• بسبب مرور شهر مارس 2020 في الولايات المتحدة بدون حوادث إطلاق نار في المدارس أصدر الـ NRA الاتحاد القومي الأمريكي للأسلحة (بالإنجليزية: National Rifle Association of America)‏ بيانًا زعمت فيه أن "البنادق لا تقتل الأطفال انما المدارس المفتوحة هي التي تقتلهم".وقال المتحدث باسم الرابطة: "ربما يكون القاتل الحقيقي هو المدارس المفتوحة لمدة 10 أشهر في السنة وليس حيازة الأسلحة من قبل كل من هب ودب" وأضاف المتحدث انه "مع قلة عدد الأطفال الذين يُقتلون ، اضطرت مؤسستنا إلى إعادة تنظيم أولوياتنا لإستغلال ما يريده المستهلكون الآن في وسط حالة الذعر المحيطة بأوامر العزل الاجتماعي التي تفرضها الحكومة .وقامت المنظمة بتحديث موقعها على الإنترنت للإشارة إلى مهمتها الجديدة: "في صميم عقيدتنا ، نحن هنا في NRA نعتقد أنه في أي لحظة سينهار المجتمع وسيحتاج الأمريكيون أسلحة لمقاتلة بعضهم البعض للحصول على آخر قطعة من ورق التواليت المتاحة. وقد شجع تركيز NRA الجديد العديد من أصحاب الرقبة الحمراء على إصدار هاشتاغ جديد # لا تعزلني عن صديقتي الوحيدة.
  • اندلعت احتجاجات في عدة ولايات أمريكية تطالب بتخفيف أوامر البقاء في المنزل الرامية لوقف انتشار فيروس كورونا . وقال عضو في الحزب الجمهوري في الكونغرس عبر موقع تويتر: "ان على المواطنين تقييم قيمة كبار السن والمرضى في مجتمعاتهم , قد تعطيك جدتك عشرة دولارات في عيد ميلادك ولكن إذا كنت تعمل في وظيفتك يا صديقي ، يمكنك أن تحقق بسهولة أكثر من ذلك في أسبوع! ما الذي تفضله ، وظيفة أو جدتك التي هي قاب قوسين او أدنى من القبر ؟ ". تم دعم خطوة التخفيف من قيود الحجر الصحي من قبل أعداد كبيرة من مؤيدي ترامب الذين يتوقون للعودة إلى حياتهم اليومية. وقال أحد المؤيدين لترامب : "أنا أمريكي فخور بترامب و ماكدونالدز ، لذلك لا أرى سبب للإستسلام لهذا الفيروس الصيني الماركسي , أحب بلدي وأسرتي ولكن إذا سألتني أيهما أحب أكثر ؛ الذهاب لعمل بالحد الأدنى للأجور حتى أتمكن من دفع الضرائب والموت بدون تأمين صحي ، أو جدي المصاب بالسكري البالغ من العمر 94 عامًا والمعرض لخطر الإصابة بفيروس كورونا فاني سأختار ماكدونالدز و ترامب".
  • وصفت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي قرار الرئيس دونالد ترامب وقف تمويل بلاده لمنظمة الصحة العالمية بأنه أحمق وخطير وسيتم التصدي له. من جانبه صرح الرئيس الأمريكي ترامب ان هناك ثلاثة أشياء لا يطيقها ولا يتحملها وهي التنظيم والصحة والعالم ودافع ترامب عن قراره بطباعة اسمه على الشيكات التي سيتم إصدارها للشعب الأمريكي لتحفيز الإقتصاد في ضل تفشي فيروس كورونا و أخبر الصحفيين في البيت الأبيض :"أريد أن يكون اسمي مرادفًا لفيروس كورونا". وقال ترامب :"لقد كنت لا أعمل شيئا لمنع إنتشار هذا الوباء ، وأستحق الفضل التام في ذلك" , وقال إنه بوضع اسمه على الشيكات ، "فان الشعب الأمريكي كلما سمع عن فيروس كورونا ، فإن أول ما يفكرون فيه هو أنا". وردا على سؤال حول قرار ترامب التوقيع على الشيكات ، قال الدكتور أنتوني فاوتشي ، "لا أعتقد أنه ضروري حقا ، لأن معظم الناس يربطونه بالفعل بفيروس كورونا"