انطلقت الحملة الإنتخابية الرئاسية في الجزائر حيث يتسابق 5 مرشحين من حقبة بوتفليقة على ناخبين يرفضون التصويت ,فقد تمكن الحراك الشعبي رغم سلميته واستمراريته منذ أكثر من 9 أشهر بإنجاب 5 عهدات مقابل التخلص من العهدة الخامسة لبوتفليقة. كانت انطلاقة الحملة الإنتخابية باهتة تنقصها التوابل والفلافل وسط مقاطعة الإعلام العربيوالدولي للحراك الشعبي فلم تعد وسائل الإعلام تتكلم عن الجزائر إلا من باب رفع العتب وكخبر ثانوي في آخر شريط الأخبار فالسلمية لا تبيع إعلاميا خاصة إن استمرت وسادت كما هو حال الجزائر ومن جانب أخر فان ابتذال العنف كما في الحالة الفلسطينية لا تبيع إعلاميا ايضا. عبر المواطنون الجزائريون عن دعمهم للمتنافسين على الرئاسة بتعليق أكياس من القمامة في الأماكن المخصصة للملصقات السياسية والدعائية. من جهة اخرى صرح رئيس أركان الجيش أحمد قايد صالح إن "أغلبية الشعب الجزائري تأمل في الإسراع بإجراء انتخابات رئاسية تحميها وتفرضها الدبابة" وأضاف انه "من الممكن ان يسقيم الظل والعود أعوج".
بعد المظاهرات العارمة التي إجتاحت ايران ضد رفع أسعار البنزين والتي أدت الى مقتل 27 مواطنين بنيران القناصين ، بحسب ما أفاد ناشطون وحرق صور لخامنئي وممتلكات عامة صرح السيد خامنئي أن الشعب الإيراني خسر ثقة الحكومة ، وان الحكومة سوف تحلَّ الشعب وستنتخب شعبا آخراً قادرا على تصدير المندسين وليس إستيرادهم . وأضاف انه لن يسمح لإيران ان تتحول الى أير واحد بدلا من ايران ويكون حاله كحال عبد المعين الذي يأمل بعض خرفانالعرب ان يعينهم على تحرير القدس ولكن لقيتك يا عبدالمعين تنعان ، وأشار المرشد الأعلى السيد خامنئي أن الهدف من تقنين توزيع البنزين ورفع أسعاره هو جمع أموال لتستخدم لمساعدة المندسين المحتاجين في اليمنوالعراقوسورياولبنان فايران العظيمة بلد السبعين مليونفقير يجب ان تضل بطلا من ورق ينفخ فيه بعض العربان وينتظرون منها تحرير أراضيهم المحتلة .
عبر المجاهد المتقاعد أبو عبد الرحمن الفرنجي الذي كان ينتمي الى تنظيم القاعدة قبل تقاعده عن خيبة أمله من إنتقال تكنلوجياالسيارات المفخخة الى مليشيا عصائب أهل الحق الشيعية التي يتزعمها قيس الخزعلي والتابعة للحرس الثوري الإيراني والتي يطلق عليها الحكومة العراقيةاسم الطرف الثالث , فهذه العمليات كانت في صلب إختصاص تنظيم القاعدة , وأضاف الفرنجي "وا حسرتاه وا شيبتاه وا طول حسرتاه ، وأضعف قوتاه ، وا مصيبتاه وأطول مقاماه ، وا أسفاه". بعد انفجار عبوة ناسفة قرب ساحة التحرير وسط العاصمة بغداد ، وانفجار عبوة أخرى في ذات التوقيت بالناصرية في 15 نوفمبر 2019 طالب رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي الطلاب بترك ساحة التحرير والعودة الى مقاعد الدراسة مع بدء نسب الطلاب إلى المدرسين في الاقتراب من مستوى نموذجي حيت قللت عمليات قتل المتظاهرين الشباب من أحجام الفصول الدراسية وأصبح التعليم ممكناً الآن حيث يمكن في الواقع إعطاء الطلاب المزيد من الاهتمام الفردي الذي يستحقونه.