قالب:اخبار

• جدد الرئيس العراقي بلغم طالح طلبه من رئيس البرلمان محمد الخلبوصي تسمية الكتلة ذو حجم الخرا الأكبر في مجلس النواب العراقي، والتي من حقها ترشيح رئيس الوزراء الجديد وفقا للسياقات الدستورية وأوضح صالح أنه تلقى ثلاث طلبات بهذا الشأن،الأول تقدم به تحالف البناء الذي قال إنه يمثل أكبر كتلة خرا وقدم مرشحه قصي السهيل ، وأن تحالف سائرون المدعوم من التيار الصدري ادعى أيضا أنه الكتلة الخروية الأكبر .ولفت الرئيس العراقي إلى تلقيه طلبا موقعا من 174 نائبا قالوا إن خرياتهم مجتمعة متماسك وليس صلب ولا لين ويخرج بسهولة يومياً أو على الأقل مرة كل يومين ، وعرضه بين 2.5 إلى 4 سم ، وطوله من 10-20 سم وهي المواصفات المثالية للكتلة الأكبر في مجلس النواب العراقي ، ومن الجدير بالذكر ان الدستور العراقي يتطلب ان يكون الكتلة الخروية الكبرى 75% فارسي مجوسي والمكون الثاني الأكثر أهمية بعدها هي (الكتلة البيولوجية الجرثومية – Bacterial Biomass) من الحزبين الكرديين البارتي واليكيتي ، أما الباقي فهو في الغالب مكونات غير مهضومة من السكريات والألياف والأقليات التي سكنت العراق منذ فجر التاريخ .
• بعد توارد شهادات حول كثرة حوادث التحرش الجنسي ضد النساء خلال مهرجان ميدل بيست الرياض الذي أقيم ضمن فعاليات موسم الرياض (19 - 21 ديسمبر 2019) شهد هاشتاغ #تحرش_ميدل_بيست مشاركة واسعة من قبل مغردين أمريكيين وأوروبيين ، قال بعضهم إنه يجب على السعودية أن تفصل بين الجنسين ببناء جدار كهربائي عازل في مثل هذه الحفلات الذي تنظمه هيئة الترفيه وتنفق عليه ميزانية ضخمة لاستجلاب الراقصات والفنانين بينما يقبع علماء المملكة في السجون.وقالت ناشطة إنه تم تحسس طيزها من قبل المئات رغم عدم فعلها أي أمر يثير غريزة الشبان وتابعت بأنها شاهدت كيف يتم التحرش بنساء محجبات ويرتدين العباءات , فكل ما يريده الجمهور المخنث سيجلبه بن سلمان حتى لو وصل إلى بيوت الدعارة، المهم أن لا يخرج الريال خارج السعودية، بل أن تأتي الأموال من دول الكفر التي لا يسمح فيها بمثل تلك التصرفات.
• بعد وصول عدد الحالات المصابة بإنفلونزا الخنازير إلى 240 حالة على الأقل مع تكتم رسمي على عدد الوفيات التي قد تصل الى خمسة وفيات على الأقل صرح وزير الصحة الأردني، سعد جابر ان هيفاء وهبي كذبت حين قالت بوس الواو يصح الواوا , وبدلا من توفير لقاح الانفلونزا مجانا حيث يصل سعر اللقاح الواحد الى 5 دنانير , طالب مواطني بلاده المدمنين على المباوسة بالتوقف عن التقبيل بسبب حلول موسم انتشار الإنفلونزا وهناك توجه حكومي لفرض ضريبة على البوس لسد العجز في الموازنة العامة . ومن الجدير بالذكر أن أكثر ما تنتقل العدوى هي تداول العملة ولكن لاخوف على الشعب الأردني من هذا الخطر الجسيم بسبب المناعة المكتسبة للمواطن تجاه العملات الورقية والمعدنية على مدار السنة . ومن جهة اخرى يحاول بعض العباقرة تبرير ارتفاع عدد الحالات المرصودة الى مؤامرة صهيونية بسبب استرداد الباقورة والغمر حيث اصل البلاء هو اسرائيل التي تربي الخنازير وتجوعها وتطلقها ليلا الى مزارع الخضروات الأردنية وليست لوزارة الصحة الأردنية الغائبة اي تقصير ..... هاشمي.... هاشمي .

المزيد من الأخبار الطازة