الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* أعلن [[عمار الحكيم]] أبو الايچات، تحالفا جديدا على طريقة الوجبات السريعة وال[[ماكدونالدز]] اذ اعلن تحالفا ضم 41 [[نائب برلماني|نائبا ونائبة]] ونتج عنه وثيقة لن تجد لها مثيلا في افضل [[دولة|الدول]] [[الديمقراطية]] ب[[العالم]] لينتهي مفعولها قبل ان يجف حبرها. اما ديباجة البرنامج، فهي نفسها التي تتحدث عن [[قضيب|التحديات الكبيرة]] التي يمر بها [[العراق]]، وضرورة العمل على تقوية مؤسسات [[الدولة]] وقدرات القوات [[سلاح|المسلحة]] وانهاء ال[[فساد]] و[[الطائفية]] والتغني ب[[الوطن]]ية و[[الشرف]] وهيبة الدولة.يشترك هؤلاء الاشرار حتى في اختيار القافية [[اسم|لاسماء]] تحالفاتهم. فعلى وزن تحالف "سائرون" ل[[مقتدى الصدر]] و"صادقون" لقيس الخزعلي، و"دولة القانون" ل[[نوري المالكي]]، اختار عمار الحكيم [[اسم]] "عراقيون" لتحالفه الجديد. وهم في [[حقيقة]] الامر "ساقطون" خوات [[قحبة]].
* في مواجهة استطلاعات الرأي المحبطة [[انتخابات|للإنتخابات]] [[أمريكا|الأمريكية]] 2020 ، [[فكرة|يفكر]] [[فلاديمير بوتين]] بجدية في إقالة [[ترامب]] من منصبه كرئيس وتعيينه منسقا لمسابقات ملكات الجمال [[روسيا|الروسية]] .وكان الرئيس الروسي يعلق أملاً في أن يتمكن [[ترامب]] بطريقة ما من إيقاف انزلاقه السريع نحو هاوية إستطلاعات الرأي حول [[انتخبوني|إعادة إنتخابه]] ولكن جولة استطلاعات الرأي الأخيرة التي أظهرت منافسه من الحزب [[ديمقراطية|الديمقراطي]] جو بايدن يسحقه في العديد من الولايات الأمريكية المحسوبة على [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمراء]] جعل بوتين يدرك أن ترامب قضية خاسرة. ووفقًا لما قاله الكرملين ، فإن [[فلادمير بوتين|بوتين]] يدرس بجدية عددًا من البدلاء ل[[ترامب]] من الحزب الجمهوري ، بما في ذلك السيناتور ميتش ماكونيل ، وراند بول ، لكنه لا يستمتع ب[[فكرة]] التبديل .وقال المصدر: "عليك أن تفهم ، لقد أمضى بوتين سنوات في تدريب [[ترامب]] ليكون مطيعا للغاية ,سيكون من الصعب إيجاد [[حمار|جحش]] جديد"
* فُجع [[العراق]]يون برحيل أسطورتهم في [[كرة القدم]] أحمد راضي، الذي توفي بسبب مضاعفات إصابته ب[[فيروس كورونا]]. وسلطت تجربة النجم الكروي [[الموت|الراحل]] الأضواء على جانب من أسباب تفشي فايروس كورونا في [[العراق]] على هذا النطاق، فبينما يوشك [[العالم]] على احتواء مضاعفات [[فيروس كورونا]]، يتهاوى وضع [[العراق]] بشدة، إذ تزداد الإصابات بشكل كبير بالتوازي مع ازدياد الوفيات . ينتمي أحمد راضي إلى قطاع واسع من العراقيين الذين ينكرون وجود [[فيروس كورونا]] من الأساس، لذلك واصل ممارسة نشاطاته بشكل طبيعي، ولا يجد العراقيون الكثير عندما يفتشون عن قدوة يحذون حذوها في الالتزام بوصايا التباعد الاجتماعي؛ فعلى سبيل المثال أقام رئيس لجنة ال[[صحة]] والبيئة في [[مجلس النواب العراقي|البرلمان العراقي]] قتيبة الجبوري، وهو [[طبيب]]، عزاء لوالده حضره المئات من الأشخاص، دون أن يرتدي هو شخصيا الكمامة.
* نزل [[المواطن]] عبدالله الذي يعمل سائقا في [[لبنان]] من [[بيت|منزله]] عند الثامنة صباحاً، وعاد إليه عند الثامنة مساءً. جنى 22 ألف ليرة فقط. أي بأحسن أحوال الصرف الرسمي المزعوم 6.8 [[دولار]]ات، وفي الواقع 3.6 دولارات. أرقام التطبيق لا تكذب، ولا أمواله المحوّلة، لكن الأوضاع هي الأشبه [[كذاب|بالكذب]]. كل ما بات يحصل في يوميات اللبنانيين، بات أشبه بالكذب. يعيش كل اللبنانيين على أمل أن يرفع أحدهم الإضاءة عنهم، ليقول لهم أكلتم الطعم ووقعتم في [[خازوق|مقلب]] ظريف، تعيشوا وتاكلوا غيرها . وبرزت في الآونة الأخيرة ترديد اللبنانيين لعبارة "يا محلا أيام الحرب" فبرغم القتل و[[نزوح|التهجير]] والدمار و[[فقراء|الفقر]] أبان الحرب الأهلية، كان هناك دائماً مَن يهاجر ويرسل ما يعيل أسرة أو أكثر. تحويلات المغتربين سمحت باستكمال الحياة. ال[[حياة]] التي قد ينهيها عبثاً تقلبات الدولار .تغلي الطوائف بغرائزها، فتنقضّ، لكنها لا تقع إلا على السراب في هذه [[الصحراء]] القاحلة بعدما هُرِّب ما هُرِّب.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
125

تعديل