الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* إنتقد رئيس المجلس العسكري الانتقالي في [[السودان]] عبد الفتاح عبد الرحمن , الغربان في السودان لأنها تنعب صائحة : قاق قاق ، ولا تنعب صارخة : عاش عاش وإنتقد [[خروف|الخرفان]] في السودان ف[[المواطن]] يأكل لحمها بينما ينبغي لها أن تأكل المواطن ما دام البقاء للأقوي. وإنتقد رجال [[المعارضة]] لأن وجودهم يتطلب بناء [[السجن|السجون]] وإنتقد المعلمون إذ يكتفون بتحويل [[المدرسة|المدارس]] إلي مخافر [[شرطة]] ، ولا يحولونها إلي سجون .
* أقام رئيس فرع نقابة المحامين في حلب وبعض زملائه المحامين، دعوى قضائيةً على المدعو [[دونالد ترامب |دونالد بن جون ترامب]] ، وطالبوه بالمثول أمام المحامي العام الأول في حلب، تمهيداً لإجباره على المثول أمام رئيس محكمة الجنايات، ومحاكمته بتهمة وهن [[كرامة|عزيمة]] الأمة السورية، والتفريط بالجولان [[سوريا|السوري]]، و بادرت إحدى [[حزب البعث|الفرق الحزبية]] في سوريا بصناعة مجسّم يرمز لقضية إعتراف دونالد ترامب بالسيادة [[الصهيونية]] على مرتتفعات الجولان، يتألف من [[طشت]] بلاستيكي مليء ب[[تراب]] الجولان، زُرِعَتْ فيه [[العلم|أعلام]] القطر العربي السوري ، ووقف حوله المسؤولون المحليون، وأخذت لهم صور تذكارية، تصدرت صفحات [[وسائل الإعلام|الصحف]] والمواقع الإلكترونية. وفي لحظة تاريخية نادرة، ظهر [[محلل سياسي|محلل استراتيجي]]، على القناة [[الوطن]]ية السورية، معلناً أن هذه لحظة انتصار، فكان إعلانُه شرارة جعلت الجماهير الكادحة تنزل إلى الشوارع، وترقص وتدبك وتنخّ، احتفاء بلحظة الانتصار ال[[تاريخ]]ية هذه.
* أقام رئيس فرع نقابة المحامين في حلب وبعض زملائه المحامين، دعوى قضائيةً على المدعو [[دونالد ترامب |دونالد بن جون ترامب]] ، وطالبوه بالمثول أمام المحامي العام الأول في حلب، تمهيداً لإجباره على المثول أمام رئيس محكمة الجنايات، ومحاكمته بتهمة وهن [[كرامة|عزيمة]] الأمة السورية، والتفريط بالجولان [[سوريا|السوري]]، و بادرت إحدى [[حزب البعث|الفرق الحزبية]] في سوريا بصناعة مجسّم يرمز لقضية إعتراف دونالد ترامب بالسيادة [[الصهيونية]] على مرتتفعات الجولان، يتألف من [[طشت]] بلاستيكي مليء ب[[تراب]] الجولان، زُرِعَتْ فيه [[العلم|أعلام]] القطر العربي السوري ، ووقف حوله المسؤولون المحليون، وأخذت لهم صور تذكارية، تصدرت صفحات [[وسائل الإعلام|الصحف]] والمواقع الإلكترونية. وفي لحظة تاريخية نادرة، ظهر [[محلل سياسي|محلل استراتيجي]]، على القناة [[الوطن]]ية السورية، معلناً أن هذه لحظة انتصار، فكان إعلانُه شرارة جعلت الجماهير الكادحة تنزل إلى الشوارع، وترقص وتدبك وتنخّ، احتفاء بلحظة الانتصار ال[[تاريخ]]ية هذه.
* في معرض وصفه للتجربة [[خوف|المرعبة]]، روى جندي قوات الإحتلال [[إسرائيل|الإسرائيلية]] ، يوشي تسيون ، يوم الخميس 16 مايو 2018 ,أثناء تقليده وسام الشجاعة , حكايته البطولية المتمثلة في قتل طفل [[فلسطين]]ي يبلغ من العمر ثمانية أشهر خلال هجوم عنيف ضد المتظاهرين على حدود [[غزة]]. وقال تسيون "كانت تجربة قاسية, كان هناك دخان ونيران في كل مكان، واتخذت قرارا حاسماً بإلقاء القنبلة اليدوية على [[الأطفال|الطفلة]] الزاحفة نحو السياج الحدودي في ذراعي [[الأب|والدها]]". وصف تسيون قشعريرة صعودا وهبوطا في عموده الفقري عندما أدرك أن كل ما كان لديه هو بندقية M16 للدفاع عن نفسه ضد العائلة ال[[فلسطين]]ية غير [[سلاح|المسلحة ]]التي تقف على بعد عشرات الامتار فقط . أضاف تسيون "استطعت أن أرى بياض [[عين]]ي الطفل , لعلمكم لم يكن هذا طفلاً حديث [[الولادة ]]، كان طفلاً من المحتمل أن يتمكن من الجلوس بعد شهرين , كنت [[خوف|خائفاً]] ، لكنني تصرفت بسرعة بإلقاء القنبلة عليها وعلى [[الأخت|أختها]] الكبرى .
* في معرض وصفه للتجربة [[خوف|المرعبة]]، روى جندي قوات الإحتلال [[إسرائيل|الإسرائيلية]] ، يوشي تسيون ,أثناء تقليده وسام الشجاعة , حكايته البطولية المتمثلة في قتل طفل [[فلسطين]]ي يبلغ من العمر ثمانية أشهر خلال هجوم عنيف ضد المتظاهرين على حدود [[غزة]]. وقال تسيون "كانت تجربة قاسية, كان هناك دخان ونيران في كل مكان، واتخذت قرارا حاسماً بإلقاء القنبلة اليدوية على [[الأطفال|الطفلة]] الزاحفة نحو السياج الحدودي في ذراعي [[الأب|والدها]]". وصف تسيون قشعريرة صعودا وهبوطا في عموده الفقري عندما أدرك أن كل ما كان لديه هو بندقية M16 للدفاع عن نفسه ضد العائلة ال[[فلسطين]]ية غير [[سلاح|المسلحة ]]التي تقف على بعد عشرات الامتار فقط . أضاف تسيون "استطعت أن أرى بياض [[عين]]ي الطفل , لعلمكم لم يكن هذا طفلاً حديث [[الولادة ]]، كان طفلاً من المحتمل أن يتمكن من الجلوس بعد شهرين .
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]

