قالب:اخبار

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
  • إندلعت ثورة الواتساب في لبنان موحدا جميع الطوائف في كتلة غضب واحدة تظاهر بعنف ضد قرار مجلس الوزراء بفرض ضريبة 6 دولارات شهريا على استخدام تطبيق واتساب المجاني في كل العالم لجعل الشعب يدفع ثمن أخطاء الطبقة الحاكمة. انقطع البنزين لم يتحرك اي شخص بل نزل الجميع الى محطات المحروقات وانتظروا في الطوابير.انقطع الخبز ,تحولوا الى الذرة والى الريجيم ولم يتأثروا.سحبوا الدولارات من جيوب المواطنين وجعلوا المصارف تبتز اللبنانيين ولم يتحرك اي شخص.وعندما اتوا الى الواتساب اهتزت العروش وامتلأت الشوارع وشعر الناس عندها بالفقر والجوع والعوز. تريدون اسقاط الحكومة ؟ حسنا فلنسقطهما ولنذهب الى انتخابات جديدة وهناك الشيعي سيقفز الى حزب الله والسني الى تيار المستقبل والمسيحي الى التيار الوطني الحر والدرزي الى وليد جنبلاط وستنتجون مجددا الطبقة الحاكمة ذاتها، لاننا شعب لا يحب سوى الطائفية وأحذية الزعماء.
  • بعد تصويت الكونغرس لقرار يندد بانسحاب ترامب من سوريا, اعترف المواطن جيمس فوستر ذات الرقبة الحمراء بأنه بدأ يفكر جدياً في تحديد المرشح الذي يفضله في إنتخابات 2020 وصرح فوستر بأنه غادر المناظرة الأخيرة مع رؤية أكثر وضوحًا عن من يريد قتله من المرشحين الديمقراطيين وقال "في البداية اعتقدت بأنه سيكون جو بايدن لكن الكثير من المرشحين الآخرين أشاروا إلى نقاط مهمة حول سبب حاجتهم للقتل على يديه لإنقاذ أمريكا" فعندما سمع بيرني ساندرز يضع الرعاية الصحية الشاملة في مقدمة قائمة إهتماماته شعر بتهديد وجودي كاد ان يمزقة. وأضاف "فكرت في قتل أندرو يانغ لبعض الوقت بسبب طرحه لأفكار من نوعية ما نحتاج الى تطهيره من على سطح الأرض. وقال "انه بدأ الآن يميل إلى إحداث ثقوب في جمجمة إليزابيث وارن التي لديها الكثير من المقترحات وأنا أستمتع بقتل النسوان". وأضاف أنه سيتخذ قراره النهائي بعد أن يحدد ترامب عدو أمريكا الأول بين المرشحين.
  • بينما كانت لبنان تحترق من الجنوب وصولاً إلى عكّار في الشمال , بسبب موجة الحر ، وفي حين كانت الحرائق تتمدد وتصل إلى منازل المواطنين كان الرئيس ميشال عون مشغولاً بمراسيم استقبال ملكة السويد حيث أكّد عون على ضرورة مكافحة المخدرات​ , وبينما كان النائب ماريو عون الطائفي يتساءل عبر قناة (OTV) العونية عن السبب الذي جعل الحرائق تقتصر على المناطق المسيحية، لأنه ببساطة لا يسمع أخبار عكار ولا الضنية ولا النبطية ولا حتى أخبار جيرانه في إقليم الخروب , وبينما كانت المروحيات القبرصية تشارك في عملية إخماد النيران وبينما كان شبان المخيمات الفلسطينية المحرومون من حق العمل والحقوق المدنية في لبنان يستنفرون تطوعاً لمساعدة الدفاع المدني اللبناني غيرة على البلد الذي لا يعرفون غيره مكاناً ولدوا فيه ويعيشون فيه ويُظلَمون فيه , وفيما كانت ألسنة اللهب تأكل أخضر لبنان ويابسه، إنهال بعض الللبنانين بالضرب على سوريين ، قالوا انهم مسؤولون عن الحرائق التي اندلعت في لبنان من 14 اكتوبر 2019 وحتى 15 اكتوبر وأسفرت عن مقتل مواطن واصابة 88 آخرين .

المزيد من الأخبار الطازة