قالب:في مثل هذا اليوم

• بعد المظاهرات العارمة التي إجتاحت ايران ضد رفع أسعار البنزين والتي أدت الى مقتل 27 مواطنين بنيران القناصين ، بحسب ما أفاد ناشطون وحرق صور لخامنئي وممتلكات عامة صرح السيد خامنئي أن الشعب الإيراني خسر ثقة الحكومة ، وان الحكومة سوف تحلَّ الشعب وستنتخب شعبا آخراً قادرا على تصدير المندسين وليس إستيرادهم . وأضاف انه لن يسمح لإيران ان تتحول الى أير واحد بدلا من ايران ويكون حاله كحال عبد المعين الذي يأمل بعض خرفان العرب ان يعينهم على تحرير القدس ولكن لقيتك يا عبدالمعين تنعان ، وأشار المرشد الأعلى السيد خامنئي أن الهدف من تقنين توزيع البنزين ورفع أسعاره هو جمع أموال لتستخدم لمساعدة المندسين المحتاجين في اليمن والعراق وسوريا ولبنان فايران العظيمة بلد السبعين مليون فقير يجب ان تضل بطلا من ورق ينفخ فيه بعض العربان وينتظرون منها تحرير أراضيهم المحتلة .
• بعد أعلان وزارة الصحة الفلسطينية مقتل 34 بينهم 8 أطفال و 3 سيدات ,فيما بلغت حصيلة المصابين 111 جريحاً في جولة التوتر الأخيرة مع إسرائيل أكد قادة الفصائل الفلسطينية على أن عدوهم واحد بينما نراهم يتصرفون وكأنهم عشرون قبيلة وظل لمستحيل ففي كل عام يمر تبتعد غزة عن القدس, فرغم تشابه الاعتداءات الإسرائيلية بلون الدم الفلسطيني المسفوك، لم تستهدف إسرائيل العدو نفسه في جميع غزواتها، ونراها قد حققت بعد كل حركشة إنجازًا مغايرًا ففي هذه المرة تعمّدت إيصال رسائلها لمن يقف خلف حركة الجهاد الإسلامي، وهذا ما يفسّر صمت كثير من الدول التي ترى إيران الصفوية عدوّها.حكام فلسطين سمحوا بتحويل أرضها إلى ساحة تتنازعها الدول,ربما على الشعب الفلسطيني أنتخاب القحاب في الانتخابات القادمة لأنهم جربوا أولادهن.
• بالتزامن مع اتساع رقعة تظاهرات ثورة تشرين 2019 العراقية ، تشير تقارير إستخباراتية ان مقتدى الصدر العائد حديثًا من مدينة قم الإيرانية كان في حيرة من أمره في عدد الأصابع التي من المفترض ان يرفعها في صورته على تويتر في تغريدته الأولى منذ عودته من قم حيث وقف أمام المرآة لمدة ساعتين تقريبًا وهو يتحول بشكل محموم بين رفع اصبع واحد ورفع اصبعتين , وصرح ابن خال المصور ان "الأصبع الواحد تجعل عيني مقتدى تبرز أكثر ولكن الأصبعتين سيلائمه أكثر عندما يدعو إلى وقف الهتاف ضد "الدول غير المحتلة"، أو التعرض لبعثاتها الدبلوماسية في إشارة واضحة إلى إيران . كان الإختيار أمر صعب للغاية . ووفقًا لمصادر من طيزي ، فإن مقتدى تعرض لضغوط كبيرة من طهران لإختيار الأصبع الواحد هذه المرة وانه شوهد امام المرآة مرارا وتكرارا يهمس لنفسه " "أنت من نسل النبي محمد يمكنك اختيار الأصبع !" وفي مرحلة ما تم إرسال أحد أتباع التيار الصدري لجلب بائع أحذية للإستفادة من خبرته في مجال النعل ام الاصبع وام الاصبعتين , وقال بائع النعل للصحفيين وهو يتناول فنجان من شاي البابونج المهدئ: "إننا نحاول فقط أن نكون داعمين , إنه مجرد حالة من التوتر يشعر بها كل ما يرجع من مدينة قم.

حدث في 13 مايو