مراجعة 14:53، 14 يونيو 2019

  • إنتقد رئيس المجلس العسكري الانتقالي في السودان عبد الفتاح عبد الرحمن , الغربان في السودان لأنها تنعب صائحة : قاق قاق ، ولا تنعب صارخة : عاش عاش وإنتقد الخرفان في السودان فالمواطن يأكل لحمها بينما ينبغي لها أن تأكل المواطن ما دام البقاء للأقوي. وإنتقد رجال المعارضة لأن وجودهم يتطلب بناء السجون وإنتقد المعلمون إذ يكتفون بتحويل المدارس إلي مخافر شرطة ، ولا يحولونها إلي سجون .
  • أقام رئيس فرع نقابة المحامين في حلب وبعض زملائه المحامين، دعوى قضائيةً على المدعو دونالد بن جون ترامب ، وطالبوه بالمثول أمام المحامي العام الأول في حلب، تمهيداً لإجباره على المثول أمام رئيس محكمة الجنايات، ومحاكمته بتهمة وهن عزيمة الأمة السورية، والتفريط بالجولان السوري، و بادرت إحدى الفرق الحزبية في سوريا بصناعة مجسّم يرمز لقضية إعتراف دونالد ترامب بالسيادة الصهيونية على مرتتفعات الجولان، يتألف من طشت بلاستيكي مليء بتراب الجولان، زُرِعَتْ فيه أعلام القطر العربي السوري ، ووقف حوله المسؤولون المحليون، وأخذت لهم صور تذكارية، تصدرت صفحات الصحف والمواقع الإلكترونية. وفي لحظة تاريخية نادرة، ظهر محلل استراتيجي، على القناة الوطنية السورية، معلناً أن هذه لحظة انتصار، فكان إعلانُه شرارة جعلت الجماهير الكادحة تنزل إلى الشوارع، وترقص وتدبك وتنخّ، احتفاء بلحظة الانتصار التاريخية هذه.
  • في معرض وصفه للتجربة المرعبة، روى جندي قوات الإحتلال الإسرائيلية ، يوشي تسيون ,أثناء تقليده وسام الشجاعة , حكايته البطولية المتمثلة في قتل طفل فلسطيني يبلغ من العمر ثمانية أشهر خلال هجوم عنيف ضد المتظاهرين على حدود غزة. وقال تسيون "كانت تجربة قاسية, كان هناك دخان ونيران في كل مكان، واتخذت قرارا حاسماً بإلقاء القنبلة اليدوية على الطفلة الزاحفة نحو السياج الحدودي في ذراعي والدها". وصف تسيون قشعريرة صعودا وهبوطا في عموده الفقري عندما أدرك أن كل ما كان لديه هو بندقية M16 للدفاع عن نفسه ضد العائلة الفلسطينية غير المسلحة التي تقف على بعد عشرات الامتار فقط . أضاف تسيون "استطعت أن أرى بياض عيني الطفل , لعلمكم لم يكن هذا طفلاً حديث الولادة ، كان طفلاً من المحتمل أن يتمكن من الجلوس بعد شهرين .

حدث في 10 يونيو