهم. أما الطريقة التي جمعت عبرها التبرعات فكانت ببيع أغراض لها عبر مزادٍ علني، ومنها نظاراتها الشهيرة وشفرة حلاقة مستخدمة. باختصار، شفرة الحلاقة الخاصة [[كس أمك|بكس]] ميا خليفة كانت أكثر فائدةً لل[[شعب]] اللبناني من [[دماغ|أدمغة]] المسؤولين الذين حكموا البلاد لعقود.
* لا وقت للحزن...لا وقت لل[[موت]]...لا وقت للرثاء يا بيروت , غداً يوم جديد أيتّها [[مدن|المدينة]] الجميلة، المجنونة مثل [[الشعر|قصيدة]]، العارية كانبلاج الصباح. فحكايتك المفتوحة مثل [[ألف ليلة وليلة|حكايا شهرزاد]] لم تنتهِ بعد. سنهرع إليك ونتعانق. وسيأتي [[الابن|بنوك]] وبناتك كي يطهّروا شوارعك بماء الياسمين من [[حقير|حقارة]] [[ الأحزاب السياسية في لبنان|الساسة]] وسفالتهم. وسنزرع اللوز فتزدادين بياضاً. وستتدلّى الغروس من شرفاتك المتصدّعة. وسنبني ما تهدّم ونزيّنه بزهر وورد ورمّان، فتصبحين أكثر غنجاً، وأكثر رحابةً، وأكثر [[الإنسان|إنسانيّة]]. وسنغنّي معاً أغنيةً [[حرية|للحرّيّة]]، ونتعلّم معاً أبجديّة الحرّيّة. فهذه أقوى من [[سلاح|الرصاص]] الذي شلّع حيطانك، وهذه أمضى من الرأسمال الذي استباح مدفوناتك، وهذه أعتى من النيترات الذي مزّق أحشاءك. سنغنّي معاً أغنيةً للحرّيّة، إذ لا حرّيّة في هذا [[الشرق الأوسط|الشرق]] ما لم تتعلّمي الغناء من جديد.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
175

تعديل