الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Luka (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
شخص (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* صرح [[محلل سياسي|المحلل السياسي]] [[هشام الحرامي]] ان [[إيران]] تقف خلف الهجمات التي تعرضت لها منشآت شركة أرامكو [[النفط]]ية . نعم أنها إيران. [[محمد بن سلمان|محمد بو منشار]] يعلم ذلك و[[أمريكا]] تعلم و[[العالم]] كله يعلم , فماذا انت فاعل يا أبو منشار , لا شي , فقد بت وحيدا في مواجهة [[إيران]] , ف[[ترامب]] يريد اموالك فقط وإبقاء خطر [[إيران]] عليك وشراء [[النفط]] الذي يبيعه [[حوثيون|الحوثي]]. هناك عدة احتمالات للرد السعودي لجعل إيران [[فكرة|تفكر ]]مرتين ونصف قبل إعادة ارتكاب خطأ بهذا المستوى, وكلها مزلزلة .اولا بالهجوم على [[ايران]] بجيش من مُنسِّقي الموسيقَى دي جيه (بالإنجليزية:DJ) [[الديسكو الحلال]] ، حيث سيكون على ميمنة الجيش [[قناة العربية]] وعلى ميسرته [[مليون|الملايين]] من الذباب الالكتروني , وهنالك [[خيار]] آخر لبن سلمان وهو جمع [[هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر|المطاوعة]] في [[فندق ريتز كارلتون الرياض]] لإقناع [[الأب|الآباء]] السعوديين بإرسال أبنائهم إلى الحرب مقابل سحب السماح لبناتهم بقيادة [[السيارة]].
* كانت نسبة الاقتراع في [[الإنتخابات]] الرئاسية في [[تونس]] 2019 شديدة الانخفاض، لا تزيد عن 40% من الناخبين القاطنين في [[تونس]]، هذا يعني أن الغالبية الواسعة، فضّلوا [[ممنوع|الامتناع]] عن التصويت في انتخابات مصيرية بالنسبة لمستقبل بلدهم. نسبة الامتناع بالغة الارتفاع في [[تونس]] تعني أن الذي فاز بأكبر نسبة من الأصوات هو السخط على الأوضاع المزرية القائمة في البلاد. كما تعني أن ما من [[مرشح رئاسي|مرشّح]] بين الذين خاضوا المعركة الانتخابية يحوز على مصداقية في تمثيل التغيير الجذري الذي تصبو إليه غالبية ال[[تونس]]يين. هذا وتشير الأزمة [[سياسة|السياسية]] التي كشفت عنها الدورة الرئاسية الأولى إلى أن التجربة التونسية التي يرى فيها [[وسائل الإعلام|الإعلام]] الغربي قصة النجاح الوحيدة الناجمة عن [[الربيع العربي]]، إنما هي بعيدة في [[حقيقة|الواقع]] عن هذه الصورة الوردية. فالموجة الثورية العارمة التي اجتاحت [[الوطن العربي|المنطقة العربية]] في عام 2011 كانت في المقام الأول انتفاضة على بؤس الظروف المعيشية وبطالة الشباب القياسية السائدين في منطقتنا.
* أصبح [[مقتدى الصدر]] بطل [[تويتر]]ي , حتي ان انصاره أصبحوا لا يعرفون ماذا يريد بالضبط ، فمنذ الفوز بالاغلبية [[مجلس النواب العراقي|البرلمانية]]، ثم تسمية [[عادل عبد المهدي]] رئيسا [[وزير|للوزراء]] و هو لا يكف عن التغريد عن ال[[فساد]]، لكنه لا يقوم بتشخيص اي فاسد فان كان يقصد الحكومة فهو من شكلها وان كان يقصد رئيس الحكومة فهو مرشحه وان كان [[فساد]] وزراء بعينهم فان اغلبهم وقعوا تعهدات بعدم مخالفة ما يريده منهم لذا فالفساد الذي يتحدث عنه [[مقتدى الصدر]] كل يوم يقف خلفه قائمة سائرون التي تخضع تماما لنفوذ مقتدى ويمكنه ببساطة سحب الثقة من هذه الحكومة الكرتونية وتسمية رئيس حكومة أقوى من [[عادل عبد المهدي]] الضعيف جدا والذي استشرى [[الفساد]] في حكومته بشكل فاضح , لكن يبدو ان [[تويتر|التغريدات]] هي كل ما يستطيع مقتدى فعله فهو يغرد للحفاظ علي قطيع [[الجهل]]ة كما سماهم هو ممن يتبعونه .
* عرض فيلم "دم النخل" للمخرج [[سوريا|السوري]] نجدت أنزور في دار الأوبرا في [[دمشق]] في 11 سبتمبر 2019 ، تزامناً مع يوم عيد ميلاد [[بشار الأسد]] الذي حضر العرض التجريبي مع عائلته. الفيلم يتحدث عن [[أبو عودة|عالم الآثار]] السوري، خالد الأسعد، الذي قتل على يد [[داعش]] وهو يدافع عن كنوز مدينة تدمر رافضاً المغادرة وتركها [[سرقة|للسلب]] والنهب، فدفع روحه ثمناً لذلك. الفيلم يشير إلى ان الدروز جبناء و[[علوية|العلويون]] أبطال من خلال [[معارضة|رفض]] بعض شبان السويداء الالتحاق بالجيش السوري عبر جعل شخصية العنصر الجبان تتحدّث بلكنة أهل السويداء، بينما كان الأبطال يتحدثون بلهجة جماعة القاف واللهجة [[العلوية]] الواضحة و كان الجندي الجبان في كل الفيلم الذي أظهر [[خوف]]ه ورجف وحتى [[بكاء|بكى]]، يتكلم بلهجة أهل السويداء، اللهجة الدرزية حصراً .
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]

مراجعة 10:14، 23 سبتمبر 2019

  • صرح المحلل السياسي هشام الحرامي ان إيران تقف خلف الهجمات التي تعرضت لها منشآت شركة أرامكو النفطية . نعم أنها إيران. محمد بو منشار يعلم ذلك وأمريكا تعلم والعالم كله يعلم , فماذا انت فاعل يا أبو منشار , لا شي , فقد بت وحيدا في مواجهة إيران , فترامب يريد اموالك فقط وإبقاء خطر إيران عليك وشراء النفط الذي يبيعه الحوثي. هناك عدة احتمالات للرد السعودي لجعل إيران تفكر مرتين ونصف قبل إعادة ارتكاب خطأ بهذا المستوى, وكلها مزلزلة .اولا بالهجوم على ايران بجيش من مُنسِّقي الموسيقَى دي جيه (بالإنجليزية:DJ) الديسكو الحلال ، حيث سيكون على ميمنة الجيش قناة العربية وعلى ميسرته الملايين من الذباب الالكتروني , وهنالك خيار آخر لبن سلمان وهو جمع المطاوعة في فندق ريتز كارلتون الرياض لإقناع الآباء السعوديين بإرسال أبنائهم إلى الحرب مقابل سحب السماح لبناتهم بقيادة السيارة.
  • كانت نسبة الاقتراع في الإنتخابات الرئاسية في تونس 2019 شديدة الانخفاض، لا تزيد عن 40% من الناخبين القاطنين في تونس، هذا يعني أن الغالبية الواسعة، فضّلوا الامتناع عن التصويت في انتخابات مصيرية بالنسبة لمستقبل بلدهم. نسبة الامتناع بالغة الارتفاع في تونس تعني أن الذي فاز بأكبر نسبة من الأصوات هو السخط على الأوضاع المزرية القائمة في البلاد. كما تعني أن ما من مرشّح بين الذين خاضوا المعركة الانتخابية يحوز على مصداقية في تمثيل التغيير الجذري الذي تصبو إليه غالبية التونسيين. هذا وتشير الأزمة السياسية التي كشفت عنها الدورة الرئاسية الأولى إلى أن التجربة التونسية التي يرى فيها الإعلام الغربي قصة النجاح الوحيدة الناجمة عن الربيع العربي، إنما هي بعيدة في الواقع عن هذه الصورة الوردية. فالموجة الثورية العارمة التي اجتاحت المنطقة العربية في عام 2011 كانت في المقام الأول انتفاضة على بؤس الظروف المعيشية وبطالة الشباب القياسية السائدين في منطقتنا.
  • أصبح مقتدى الصدر بطل تويتري , حتي ان انصاره أصبحوا لا يعرفون ماذا يريد بالضبط ، فمنذ الفوز بالاغلبية البرلمانية، ثم تسمية عادل عبد المهدي رئيسا للوزراء و هو لا يكف عن التغريد عن الفساد، لكنه لا يقوم بتشخيص اي فاسد فان كان يقصد الحكومة فهو من شكلها وان كان يقصد رئيس الحكومة فهو مرشحه وان كان فساد وزراء بعينهم فان اغلبهم وقعوا تعهدات بعدم مخالفة ما يريده منهم لذا فالفساد الذي يتحدث عنه مقتدى الصدر كل يوم يقف خلفه قائمة سائرون التي تخضع تماما لنفوذ مقتدى ويمكنه ببساطة سحب الثقة من هذه الحكومة الكرتونية وتسمية رئيس حكومة أقوى من عادل عبد المهدي الضعيف جدا والذي استشرى الفساد في حكومته بشكل فاضح , لكن يبدو ان التغريدات هي كل ما يستطيع مقتدى فعله فهو يغرد للحفاظ علي قطيع الجهلة كما سماهم هو ممن يتبعونه .

حدث في 20 أغسطس